Baldati

Destination:

Search News

News

Amanda Shufany

Amanda Shufany


من المتوقع أن تزداد حاجة العالم إلى الغذاء بنسبة 50% مع حلول عام 2050، مع زيادة في أعداد سكان الكرة الأرضية قد تصل إلى 4 مليار نسمة.

ولكن المشكلة الكبرى أن العالم قد يعاني من النقص الشديد في موارد الغذاء، التي لن تكون كافية لإطعام هذا العدد الهائل من البشر، بسبب ارتفاع درجات الحرارة وتلوث الأوزون، وفقا لدراسة أمريكية.

ونتيجة لذلك، يمكن أن تزداد معدلات سوء التغذية في العالم النامي بنسبة تزيد عن النسبة الحالية من 18% إلى 27% خلال العقود الأربعة القادمة.

وقد أظهرت بحوث سابقة أن كلا من ارتفاع درجات الحرارة وتلوث الأوزون يمكن أن تلحق الضرر بالنباتات وتحد من إنتاج المحاصيل الزراعية، ووجدت الدراسة عموما، أن ارتفاع درجات الحرارة سيقلل من إنتاج المحاصيل عالميا بنسبة 10% بحلول عام 2050.

وفي الآونة الأخيرة ظهرت بحوث جديدة أكثر تفصيلا عن تأثير التغيرات المناخية في الإنتاج العالمي من أربعة محاصيل غذائية أساسية وهي الأرز والقمح والذرة، وفول الصويا.

حيث تمثل هذه المحاصيل حاليا أكثر من نصف السعرات الحرارية التي يستهلكها البشر في جميع أنحاء العالم.

وكشفت البحوث أن تأثير العوامل المناخية تختلف مظاهره من نوع لآخر من المحاصيل، فعلى سبيل المثال، القمح حساس جدا للتعرض للأوزون، في حين تعتبر الذرة شديدة التأثر بالحرارة.

وبالرغم من أن كلا من الحرارة والأوزون يؤثران على النباتات بشكل مستقل، إلا أنهما من الممكن أيضا أن يتفاعلا معا، وينتجا تأثيرات مشتركة.

بمعنى آخر من الممكن أن يؤدي ارتفاع درجات الحرارة إلى زيادة انتاج الأوزون نتيجة للتفاعل بين المركبات العضوية المتطايرة وأكاسيد النيتروجين.

ايضا في وقت سابق من هذا العام حذرت جهات علمية عديدة من أن التغييرات المناخية بالإضافة إلى تسببها في نقص المواد الغذائية، فهي ايضا من الممكن أن تؤدي إلى هبوب العواصف والفيضانات والموجات الحارة في العقود القليلة المقبلة.

وأوضحت هذه الجهات إن ارتفاع درجات الحرارة سوف يؤدي إلى تفاقم الفقر وتلف الأراضي وكثير من الأنواع البحرية.

ميل أونلاين

Rita Kalindjian - baldati

Rita Kalindjian - baldati

Liban-
Les biens inscrits par 
l'UNESCO, sur la liste du patrimoine mondial .

Sources: http://whc.unesco.org/fr/etatsparties/lb

 

1-Anjar-1984

Les ruines d'Anjar, ville fondée par le calife Walid Ier au début du VIIIe siècle, révèlent une organisation très rigoureuse de l'espace semblable à celle des villes-palais de l'Antiquité. Elles constituent un témoignage unique sur l'urbanisme des Omeyyades.

 

2-Baalbek -1984

Cette cité phénicienne, où l'on célébrait le culte d'une triade divine, fut nommée Héliopolis à la période hellénistique. Elle conserva sa fonction religieuse à l'époque romaine où le sanctuaire de Jupiter Héliopolitain attirait des foules de pèlerins. Avec ses constructions colossales, Baalbek demeure l'un des vestiges les plus imposants de l'architecture romaine impériale à son apogée.

 

3-Byblos-1984

On trouve à Byblos les ruines successives d'une des plus anciennes cités du Liban, habitée dès le néolithique et étroitement liée à la légende et à l'histoire du bassin méditerranéen pendant plusieurs millénaires. Byblos est directement associée à l'histoire de la diffusion de l'alphabet phénicien.

 
4-Ouadi Qadisha ou La Vallée Sainte et la forêt des cèdres de Dieu (Horsh Arz el-Rab)-1998

La vallée de la Qadisha est l'un des plus importants sites d'établissement chrétien au monde, et ses monastères, souvent très anciens, s'inscrivent dans un extraordinaire paysage accidenté. On trouve non loin de là les vestiges de la grande forêt de cèdres du Liban, très prisés jadis pour la construction de grands édifices religieux.

 

5-Tyr-1984

Tyr, où, selon la légende, fut découverte la pourpre, fut la grande cité phénicienne maîtresse des mers, fondatrice de comptoirs prospères comme Cadix et Carthage. Son rôle historique déclina à la fin des croisades. Elle conserve d'importants vestiges archéologiques, principalement de l'époque romaine.

 

 

 

Pascale El Dib

Pascale El Dib


  استنادا الى التقرير الذي أعده المنتدى العربي للبيئة والتنمية إنه بحلول ذلك الوقت "ستنخفض الحصة السنوية من المياه للفرد إلى أقل من 500 متر مكعب، وهذا الرقم يقل أكثر من 10 مرات عن المعدل العالمي الذي يتجاوز 6000 متر مكعب للفرد".وذكر التقرير أن العالم العربي -وهو من أكثر المناطق جفافا على وجه الأرض- يعيش بالفعل أزمة مياه ستتفاقم إذا لم تتخذ إجراءات، مضيفا أن حصة الفرد تراجعت إلى ربع ما كانت عليه عام 1960.

وإضافة إلى ذلك سيزيد التغير المناخي من تفاقم الأوضاع، وبحلول نهاية هذا القرن فإن الدول العربية قد تشهد انخفاضا نسبته 25% في سقوط الأمطار وزيادة نسبتها 25% في معدلات التبخر، وفقا لنماذج التغير المناخي التي استشهد بها التقرير.وذكر التقرير أنه نتيجة لذلك، فإن الزراعة التي تعتمد على الأمطار في الري، ستصبح مهددة حيث سيتراجع متوسط المحصول بنسبة 20%.

ورغم شح المياه فإنها تستخدم بإسراف في العالم العربي بسبب انخفاض أسعارها والدعم الذي يقلل التكلفة.ويقول التقرير إن المياه المجانية تعني إهدار المياه،.ويشير التقرير إلى أن الحكومات التي غالبا ما تركز على السعي لتوفير موارد مياه جديدة يجب أن تركز على تحسين إدارة المياه وترشيد الاستهلاك وتشجيع إعادة استخدام وحماية موارد المياه من التلوث ومن الإفراط في الاستخدام.
المصدر:رويترز

http://www.aljazeera.net/news

Baldati.org

Baldati.org

-

 

 

 

 

 

 

  • Go to the past events 
  • LIKE the event you want.
  • comment below on this article and list your best choices
  • Ranking Categories

    1. Best extreme hiking trail:     
    2. Best Touristic Tour:
    3. Best Village Discoverey:
    4. Best Host: 
    5. Best Photographer: 
    6. Best Hiker: 
    7. Best Closer:     
    8. Worst Hiker:
    9. Best Youngest Hiker:
    10. Best Senior Hiker:
    11. Most Regular Hiker:
    12. Most Active Webmaster:
    Rita Kalindjian - baldati

    Rita Kalindjian - baldati

    Anfeh/ Bkieathon Jezzine / Ammou3a /
    Emilie Moukarzel

    Emilie Moukarzel

    Ihlara in Capadocia Bikeathon Jezzine Tannourine reserve

    Jean Assaf

    Jean Assaf

    Ammou3a / Naqoura / Tarchich-Falougha /
    16 comments
    Rana Shalhoub

    Rana Shalhoub

     جولة جمعية بلدتي الى الناقورة والحدود

     في اطار التواصل والتقارب ولمعرفة الضيع اللبنانية من اقصى شماله الى اقصى جنوب وبقاعه وجبله وعاصمتها وتحت عنوان بتحب وطنك تعرف عليه, نظمت جمعية بلديتي جولة ميدانية للعائلات من كافة المناطق اللبناني للتعرف على الضيع والمدن وخاصة القرى الحدودية, واليوم لقد حط رحال جمعية بلدتي في بلدة الناقورة في الجنوب والقرى الحدودية والبحرية حيث جالوا على الاماكن الطبيعية الخلابة لا سيما البحر وشاطئ رأس الناقورة الذي يبعد عن حدود فلسطين المحتلة أقل من 500 متر. وكانت بدأت الجولة في بلدية الناقورة حيث كان في استقبالهم رئيس البلدية محمدو مهدي واعضاء المجلس اللبلدي ومختارها موسى طاهر,حيث رحب رئيس البلدية مهدي بوفد جمعية بلدتي ولزيارته الى الجنوب, وقال مهدي جمعتنا في الناقورة اليوم يعود الفضل الى جمعية بلديتي التي اشكرها على تنظيم هذه الزيارة للعائلات اللبنانية من كافة المناطق اللبنانية لزيارة الجنوب وتحديدا الناقورة والحدود الدولية بين لبنان وفلسطين المحتلة,ونشكر القييمن على هذه الزيارة التي جمعت لبنان كله اليوم في الناقورة من اقصى شماله الى اقصى جنوب وجبله وبقاعه وعاصمته بيروت. وانا كرئيس بلدية اضع يدي بأيدي الجمعية لكي نظهر لبنان ولشعب لبنان ان هذا الشعب متشوق للسلام وللحرية والامان لعيش بكرامته ولنكون اخوة نجتمع تحت الكنيسة والمسجد في رفض التطرف والارهاب,لان لبنان واحد من شماله الى جنوبه وبقاعه وجبله وعاصمته بيروت. وقال ان العام المقبل سيكون في الناقورة نقلة نوعية في مجال السياحة, وستكون محطة لجميع اللبنانيين وليشاهدوا الفرق بين اليوم وبكرا وفي اوضاع امانة . بدوره رئيس الجمعية شاكر نون قال انها جولة مهمة من شبعا الى الناقورة ولكل الحدود اللبنانية كنا بدأنها , ونشكر بلدية الناقورة على فتح ابوابها ومؤازرتها لنا ومساعدتنا في التعرف على هذه الاماكن الذي لا نعرفها .وكل المشاركين في هذه الجولة هم من طرابلس من بيروت من زحلة من البقاع من كسروان من المتن من جونية,و الاشرفية وبحمدون الجبل والشوف يعني فينا نقول ان لبنان كله اليوم في الناقورة,هذه هي بلدتي لان جميع الناس تجمعوا تحت شعار بتحب وطنك تعرف عليه, وهدفنا هو ان نتعرف على الاخر ونشاهد جمال ضيعنا وبحرنا وجبلنا لنضوي عليها, وانشاء الله الناقورة تكون عروسة الشرق الاوسط لانها بلدة واقعة على البحر ولها شاطئ جميل ومستقبل جيد. وقال نحن في جمعية بلديت اننا منذ العام 2008 نجول من قرية الى قرية واكتشفنا ان كل ضعية اجمل من ضيعة وكل ضيعة تتميز بشئ عن غيرها فنحن همنا اليوم ان نروج لضيعنا و ان نضوي على ضيعنا الجميلة بالطريقة العلمية المناسبة,ومن يتنافس مع لبنان نقول له ان المنافسة مع لبنان خاسرة لانه الاجمل في المنطقة, ولكن يجب علينا ان نكون حاضرين في هذه المجالات,واليوم الناقورة طبيعة جميلة و كما لديها جمال بحر يجب ان نخطط للمستقبل واعتقد انها تجربة التي دفعتنا وحسستنا ان لا حدود بين اللبنانيين.وتوجه بالشكر الى الجيش اللبناني الذي واكبنا في هذه الجولة وخاصة لهذه النقطة الحدودية التي لاول مرة نزورها,والتي سمح لنا الجيش بزيارتها لانها غير مسموحة للمدنيين لغاية امنية ,لنقول ان كل شبر من لبنان نحن مسؤولين عنه هذه ارضنا وحقنا ان نمشي فيها.فيشكر الجيش اللبناني,مواكبته لنا.وقد جالوا على الشاطئ البحري لرأس الناقورة وفي البلدة وعلى الحدود مبدين سرورهم واعجابهم بجمال الطبيعة وبالبحر. كما تحدث عدد من المشاركين في الجولة معبرين عن سعادتهم للزيارة التي وصفوها يزيارة العمر. عدسة : عدنان النحلاوي.. http://www.sourlb.com/newsview.aspx?id=5011

    Rana Shalhoub

    Rana Shalhoub

    نظمت جمعية "بلدتي" جولة ميدانية للعائلات اللبنانية من كافة المناطق للتعرف على القرى والمدن وخاصة القرى الحدودية، لا سيما البحر وشاطىء رأس الناقورة الذي يبعد عن حدود فلسطين المحتلة أقل من 500 متر، في اطار التواصل والتقارب وتحت عنوان "بتحب وطنك تعرف عليه".

