Baldati

Destination:

Search News

News

Front Desk

Front Desk

Dear Friends, Girls and Gals,

Please note this announcement to everyone you know who's looking for a job 

 

 

 

SPORTS 4 EVER

And

Columbia ABC Ashrafieh

ARE Now

Recruiting ambitious people, ready for anythng and any Position

Please send your CV to sports4everdbayeh@hotmail.com

 Contact us on# 04-540840

 

 

(:(:(:(:Thank You for your support:):):):)

 

Pascale El Dib

Pascale El Dib

الشروط المطلوبة :

الجنس :
للذكور فقط  .

   الطول : 168 سنتمتراً على الأقل .

 الشهادات :

·         حائزاً شهادة البكالوريا اللبنانية – الجزء الثاني أو شهادة البكالوريا الفنية – الجزء الثاني أو ما يعادلهما رسمياً بالنسبة للمفتشين درجة ثانية المتمرنين مع معدل 12/20 على الأقل.

·         حائزاً شهادة البريفيه اللبنانية  (أو شهادة لبنانية تعادلها رسمياً ) بالنسبة للمأمورين المتمرنين .

·         يستثنى من معدل 12/20 أولاد عسكريي الأمن العام .

العمر :

·         عمره 18 سنة متتمة بتاريخ تقديمه طلب الإنتساب ولم يتجاوز الـ25 سنة بالنسبة للمأمورين المتمرنين .

·         عمره 18 سنة متتمة بتاريخ تقديمه طلب الإنتساب ولم يتجاوز الـ 28 سنة بالنسبة للمفتشين درجة ثانية المتمرنين.

مهلة تقديم الطلبات : اعتباراً من تاريخ 26/7/2010  ولغاية 14/8/2010 .

 

 

Pascale El Dib

Pascale El Dib

 

 

تعلن وزارة الدفاع الوطني- قيادة الجيش، عن الحاجة إلى تطويع تلامذة ضباط لصالح الجيش (قوى: بر – جو – بحر)، والمديرية العامة لقوى الأمن الداخلي(قوى: بر– جو- بحر) والمديرية العامة لأمن الدولة، ومديرية الجمارك العامة، بطريقة المباراة، من بين المدنيين والعسكريين ( المتطوعين والمجندين الممددة خدماتهم والسابقين)، الذكور فقط، حملة شهادة الثانوية العامة أو ما يعادلها رسمياً، على أن يكون معدل العلامات فيها  12/20 وما فوق.
على راغبي التطوع، أن يتقدموا بطلباتهم شخصياً إلى المدرسة الحربية خلال أوقات الدوام  الرسمي، اعتباراً من تاريخ 12/7/2010 ولغاية 12/8/2010 ضمناً.

الشروط المطلوبة: يجب أن يكون المرشح:

1. لبنانياً منذ عشر سنوات على الأقل.
2. غير محكوم بجناية أو محاولة جناية من أي نوع كانت، أو جنحة شائنة أو محاولة جنحة شائنة أو بالحبس مدة تزيد عن الستة
    أشهر، وتطبق هذه الأحكام على الأشخاص الذين أعيد اعتبارهم واستفادوا من العفو( عفو عام أو خاص).
3. عازباً أو أرملاً دون أولاد أو مطلقاً دون أولاد.
4. من ذوي السلوك الجيد والأخلاق الحسنة، غير مدمن على السكر والمخدرات ولعب الميسر.
5. غير متقدم إلى إحدى مؤسسات وزارة الدفاع الوطني واستبعد عن متابعة المباراة بسبب الغش.
6. على استعداد للتوقيع على عقد تطوع وللمدة المحددة في التعليمات النافذة( وفقاً للمؤسسة المتقدم لصالحها).
7. على استعداد للتعهد خطياً عند تعيينه وقبل التحاقه بالمدرسة الحربية، بفك ارتباطه وإلغاء انتسابه لأي حزب أو جمعية أو
     نقابة، باستثناء النقابات المهنية، وبعدم حضور الاجتماعات العائدة لها(للمدنيين والمجندين).

المستندات المطلوبة: للمدنيين والمجندين السابقين:
1. بيان قيد إفرادي معبأة كافة فقراته بوضوح، دون أي إيهام، مدون عليه عبارة " لبناني منذ أكثر من عشر سنوات"، ومصدقاً
    من المديرية العامة للأحوال الشخصية.
2. شهادة حسن سلوك من مختار القرية أو المحلة تثبت: السلوك الجيد، الأخلاق الحسنة، عدم الإدمان على السكر والمخدرات
    ولعب الميسر وتبين الوضع العائلي (عازباً أو أرملاً أو مطلقاً دون أولاد).
3. خمس صور شمسية 4x4 سم (ثلاث وجهية واثنتان جانبيتان) وصورتان شمسيتان قياس 12 x 8 سم، يظهر فيها كامل الجسم
    واقفاً، جميعها حديثة وممهورة من مختار القرية أو المحلة.
4. نسخة مصورة مصدقة وفقاً للأصول عن الشهادة المطلوبة (وفقاً للقوى المتقدم لصالحها). إما في ما خص الشهادات غير
   اللبنانية التي تعادل شهادة الثانوية العامة وتعتمد نظام العلامات أو التقديرات         (ABC…) أو الوحدات (CREDITS)
    فيجب أن تكون في الفرعين العلمي أو الأدبي فقط ومعدل العلامات فيها  12/20 وما فوق، على أن يرفق حامل الشهادة
   التي تعتمد نظام التقديرات أو الوحدات بيان علامات صادر عن المؤسسة مانحة هذه الشهادة، مصدقاً من وزارة التربية
   والتعليم العالي وفقاً للأصول.
5. نسخة عن علامات المرحلة الثانية (للسنتين الأولى والثانية) أو صورة عنها مصدقة وفقاً للأصول. 

القوى

المستوى العلمي

السن

الجيش:
 - بر

المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي:

 - بر

المديرية العامة لأمن الدولة:

 - بر

مديرية الجمارك العامة:

 - بر

شهادة الثانوية العامة بكافة فروعها ومعدل العلامات فيها 12/20 وما فوق، أو ما يعادلها رسميا.

للمدنيين:

أكمل الثامنة عشر ولم يتجاوز الثانية والعشرين من العمر لغاية تاريخ
2010/12/31.

للمجندين (الممدة خدماتهم والسابقين):

أكمل الثامنة عشر ولم يتجاوز الثالثة والعشرين من العمر لغاية تاريخ
2010/12/31.

 

الجيش:

 - بحر (بحري)

المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي:

 - بحر (بحري)

شهادة الثانوية العامة بكافة فرع العلوم العامة أو علوم الحياة ومعدل العلامات فيها 12/20 وما فوق، أو ما يعادلها رسميا.

الجيش:

 - جو (طيار)

المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي:

- جو (طيار)

 

شهادة الثانوية العامة بكافة فروعها ومعدل العلامات فيها 12/20 وما فوق، أو ما يعادلها رسميا.