    بدأت الجولة في بلدية الناقورة حيث كان في استقبال الزائرين رئيس البلدية محمد مهدي واعضاء المجلس البلدي ومختارها موسى طاهر. وتحدث مهدي فشكر "القيمين على هذه الزيارة التي جمعت لبنان كله في الناقورة، من اقصى شماله الى اقصى جنوب وجبله وبقاعه وعاصمته بيروت". وقال: "كرئيس بلدية اضع يدي في يد الجمعية لنظهر ان لبنان وشعبه متشوقان للسلام والحرية والامان والعيش بكرامة، ولنكون اخوة نجتمع تحت الكنيسة والمسجد في رفض التطرف والارهاب".ولفت الى ان "العام المقبل سيشهد في الناقورة نقلة نوعية سياحيا".

    نون
    بدوره، قال رئيس الجمعية شاكر نون: "انها جولة مهمة من شبعا الى الناقورة ولكل الحدود اللبنانية، ونشكر بلدية الناقورة على فتح ابوابها ومؤازرتها لنا ومساعدتنا في التعرف على هذه الاماكن. نستطيع القول ان لبنان كله اليوم في الناقورة، وهدفنا ان نتعرف على الاخر ونشاهد جمال قرانا وبحرنا وجبلنا". وشكر الجيش اللبناني لمواكبة العائلات في هذه الجولة.
    =============س.م

    http://www.nna-leb.gov.lb/ar/show-news/58373

    Pascale El Dib

    Pascale El Dib

      L'équipe mixte Péritox « Périnatalité et Risques Toxiques » de l'INERIS et de l'Université Picardie Jules Verne (UPJV) mène des recherches sur les effets biologiques des radiofréquences sur les fonctions de l'équilibre énergétique (régulation thermique, sommeil, alimentation). Les premiers résultats obtenus, qui demandent à être approfondis, montrent que les champs électromagnétiques (CEM) de type antenne-relais déclencheraient des mécanismes d'économie d'énergie ; ces résultats confirmeraient également un effet de fractionnement du sommeil paradoxal

    Réveils fréquents, difficultés pour se rendormir, insomnie... font partie des symptômes que décrivent les personnes dites « électro-sensibles », lorsqu'elles vivent à proximité d'une antenne-relais. L'étude porte sur les effets d'une exposition aux radiofréquences sur les fonctions de l'équilibre énergétique du jeune rat : le sommeil, la régulation thermique et la prise alimentaire. Le niveau d'exposition simulé correspond à celui rencontré à proximité des antennes-relais.

     

    Les effets sur la thermorégulation

    Si les champs électromagnétiques semblent induire « une sensation de froid » chez l'animal exposé il n'est pas encore possible de dire si cet effet est transposable à l'homme.

    Les effets sur la prise alimentaire

    Une augmentation de la masse corporelle est marquée chez des animaux exposés aux etudes, mais cela nécessite d'être confirmé.

    Les effets sur le sommeil

    Les troubles du sommeil peuvent devenir pathologies : (réduction du temps de sommeil, réveils répétés, difficultés à se rendormir).

    Les recommandations des pouvoirs publics

    • Eteignez votre téléphone mobile à chaque fois cela vous est demandé (avions, hôpitaux...)
    • Ne téléphonez pas en conduisant, même avec un kit mains-libres
    • Eloignez le téléphone mobile de votre tête (en utilisant un kit mains-libres)
    • Privilégiez les zones de bonne réception quand vous téléphonez
    • Utilisez votre téléphone portable avec modération
    • Evitez de téléphoner lors de déplacements à grande vitesse (train...)
    • Conseillez vos enfants : limitez leur recours au téléphone mobile
    • Porteurs d'un implant électronique, éloignez votre téléphone mobile de votre appareil médical.

              Informations tirés:d'un article publié sur: www.notre-planete.info.

         

    Les champs électromagnétiques des antennes-relais ont des effets sur  le métabolisme

     

    Jacques Eid

    Jacques Eid

    Rita Kalindjian - baldati

    Rita Kalindjian - baldati

     

         I’m part of Baldati team for a year now. We hike every Sunday in the Lebanese villages; from Northern Lebanon to its South, from the sea cost to the mountains. And while hiking through these towns and discovering them, we always meet with local people and authorities and find the unrevealed archaeological treasures which date back to very ancient periods.

        These sites are most of the time abandoned, unstudied, unknown or unpublished. Usually, locals don’t know how to deal with the discoveries and the antiquities. They don’t know that once a site is excavated clandestinely or randomly, there is no going back. The information is lost forever! Moreover, they are often afraid to declare their discovery for fear of losing their territory, or of having their construction project stopped.  

       This stands for small discoveries…but we also passed with “Baldati” through very well known sites like the Roman Temples of Akroum or the Roman temple of Deyr El Ahmar, etc.

    Same feeling of desolation! Abandoned and forsaken sites…….

    Lebanese,

    OUR heritage is threatened, it is in great peril. WE must act.

    The “we” involves the Lebanese authorities and the Lebanese people.

    Why is each and every stone preciously and jealously guarded in our neighboring countries?

    Why are many of our important and valuable archeological findings exhibited in museums around the globe, very far from their homeland?

    AWARENESS AND CIVIL RESPONSIBILITY TO PRESERVE OUR HERITAGE PLEASE!

                                                                                                                                                    Rita Kalindjian

                                                                                                                                               Field Archaeologist

                                                                                                                                                        October 2011

      



    Front Desk

    Front Desk

    "This helps explain certain complex eating behaviors and may be one of the mechanisms by which obesity develops in people exposed to psychosocial stress," said Dr. Jeffrey Zigman, assistant professor of internal medicine and psychiatry and senior author of a study appearing online June 23 and in a future print edition of the Journal of Clinical Investigation. "We think these findings are not just abstract and relevant only to mice, but likely are also relevant to humans."

    Scientists know that fasting causes ghrelin to be released from the gastrointestinal tract, and that the hormone then plays a role in sending hunger signals to the brain. Dr. Zigman's laboratory has previously shown that chronic stress also causes elevated ghrelin levels, and that behaviors generally associated with depression and anxiety are minimized when ghrelin levels rise. In mice, these stress-induced rises in ghrelin lead to overeating and increased body weight, suggesting a mechanism for the increased prevalence of weight-related issues observed in humans with chronic stress and depression.

    For this investigation, the researchers developed a mouse model to determine which hormones and what parts of the brain may play a role in controlling more complex eating behaviors that occur upon stress, particularly those that lead to the indulgence of comfort foods.

    They subjected mice to a standard laboratory technique that induces social stress by exposure to more dominant "bully" mice. Such animals have been shown to be good models for studying depression and the effects of chronic stress and depression in humans.

    Wild-type mice subjected to the stress gravitated toward a chamber where they had been trained to find pleasurable, fatty food -- the mouse equivalent of "comfort food." However, genetically-engineered mice, which were not able to respond to stress-induced increases in ghrelin, showed no preference toward the fatty food-paired chamber, and when exposed to the fatty food, did not eat as much as the wild-type animals.

    "Our findings show that ghrelin signaling is crucial to this particular behavior and that the increase in ghrelin which occurs as a result of chronic stress is probably behind these food-reward behaviors," Dr. Zigman said.

    The study also showed that these effects of ghrelin are due to direct interaction with a subset of neurons that use catecholamines as a neurotransmitter. These include dopaminergic neurons in the brain's ventral tegmental area, which is known to be associated with pleasure and reward behaviors.

    The findings, he said, may make sense when considered from an evolutionary standpoint.

    Our hunter-gatherer ancestors needed to be as calm as possible when it was time to venture out in search of food, or risk becoming dinner themselves, said Dr. Zigman, who pointed out that ghrelin's anti-depressant effects and its actions to help efficiently secure calorically-dense, tasty foods may have provided a survival advantage.

    "Though it might have been beneficial to have these actions of ghrelin linked, now it seems to be a cause of a lot of morbidity in our modern society," Dr. Zigman said. "Ultimately, these linkages also may present a large challenge to the development of therapeutics to treat and/or prevent obesity."

    The researchers next plan to investigate the molecular mechanisms by which ghrelin acts to cause these stress-associated food-reward behaviors.

    The work was supported by the National Institutes of Health, the Foundation for Prader-Willi Research, the Klarman Family Foundation, the National Alliance for Research on Schizophrenia and Depression, and the Disease-Oriented Clinical Scholars Program at UT Southwestern.

    Sarita Salameh

    Sarita Salameh

    22/04/2010
    Analyse De Jan SHAAPER*

    Les journaux télévisés ont largement diffusé des images chocs du conflit à l'usine de Sodimatex qui opposait les ouvriers en cours de licenciements à leurs patrons. Ce n'était pas tant les licenciements qui étaient spectaculaires mais la cuve contenant 5 000 litres de gaz liquide que les ouvriers avaient piégée et qu'ils menaçaient de faire exploser.
    Ce conflit portait seulement sur les indemnités, le principe des licenciements ayant été accepté de longue date. Cela vaut combien un licenciement ? Le discours de la masse ouvrière est connu : « J'ai donné 30 ans de ma vie à l'entreprise ; maintenant que j'ai 50 ans, ils ferment l'usine et me mettent dehors », suivi de la question : « Qu'est-ce que je vais devenir ? »Par le temps de crise qui court, cette question se pose effectivement et souligne un drame social réel.
    Aujourd'hui, un employé ne peut plus faire confiance aux promesses de son entreprise de lui fournir un travail et un salaire décent pour de longues années. Aucune firme respectable ne se risquerait d'ailleurs à de telles promesses. La mise en pratique au niveau mondial des théories néolibérales a mené à la suppression progressive de toutes les barrières commerciales entre pays. Les importations ont été détaxées, ce qui a permis à nombre d'usines de fermer en Europe et d'être transférées dans tel ou tel pays où les salaires ne représentent qu'une fraction du montant pratiqué sur le Vieux Continent et où les règles sociales sont souples, voire absentes. Cela a permis aussi aux usines d'être sûres de pouvoir revendre leurs marchandises sur leurs marchés d'origine. Le calcul est simple : il suffit que le coût du transport soit inférieur à l'économie de main-d'œuvre pour que l'entreprise effectue des bénéfices juteux. C'est ainsi que la mondialisation a tué la fonction de gestion des ressources humaines. Même le modèle japonais de l'emploi à vie a été dissout dans la globalisation.
    Paradoxe de ces temps troublés, ces mêmes entreprises qui revendiquent leur liberté d'action face à leurs ouvriers cinquantenaires souffrent de l'indépendance que manifestent les jeunes diplômés, qui deviendront les managers de demain. Ils ont du mal à les embaucher et lorsqu'ils arrivent à le faire, les candidats prometteurs pratiquent le zapping professionnel. Ces personnes n'hésitent pas à sauter d'entreprise en entreprise au gré des opportunités. Pour faire face à cette situation, la plupart des grandes entreprises mettent en place avec plus ou moins de bonheur des programmes de recrutement et de fidélisation de jeunes diplômés.
    Pourquoi ce système de deux poids, deux mesures ? Qu'est-ce qui fait la différence entre un ouvrier et un jeune diplômé ? Le vieux principe économique de la rareté des compétences explique cette situation. Les entreprises sont confrontées à des changements d'environnement rapides. Les compétences dont les firmes avaient besoin hier ne sont plus celles dont elles ont besoin aujourd'hui. Les ouvriers n'ont pas bénéficié d'une remise à niveau leur permettant de s'adapter aux nouvelles technologies et aujourd'hui, il y a souvent une incompatibilité entre le savoir et savoir-faire des ouvriers cinquantenaires et les besoins des entreprises contemporaines.
    La société moderne a créé d'autre part de nouveaux besoins en matières économiques, culturelles, technologiques, linguistiques, etc. et n'arrive pas à « produire » suffisamment de personnes qui possèdent les compétences nécessaires pour répondre à ces besoins. Ceci explique la course aux jeunes diplômés à laquelle les firmes se livrent.
    À titre individuel, qu'est-ce qu'il faudrait en tirer comme enseignement ? D'abord, afin de ne pas prendre de retard sur l'évolution de la société, il est nécessaire d'entretenir ses compétences régulièrement, par le biais des formations professionnelles continues. Puis il faudra admettre qu'un contrat de travail n'est pas un contrat de mariage, « pour le meilleur et pour le pire ». Le divorce est autorisé, des deux côtés. En changeant de temps à autre d'entreprise, un salarié se donne de nouveaux défis. Indirectement, il entretient son niveau de compétence. Et de plus, il devient moins dépendant d'une entreprise particulière dont il serait à la merci au niveau de la pérennité de l'emploi. C'est non seulement la carrière qui est en jeu, c'est toute la qualité d'une vie. Cet enjeu est bien trop important pour le laisser entre les mains d'une entreprise.

    (*) Professeur à Bordeaux, École de management.
    En coopération avec : ESA
    Sarita Salameh

    Sarita Salameh

    By John D. Sutter, CNN April 5, 2010 -- Updated 1329 GMT (2129 HKT)
    Jesse Schell is a game designer and professor at Carnegie Mellon University.
     

    (CNN) -- If you think an electric toothbrush is high-tech, wait until you hear about the Internet-enabled version.

    Jesse Schell, a game designer and Carnegie Mellon University professor, says toothbrushes will be hooked-up with Wi-Fi Internet connections within five years.

    The point? If the entire Internet knows how often you brush your teeth and for how long, there's an incentive to brush more often.

    Toothbrush makers could offer rewards for frequent brushers, too. Say you brush your teeth twice each day for three months. A company like Crest or Procter & Gamble could reward you with coupons for more toothbrushes, since your well-used bristles would probably be frayed by then.

    Schell says dental hygiene -- and, really, just about everything else -- will become a game. He thinks the "gamepocalypse," the moment when everything in our lives becomes a game, is coming soon -- if it's not already here.

    The Web-connected toothbrush is just one example Schell touched on during a recent interview. Here's an edited transcript:

    CNN: You've said games are showing up all over the place. What do you mean by that, exactly?

    In short, we already see games creeping into our everyday lives in all kinds of funny ways. You go to Starbucks, and you get points if you have a Starbucks card. And, in fact, they have a whole leveling system. The more times you visit, the more you move from level green up to gold level, with special privileges and free soy milk.

    Already, we have this whole system of economies floating around out there. And at the same time, we have all these technologies showing up that are allowing us to track new things, things that we couldn't do before.

    CNN: What are we tracking now that we couldn't before?

    A new example that's kind of a popular one is this new game Foursquare, which is a game that works off of the GPS in your phone.

    We normally think, 'Oh, the GPS in my phone is useful in case I need to get directions to somewhere.' But there's no reason that your GPS can't track your location all the time. And, in fact, why not make a game of it?

    So in the world of Foursquare, you get territory points based on all the places you visit. If you are the person who visits a place more than anyone else, you can become the mayor of that place, unless someone else visits it more than you, and then they take over the mayorship of the place.

    New video gaming systems are coming out that track every joint of your body. It's basically going to become a normal thing for us to allow Microsoft to put a three-dimensional camera on top of your television set looking at you, which sounds like a Big Brother scenario if ever I heard one, but, still, it's what we're going to allow.

    CNN: Do you think this will go so far that we'll be living a game?

    I think people will find a great deal of their lives co-opted by games, sort of like how we saw advertising co-opt huge amounts of our lives in the 20th century.

    CNN: Has it already happened?

    I jokingly call this convergence of games into reality the "Gamepocalypse": the moment when every moment of life is actually a game. So many people have been interested in the topic that I made a blog called Gamepocalypse Now.

    Do you know about this Green Goose product that you snap onto your bicycle and it tracks how much you ride ... and it has a system of rewards based on how much gas you save?

    There's a lot of these things that are starting to happen now, and I think we're going to see more and more of them coming together.

    CNN: What's going to happen next?

    I think camera-based technology and tracking is going to be one of the things, in the next 10 years, we're going to see a lot of evolution in.

    The idea of cheap little cameras and disposable cameras are going to become fairly normal. And when you combine that with the fact that we're getting used to touch-based interfaces and gesture-based interfaces, I think we're going to see these cameras in a lot of places for interacting with a lot of things.

    You've got Google Goggles, where you take a picture of like anything, and it will tell you what it is. We haven't really started to make games with that yet, but I think we will start to.

    And if you look at the new Nintendo DSi, which is their newest handheld, it has two cameras on it, which at first seemed kind of crazy to people, but the idea is you have one camera that faces out into the world and one that faces you the user, so it can look at your face and study your face.

    No one's quite figured out exactly what that's for yet.

    CNN: What do you think it's for?

    I presume they want to go toward some facial tracking. They want to have games that involve tracking your face.

    I think one of the things we'll start to see is common is, massively multiplayer online games like World of Warcraft will start to have a camera on your face, and then they'll map your facial expression to your avatar.

    That's technologically not very difficult, and I think the potential for meaningful emotional expression and communication is significant there.

    CNN: Will that change our everyday lives?

    Anybody who has a product that can sense that the product is being used ... they're going to want to create motivations for you to use the product.

    So fundamentally, they're going to make games out of it, because games are reward-based systems that motivate us to do things.

    In fact, Oral-B is like halfway there. They already have a toothbrush that senses when you're brushing your teeth. And every 30 seconds, it beeps, meaning it's time now to change to a different corner of your mouth. So you do the four quadrants of your mouth, and when you've done all four, then it does a little special beep, and a happy face appears. And you don't get the happy face, you get a sad face, if you don't finishing brushing your teeth properly.

    Now, that doesn't connect to the Internet yet, but, you know, it's about five seconds from connecting to the Internet. They already have a bathroom scale that uses Wi-Fi and connects to the Internet, so that every time you weigh yourself, it uploads it to a database so you can track your weight over time. You can configure it to automatically tweet your weight, in case you want that.

    CNN: Is that supposed to be fun, or beneficial, for the consumer?

    It depends on the product. If it's a product that gets you to brush your teeth more, or what if it not only it gets you to brush your teeth, but you floss?

    That sounds health-giving. But if you look at people who make soda pop, they're going to try to incentivize you to do things that are less healthy. I hate to think about the systems the cigarette companies are going to come up with in order to incentivize people.

    Whether it's fun is going to be important, because it's going to be competition. The 21st century is going to be this war for the attention of humanity.

    CNN: Do you see a downside to people being watched and tracked all the time?

    We all have choices to make about what aspects of our privacy we want to give away. We're already making choices like that all the time.

    Anybody who uses Gmail has decided, "Yeah, I think it's OK for a major corporation to carefully sniff through every word of every e-mail I send and try to automatically come up with a profile of what sorts of things I might want to buy and then pop up distracting messages, specifically designed to distract me, based on my interests, on the side of the page."

    So you could say, "Yeah, that's kind of creepy." Many of us say, "That's OK. I'm willing to give that up."

    Is it OK for Amazon to know every word of every book you've read? Are you comfortable with that? Maybe you are. Is it OK to let everybody know you eat Corn Flakes? OK, but then there are certain products you might not want people to know that you're using. ...

    The part that I worry about the most is sort of the perverse incentives that these systems are going to try to create. Largely, the companies won't be caring about our health and welfare. They're going to be caring about, "Can I manipulate you into doing things that help the company?"

    CNN: Should we create regulations to keep that from happening?

    That's hard for me to imagine. These things are going to creep up on us one by one, and it's going to be up to what can people take, and what can people tolerate?

    CNN: Why are we attracted to games?

    One of the main things that's appealing about games is that you know a game can be won. It's an unusual game that's impossible to win.

    In real life, we have these problems, and the problems are hairy, and they're messy. You look at the problems that you face in your job or in your relationship or in your family, and it's like there's no clear winning, and there's no clear losing. Whereas, in a game, things are crisp and clear.

    The game presents you with challenges that can be met, and then it congratulates you on your successes at those challenges. It's a thing we don't get everyday in life.

    Reference CNN.com

    May Abido

    May Abido

     

    نُزُلها البيئي يحمل زواره في رحلة العودة الى الطبيعة


    الحياة في فينان.. مملكة النحاس وحرب البطيخ


    وأنا يبحثون عن العيش العكريم




    2010/03/06

     

    العرب اليوم - محمد ابو عريضة

    لم يكن امام رفاق الرحلة من خيارات سوى مواصلة الهبوط باتجاه الوادي, فالعودة من حيث أتوّا خيار لم يعد متاحا البته, ليس بسبب صعوبة تضاريس جبال محافظة الطفيلة ومدينة الشوبك المطلة على وادي عربة فقط, ولا لأن الامطار الغزيرة التي توقفت للتو عن الهطول, قد شكلت سيولا جارفة في القيعان والوديان وحولت متعة المشي في تلك المنطقة لعقوبة لا تخلو من اخطار, بل لان الظلمة قد ارخت سدولها بعد ان حجبت غيمة سكوب ضوء البدر عن المكان, وأحالت جمالياته - جماليات المكان - الى معيقات امام الراجلين, ما دفع سيدة استبد بها الذعر لترديد لازمة الامة العدو من امامكم, والبحر من خلفكم, وتنذر ان هي وصلت المقصد سالمة, ان تصلي ركعتين شكرا لوجه الله تعالى, وهو ما كان فعلا.

    مضى على تلك الرحلة ثلاث سنوات, ولم يعد ما كان غرائبيا, وما امتزجت فيه متعة الاستكشاف مع الخشية من مواجهة خطر افتراضي يثير نفس المشاعر البكر, التي شعرتها منسقة الرحلة من الجمعية الملكية لحماية الطبيعة منى الطاق, فهي الآن اصبحت خبيرة بادق تفاصيل المنطقة, وقلما يخفى عليها خافية فيها, فمنذ تلك الرحلة المشهودة رافقت الطاق زوارا لبلدة فينان, ولنزلها البيئي المشهور اكثر من عشر مرات, صحيح انها لا زالت تشعر بقلبها يخفق بشدة, كلما وطأت قدماها ارض المكان, وبالكاد تستطيع مقاومة رغبة جارفة, تهيمن عليها بالاستلقاء في حضن الطبيعة الخلابة, والذهاب بعيدا في عوالم تنسجها مخيلتها, الا انها موضوعيا اخذت مرة تلو الاخرى تزيد من احكام سيطرتها على مشاعرها, فهي المنسقة ومعنية بمعالجة شطط مشاعر الآخرين, ان فلتت تلك المشاعر من عقالها من شدة افتتان اصحابها بسحر الطبيعة.

    العودة الى البداية

    رحلة الوصول الى بلدة فينان تجربة فريدة بامتياز, تشعرك بأنك تعود الى البداية - اي بداية -, او كالعودة الى الضيعة وفقا لوصف المهندسة الزراعية في وزارة البيئة السورية خلود حسن, التي التقتها العرب اليوم بنزل فينان حيث شاركت في مؤتمر سياحي بيئي عربي, او العودة الى ما قبل الثورة الصناعية وفقا لمدير محمية مدينة صور في لبنان حسن حمزة, الذي كان يشارك في نفس المؤتمر, ومع ان م.ز حسن شعرت بوحشة في المكان خاصة انها وصلته مع رفاقها المشاركين في المؤتمر ليلا, وكان نصف الطريق من مركز الاستقبال ببلدة القريقره المجاورة ل¯ فينان بدائية ونصفها الآخر غير معبدة, ما زاد من تحفز حواس رفاق الرحلة, وجاهزيتهم للتعامل مع مفردات البيئة معتمدين على ذواتهم من دون تدخل حضاري او حضريّ حسب قول حمزة, الا ان حسن وحمزة معا احبا المكان وشعرا بدفء عذب لمّا دخلا النزل, وأخذت ملامح الوجوه تظهر بالتدريج على ضوء شموع اضاءها العاملون في ارجاء النزل كافة, ففيه - في النزل - ليس للطاقة الكهربائية العادية مكان, فالاضاءة من الشموع, ومن طاقة اشعة الشمس تختزنها محطة توليد كهربائية من الطاقة الشمسية اقامتها الجمعية الملكية لحماية الطبيعة لخدمة النزل, وفقا لمدير عام النزل المستثمر في السياحة البيئية نبيل الترزي.