للمرشحين كافة

أكمل الثامنة عشر ولم يتجاوز الثانية والعشرين من العمر لغاية تاريخ
2010/12/31.

 

 http://www.lebarmy.gov.lb/article.asp?ln=ar&id=25130

 

Front Desk

Front Desk

 

يهمّ جمعية لابورا أن تذكركم بإستمرار قبول طلبات التطوع لصالح قوى الأمن الداخلي لرتبة دركي متمرن .

 

نشير مرة أخرى أن لهذه الوظيفة عدة منافع، فبالإضافة إلى الإستقرار والتثبيت الفوري يستفيد المتطوع من تعويض نهاية الخدمة (المنصوص عنها في القوانين العسكرية المعروفة في لبنان)  ومن خدمات الطبابة والإستشفاء (له وللأهل ولأولاد في المستقبل) كما يستفيد من مساعدات مدرسية ويحصل على راتب شهري يقدر بحوالى  930.000  ليرة لبنانية كبداية .

 

الشروط المطلوبة :

Ø    الشهادات : جميع المستويات العلمية إبتداءً من الصف الخامس الإبتدائي  .

Ø    العمر : من 18 الى 27 سنة .

Ø    الجنس : للعازبين ذكور وإناث .

Ø    الطول : إبتداءً من 164 سنتمترا للذكور و 160 سنتمترا للإناث .

 

آخر مهلة لتقديم الطلبات في لابورا هي في 8 تموز .

 

ملاحظة هامة : تعلمكم لابورا بتنظيم ثلاث دورات تدريبية لجميع المتقدمين من خلالها في 15 – 16 – 17 تموز 2010 في الأمانة العامة للمدارس الكاثوليكية – عين نجم ، المنصورية . على الراغبين بالإستفادة من هذا التدريب الإتصال بمكاتب لابورا لتسجيل الأسماء ولإختيار تاريخ من التواريخ المذكورة أعلاه إذ أن البرنامج التدريبي يتكرر نفسه في الأيام الثلاثة .

 

 

 

قسم القطاع العام

 

 

Zeina Habchi

Public Sector Administrator

LABORA Lebanese NGO

Address: Fathers Antonins Bld, 2nd floor, facing Armenian Patriarchate, Antelias-Beirut.

Tel/Fax: 961 – 4 – 403 352

Tel: 961 – 4 – 413 352

Email: info@laboraonline.com

Website: www.laboraonline.com

 

LABORA is a Lebanese NGO attempting to limit emigration, through helping beneficiaries finding convenient jobs and careers, offering them proper career and professional orientation, providing them with adequate training and development programs, and creating job opportunities.

 

 

Front Desk

Front Desk

 

إعلان عن تنظيم مباراة للتعاقد مع مراقبين مساعدين

في مديرية حماية المستهلك في وزارة الاقتصاد والتجارة

     

 آخر مهلة  لتقديم الطلبات : 10/7/2010                                                                                   تاريخ المباراة : 26/7/2010

1.     مراقب مساعد ( زراعة ) :

المؤهلات العلمية المطلوبة :

-       حيازة إجازة جامعية في الهندسة الزراعية .

-       منتسب إلى إحدى نقابتي المهندسين في لبنان .

 

 المستندات المطلوبة :

-       نسخة مصدقة وفقا للأصول عن الإجازة الجامعية في الهندسة الزراعية .

-       إفادة انتساب إلى إحدى نقابتي المهندسين في لبنان .

-       نسخة عن الترخيص بممارسة المهنة صادرة عن الوزارة المختصة .

2.     مراقب مساعد (ميكانيك / الكتروميكانيك / فيزياء) :  

المؤهلات العلمية المطلوبة :

-       حيازة إجازة جامعية في الهندسة : الميكانيكية أو الالكتروميكانيك .

-       منتسب إلى إحدى نقابتي المهندسين في لبنان  .

-       أو حيازة إجازة جامعية في الفيزياء .

 

المستندات المطلوبة :

-       نسخة مصدقة وفقا للأصول عن الإجازة الجامعية في الهندسة الميكانيكية أو الالكتروميكانيك .

-       إفادة انتساب إلى إحدى نقابتي المهندسين في لبنان .

-       نسخة عن الترخيص بممارسة المهنة صادرة عن الوزارة المختصة ، أو نسخة مصدقة وفقا للأصول عن الإجازة الجامعية في الفيزياء .

 

 

 

3.     مراقب مساعد ( كهرباء – إلكترونيك اتصالات -كمبيوتر)  :  

المؤهلات العلمية المطلوبة :

-       حيازة إجازة جامعية في هندسة : الكهرباء أو الالكترونيك أو الاتصالات أو هندسة الكمبيوتر .

-       منتسب إلى إحدى نقابتي المهندسين في لبنان  .

المستندات المطلوبة :

-       نسخة مصدقة وفقا للأصول عن الإجازة الجامعية في هندسة : الكهرباء أو الالكترونيك أو الاتصالات  أو هندسة الكمبيوتر

-       إفادة انتساب إلى إحدى نقابتي المهندسين في لبنان .

-       نسخة عن الترخيص بممارسة المهنة صادرة عن الوزارة المختصة  .  

4.     مراقب مساعد (إدارة الأعمال) :

المؤهلات العلمية المطلوبة :

-       حيازة إجازة جامعية في إدارة الأعمال  .

-       أو حيازة شهادة الامتياز الفني  TS في الإدارة والتنظيم مع خبرة أربع سنوات  في حقل الاختصاص .

     المستندات المطلوبة :

-       نسخة مصدقة وفقا للأصول عن الإجازة الجامعية في إدارة الأعمال  .

-       أو عن شهادة الامتياز الفني  TS في الإدارة والتنظيم مع إفادة خبرة أربع سنوات في حقل الاختصاص بعد حيازة شهادة الـ TS .

 

5.     مراقب مساعد (علوم مصرفية أو مالية) :

المؤهلات العلمية المطلوبة :

-       حيازة إجازة جامعية في العلوم المصرفية أو  العلوم المالية .

-       أو حيازة شهادة الامتياز الفني  TS في العلوم المصرفية مع خبرة أربع سنوات في حقل الاختصاص .

     المستندات المطلوبة :

-       نسخة مصدقة وفقا للأصول عن الإجازة الجامعية في العلوم المصرفية أو  العلوم المالية .

-       أو عن شهادة الامتياز الفني  TS في العلوم المصرفية مع إفادة خبرة أربع سنوات في حقل الاختصاص بعد حيازة شهادة الـ TS .

 

 

6.     مراقب مساعد ( محاسب ) :

المؤهلات العلمية المطلوبة :

-       حيازة إجازة جامعية في المحاسبة .

-       أو حيازة شهادة الإجازة التعليمية الفنية  LET أو شهادة الإجازة  الفنية LT في المراجعة و الخبرة في المحاسبة .

-        أو حيازة شهادة الامتياز الفني  TS في المراجعة و الخبرة في المحاسبة مع خبرة أربع سنوات في حقل الاختصاص .
    

المستندات المطلوبة :

-       نسخة مصدقة وفقا للأصول عن الإجازة الجامعية في المحاسبة .

-       أو عن شهادة الإجازة التعليمية الفنية  LET أو عن شهادة الإجازة  الفنية LT في المراجعة و الخبرة في المحاسبة .

-        أو عن شهادة الامتياز الفني  TS في المراجعة و الخبرة في المحاسبة  مع إفادة خبرة أربع سنوات في حقل الاختصاص بعد حيازة شهادة الـ TS .

7.     مراقب مساعد ( اقتصاد ) :

المؤهلات العلمية المطلوبة :

-       حيازة إجازة جامعية في الاقتصاد .

     المستندات المطلوبة :

-       نسخة مصدقة وفقا للأصول عن الإجازة الجامعية في الاقتصاد .

8.     مراقب مساعد ( تغذية ) :

المؤهلات العلمية المطلوبة :

-       حيازة إجازة جامعية في التغذيـة .

-        أو حيازة شهادة الامتياز الفني  TS في علوم التغذية مع خبرة أربع سنوات في حقل الاختصاص .

     المستندات المطلوبة :

-       نسخة مصدقة وفقا للأصول عن الإجازة الجامعية في التغذيـة ، أو عن شهادة الامتياز الفني  TS في علوم التغذية مع إفادة خبرة أربع سنوات في حقل الاختصاص بعد حيازة شهادة الـ TS .

-       نسخة عن الترخيص بممارسة المهنة صادرة عن وزارة الصحة العامة .   



9.     مراقب مساعد ( صحة عامة ) :

المؤهلات العلمية المطلوبة :

-       حيازة إجازة جامعية في الصحة العامة .

     المستندات المطلوبة :

-       نسخة مصدقة وفقا للأصول عن الإجازة الجامعية في الصحة العامة .

10.            مراقب مساعد ( كيمياء ) :

المؤهلات العلمية المطلوبة :

-       حيازة إجازة جامعية في الكيميـاء .

 المستندات المطلوبة :

-       نسخة مصدقة وفقا للأصول عن الإجازة الجامعية في الكيميـاء .

11.            مراقب مساعد ( اعلام ) :

المؤهلات العلمية المطلوبة :

-       حيازة إجازة جامعية في الإعلام  .

 المستندات المطلوبة :

-       نسخة مصدقة وفقا للأصول عن الإجازة الجامعية في الإعلام  .

 

Ø    ترفق بالطلبات المستندات التالية :

1.     بيان قيد إفرادي مصدق من قسم النفوس في مركـز المحافظة أو من ديوان المديرية العامة للأحوال الشخصية .

2.     صورتان شمسيتان لوجـه المرشح مصـادق عليهما من المختار .

3.     شهادة من اللجنة الطبية الرسمية ، مرفق بها خلاصة الفحص والتصوير بالأشعة للرئتين .

 

 

إدارية القطاع العام

زينة حبشي

مدير جمعية لابورا

كابي لبيب الرهبان

 

أنطلياس بناية الرهبنة الأنطونية ط 2- شارع بطريركية الأرمن الأرثودكس- ص.ب:70324

تلفاكس: 04/403352- 04/413352    البريد الالكتروني:info@laboraonline.com

 

 

Front Desk

Front Desk

تقرير لمنظمة العمل الدولية حول "النساء في اسواق العمل"

 اصدرت منظمة العمل الدولية بمناسبة "اليوم العالمي للمرأة" تقريرها للعام 2010 حول "النساء في أسواق العمل: قياس التقدم وتحديد التحديات"، اشارت فيه الى انه "رغم مؤشرات التقدم الحاصلة في إطار المساواة بين الجنسين خلال السنوات ال15 الأخيرة، لا تزال الهوة قائمة بشكل ملحوظ بين الرجال والنساء في مجال فرص العمل ونوعية الاستخدام".

ولفت التقرير إلى أنه "بعد انقضاء أكثر من عشرة أعوام على اعتماد خطة عمل عالمية طموحة بشأن المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة خلال المؤتمر العالمي الرابع للمرأة في بكين، لا يزال الانحياز إلى النوع الاجتماعي ضارب الجذور في المجتمع وفي سوق العمل"

كما لفت إلى "ارتفاع نسبة مشاركة المرأة في القوى العاملة من 50.2 إلى 51.7% بين العام 1980 والعام 2008، في مقابل تراجع طفيف في معدل مشاركة الرجال من 82 إلى 77.7%. ونتيجة ذلك، انحسرت الفجوة الفاصلة بين الجنسين من حيث نسب المشاركة في القوى العاملة من 32 إلى 26%. وقد تجلت الزيادة في مشاركة النساء في جميع المناطق باستثناء منطقتي أوروبا الوسطى وجنوب شرق أوروبا (الدول غير الأعضاء في الاتحاد الأوروبي)، وكومنولث الدول المستقلة وشرق آسيا، مع تسجيل أعلى نسب المشاركة في أميركا اللاتينية والكاريبي. لكن، في المقابل، تباطأت نسبة الزيادة في جميع المناطق تقريبا خلال السنوات الأخيرة، وقد سجلت أكبر أعداد النساء الناشطات اقتصاديا في الثمانينيات وأوائل التسعينيات. في هذه الأثناء، تزايدت نسبة النساء العاملات في أعمال مأجورة من 42.8% في العام 1999 إلى 47.3% في العام 2009، في ما تراجعت نسبة العمالة الهشة من 55.9% إلى 51.2%".

واشار التقرير إلى "وجود ثلاثة مجالات تتسم باختلال المساواة بين الجنسين في عالم العمل. أولا، لا يزال نصف النساء تقريبا فوق سن الـ15 (48.4%) غير ناشط اقتصاديا بالمقارنة مع 22.3% من الرجال. وفي بعض المناطق، يسجل وجود أقل من 4 نساء ناشطات اقتصاديا مقابل 10 رجال ناشطين. ثانيا، تواجه النساء غير الراغبات في العمل صعوبة أكبر من الرجال في إيجاد عمل. ثالثا، في حال إيجاد النساء فرص عمل، يستفدن من منافع وأجور أقل من العاملين الرجال في مواقع مشابهة".

ولاحظ إلى "بروز التأثيرات الأولى للأزمة الاقتصادية العالمية في قطاعات يسيطر عليها الرجال، كقطاعات المال والصناعة والبناء، لكن التأثيرات اتسعت بعدها لتشمل قطاعات أخرى بما فيها قطاع الخدمات حيث تعود السيطرة إلى النساء".

كما لاحظ "ارتفاع معدل البطالة العالمي في صفوف النساء من 6% في العام 2007 إلى 7% في العام 2009، بارتفاع يتجاوز بقليل ارتفاع معدل البطالة في صفوف الرجال من 5.5 إلى 6.3%. لكن سجِّل ارتفاع معدل البطالة في صفوف الذكور أكثر منه في صفوف الإناث في 4 مناطق من أصل 9. وفي العام 2009، زادت معدلات البطالة في صفوف الإناث عن معدلات البطالة في صفوف الذكور في 7 مناطق من أصل 9، فيما بلغ الفارق 7% في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا"، متوقعا "احتمال تأثير الأزمة فعليا على النوع الاجتماعي، بالرغم من أن تأثير الأزمة يطال العاملين والعاملات بشكل متساو من حيث فقدان الوظائف".