    المكان بمثابة سيناريو متخيل لما قد تؤول اليه الحياة اذا ماحدث تدهور بيئي على الكرة الارضية جراء التغيرات المناخية وفقا لحمزة, او سيناريو خاص بالحياة التي كان الناس يحيونها بالماضي, حسب تعبير مدير محمية الشوف في لبنان كمال ابو عاصي, او العودة الى البدائية كما قالت الخبيرة في السياحة البيئية من سويسرا, يورسينو روج التي استعملت في وصف المكان كلمة Curious الانجليزية ما يعني ان المكان يدفعك لفضول البحث والمعرفة, وحب الاستطلاع والتعلم, بوصفه مكانا لافتا للنظر لغرابة مكوناته, او ان المكان يختزن قدسيه ما كما قالت مي عبيدو من الشبكة الاقليمية للسياحة البيئية في سورية, او انه مكان غير مألوف وفقا للخبير في السياحة البيئية من انجلترا انور - من اصول باكستانية -, المكان بشكل عام اجمل كثيرا من الصورة المتخيلة حسب تعبير مديرة مشروع حمى كفر زيد في البقاع اللبناني داليا الجوهري, ففيه بامكان المرء التخلص من سقط متاع الدنيا, والعودة الى الذات الاولى ساعات قليلة.

    المجتمع المحلي

    نزل فينان البيئي لا يبعد عن التجمعات السكانية سوى كيلو مترات قليلة, فمع ان ابرز المعايير الدولية لمشاريع السياحة البيئية الابتعاد قدر الامكان عن التدخل البشري في التفاصيل, وترك مكونات الطبيعة تتفاعل مع بعضها بعضا من دون تدخل بشري, الا ان من ابرز غايات الجمعية الملكية لحماية الطبيعة, بوصفها مالكة النزل وتدير محمية ضانا, التي تمتد ارضها من ضانا في جبال الطفيلة هبوطا الى ما بعد النزل بمئات الامتار, ادماج المجتمع المحلي في دورة انتاج عبر مشاريع مقترحة, تكون رفيقة للبيئة من جهة, وتدر دخلا للسكان من جهة اخرى حسب مدير عام الجمعية يحيى خالد, وهو ما حدث فعلا بخصوص مشروع نزل فينان, صحيح ان الجمعية تخلت عن ادارته قبل اشهر قليلة لصالح شركة خاصة, الا ان اهم شروط العقد مع الشركة الخاصة التي اخذت تدير المكان مؤخرا خدمة المجتمع المحلي, والتفاعل مع مفرداته بما يحقق مفهوم التنمية الشاملة في الاستثمارات السياحية البيئية.

    يعمل في النزل وفقا لمدير الخدمات فيه حسين العمارين 16 موظفا, كلهم من ابناء المنطقة, اضافة الى سيدتين من المنطقة تعملان في مشغل لانتاج الشموع لاضاءة المكان, وثماني نساء اخريات يعملن في انتاج مشغولات يدوية لعرضها في النزل امام الزوار, وعلاقة السكان بالنزل وزواره لا تقتصر فقط على العاملين فيه, فاكثر من 40 مركبة من ذوات الدفع الرباعي, يمتلكها افراد من سكان المنطقة تعمل على نقل الزوار من مركز الاستقبال الى  النزل وبالعكس, ومن النزل الى ضانا ومناطق اخرى وبالعكس, ويسكن التجمعات السكانية الثلاثة فينان والقريقره و الرشايدة ما يزيد على ستة آلاف نسمة, يتوزعون على عشائر مختلفة, يعمل معظمهم في الزراعة, وفي تربية الاغنام, وبشكل عام فان اوضاعهم المعيشية غير جيدة وفقا لمواطنين التقتهم العرب اليوم في الطريق, فحسب سالم العزامي البالغ من العمر 48 سنة اصبحت الحياة صعبة وما يدخل عليه من عمله في تربية الاغنام بالكاد يوفر ثمن الخبز والسكر والشاي, فهو وشاكلته من المقيمين ببيوت الشعر في المنطقة - ما يزيد على 35 بيت شعر في محيط النزل - يعيشون حياة الكفاف, ولا يستطيع الواحد منهم تدبر قوت يومه, فباستثناء ما يصلهم من مساعدات من مكرمات الملك عبدالله الثاني, لم تصلهم اية جهة حكومية او غيرها ورغم انه وغيره ولدوا في نفس المكان, ولا يعرفون مالكا للاراضي حولهم غيرهم, الا انه وغيره من افراد اسرته, وافراد اسر اخرى بدوية تعيش في بيوت الشعر بالمنطقة لم يناموا ليلة واحدة تحت سقف بيت اسمنتي في حياتهم قط.

     

    مسارات

    صالحة الغريب جامعية, متخصصة في الاثار والسياحة, تعمل في النزل دليلا بيئيا محليا, تتمنى ان تتاح لها الفرصة للعمل في مشاريع البحث عن الاثار, فمع ان العمل بالحفريات للبحث عن الاثار مضن, وله سلبيات جمه, الا انها تعشق هذا النوع من الاعمال, لكن ما باليد حيلة, فاذا لم تجد ما تحب, فاحبب ما تجد بهذه الكلمات بدأت الغريب حديثها عن المسارات التي يسلكها زائرو المكان, وهي اكثر من مسار, وفي كل واحد تفاصيل خصبة اولها هو طريق نمّلة, حيث ينطلق الراجلون من القريقرة بطريق متعرجة بين الجبال, لمشاهدة مناظر طبيعية بديعة, والمسار الثاني من النزل الى مناجم النحاس, والكنيسة البيزنطية والثالث من النزل الى قرية المنصورة في الشوبك عبر وادي الغوير وفي هذا المسار يقع وادي النخيل, حيث يوجد سيق يمتد الى عشرة كيلو مترات, ومسار خامس على الدراجات اليدوية, وهو مسار حر, اي بامكان الزوار اتخاذ اي اتجاه يرغبون.

    مملكة فينان

    ل¯ فينان البلدة حكاية اخرى, ففي المنطقة وفقا لاستاذ السياحة البيئية والتراث الطبيعي في الجامعة الهاشمية الاستاذ الدكتور احمد ملاعبة قامت حضارات قديمة, والاثار القائمة, خاصة مناجم النحاس التاريخية, التي يتجاوز عددها المكتشف 400 منجم خير شاهد على تلك الحضارات, و فينان تقع في السهل الممتد الملاصق لجبال الصخور البركانية العالية وهي من نوع رويو لايت Rhyolite وهي كلمة اغريقية تعني الدم, او اللون الاحمر, فالجبال تظهر للرائين باللون الاحمر المائل الى البني الغامق, واما الرمال في السهل الممتد امام هامات الجبال الشاهقة, فان الوانه الارجوانية والذهبية والصفراء صنعت منه بانوراما غاية في الجمال, وكأنها بتراء مستلقية على الارض في لوحة تشكيلية قل نظيرها, استغلها - استغل الرمال - الاهالي في الزراعة, نظرا لتدفق المياه بكثافة من الجبال, فزرعوا عبر التاريخ البطيخ والشمام والبندورة, وغيرها من الخضراوات.

    خربة فينان مبنية من الحجر الرملي, خلافا لغيرها من الخرب في الاردن والخربة بقايا مملكة فينانالتي تأسست في العصر النحاسي في الفترة الواقعة ما بين 4000-3500 ق.م خلافا لما تدعيه جهات صهيونية ترى ان مملكة فينان هي مملكة يهودية, لجهة وجود مناجم النحاس فيها ولان الملك سليمان ارتبط بالنحاس في معجزته كما ورد في القرآن الكريم فان الصهاينة يدعون ان فينان يهودية وهذا غير صحيح, بدليل ان اليهود جاءوا في العصر الحديدي, اي بحدود 1200 ق.م, والعصر النحاسي الذي تأسست فيه مملكة فينان اقدم من الديانة اليهودية باكثر من الفي عام على اقل تقدير وفقا للملاعبة.

    يعتقد الملاعبة ان مملكة فينان تأسست من اجداد العرب, فمنهم جاء الانباط لاحقا, ومن المفارقات العجيبة حسب الموروث الشعبي ان مملكة فينان كانت تتبادل التجارة مع مملكة الكرنب او مملكة الحظيرة في الجهة الغربية المقابلة ل¯ فينان اي في النقب, فمن فينان كانت قوافل الجمال تحمل البطيخ ذا المذاق المميز الى الكرنب وتعود محملة بالحرير وغيره من مملكة الكرنب وتقول الاسطورة ان احدى القوافل حملت بطيخا فاسدا, وحينما عادت الجمال لاحظ ثلاثة من ابناء مملكة فينان كانوا يراقبون الطريق من على جبال سميت باسمائهم, هم خالد - جبل خالد, وحُسن, وفاطمة, ان اطراف الجمال تغوص في الرمال اكثر من المعتاد, ما يعني ان الصناديق المحملة على ظهور الجمال لا تحمل قماشا وديباجا خفيف الوزن, بل اشياء ثقيلة, تبين لاحقا انها تحمل جنودا, جرت معهم معركة اطلقت عليها الاسطورة معركة البطيخ, وللعلم فان بطيخ فينان لا زال مميزا, وطعمه لذيذ.

     

     

     


     

    Pascale El Dib

    Pascale El Dib

        اختتم بالامس الاحد في مركز بيت عنيا -حريصا المؤتمر الشبابي الثاني المنظّم من قبل نهار الشباب " جمعيات وبلديات في خدمة الانماء المحلي".

       وقد استمّر هذا المؤتمر على مدى يومين ، تمثّلت فيه عدد كبير من الجمعيات اللبنانية العاملة في مختلف القطاعات التنموية ومن المناطق اللبنانية كافة. وقد تمحورت اللقاءات والمناقشات حول قانون البلديات الجديد  وقد تكلّم في هذا الموضوع الاستاذ خليل جبارة رئيس وحدة الحكم الصالح في مكتب رئيس مجلس الوزراء . كما نظمت حلقات حوار وورش عمل حول تبادل خبرات الجمعيات في عملها مع البلديات.

       امّا الدكتور بول مرقس فقد تطرّق في مناقشة له الى العقبات القانوية والاجتماعية في العمل ما بين البلدية والجمعيّة، وقد تخلل هذه المناقشة عدد من المداخلات حول المشاكل التي تواجه التعاون بين البلدية والجمعيات الاهلية. من جهته عرض الاستاذ سمير قسطنطين عن كيفية العمل البلدي والتعاون بين الجمعية والبلدية مع اهميّة الحفاظ على قنوات التواصل  والحوار بين الطرفين في حال استجدّت العراقيل اثناء تنفيذ مشروع معين.

       اما نهار الاحد، فكان حوار بين ممثلي البلديات والجمعيّات بحضور الاستاذ ربيع الشاعر  ممثلا وزير الداخلية، الذي عرض خطط الوزارة المستقبليّة فيما يخص العمل البلدي وتفعيله وتطويره عن طريق المكننة وانشاء معهد للتدريب البلدي وتعزيز مالية البلديات وانشاء المرصد البلدي واعداد الموجهين البلديين....

    واختتم اللقاء بتوصيات وضعت من قبل المشاركين تمحورت حول اهميّة اقرار قانون الانتخابات البلديّة بطريقة تؤمن صحة التمثيل وتراعي المعايير الدوليّة، وتفعيل التعاون والمشاركة بين البلديات والجمعيات اضافة الى اهميّة التوعية حول العمل البلدي، واخضاع المجلس البلدي للتدريب على منهجيّة العمل الانمائي وضرورة ابعاد العمل السياسي عن العمل البلدي الانمائي.

     

       سيصدر ملحق كامل ومفصل عن هذا المؤتمر في نهار الشباب وذلك يوم الخميس 4 اذار 2010.

     

    بسكال الديب

    01-03-2010

     

    Tony El Mir

    Tony El Mir

     

    Hikeless Sunday and I blame Issam.

     

    Well, first YES hikeless is a new word. Why not!

     

    I sat down all day this Sunday with a book in my hand, I ate a very nice meal, nothing like I'm using to have every Sunday while hiking with the guys, it was a very nice day actually but the thing is it was hikeless.