إلدر
وقالت واضعة التقرير سارا إلدر من قسم اتجاهات الاستخدام التابعة في منظمة العمل الدولية: "لا تزال المرأة تفتقر إلى المكاسب التي حققها الرجل في أسواق العمل، بالرغم من حصول تحسن في عدد من المجالات منذ انعقاد مؤتمر بكين وإقبال عدد أكبر من النساء على العمل. ولا نزال نرى إقبال النساء أكثر من الرجال على الأعمال الهشة والمتدنية الأجر، سواء لعدم توافر أنواع أخرى من العمل أو لحاجتهن إلى إيجاد عمل يسمح بالموازنة بين مسؤوليات العمل وواجبات الأسرة، بخلاف الرجال الذين لا يواجهون بتاتا القيود ذاتها".
اضافت: "تدعو الحاجة إلى تكييف أسواق وسياسات العمل ونموذج المساواة بين الجنسين على نطاق أوسع، نموذج يلائم ويبنى على القيم والقيود الفريدة من نوعها الماثلة أمام النساء والرجال. كما تستلزم الحاجة وتتوافر إمكانية تحقيق تقدم أسرع وأوسع باتجاه المساواة في المهن وفرص الاستخدام".
ولفتت الى "اننا تعلمنا من الأزمات السابقة صعوبة عودة النساء اللواتي فقدن الوظائف إلى العمل مع عودة الانتعاش الاقتصادي. لذا من المهم ضمان عدم سقوط هدف المساواة بين الجنسين في وجه الأزمات والصعوبات. بل، يجب اعتباره وسيلة من أجل الارتقاء بالنمو والاستخدام بدلا من اعتباره كلفة من الأكلاف أو قيدا من القيود".


هودجز
بدورها، لاحظت مديرة مكتب المساواة في النوع الاجتماعي التابع لمنظمة العمل الدولية جاين هودجز "أن السنوات الـ15 منذ مؤتمر بكين قد أعطت دروسا مهمة بالنسبة إلى ما المناسب للنساء العاملات والمساواة في النوع الاجتماعي"، وقالت: "إن القرار بشأن المساواة بين الجنسين في قلب العمل اللائق والمعتمد في مؤتمر العمل الدولي في العام 2009، من شأنه أن يساهم في توجيه جهود الهيئات المكونة في منظمة العمل الدولية باتجاه سوق العمل، حيث يمكن لجميع النساء والرجال المشاركة بحرية ونشاط، بما فيها الجهود الرامية إلى تسهيل تمكين النساء اقتصاديا من خلال تنمية الروح الريادية، ومعالجة التفاوت في الأجور بين الرجال والنساء، وتعزيز الحماية الاجتماعية للجميع والارتقاء بمشاركة النساء في الحوار الاجتماعي".

 Reference: Lebanonfiles.com

Administrator

Administrator

ما أكثر الأشياء الجميلة في الحياة وما أضعف أبصارنا. وأعتقد أن سعداء الأرض هم الذين يرون الجمال حيث هو، وهو في أمكنة كثيرة وفي أشياء كثيرة. وأجمل ما في الحياة النجاح، لأن الخمول بشع والإخفاق ثقيل. ومن يسعَ حقا ولا يوفق فكأنه نجح. وأقرأ عن حكايات النجاح في كل مكان، وأدعو لأصحابها بالمضاعفة. فلو لم يستحقوا النجاح لما أتاهم. وفي «النيويورك تايمز» اليوم حكاية بائع شاورما في عمان يبيع 5 آلاف ساندويتش في اليوم للطوابير الواقفة أمام دكانه الصغير كل يوم. الرغيف بدولار. نحو مليوني دولار في العام. أو أرباح مصرف تسليف صغير.

عام 1976 عاد أحمد علي باني حمد من بيروت حيث كان يعمل طباخا بسيطا. لقد أبعدته الحرب التي أبعدته قبل من عمان. وفتح في المدينة واحدا من عشرات المحلات التي تبيع الشاورما. لكنه أراد أن يكون «مختلفا». ومختلفا أصبح. وعندما توُفّي قبل خمسة أعوام ترك لأولاده دكانا ضيقا يبيض ذهبا وشركة أغذية لا تكف عن التوسع في المنطقة.

قال لي «صديق عرعر» مرة إنه لا يسمعني جيدا بسبب صوت الطائرات حولي، فقلت له إنني لن أفعل أبدا ما فعله فريد شوقي. ورويت له أن محمود المليجي دخل مرة على فريد شوقي فسمعه يحكي بالتلفون ويصرخ عاليا. ولما انتهت المكالمة سأله: «بتتكلم مع مين؟»، فأجاب: «مع الإسكندرية». فقال: «طب يا فريد مش تكلمها بالتلفون».

فقدت نيويورك العام الماضي واحدا من أشهر وجوهها، جو أديس. ولم يكن أديس مصرفيا ولا رجل أبراج مثل دونالد ترامب، لكنه كان يذهب إلى العشاء في فندق «البيير» حيث يذهب ترامب وروكفلر ونيكول كيدمان. هذا في المساء، أما في النهار، فماذا كان يفعل جو أديس؟ كان يجلس على الرصيف في «يونيون سكوير»، بروكلين، مرتديا طقما أنيقا، محافظا على ربطة عنق فاقعة اللون، وينادي، بكامل قيافته وبلكنته الإنكليزية التي جاء بها من لندن، على بضاعته الوحيدة: «قشارة البطاطا. 5 دولارات». أو أحيانا «قشارة جزر».

«خففوا ضرر الحلوى على أولادكم. قدموا لهم الجزر، بهذه الطريقة سوف يحبونه»، ثم يعرض كيفية التقشير، يدويا، في عالم الكهرباء والتقنيات. عندما كان يعود جو أديس إلى منزله، كان يقود سيارته الرولز رويس. أدرك مذ كان طفلا يتيما أن عليه أن يعمل كثيرا وأن يكون مختلفا. وجاء إلى أميركا لأنها ليست «طبقية» مثل بريطانيا. وفي النهار كان يبيع القشارات ليتناول العشاء في «البيير».

 

 


سمير عطا الله - الشرق الأوسط
Sarita Salameh

Sarita Salameh

Par Marie-José Daoud, Septembre 2009

Les femmes entrepreneuses et employées subissent davantage de difficultés au travail que les hommes, selon une étude de la Banque mondiale réalisée au Liban.