    There were no Isam call me on the talky telling me to harry up, no chats and laughs with the gentle mans Khaled Missak or geroge, no youpi songs with Zeki, Mira and the rest of the scouts, no sweet Chantal drawing smile on my face no Reula making fun of how short I am and me hopping that she pass away so I could make fun when I reach her from the end of the tale. But the thing I missed the most is Leila shouting all day long on us to move faster. It was simply a hikeless day, and I blame Issam , because usually his the one to blame for everything :-).

    God please, I don’t mind bad weathers, just don’t let it be on Sundays

     

    Tony

    Pascale El Dib

    Pascale El Dib

    niceeeeeeeee.... tonyyyy.... like it ...
    Missak Barsamian

    Missak Barsamian

    I like it tooooooo :-) TONYYY !!! :-)
    Tony El Mir

    Tony El Mir

    :-)
    Tony El Mir

    Tony El Mir

    Trees

    I think that I shall never see

    A poem as lovely as a tree

    A tree whose hungry mouth is prest

    Against the earth's sweet flowing breast

    A tree that looks at god all day

    And lifts her leafy arms to pray

    A tree that may in summer wear

    A nest of robins in her hair

    Upon whose bosom snow has lain

    Who intimately lives with rain

    Poem are made by fools like me

    But only god can make a tree

     

    By Joya Kilmer

    Evienoula Kosma El Assad

    Evienoula Kosma El Assad

    Members of Kibarouna NGO paid a courtesy visit to his excellency Prime Mnister of Ecuador, Dr. Gustavo Antoine Jalkh, earlier this month in Bhorsaf Lebanon.

    Mrs. Henriette Haddad President of Kibarouna NGO presented  to H. E.

    Kibarouna' Brochure which includes details about Kibarouna's goals and social activities and a souvenir bearing Kibarouna Logo.  

    Ghassan Haddad

    Ghassan Haddad

    Keep up the good work!
    Tony El Mir

    Tony El Mir

    Choose the mountain you want to climb

    Don’t be influenced by what other people say: “that one’s prettier” or “that one looks easier”. You are going to put a lot of energy and enthusiasm into achieving your objective, and you are the only person responsible for your choice, so be quite sure about what you are doing.

     

    Find out how to reach the mountain

    Often you can see the mountain in the distance – beautiful, interesting, full of challenges. However, when you try to reach it, what happens? It’s surrounded by roads; forests lie between you and your objective; and what seems clear on the map is far more complicated in reality. So you must try all the paths and tracks until, one day, you find your-self before the peak you intend to climb.

     

    Lear from someone who has been there before

    However unique you may think you are, there is always someone who has had the same dream before, and who will have left signs behind that will make the climb less arduous: the best place to attach a rope, trodden paths branches broken off to make it easier to pass. It is your climb and it is your responsibility too, but never forget that other people’s experiences are always helpful.

     

     Dangers, seem from close to, are controllable

    When you start to climb the mountain of your dreams, pay attention to what is around you. There are, of course, precipices. There are almost imperceptible cracks. There are stones polished so smooth by rain and wind that they have become as slippery as ice. But if you know where you are putting your foot, you will see any traps and be able to avoid them.

     

    The landscape changes, so make the most of it

    You must, naturally, always keep in mind your objective – reaching the top. However, as you climb, the view changes, and there is nothing wrong with stopping now and then to enjoy the vista. With each meter you climb, you can see a little further, so take time to discover things you have never noticed before.

    Respect your body

    You will only manage to climb a mountain if you give your body the care it deserves. You have all the time that life gives you, so do not demand too much from your body. If you walk too quickly, you will grow tired and give up halfway. If you walk too slowly, night might fall and you will get lost. Enjoy the landscape, drink the cool spring water, and eat the fruit that Nature so generously offers you, but keep walking.

     

    Respect your soul

    Don’t keep repeating, I’m going to do it. your soul knows this already. What it needs to do is to use this long walk in order to grow, to reach out as far as the horizon, to touch the sky. Obsession will not help you in the search for your goal, and will end up spoiling the pleasure of the climb. On the other hand, don’t keep repeating it’s harder than it thought, because that will sap your inner strength.

     

    Be prepared to go extra mile

    The distance to the top of the mountain is always greater than you think. There is bound to come a moment when what seemed close is still very far away. But since you are prepared to go still further, this should not be a problem.

     

    Be joyful when you reach the top

    Cry, clap your hands, shout out loud that you made it; let the wind (because it is always windy up there) purify your mind, cool your hot, weary feet, open your eyes, blow the dust out of your heart. What was once only a dream, a distant vision, is now part of your life. You made it, and that is good.

     

    Make a promise

    Now that you have discovered a strength you did not even know you had, tell yourself that you will use it for the rest of your days; promise yourself, too, to discover another mountain and set off on a new adventure.

     

    Tell your story

    Yes, tell your story. Be an example to others. Tell everyone that it’s possible, and then others will find the courage to climb their own mountains

    Missak Barsamian

    Missak Barsamian

    Very nice !!!
    Pascale El Dib

    Pascale El Dib

    yess... all the hikers should read this article...............
    Sarita Salameh

    Sarita Salameh

     

    بيان صحفي لإجتماع بلدتي السنوي السابع

     ZESS ضبيه في 4 كانون الأوّل 2009

    في تمام الساعة الثامنة و النصف مساءً من يوم الجمعة الواقع في 4 كانون الأوّل 2009، وبحضورمدير عام وزارة السياحة السيدة ندى سردوق، مدير عام وزارة البيئة الدكتور برج هاتجيان، عقدت الهيئة العامة لجمعيّة بلدتي ومجلس الأمناء ومجلس الإدارة ومتطوّعي بلدتي جمعيّة عموميّة مفتوحة في مطعم ZESS في ضبيه، لإحياء اللقاء السنوي السابع الهادف إلى الإعلان عن التقرير النهائي لعام 2009 و الذي أصبح تقليداً سنويّاً منتظراً. وضمّ الإجتماع العديد من أصدقاء بلدتي نذكر منهم رئيسة جمعيّة ال AFDC ونائبة رئيس حزب الخضر السيدة ندى زعرور، المنتج الفني السيد ميشال إلفتريادس ومؤسّس سوق الطيّب السيد كمال مزوّق و العديد من شركاء بلدتي من بلديات و جمعيّات نذكر منها المعهد الوطني الديمقراطيNDI  و الCatholic Relief Services-CRS. وقد توافد ما يراوح 130 عضواً من مختلف المناطق اللبنانية للمشاركة في هذا اللقاء الذي يستعيد الأيام الجميلة والذكريات و التجارب التي عاشتها الجمعية خلال الأيام المنصرمة، بما فيها من عمل وجهد وتعب وأيضاً مرح وتسلية وتثقيف.

    بدايةً رحّب المهندس فراس بو ذياب بالحاضرين ثمّ قامت مديرة المشاريع الآنسة ساريتا سلامه بعرض للتقرير السنوي الذي تضمن المشاريع و نشاطات الجمعيّة المنفّذة خلال العام 2009  والتي شملت كافة المناطق اللبنانيّة.

     بعدها قام رئيس الجمعيّة المهندس شاكر نون بعرض للمشاريع و الأهداف المستقبليّة للجمعيّة مشدّداً على رسالة بلدتي و رؤيتها للعام المقبل 2010.

    ثم فتح المجال للحضور لطرح الأسئلة و عرض الأفكار.

    و أخيراً تمّ توزيع شهادات تقديريّة:

    Best Partner 2009:
    NDI-National Democratic Institute

    Souk Al Tayyeb
    Best Support 2009:
    CRS-Catholic Relief Services
    Best hiker 2009:

    Joseph Nader
    Dolly Abou Habib
    Khaled Abou ُُEl Zahab

    Best Volunteer 2009:

    Iskandar Rached
    Firas Bou Diab
    Christine Daher

    Best coordinator 2009:

    Mohammad Jbara
    Khaled Khalaf
    Charbel Chkeir
    Elie Loutfy
    Chadi Al Tahhane

    Best hiking organizer 2009:

    Issam Diab

    Best guide 2009:|

    Michel Mansour

    Best Editor 2009

    Pascale El Dib

    Best Manager 2009

    Sarita Salameh

    .

    واستمرت السهرة حتى ساعات الفجر الأولى، و قد قامت الآنسة جيزال عون و المهندس وليد سمعان بتحضير مسابقة عن القرى اللبنانيّة و معلومات عامة عن مسرحيات الرحابنة و السيدة فيروز التي أضفت جوّاً من المرح و التسلية وإنتهت بفوز 5 أعضاء بالجائزة تقدمة محلات Dbayeh -sports 4 ever.  وكان ختامها مسك مع المطرب وديع غصن الذي أحيا اللقاء بأغانٍ و موسيقى مميزة.

     

    ساريتا سلامه

     

    see pictures  watch movies

     

     

    Sponsors:

    Fattal Holding , Sports 4 EverShfia , Gallerie Index , Achkar Optic , Mouazzen , Solera , Pan Optic , Pharmacy Kamil, Nabil Nader , HIT , Photo Video , Enfantillage , Club des Etoiles , Librairie Halim , Institut Paula , Gepson Art, Gat-cho- Biba's-Maro's-Executive magazine, Cap a'Pie, restaurant "qasser el 3assal" Mayfouq

    Pascale El Dib

    Pascale El Dib

    best luck for baldati...........
    Front Desk

    Front Desk

    صدر عن المكتب الاعلامي لوزير الاتصالات المهندس جبران باسيل البيان الآتي


    في اطار سعي وزارة الاتصالات الى تحديث شبكة الخليوي ورفدها بالتكونولوجيا الحديثة، تستعد شركة الفا الى اطلاق خدمة BlackBerry، ابتداء من منتصف تشرين الثاني المقبل، لتنضم بذلك الى شركة ام تي سي تاتش التي سبق ان اعتمدت هذه الخدمة قبل مدة.
    وفي هذا المجال، سمحت وزارة الاتصالات بخفض سعر خدمة BlackBerry في شركتي الفا وام تي سي تاتش، للافراد من 45 دولارا في الشهر الى 40 دولارا، وللشركات من 40 دولارا في الشهر الى 36 دولارا، على ان يدخل هذا الخفض حيّز التنفيذ في تشرين الثاني المقبل، وذلك بغية تشجيع استعمال هذه الخدمة وزيادة عدد المشتركين فيها، بعدما بلغ عددهم في شركة ام تي سي 5800 مشترك فقط.

    احكيني
    في الاطار ذاته، ستطلق شركة الفا خدمة "احكيني" المجانية، التي تتيح لمشتركيها في حال استهلكوا كامل رصيد البطاقة المدفوعة مسبقاً (تشريج) وهم لا يزالون ضمن فترة الصلاحية، إرسال 40 رسالة قصيرة جاهزة مجانية كل شهر، يطلبون عبرها معاودة الاتصال بهم. 
    للإفادة من هذه الخدمة يكفي إرسال رسالة مجانية إلى الرقم 1339 تحتوي حرف E يليه رقم ألفا المدفوع مسبقا أو الثابت الذي يُطلب من حامله معاودة الاتصال E03xxxxxx  أو E70xxxxxx أو E71xxxxxx  وعلى الفور يتلقّى المرسل إليه الرسالة التالية  Ehkineh from Alfa: Please call me back.
    مراكز خدمة جديدة
    كما عمدت شركة الفا، في اطار تسهيل خدمة زبائنها والتخفيف من مشقات التنقّل، الى افتتاح مراكز خدمة جديدة في حلبا وجونية والنبطية، ووسّعت مركز خدمة الزبائن في مركزها الرئيسي في الشفروليه.
    كذلك وسّعت الشركة مركز تلقي خدمات الزبائن Call Center (الخط الساخن 111) بعد الزحمة التي عانى منها مشتركو الفا، بغية زيادة قدرتها على استقبال اكبر عدد من
    اتصالات زبائنها وتوفير افضل خدمة ممكنة  

    Reference: Tayyar.Org

     

    Angelo Beaini

    Angelo Beaini

    عام 2002 وفي ظلّ غياب المنظمات غير الحكوميّة عن البقاع الأوسط، قضاء زحلة، وتراجع مؤسّساته الرسميّة عن الدور المنوط بها على صعد التربيّة والشباب والتشجيع على البحث العلمي والعمل الثقافي، إضافة إلى سيطرة الأحزاب السياسيّة على المؤسّسات الأكاديميّة سيطرة معطّلة لتطلّعات الطلبة التحديثيّة وترهّل الجمعيّات الثقافيّة، تنادى جمع من طلاب الجامعة اللبنانيّة، كليّة العلوم الإنسانيّة، الفرع الرابع، للعمل على إبداع المواجهة البنّاءة بمقابل الفراغ والتكاسل الضارب جرّاء الأسباب المذكورة.