Une étude de la Banque mondiale, réalisée sur deux échantillons de la population libanaise en 2007*, montre que les discriminations envers les femmes sont toujours présentes sur le marché du travail, que ce soit pour les femmes entrepreneuses ou pour les employées.
Les femmes entrepreneuses ont davantage de mal à obtenir des capitaux que les hommes pour monter leurs entreprises ; seules 48 % d’entre celles qui ont eu besoin d’apports extérieurs pour financer leurs compagnies ont obtenu un prêt bancaire contre 64 % des hommes. Les difficultés auxquelles elles sont confrontées ne les empêchent pas d’être plus sensibles que les hommes au bien-être de leurs employés, masculins comme féminins : 50 % des entreprises dirigées par des femmes offrent des assurances maladie familiale, contre seulement 37 % pour les entreprises dirigées par des hommes.
Les femmes entrepreneuses traitent également mieux leurs employées féminines que les hommes. Dans les entreprises dirigées par des hommes, 6 % des femmes ont été confrontées à un refus concernant leurs vacances annuelles, contre seulement 0,5 % des hommes ; en revanche dans les entreprises tenues par des femmes, seules 0,53 % des demandes de congés émises par les femmes ont été refusées, contre 0,1 % pour les hommes. Les femmes entrepreneuses offrent également davantage d’opportunités à leurs consœurs : 44 % du comité de direction des entreprises dirigées par des femmes est composé de femmes, contre 23 % seulement dans les entreprises dirigées par les hommes. À noter que les femmes sont plus nombreuses dans les comités de direction des entreprises familiales. Elles ne sont en effet que 22 % à siéger dans les comités d’entreprises non familiales tenues par des femmes, et seulement 11 % dans les comités d’entreprises non familiales tenues par des hommes.

Les femmes employées, éduquées, jeunes, célibataires et sous-payées
C’est du côté des femmes employées que la discrimination est la plus flagrante. Ces dernières gagnent généralement moins bien leur vie que les hommes et on estime que 27 % de la différence de salaires est due à de la discrimination pure. Cela dit, cette différence n’existe pas chez les femmes de moins de 30 ans, notamment parce qu’elles sont en train d’investir des secteurs où les salaires sont plus élevés, comme les télécommunications. L’étude ne couvre toutefois pas le secteur bancaire, qui emploie beaucoup de femmes, mais leur offre, semble-t-il, moins d’opportunités d’atteindre des postes à responsabilité que les hommes, précise l’auteur Randa Akeel.
Pourtant, les femmes employées sont plus éduquées que les hommes : 65 % d’entre elles ont un diplôme universitaire, contre seulement 46 % des hommes. Elles sont également plus jeunes que les hommes : leur moyenne d’âge est de 31 ans, celle des hommes de 35. Et elles sont 68 % à être célibataires, alors que seuls 47 % des hommes le sont. Il semble que lorsque les femmes libanaises se marient et ont des enfants, elles sont peu nombreuses à retourner au travail. L’étude ne montre pas si c’est pour des raisons d’impossibilité de conjuguer vie familiale et horaires de travail, ou si c’est parce que ces femmes ont choisi de se consacrer à leur famille. Toujours est-il que lorsqu’elles sont interrogées, la majorité des femmes insistent sur l’importance des conditions non monétaires de leur travail : horaires flexibles, proximité des bureaux de leur maison, existence de garderies ; alors que les hommes accordent une importance première au salaire et à la couverture sociale.

Les femmes célibataires sans enfants, les plus mal loties

Les femmes célibataires sans enfants sont celles qui sont le plus victimes de discrimination au travail : non seulement ce sont elles qui travaillent le plus, mais ce sont aussi celles qui sont le plus souvent sous-payées. Raisons avancées par Akeel : elles sont censées disposer de plus de temps pour l’entreprise puisqu’elles n’ont pas de mari dont elles doivent s’occuper ; elles savent moins bien négocier que les hommes ; et, dans la société libanaise traditionnelle, ces derniers, même célibataires, sont censés avoir davantage de responsabilités financières que les femmes.
Ces célibataires sans enfants sont aussi les plus nombreuses à se voir refuser leurs demandes de congés : elles sont cinq fois plus nombreuses que les hommes à se voir refuser un congé pour un voyage imprévu ou pour des funérailles, et sont onze fois plus nombreuses que les hommes à se voir refuser leurs congés maladies. En revanche, les femmes mariées avec enfants ne subissent pas de discriminations par rapport aux hommes en termes de vacances.
La Banque mondiale conclut son étude par une recommandation au gouvernement libanais. Elle l’enjoint d’aider les femmes à intégrer le marché du travail et à y rester. Cela suppose de faciliter l’accès au crédit des femmes entrepreneuses et de développer des infrastructures pour permettre aux femmes avec enfants de travailler : horaires d’école adaptés à ceux des bureaux, congés maternité étendus, crèches, programmes extrascolaires, etc. Le pays bénéficierait non seulement d’une croissance supplémentaire, mais aussi d’une amélioration des conditions de travail des employés, puisque les femmes traitent mieux leurs employés que les hommes.

(*) Deux sondages réalisés en 2007 dans tout le Liban ont servi de base à cette étude de la Banque mondiale. Le premier a été effectué auprès de 235 compagnies, 109 appartenant à des femmes et 126 appartenant à des hommes. Le deuxième a concerné 615 employés, dont 342 femmes et 273 hommes.

Reference le Commerce Du Levant

Solange El-jbeily

Solange El-jbeily

The Monday morning ritual of asking co-workers what they did over the weekend isn't as ubiquitous as it used to be. If you're a Facebook user, you likely already know from reading their status updates and seeing photos posted throughout the weekend. Not everyone is a Facebook user, but that same spirit of over-sharing is infecting the workplace. Thanks to Facebook, reality TV and personal blogs, it seems that a life not publicized isn't worth living.

 

Remember to think before you speak, or post. Sure, sharing personal stories is vital to forming bonds at the office. But sharing too much, particularly inappropriate details of your life, can affect how you're viewed professionally. The same goes for not sharing at all.

"Your colleagues are your professional family," says Barbara Pachter, co-author of New Rules @ Work and a business etiquette expert. "You want that connection, but ultimately you're also there for your career. That's where the balance needs to come in."

 It also helps people understand who you are and where you come from. "It provides co-workers with insights and helps others deal with you," says Beverly Langford, author of The Etiquette Edge: The Unspoken Rules for Business Success. "If I know things about you it helps me know how to treat you. It also helps people form bonds because of commonalities. You realize that someone is more than just the person in finance or he's the marketing guy."

"What you're doing by not sharing is creating a sheet of black ice, and there's no way for anyone to feel connected to you," says Pachter. "In the absence of information, people will make things up that are often worse than the truth."But be careful what you share. It's widely known that managers check social networking sites like Facebook and MySpace as part of the vetting process during hiring. Many say it's their way of examining a potential employee's ability to make sound choices.

"We leave a digital footprint that follows us wherever we go," says Dov Seidman, author of How: Why How We Do Anything Means Everything…in Business (and in Life).

Since we spend so much time at the office and with co-workers, it's practically impossible not to share intimate personal details. But someone who is a friend at the same professional level as you today might be your boss tomorrow. If you frequently come into the office hung over and brag about how much you partied, you might not be their first choice for a teammate on an important project. 