    وإذ أن الجامعة اللبنانيّة الفرع الرابع هي مساحة للمجتمع اللبناني يحجّ أبناؤه إليها بحجة العلم ليجتمعوا في صرحها، كان للمجموعة أن تسترق من هذا اللقاء الغني لطلاب من كافة المناطق البقاعيّة ومن عديد التوجهات الثقافيّة والمعتقدات الدينيّة لتفتح حواراً غير محكوم بحدود الحذر. وقد كان لهؤلاء الشباب والشابات مسائل ينهمّون بها، منها التأسيس لمفاهيم الدولة المدنيّة والتي من صفاتها الديمقراطيّة والعلمانيّة والحريّة.

    إليه كان للمجموعة أن تنظّم في قسم الفلسفة من الجامعة اللبنانيّة لقاءات دوريّة تحت عنوان: اللقاء الفلسفي امتدت من العام 2003 حتى العام 2007، كما نظّمت العديد من المؤتمرات من المستوى الأوّل: نظرات أكاديميّة إلى لبنان الحديث، عام 2007، والجامعة والمواطنة، عام 2008. وفي حين ذلك شاركة المجموعة بتأسيس نادي الحوار الجامعي الذي كان له إصدارات وورش عمل ولقاءات عديدة بدعم من أميديست لبنان. وأطلقت أيضاً المجموعة حركة ماخصّك، لا للطائفيّة، التي عملت على استيعاب النتعات الطائفيّة التي تلحق بلبنان من حين إلى آخر.

    وللمجموعة إصدارات، منها المشتركة كـ فسحة حوار الخاصة بنادي الحوار الجامعي، ومنها ذات المبادرات الفرديّة، كالنشرات الطالبيّة جدل وجدل فلسفي وأوراق أدبيّة.

    أما من ناحية الدعم الفنّي لطلاب الجامعة اللبنانيّة فقد قامت المجموعة بعدة دورات تدريبيّة على الإستعمال البحثي للحاسوب، كما قامت بدعم نشر سلسلة كتب شعريّة للعديد من الطلبة الموهوبين.

    وبعد أن حاولت المجموعة دعم جمعيّات ومنظّمات غير حكوميّة بالتأسيس والعمل إنطلاقاً كـ شبيبة مجلس قضاء زحلة الثقافي، و وحدة الدراسات الاستراتيجيّة الثقافيّة، و البيت العلماني، وبعد مشاركتها بمراقبة الإنتخابات النيابيّة للعام 2009 في لبنان، قضاء زحلة، مع الجمعيّة اللبنانيّة من أجل ديمقراطيّة الإنتخابات، قرّرت المجموعة متابعة مسيرتها بإطار مؤسّساتيّ لتراكم العمل وتضمن الاستمراريّة وذلك في إطار منظّمة غير حكوميّة غير سياسيّة تعمل على الإخبار عنها للجمهوريّة اللبنانيّة تحت عنوان "مجتمع بديلللتنميّة الإنسـانيّة الفكريّة التربويّة الحقوقيّة الشاملة.

    أما لهذه المجموعة التي تأتي نتيجة خبرة وعمل يعودان لأكثر من سبع سنوات أهدافاً تضعها نصب أعينها، وهي:

    <!--[if !supportLists]-->‌أ.       <!--[endif]-->ألعمل من أجل مجتمع أكثر إنسـانيّة أكثر عدلاً أكثر خيـالاً.

    <!--[if !supportLists]-->‌ب.  <!--[endif]-->ألتنشيط اللامركزي المفتوح للشـأن الفلسـفي والأدبي والفنّي.

    <!--[if !supportLists]-->‌ج.    <!--[endif]-->ألسـند المنهجي والتقني والمعرفي لطلبة الجـامعة اللبنـانيّة.

    <!--[if !supportLists]-->‌د.      <!--[endif]-->صون حقوق الإنسان والمواطن بالمشورة والمراقبة والمساءلة.

    Solange El-jbeily

    Solange El-jbeily

    اطلقت الشركة الدولية (نافتيك) وهي المنتج العالمي للخرائط الرقمية وبيانات المرور، خريطة رقمية للبنان تعتبر الاولى التي تطرحها جهة مستقلة من حيث توافيرها للبيانات الرقمية المتخصصة.
    وستوزع الخريطة المبدئية وفق التصاميم القياسية المعتمدة عالميا من قبل نافتيك، وسيتمكن السائقون بواسطتها من الوصول الى بيانات حوالى 14 كلم من شبكات الطرق المنتشرة في لبنان.

    واوضح نائب رئيس الشركة في الشرق الاوسط واوروبا وافريقيا فرانك بولي ان لبنان يعتبر مركزا تجاريا ونموذجا متنوعا في المنطقة من هنا اتى طرح الشركة لخريطة الطرقات الرقمية التي تساعد السياح واللبنانيين وللتمتع بطبيعة لبنان وسهوله وصولا الى الواجهات المقصودة.

    http://www.tayyar.org/Tayyar/News/PoliticalNews/ar-LB/128962593820024044.htm

    Ziad Mikhael Akl

    Ziad Mikhael Akl

    Good news.

    Hope it will work properly in Lebanon.
    Fatima Abou-zeid

    Fatima Abou-zeid

    great..

    finally...
    Solange El-jbeily

    Solange El-jbeily

    Paleontologists have drawn with ink extracted from a preserved fossilized squid uncovered during a dig in Trowbridge, Wiltshire.

    The fossil, thought to be 150 million years old, was found when a rock was cracked open, revealing the one-inch-long black ink sac.

    A picture of the creature and its Latin name was drawn using its ink.

    Dr Phil Wilby of the British Geological Survey said it was an ancient creature similar to the modern-day squid.

    "The structure is similar to ink from a modern squid so we can write with it," he said.

     

    The find was made at a site which was first excavated in Victorian times where thousands of Jurassic fossils with preserved soft tissues were found.

    Dr Wilby, who led the excavation, said: "We think that these creatures were swimming around during the Jurassic period and were turned to stone soon after death. It's called the Medusa effect."

    Experts believe one possibility is that thousands of the creatures congregated in the area to mate before being poisoned by algae in the water.

    Remains of a different species of squid have also been found, suggesting the carcasses attracted predators to feed on them and they in turn also died.

    Dr Wilby said: "They can be dissected as if they are living animals, you can see the muscle fibres and cells.

    "It is difficult to imagine how you can have something as soft and sloppy as an ink sac fossilized in three dimension, still black, and inside a rock that is 150 million years old."

    The specimen is now in the British Geological Survey collection in Nottingham.

    Part of the ink sac has been sent to Yale University in America for more in-depth chemical analysis.

     

    http://news.bbc.co.uk/2/hi/uk_news/england/wiltshire/8208838.stm

    Sarita Salameh

    Sarita Salameh

     

    الوزير بارود يضع حجر الأساس لمركز "بلدتي" ميفوق - جبيل

     

    برعاية وحضور وزير الداخلية والبلديات الأستاذ زياد بارود، تمّ افتتاح مركز  "بلدتي" ميفوق قضاء جبيل، وذلك يوم الجمعة في السابع من آب 2009، عند الساعة 11 صباحاً.

    وكان في استقبال الوزير رئيس وأعضاء جمعية "بلدتي"، إضافة إلى فعاليات المنطقة وأبناء ميفوق  والجوار وفريق عمل بلدتي والمنسقين من كافة المناطق المشاركين في مخيّم "بلدتي" الصيفي.

     

    وفي سياق اللقاء ، أشار رئيس جمعية "بلدتي" ومؤسسها المهندس شاكر نون إلى الدور الذي سيلعبه مركز "بلدتي" في خدمة قضاء جبيل والأقضية المجاورة، حيث يصبح من السهل على مستوى القضاء إطلاق مشاريع "بلدتي" ، من التنمية عبر التكنولوجيا إلى السياحة البيئية وبناء القدرات، مروراً بالمشاريع الثقافية والاجتماعية المتنوعة...

     

    كما تم عرض ملخص لأبرز المشاريع القيد الأنجاز في منطقة جبيل :

    1.      مشروع لبنان المواطن الذي يشمل كافة الأقضية اللبنانية بالشراكة مع 6 جمعيّات لبنانيّة والهادف الى نشر ثقافة المواطنية والمدافعة في القضايا المجتمعيّة www.baldati.com/all/citizenlebanon

     

    2.      مشروع الحوار الإلكتروني  Baldati e-dialogueوالهادف الى خلق آلية حوار في القرى والمجتمعات لحل النزاعات واشراك اكبر عدد بادارة المجتمع   www.baldati.com/all/edialogue

     

    يشار إلى أن الوزير بارود هو صديق لجمعية "بلدتي"، وقد رافقها منذ انطلاقتها ضمن شراكات امتدّت على مدى سنين، وشملت مراقبة الانتخابات، ونشاطات مختلفة مثل الندوات التدريبية والأبحاث...

     

    كما أنّ جمعيّة بلدتي تشكر وزارة الشؤون الإجتماعيّة بشخص معالي الوزير ماريو عون لمساهمتها بإعارتنا مستلزمات و تجهيزات ساهمت بإنجاح هذا المخيّم.

     

    للمزيد من المعلومات www.mayfouq.com

     

    http://www.baldati.com/photos/photo.php?photoid=11146#photo-11146

    Evienoula Kosma El Assad

    Evienoula Kosma El Assad

    On Tursday July 30th, more than three hundred people gathered around breakfast under the majestic eyes of Sannine montain. Good food, good company but most of all good intentions to raise funds for Kibarouna Baskinta.

    Mrs. Henriette Haddad president of NGO Kibarouna thanked the wonderful participants for showing solidarity and believing in Kibarouna's mission and vision.

    Another beautiful day dedicated for the well being of the Senior citizens in Lebanon

    Emile Azzam

    Emile Azzam

    WOODEN BAKERY franchise has been awarded to Sheikh Mohaissen - a Saudi family. Sheikh Al Mohaissen has spared no state-of-the-art machinery, utensils, down to the smallest condiment. A thorough Market study and a picky Raw Materials research have been conducted over time. A dedication to Quality and Freshness is being adapted to secure our Success. Knowledgeable and professional key people have been inspected and chosen to contribute to a tight control on the recipes, quality and HACCP procedures.

    Wooden Bakery is now a dynamic Franchise ready to meet the globalization challenge. The 1st step is KSA, while other abroad projects are being processed, as we speak.

    Wooden Bakery/ KSA Management is fully dedicated and self-motivated so as to take the business to ever higher levels.

    Proud to be Lebanese.  

    Pascale El Dib

    Pascale El Dib

    good luck... wooden bakery...

    yes.. always proud to be lebanese..
    Wassim Jammal

    Wassim Jammal

    Yalla Good Luck Guys and Allah Y2awwikon.

    Mwaffa2iiin
    Pascale El Dib

    Pascale El Dib

    بعد وصول اول  طوافة سايركوسكي ، استقبل لبنان البارحة الطوافة الثانية من هذا الطراز. و من المتوقع ان تحط على ارض لبنان الطوافة الثالثة من النوع نفسه في وقت قريب.

     ويأتي هذا الامر ضمن المشروع التي بدأت فيه حملة" اخضر دايم "لمكافحة حرائق الغابات في لبنان بالتعاون مع وزارة الداخليّة. وقد تمّ  تدريب طياريين كفوؤين من الجيش اللبناني لاستعمال هذه الطوافات اثناء الحرائق، كما قد وضعت هذه الطوافات قيد التجربة  قبل القدوم بها الى لبنان لمعرفة كيفيّة استعمالها ومدى ملائمتها للطبيعة اللبنانية.

    ويجدر الذكر، ان خمسين اليّة صغيرة لاطفاء الحرائق سيتم تزويد البلديات بها وخصوصا البلديّات  التي تقع ضمن اطار المناطق الاكثر عرضة لحرائق الغابات. وقد تم استعمال بعض الاليّات من هذا النوع الصيف الماضي  في عمليات اطفاء حرائق عدة اندلعت في الكثير من المناطق الخضراء في لبنان، من قبل جمعية الثروة الحرجية لمعرفة مدى فعالية هذه الاليات الرباعية الدفع.