The same goes for sharing the details of a breakup. If you tell a colleague that you fall to pieces and require several days off after breakups, that person might avoid working with you.

When sharing with co-workers there are some guidelines:

·         Always be honest. You don't want to be branded untrustworthy.

·         Stay away from discussing politics with people with whom you aren't extremely close. Sharing deeply held political beliefs "can change people's opinions of you," says Pachter. Also, steer clear of issues that might start heated debates at work. It ratchets up the tension level with someone you have to see daily.

·         It might seem obvious, but stay away from talk of sex. Feel free to mention a nice date or that you're interested romantically in someone. But anything that involves taking clothes off is off-limits. Some people might take innocent sharing as sexual harassment. Also, news tends to travel fast in an office, so be prepared to have those intimate details shared with others you didn't intend to hear.

·         Religion is another touchy subject. It's fine to mention spending the holidays with family or that you're taking time off for a religious day, but don't go much deeper than that. Many consider religion extremely personal and don't want to be part of a conversation on a topic. But also, for those that aren't religious, hearing about your belief in God might change their opinion of you.

·         Sharing personal or family things as habits, discussions, disputes or manners can affect how your colleagues view you professionally. These details might cause to overestimate or undervalue your work and you. And in both cases, it is not professional not to be objective.

·         Don't be the office complainer. There's nothing that turns a group of people off more than the office downer.

Finally, it is out of question not to be close to your colleagues, for a better productivity, you must feel surrounded with a professional family especially that you spend with them most of your time. These relations depend on what you share and what brings you together. For this you should be aware and sure of what you want to share and how much YOU want to be close and even involved in your colleagues or partners life as well as how much you want them to know about you.

It is all about choices… Remember to think before you speak, or post.

You want to stay professional, not to push it to the limit…?

That's where the balance needs to come in…

 

Tara Weiss - Solange El-Jbeily

http://www.arabia.msn.com/Women/Relationships/2008/may/sharing.aspx

Sarita Salameh

Sarita Salameh

فاز البريطاني بِنْ ساوثول (34 سنة) بمسابقة "أفضل مهنة في العالم" التي تتضمن الإشراف على جزيرة هاميلتون السياحية الصغيرة، القريبة من الحيد المرجاني الكبير قبالة شواطئ مقاطعة كوينزلاند في اوستراليا. وبموجب شروط المسابقة، على الفائز الاستمتاع بوقته الى اقصى حد في استكشاف جزيرة الأحلام المحمية مدة ستة اشهر، وكتابة تقارير عن ذلك على الإنترنت بواسطة المدوّنات واليوميات المصورة والمقابلات.
وأعلن منظمو المسابقة التي تقدم اليها أكثر من 34 ألف شخص من 200 بلد، تفوّق ساوثول العامل في مجال الاعمال الخيرية، على 15 متبارياً كانوا وصلوا الى المرحلة النهائية. ونال، الى الوظيفة ذات الراتب الأسبوعي المرتفع، مبلغ 150 الف دولار اوسترالي (11000 دولار أميركي).
وكان اعضاء لجنة التحكيم أعلنوا انهم يبحثون عن شخص يملك "قدرة ممتازة على التواصل" ويجيد الانكليزية قراءة وكتابة. وسيقيم الفائز في فيلا فخمة على الشاطئ تحوي ثلاث غرف نوم وحوض سباحة وملعب غولف.
وحظيت الوظيفة في حد ذاتها باهتمام عالمي وكذلك الحملة التي نظمتها مؤسسة كوينزلاند للسياحة، اذ أبرزت القدرات التسويقية للمواقع الالكترونية مثل "يو تيوب" و"فيسبوك".
   

رويترز، و ص ف

Carmel Mhanna

Carmel Mhanna





good for him it'nice to work and enjoy life in the same time
Eliane Boutros

Eliane Boutros

Selon une enquête socio-économique publiée par l'ACS, le salaire moyen au Liban s'élevait à 679 000 de LL en 2007 tandis que seulement 52 % des personnes actives bénéficiaient d'une assurance médicale.

L'Administration centrale des statistiques (ACS) a récemment publié une enquête nationale sur les conditions de vie des ménages libanais en 2007, dont les résultats sont assez inquiétants. Cette étude globale, qui fait suite à une enquête analogue menée il y a plusieurs années sur les conditions de vie des ménages en 2004, a été élaborée en collaboration avec le ministère des Affaires sociales, le Programme des Nations unies pour le développement (PNUD) et l'Organisation internationale du travail (OIT). Elle porte sur quatre thèmes principaux : la démographie, le logement, l'éducation et la population active. Dans ce dernier volet consacré à l'étude des conditions économiques des Libanais et à la description des principales caractéristiques de la population active, plusieurs sujets sont abordés : l'emploi et les jeunes, le taux de chômage, l'impact de la guerre de juillet sur le niveau de vie des ménages... En voici les principaux résultats.

 

Population active et niveau des salaires
Selon l'enquête, la population active, qui comprend les personnes actives et celles à la recherche d'un emploi, a augmenté de 2,2 % entre 2004 et 2007, à 1 229 000 personnes (dont 118 000 au chômage). Quand aux personnes classées en dehors de la population active (âgées de plus de 15 ans), leur nombre a atteint 1 602 389 en 2007, dont 884 555 non actives, 409 543 étudiants, et 63 191 retraités. Parmi les personnes actives, près des trois quarts dépendaient du secteur du commerce et des services (73,4 %), tandis que seulement 7,2 % travaillaient dans l'agriculture. En outre, 83,3 % des personnes actives travaillaient dans le secteur privé, contre 15,7 % dans le secteur public (12,9 % en 2004). Par ailleurs, les patrons représentaient 9,5 % du total des personnes actives en 2007, contre 5,1 % en 2004, ce qui reflète une plus grande tendance au travail indépendant qu'au salariat. Dans la catégorie des patrons et des individus travaillant à leur compte, seulement 27,6 % avaient toutefois suivi des études universitaires tandis que 43,5 % d'entre eux n'avaient pas atteint le niveau d'enseignement secondaire. Enfin, l'étude souligne que seulement 52,2 % des personnes actives bénéficiaient d'une sécurité médicale en 2007 (toutes catégories d'assurances confondues), une proportion toutefois en hausse par rapport à 2004 (49,2 %). Au niveau des rémunérations, l'étude indique que le salaire moyen des employés âgés de plus de 15 ans au Liban s'élevait à 679 000 livres en 2007, tandis que le salaire médian chutait à 560 000 livres. Le niveau de revenu diffère toutefois d'une région à une autre ; le salaire moyen à Beyrouth s'élevait, par exemple, à 909 000 livres en 2007, tandis que dans les régions du Sud frappées de plein fouet par la guerre de 2006, il tombait à 550 000 livres. Le revenu mensuel varie également en fonction du niveau d'enseignement et du secteur économique. Ainsi, selon l'étude, le salaire moyen d'un employé disposant d'un diplôme universitaire s'élevait à 977 000 livres, tandis que celui d'un employé analphabète frôlait les 350 000 livres. En parallèle, les employés du secteur agricole encaissaient en moyenne 288 000 livres par mois, contre 972 000 livres pour les individus travaillant dans le secteur de l'assurance et de l'intermédiation financière. En outre, les résultats de l'étude révèlent que 9,2 % des employés âgés de plus de 15 ans avaient un revenu mensuel inférieur ou égal à 299 000 livres, tandis que seulement 2,3 % d'entre eux disposaient d'un salaire supérieur ou égal à deux millions de livres. Parmi les individus dont le salaire mensuel était inférieur à 299 000 livres, 6,1 % avaient suivi des études universitaires.

Les diplômés touchés le plus par le chômage
Selon l'enquête, le taux de chômage a augmenté à l'échelle nationale de 8 % en 2004 à 9,2 % en 2007 (10,2 % pour les femmes, contre 8,8 % pour les hommes). Parmi les raisons ayant abouti à cette hausse, la guerre de 2006 semble avoir été le facteur principal, 45 595 individus ayant perdu leur emploi au lendemain de la guerre, selon l'étude. Au niveau de la répartition des chômeurs par tranche (selon le niveau d'enseignement), 30,1 % des personnes sans emploi disposaient d'un diplôme universitaire en 2007, contre 21,6 % en 2004, reflétant une forte augmentation du taux de chômage parmi les diplômés. Quant aux individus ayant bénéficié d'un enseignement complémentaire et primaire, ils sont arrivés respectivement au deuxième rang et troisième rang (22,4 % et 23,2 %), suivis des personnes ayant complété le cycle secondaire (19,9 %) et les analphabètes (1,4 %). Alors que dans les pays occidentaux, le taux de chômage est généralement le plus élevé parmi les catégories défavorisées, la réalité semble ainsi être tout autre au Liban. Les résultats au sein de chaque tranche confirment d'ailleurs cette tendance : 11,1 % des individus diplômés étaient au chômage en 2007, contre seulement 4,2 % des analphabètes. Ces chiffres, qui sont pour le moins inquiétants, reflètent une structure de marché favorisant encore les non-qualifiés aux qualifiés. Sur le plan géographique, 31,7 % des chômeurs en 2007 vivaient au Mont-Liban, tandis que 18,4 % d'entre eux habitaient dans la banlieue sud de la capitale.

Impact de la guerre de juillet
Au niveau de l'impact de la guerre de 2006 sur le niveau de vie des Libanais, l'enquête révèle que 4,2 % des employés âgés de plus de 15 ans se sont retrouvés au chômage au lendemain de la guerre, tandis que 60,4 % d'entre eux ont subi une diminution de salaire. Par secteur d'activité, les revenus de 87,8 % des employés du secteur de la construction et 74,9 % de ceux travaillant dans l'industrie de transformation ont été revus à la baisse. L'étude souligne, en parallèle, que le revenu mensuel de la tranche inférieure des ménages (20 % les plus défavorisés) a chuté en moyenne de 450 000 à 350 000 livres au lendemain de la guerre, tandis que celui de la tranche supérieure (20 % les plus riches) a reculé de 2 750 000 à 2 500 000 livres. Quant aux 50 % de ménages restants, leur revenu mensuel a baissé en moyenne de 100 000 livres, passant de 850 000 à 750 000 livres au lendemain du conflit. L'étude indique, par ailleurs, que 21,5 % des ménages ont bénéficié d'aides en nature durant la guerre, tandis que seulement 4,1 % ont été soutenus sur le plan financier. Parmi ces rares ménages ayant reçu des aides en espèces, les ménages pauvres ne semblent toutefois pas avoir été favorisés. En effet, selon l'étude, 4,3 % des ménages dont le revenu mensuel est inférieur à 400 000 livres (contre 5,4 % des ménages au revenu supérieur à 2 500 000 livres) ont bénéficié d'aides financières. Enfin, 72,4 % de ces aides ont été assurées par des parents des personnes lésées, tandis que 17,8 % ont été accordées par des partis politiques, conclut l'étude. 

Eliane Boutros

Eliane Boutros

Dear Baldati.com coordinators,

 

As you know, ADSL service is now available in many areas and villages :

 

 

Adloun,Aley,Amchite,Anjar,Amyoun,Araya,Baalbeck,Batroun,Baabdat,Bab El Tebbaneh,Bechare,Hadath El Jibbeh,Bekfaya,Bent Jbeil,Chekka,Chehim,Chtaura,Deir El Kamar,Ghazieh,Ghazir,Halba,Jeb Jennine,Jezzine,Jieh,Jouret El Ballout,Kfaryasine,Kobayat,Maalka,Menyeh,Nahr Ibrahim,Reyfoun,Riak,Rmileh,Souk El Ghareb,Tyr,Wadi El Zeineh,Zahrani,

 

 We are looking for 1 or 2 persons in each area or village, with adequate internet knowledge, able and have adequate time to promote our internet services (ADSL, WiMAX, etc). These persons will be designated as IDM Ambassadors in these villages, where they will perform and assist in the following activities:

 

-       Introduce and promote IDM services among friends, neighbors and the overall village community

-       Assist IDM in distributing flyers and post posters in public places within the villages.

-       Assist potential customers in submitting their application forms and forward them to IDM

-       Assist in any other activity such as Direct Marketing campaigns that can increase sales.

 

 

In return, these ambassadors will earn an incentive equivalent per signed ADSL application.

 

IDM will provide proper training and necessary tools to get the job well done.

 

Best Regards,

 

Gabriel Hayek

DSL Project -

Marketing and Distribution Manager

IDM - Inconet Data Management

 

For more info: jobs@baldati.com

 

N.B: we expect your reply within 24 hours

Iskandar Rached

Iskandar Rached

I find my self in need to explain an important need. In Marjeyoun area we suffer of lack of a good internet service, I called IDM as well as many other official internet providers to provide this service but nothing till now, DSL didn,t reach this area yet, wireless systems still not too, so help in pushing IDM to cover Marjeyoun area and I as well as many others are ready assist in marketing this service, and I am sure they shall find hundreds of customers of Lebanese and Unifil too...

N.B. All internet users are obliged to have the service either from a very weak and primitive local provider or Dialup connection, this is not fair...
Rabih Lteif

Rabih Lteif

in order to  help unemployed people we are offering some job opportunities related to the fields here mentioned below :

The required positions are :

Mechanical and electrical technicians ( TS3 holders )

Also operators and labors ( holders of BT3 secondary complementary and elementary level )

 

Ages below 31

 contact number :03/523419

Don’t hesitate to contact for any clarifications

 

Xxxxx

Xxxxx

JOB TITLE :

Coordinator

 


ORGANIZATION :

Baldati

       

NATIONALITY :

Any

       

POSTED DATE :

2009-02-28

       

DEADLINE :

2009-03-15

       

LOCATION :

Metn

       

WORKING AREA :

 

Job status

Lebanon

 

 

Part time/ Full Time

       
           

JOB DESCRIPTION :

A coordinator in Baldati is mainly responsible for setting up, devising and guiding multiple participants through a series of programmed elements to achieve their desired outcomes by way of experiential learning in a professional manner.