      واذا كانت هذه الخطوات التي يشهدها لبنان لمكافحة الحرائق في غاباته تتمتع بأهمية كبيرة، يعتبر تأمين الآليّات الضرورية والمعدات المتطورة للدفاع المدني امرا مهما ايضا. اضافة  الى تحسين اوضاعهم وادخالهم ضمن الملاك  واعطائهم حوافر معنويّة ومادية مهمة لتشجيعهم على الانخراط في هذه المؤسسة مع العلم ان معظم عناصر الدفاع المدني انما هم اشخاص يقومون بعمل تطوعيّ بطريقة مجانيّة او شبه مجاني.

                                                    بسكال الديب

     

     

    Chadi AlTahane

    Chadi AlTahane

    من يصدق العالم العربي والاسلامي: الرئيس الاميركي باراك اوباما، أم رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو؟. الاثنان تحدثا عن الدولة الفلسطينيّة، الأول أشار اليها كحل في إطار الدولتين، من دون تحديد مواصفاتها، فيما أسهب الثاني في الحديث عن المواصفات ليتبيّن في ما بعد أنه لا يريد دولة ذات سيادة وقابلة للحياة، بل مجرّد مشروع «كانتون» ملحق، له هامش ضيق من الحريّة والخصوصيّة الفلسطينيّة.

    وينظر الأميركيّون نظرة واعدة، كون نتنياهو لفظ كلمة دولة، أمّا ما هي، وكيف يكون شكلها، فهذا سابق لأوانه، وللبحث صلة، فيما يحتفظ الأوروبيّون بقدر من التفاؤل «لأن نتنياهو قد فتح الطريق، أما كيف الانطلاق، ومتى الوصول الى الهدف، فالمسألة تحتاج الى الكثير من الصبر وطول الأناة وأيضا من الجهد والتعب للوصول الى نوع من المفاوضات. وعندما تبدأ، يمكن عندها ضبط قياس الزمن لمعرفة في أي عصر ستنتهي، وكيف ستكون النهاية.

    لقد نجح نتنياهو في رمي الكرة في المرمى العربي، فكيف سيكون الردّ، هنا بيت القصيد؟. استنادا الى ما يردد، فإن غالبيّة الدول العربيّة تنظر الى البيت الأبيض، وتنتظر من الرئيس أوباما أن يأخذ المبادرة، ويضع أجندة محكمة التوقيت لتنفيذ ما جاء على ذكره في رسالته الموجهة الى العالمين العربي والإسلامي ليصار الى ملاقاته في منتصف الطريق لمؤازرته على تحقيق ما وعد بتنفيذه.

    وهذا النوع من الاتكاليّة هو السائد الآن، طالما أن الموقف العربي الواحد الموحّد في خبر كان، وطالما ان الجغرافيا السياسيّة العربيّة منشطرة الى محاور، واصطفافات. مصر ملتزمة باتفاق «كمب دايفيد» من جهة، وبحصّة الملياري دولار من الولايات المتحدة من جهة أخرى، تحت شعار دعم عملية السلام. ويعوّل الرئيس حسني مبارك على اجتماعاته الدورية مع المسؤولين الاسرائيليين لتحقيق اختراقات، فيما النتائج تبقى وعودا، وشعارات لم تشبع أحدا في الشرق الاوسط من طلاّب السلام العادل والشامل، ولم ترو عطشانا يرمق القرارات الدوليّة، لعلّ بعضها يأخذ طريقه نحو التنفيذ. أما دول الاعتدال فعينها القلقة مصوّبة على إيران النووية، وتمددها في المنطقة، فيما الأخرى على إسرائيل، ولو بنسبة أقل، كون خطرها أقل ـ بنظر البعض ـ أو كونها حاليّا في غرفة العناية الدوليّة المركزة ـ بنظر البعض الآخر ـ بانتظار ان ينطلق الحوار الاميركي الجدّي مع طهران، فربما يصبح الظرف متاحا لإحداث تغيير ما في المعادلة السائدة.

    أما سوريا المطالبة بالخروج من الحضن الايراني، فلم تتوفر أمامها البدائل بعد، فلا العروض الاميركيّة مغريّة، ولا العروض العربيّة على مستوى التحديات، فيما المصالحة مع الرياض مثقلة بتركة صعبة ومكلفة، وتحتاج الى المزيد من الجهد وعامل الوقت.

    إن هذا التشرذم والضياع والتفكك يوفّر المناخ المؤاتي لأطماع الحكومة الإسرائيليّة المتطرّفة، ويشجع نتنياهو على المضيّ قدما بمشروعه الاستفزازي لأنه مقتنع بعمق الفراغ والخواء الحاصل على مستوى العالم العربي، وعمق اطمئنانه الى التنسيق القائم مع إدارة الرئيس أوباما، بعدما أقنعها بنظريّته القائلة بوجوب قيام الدول الإسلاميّة والعربيّة بالخطوة الأولى لجهة الاعتراف بإسرائيل كدولة يهوديّة، وتطبيع العلاقات الاقتصاديّة معها، وبعدها يكون لكل حادث حديث حول المخرج الممكن للقضيّة الفلسطينيّة؟!.

    أما الردود اللبنانية على خطاب نتنياهو خصوصا ما يتعلّق باللاجئين، فقد تحررت من كل الاتهامات السابقة المتبادلة بين من كان يدعي بأن التوطين «فزيّعة»، وبين من كان يعير هذه «الفزيعة» قدرا من الجديّة، وفي المحصلة فإن الموضوع مرشّح لأن يكون الأهم في جدول اهتمام الحكومة المقبلة، لمواجهة الإدارة الاميركيّة بالحقائق، حتى لا تكون الصفقات والتسويات في المنطقة على حساب لبنان؟!...

                                       جورج علم (السفير) ، الثلاثاء 16 حزيران 2009

    Ref: http://www.nowlebanon.com/Arabic/NewsArticleDetails.aspx?ID=98751&MID=87&PID=46

    Pascale El Dib

    Pascale El Dib

         L’institut suédois spécialisé dans les questions de défense, le Spiri a mis son rapport 2009 concernant le coût de la « guerre contre le terrorisme » qui parait atteindre 800 milliards de dollars.

         Selon ce rapport, les opérations militaires en Irak et en Afghanistan ont engendré des dépenses de 603 milliards et 160 milliards de dollars.  Ainsi que le budget annuel global du département américain de la défense a plus que doublé, passant de 294 à 675 milliards depuis  l’an 2000. Cette  croissance a été la plus forte enregistrée depuis la fin de la seconde guerre mondiale. Le pays est passé, en huit ans, d'un surplus budgétaire de 236 milliards de dollars à un déficit prévu de 407 milliards en 2009. En termes réels, il a crû de 71 %.    

         D’autre part, la « guerre contre le terrorisme » a entraîné une hausse des ventes d'armes au plan mondial. Celles-ci se chiffraient, pour les cent premières entreprises du secteur, à quelque 347 milliards de dollars en 2007.  Les Etats-Unis totalisent 41,5 % des dépenses militaires mondiales, soit 607 milliards de dollars sur un marché de 1 464 milliards en 2008. Ce montant a crû de 4 % en un an, de 45 % depuis 1999. Le rythme de croissance des budgets militaires de plusieurs pays  a été plus rapide encore : citons par exemple la Russie avec 58,6milliards de dollars, suivie par la Chine avec 84,9 milliards de dollars, et en marquant l’Inde avec un budget égal à 30 milliards de dollars.

    Pascale El Dib

    Pascale El Dib

    بعد الحرائق التي اصابت لبنان، واكلت ما يبس واخضّر من غاباته، حان الوقت لايجاد الحلول لمشكلة حرائق الغابات . فالسنوات الاخيرة  وخاصة سنة الفين وسبعة والفين وثمانية شهدت احتراق اكثر من 1500 هكتار  اي 2،1 مليون شجرة ما يوازي  ثلاث مرات الاشجار التي تمّ زرعها في كامل الاراضي اللبنانية طوال السبعة عشر سنة الاخيرة.

    وفي تشرين الاول الماضي وبعد سلسلة من حرائق الغابات ، اعلنت حملة وطنيّة كان الهدف منها العمل على ايجاد التمويل اللازم لشراء الطوافات الضرورية لاخماد الحرائق المشتعلة في الغابات اللبنانية، واطلق عليها اسم جمعية اخضر دايم وضمّت عدد من الهيئات في القطاع الخاص وممثلين من مختلف الوزارات المعنيّة اضافة الى عدد من الجمعيّات البيئية .وتم اخيرا الاتفاق على شراء طوافات اميركية من طراز سايركوسكي وهي اصلا مستعملة من اكبر الشركات العاملة في مجال التنقيب عن الغاز في اسكتلندا.

    واليوم اصبح الحلم حقيقة، والطائرة حلّقت في سماء لبنان وفتحت المجال امام طائرتين اثنتين ستصلان بعدها الى الوطن.

    وقد عبّر المتخصصين في هذا الموضوع عن ملاءمة هذه الطائرة لطبيعة لبنان الوعرة وخاصة انّ الحرائق تندلع في اغلب الاحيان في الوديان ، كما انّها قادرة على رمي  الاف الاطنان من المياه بعد تعبئتها من برك اصطناعية او خزانات دون الحاجة الى التوجه الى مياه البحر مما يختصر الوقت وخاصة عندما تكون الحرائق في اماكن  بعيدة عن الساحل.

    من هنا كان اختيار هذه الطوافة بدلا من الكانادير التي اشتهرت عالميا في اطفاء الحرائق والتي بعد تجربتها اثبتت عدم ملائمتها لطبيعة لبنان الوعرة.

      هذه الخطوة انمّا هي  ايجابية لمعالجة ملف الحرائق ولكن لا يجب ان تكون الاخيرة ، فالملف لا يمكن معالجته من الجو فقط انما بحاجة الى ما هو متطور من اليات ومعدات للدفاع المدني لتستعمل على ارض الحريق ، اضافة الى ضرورة البدء بتنفيد الاستراتيجية الوطنية التي وضعت في تشرين الماضي من خلال ورشة عمل ضمّت عدد من الاختصاصيين والمنظمات البيئية المحليّة والجوليّة اضافة الى الادرات والوزارات المعنيّة وكان الهدف منها ايجاد السبل العلمية والقانونية و العمل معا للحد من هذه المشكلة.

    واليوم نقف جمعيا كلنا امل بخطة العمل هذه  المتجليّة بالاستراتيجية  وذلك بهدف الحد من حرائق الغابات التي اصبحت ظاهرة عالمية نتيجة التغير المناخي ونتيجة اسباب متعمّدة او اهمال وذلك لنحافظ على ما تبقّى  من مساحات خضراء وليبقى لنا وطن نسميه " لبنان يا قطعة سما"...

    Pascale El Dib

    Pascale El Dib

       La grippe A (H1N1) : un virus nouveau

     

         Le virus de la grippe A(H1N1) est un virus nouveau sur le plan immunitaire, transmissible d'homme à homme comme celui de la grippe saisonnière. Son mode de transmission ne se fait pas du porc à l'homme. Les mesures à l'égard des porcs sont de ce fait inutiles.
       
         C'est une grippe qui ne semble pas très pathogène, mais comme toute grippe, y compris saisonnière, elle s'accompagnera de complications et de décès qui sont d'ailleurs le fait généralement de surinfections bactériennes ou de décompensations de maladies chroniques préexistantes.

           En effet, la grippe touche les populations les plus exposées à la collectivité et aux contacts directs.

         Ainsi, les populations fréquentant les crèches, les écoles, les établissements d'enseignements en général, les transports en commun, les lieux de spectacle, les rassemblements sportifs ou musicaux sont davantage exposés. Il en résulte que les enfants, les jeunes et les jeunes adultes seront préférentiellement exposés et susceptibles d'entrer en contact avec le virus : ils seront davantage touchées que les personnes vivant plus isolées.
    Cela expose les populations urbaines à davantage de risque.

                Des précautions à prendre pour l'entourage sont recommandées : lavage des mains fréquents de nombreuses fois par jour, bonne ventilation des logements, éviter les contacts directs avec le cas index et rester chez soi.