The required tasks may include:

- Supporting in Baldati Events

- Making contacts

- Arranging meetings with groups

- Attending training workshops

- Online support

       

 

EDUCATION / SKILLS REQUIREMENTS :

       

Education Degree :

Minimum of a Bachelor Degree

       

Education Area :

Any

       

Work Experience :

Minimal

       

Required Skills :

Ø  basic skills in Windows software

Ø  Good communication skills

Ø  Good journalism skills

       

Duties and tasks:

Ø  Working with people to develop their skills, competencies and personal development needs in order to make positive contributions in their community.

Ø  Leading and facilitating planning with group individuals to craft their own support arrangements and to develop and implement individualized or community service proposals.

Ø  Coordinating with all Baldati staff and using all its services and resources.

Ø  Working with people to build meaningful and supportive connections with their families and communities through a range of interests and access to community members, activities, products and services.

Ø  Listening and responding to people, including working with people to establish the right relationship that respects and protects people’s and communities rights and dignity.

Ø  Work closely with the BALDATI-project team and support the team in all activities implemented

Ø  Undertake other duties as assigned by the BALDATI- Project team

Ø  Report weekly to the Project Manager and prepare along bi-weekly reports to the BALDATI-project team.

Ø  Support all units or departments as required

         

 

Additional Requirements:

 

 

- Driver’s licensee

- Minimum knowledge in computers

 

 

 

 

       

Language Skills :

Languages

Understanding

Speaking

Writing

 
   

French

-

-

-

 
   

Arabic

Good

Good

Good

 
   

English

Good

Good

Good

 
   
       

CONTRACT DESCRIPTION :

       

Period:

         

Contract:

         

Salary:

To be discussed with the candidate

       

CONTRACTS:

       

Contact Person   (Send your CV to the following e-mail address)

       

Name:

Rony Gedeon

       

Position:

Human Resources

       

Landline: Mobile:

961-4-922 999  

       

Email:

HR@baldati.com        

URL:

www.baldati.com

       
Boutros Al-aya

Boutros Al-aya

Dear Rony,



there is no email address to send the CV to. can you advise?



regards,



Boutros Al-Aya
Administrator

Administrator

Eliane Boutros

Eliane Boutros

(CNN) - It sounds far too good to be true: a salary of more than $100,000, a free home on a palm-fringed island and all the snorkeling you can be bothered with.

The successful applicant will have plenty of time to explore the Great Barrier Reef.

 However, it is true and a very clever marketing ploy to boot.

Australia's Tourism Queensland has garnered worldwide media coverage by advertising the "best job in the world" -- the post of caretaker on Hamilton island in the Great Barrier Reef.

The six-month contract, according to Tourism Queensland, comes with flexible working hours and the successful applicant's "key responsibilities" include exploring the area to discover what is on offer and to report back weekly via blogs, photo diaries, video updates and media interviews.

Sounds taxing doesn't it?

The group said other responsibilities would include cleaning the pool, which comes with your free home, feeding the fish and collecting the mail (this would be done by joining the aerial postal service for a day or two to get a good view of the neighboring islands).

You might also take time out from your busy schedule to check out the turtles and passing whales.

On top of the six-figure salary you'll get return airfares from your nearest capital city, transport on the island, travel insurance, computer and camera gear and travel to other islands in the Great Barrier Reef.

No academic qualifications are required but you must be a good swimmer and enjoy snorkeling, be adventurous and have good communication skills.

Where do I sign up I hear you ask?

Tourism Queensland is asking for a 60-second video explanation of why you'd be great for the job and that you fill out their online application form at www.islandreefjob.com

Applications close on February 22, by which time you may be able to get on the Web site -- unsurprisingly it is proving very hard to load at the moment (not that I'm trying... that often

Administrator

Administrator

ايها الموظف...أرتقي الى شريك

الموظف كلمة نلفظها بشىء من الدنيوية وكانها اصبحت مرادفاً للخيانة والخمول والتذاكي وكل الصفات البغيضة فهو يدخل كللص متملقاً مدعياً بسمة عريضة وخدود موردة وسيرة ذاتية منمقة معظمها شعر وخيال والكثير من الكذب... وتبداء  المسيرة  : تبحث له عن دور عن مكان عما  يناسب شخصية ما زالت مجهولة ,تعطيه الفرص و تنتظر ... واذا به يدعي الانجازات اذا استطاع ان يكتب سطرا في مقالة او يقراء صفحة امام جمهور من شخصان .

ننتظره يوماً بعد يوم شهراً بعد شهر ان يرتقي ان يتطور ان يثبت نفسه. قمة السعادة عنده ان يكون محاطاً بفاشلين مثله وهكذا لن يلاحظ احدا عيوبه اما اذا راى من حوله حركة ونشاطً وابداعً فتلك هي الكارثة.

فتبداء المرحلة الثانية : ممانعة معاندة كذب ، مات اخ ابن خالة عمتي ....... اصيب اصبع اجر جاري ......

نجتمع نتصارح نوجه ولكن على من تقراء مزاميرك .....فاقد الشيء لا يعطيه فندخل بالمرحلة الثالثة : بطولات وهمية هروب اختفاء وحقد على كل ناجح .

سيناريو اصبح معروفاً مراحل ثلاث تتكرر مع كل قادم جديد ام ان تنتهي كما سبق وام ان تنكسر الحلقة ويتحول الموظف الى... شريك .

والشريك ...شريك في الصعوبات وشريك في النجاحات يفرح لفرحك ويحزن لحزنك يطاله ما يطالك . نفس كبيرة مترفع بعيد النظر من الاشارة يفهم شريك اخ يتكل عليه في الجماعة .

نعم ... في الاوكار موظفون اما في الجماعات والمجتمعات مدنية او غير مدنية هناك شركاء .

نعم اننا جماعة ، نعم اننا نراقب. نعم اننا نحاسب. نعم اننا نكافىء.و ذنبنا اننا قلما نعاقب تلك هي سر الادارة الناجحة . اما ان تعشق اما ان ترحل الى جماعة تشبهك .

فيا ايها الموظف لا تضع راسك في الرمال والكل يرى...يشفق ،يمهل لكن كي لا تصبح عبئاً ثقيلاً ارحل او ارتقي...ارتقي الى شريك .

 شاكر نون

 مؤسس جمعية بلدتي

join the e-dialogue discussion

http://www.baldati.com/forums/thread.php?tid=173

Iskandar Rached

Iskandar Rached

i will join the discussion i had the same experience
Antoine AL Ibry

Antoine AL Ibry

Hi,

Our Multinational Company is looking to hire a partner manager in Saudi arabia with attractive package. Background in managing IT partners.

Please send me you CV to tony_ibry@hotmail.com

Cheers

Tony