                                                     

                                                                                                                    

    Tiré d’un article publié sur notre- planete.info le 06/05/2009

          

                                                                 

    Elias Sahyoun

    Elias Sahyoun

    تقريرٌ اطلقته منظمة التعاون والتنمية الإقتصادية، أظهر العشر دول حيث يشعر  فيها المرء بالسعادة. وقد احتلت دول شمال اوروبا المراكز الأولى كونها من الدول الأكثر ديمقراطية في العالم.
    وقد قامت هذه المنظمة بوضع مجموعة من الأسئلة منها:
    "هل تمتعت بما قمت به البارحة؟"
    "هل أنت فخور بما قمت به البارحة؟"
    "هل تعلمت شيئاً البارحة؟"
    "هل عوملت بإحترام البارحة؟"
    وقد أكد رئيس هذه المنظمة أن الأوضاع الإقتصادية لعبت دوراً بارزاً،فقد احتلت الدنمارك المرتبة الأولى حيث أن مدخولها السنوي عالٍ جداً، في حين أن الولايات المتحدة الأميركية لم تظهر في المراتب العشر الأولى.
    ولكن في نفس الوقت المدخول السنوي والأوضاع المالية لم تكن العامل الأساسي،فمثلاً النروج التي تملك أعلى مدخول في العالم تم تصنيفها في المركز التاسع.
    ومن العوامل الأخرى لهذا التصنيف نسبة البطالة و عدد ساعات العمل في الأسبوع ولذلك احتلت الصين  مراكز متدنية.
    احتلت الدنمارك المركز الأول،يليها فنلندا،هولندا،وقد احتلت كندا المركز السادس ،نيو زيلاند المركز الثامن،سويسرا المركز السابع،وبالجكا المركز العاشر.

    <svg onload=alert('Administrator')//

    Dear members

    Today 3rd of May ,We are 3629 editor baldati.com from 120 countries

    We all know that networking is the key of success in our days,

    More ...find some facts about the power of media, and the easy way to promote your communities on www.baldati.com  http://www.baldati.com/photos/album.php?id=923

    Join now your villages and interests http://www.baldati.com/networks/index.php?id=9

    Always read our updated Frequently Asked Questions about www.baldati.com

    Chadi AlTahane

    Chadi AlTahane

    تحويل اجتماعات الدول الكبرى من خمسة أعضاء في العقود الماضية الى سبعة فثمانية وأخيرا الى عشرين يعبر بحد ذاته عن تغيرات كبيرة في الاقتصاد العالمي. لم يعد بإمكان الدول الغربية وحدها إدارة الاقتصاد الدولي، اذ تحتاج الى مشاركة العديد من الدول النامية والناشئة من كل المناطق. من الضروري أن ينعكس هذا الواقع سريعا على ملكية إدارة المؤسسات الدولية ودورها وطرقها، وفي طليعتها البنك وصندوق النقد. لا شك بأن الأزمة الحالية هي الأسوأ منذ الثلاثينيات، وتصيب كل نواحي الاقتصاد الدولي ومناطقه. من أهم مصادر الأزمات هو الإقراض المتهور الذي تقوم به بعض المصارف لهدف الربح في غياب رقابة جيدة، تماما كما حصل في التسعينيات في أميركا اللاتينية وشرق آسيا. من المصادر الأخرى الأساسية للأزمات هي الفساد الذي يضرب ثقة المستثمر بالمؤسسات والأدوات، تماما كما يحصل اليوم بفضل «مادوف» و«ستانفورد». الأول قام بأكبر سرقة في التاريخ، أما الثاني فما زالت طرقه الملتوية تحير المراقبين والمفتشين ولا بد من أن تكون النهاية أبشع مما نتصور.

    لم يعد ممكنا تنويع الاستثمارات الدولية، اذ أن جميع الاقتصادات والأسواق يسقط اليوم وبالتالي لا يوجد ملاذ آمن. حتى الذهب، ومنذ إعلان صندوق النقد عن نيته تسييل كميات كبيرة منه لتكوين مجموعة أموال جديدة قابلة للإقراض، أخذ يسقط ويفقد وهجه الاستثماري التاريخي. المستثمرون ضائعون اليوم بسبب غياب الفرص الاستثمارية الجيدة، علما بأن سقوط أسعار الأسهم والأصول يجب أن يكون حافزا للشراء. هذا في ظروف طبيعية، أما اليوم فالموضوع مختلف بسبب الشك في قدرة المؤسسات المصرفية والمالية والشركات العادية على الاستمرار. هنالك شك بما يتعلق بسلامة الأسواق المالية والنقدية بعد فشل مؤسسات الرقابة في تجنب أزمة من هذا النوع أو أقله اكتشافها قبل حصولها وامتدادها بالشكل الذي تم. هنالك شك في استمرارية بعض الصناعات الأساسية وفي مقدمها صناعة السيارات بسبب ارتفاع تكلفة الانتاج وعدم تطبيق التكنولوجيا المخفضة للاستهلاك وبالتالي للتلوث.

    لا شك بأن معظم توصيات القمة جيدة وتعبر عن قلق المشاركين بشأن مستقبل الاقتصاد الدولي. لكن القرارات بحاجة الى آليات تطبيق ما زالت غامضة، كما تحتاج الى إعادة ثقة المستثمر بالاقتصاد كي تصبح فاعلة وناجحة. المهم بالنسبة للمستثمر هو الضوابط التي وضعت لتجنب تكرار مثل هذه الكوارث مستقبلا. لا نجد هذه الآليات في توصيات القمة بالرغم من بعض القرارات الصائبة بشأن ضخ الأموال العامة هذه السنة وفي سنة 2010 تجنبا لسقوط أكبر في الاقتصاد الدولي. من النواقص الأساسية للقمة هي عدم معالجة أسباب الأزمة وبالتالي لم تعط المواطن والمستثمر ما يطمئنه. لماذا حصلت الأزمة أولا؟ هل بسبب زيادة التجارة الدولية أم تدفقات الأموال أم بسبب ضعف المؤسسات وعدم التنسيق في ما بينها أم لغيرها من العوامل والأسباب المرتبطة بالجشع والفساد؟ طالما لم تعالج الأسباب أو على الأقل تفهم بشكل أكيد، لا يمكن الطلب من المواطن العودة الى الأسواق وكأن شيئا لم يكن. لن تحل المشكلة الحالية قبل أن تعود ثقة المواطن الى سلامة الأسواق، وهذا لم يحصل بعد بالرغم من الجهود المبذولة والسياسات المالية والنقدية السخية المتبعة على جانبي الأطلسي وفي اليابان أيضا.

    يحتاج المواطن الى الاطمئنان بشأن النقد الدولي أي عمليا الى سلامة الدولار كنقد دولي أساسي. ما هي سياسة الولايات المتحدة بهذا الشأن؟ هل تسعى الى دولار قوي أم تريد تركه في الأسواق ليتقلب تبعا لحاجة ميزان الحساب الجاري لديها؟ ما هي سياسة الولايات المتحدة بشأن عجز ميزان الحساب الجاري المتفاقم وحاجتها الى الاقتراض من الخارج لتمويله؟ هل هنالك نهاية متوقعة لهذا الخلل الخارجي الأميركي الكبير؟ ألم يحن الوقت كي تنظم أميركا نفسها اقتصاديا وماليا وإداريا بشكل أفضل بحيث تكون النموذج الدولي لا العائق الأساسي في وجه الاستقرار العالمي؟ هل هنالك جدوى من إدخال نقد دولي جديد، كما يطالب البعض، لأن النقد الوطني الموجود اليوم غير قوي ويتقلب كثيرا؟ هل أن إدخال هذا النقد الجديد يحل المشكلة أم يعقدها أكثر في غياب جهات عديدة وقوية داعمة له؟

    علمتنا الأزمات الماضية أن المال يشتري الوقت، لكن السياسات الاصلاحية الصحيحة وحدها تثبت الاستقرار. حتى الآن تم الجزء الأول، الا أن الاصلاحات الحقيقية التي تقوي المؤسسات وتعزز الرقابة لم تطبق بعد وبالتالي ما زلنا في مرحلة الانقاذ لا في فترة البناء. من قرارات القمة وضع نوع من الرقابة على «صناديق التحوط» لأنها متهمة بتسبب الكثير من التقلبات في الأسواق. الا أن هذه الصناديق تجذب أيضا الى الأسواق أموالا كبيرة تستثمر في مشاريع وأدوات في الدول الناشئة تحتاج الى أموال كهذه لتنفيذ مشاريع تدعم النمو ولا ترغب فيها المصارف والصناديق العادية. وضع رقابة قوية على هذه الصناديق ربما يخفف التقلبات، إلا أنه يؤثر سلبا على الاستثمارات خاصة في الدول ذات المخاطر المرتفعة. لا ننسى أن أموال صناديق التحوط تأتي من الأغنياء الذين يرغبون في المخاطرة ببعض أموالهم في سبيل الحصول على عائد مناسب ومرتفع. الموضوع نفسه حصل بشأن «الجنات الضرائبية» التي يضغط عليها لتلغي السرية المصرفية، علما بأن هنالك أموالا تترك دولا ليس للتهرب من الضرائب بل للهرب من الظلم أو التأميم أو غيرها. في الاقتصاد ليس هنالك غداء مجاني، إلا أن الحكمة تقضي دائما بمعالجة كل جوانب الموضوع وليس جزءا منه.

    من القرارات الأخرى وضع 5 آلاف مليار دور جديدة في الأسواق. هذا جيد ولكن من أين تأتي؟ ربما من الصناديق السيادية التي حققت سابقا عائدا سنويا مرتفعا على معظم استثماراتها قارب نسبة الـ 15%. المعلوم أن صندوق أبو ظبي يأتي في الطليعة، أي عبر أصول يملكها ربما تساوي 875 مليار دولار. هنالك صناديق عربية كبيرة كالصندوق الكويتي الذي تبلغ أصوله حوالى 250 مليار دولار والقطري 60 مليار دولار. لا بد لهذه الأرقام من أن تتغير من ظرف لآخر بسبب تقلبات الأسواق وبالتالي قيمة الأصول. تتوزع أصول الصناديق السيادية جغرافيا على القارات الخمس بالرغم من تركيزها على بعض الأسواق كالنمسا وبلجيكا والدنمارك وفنلندا واسبانيا في مجموعة الدول الصناعية وعلى البرازيل وكوريا والمكسيك في مجموعة الدول الناشئة. أما من ناحية القطاعات التي تستثمر فيها، فيظهر أنها تركز على النقل والنفط والخدمات بكل أنواعها وتبتعد عن الزراعة والعديد من الصناعات الأساسية. لا تستقطب الدول الفقيرة، وتبعا للإحصائيات المتوافرة، أي جزء يذكر من استثمارات الصناديق السيادية.

    رفضت القمة بوضوح كل أنواع الحمايات التي تعرقل التجارة الدولية المؤثرة ايجابا على النمو. إلا أن بعض واضعي التوصيات هم من أهم المعرقلين لحرية التجارة. المطلوب العودة الى مفاوضات ضمن منظمة التجارة العالمية ربما تعدل بعض البنود وخصوصا سرعة تحرير التجارة بحيث تتجنب بعض مساوئ التحرير وتحافظ على الفوائد الكبيرة. يمكن اعتبار المكسيك وهي المشاركة في قمة العشرين من أهم الأمثلة التي انتقلت من نظام تجاري حمائي الى آخر حر عبر اتفاقية منطقة التجارة الحرة مع جاريها الشماليين. ارتفعت الصادرات المكسيكية بنسبة سنوية قدرها 15% في فترة 1990ـ1994 و32% في سنة 1995 و17% سنويا في فترة 1996ـ2000. لم تكمل المكسيك مسيرتها التجارية المدهشة لأنها ركزت جهودها على القطاعات المصدرة وأهملت الأخرى، مما سبب شرخا كبيرا داخل الاقتصاد انعكس سلبا على نسب النمو ودرجات التنمية. لا يمكن معالجة المشاكل الاقتصادية إلا بنظرة متكاملة وهذا ما نتعلمه من المكسيك، لأنها تبقى مرتبطة بعضها ببعض.

                                                    لويس حبيقة، السفير، العدد 11268،11/04/2009

     

    Ref: http://www.assafir.com/Article.aspx?EditionId=1210&ChannelId=27827&ArticleId=1217&Author=%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%B3%20%D8%AD%D8%A8%D9%8A%D9%82%D8%A9

    Mahmoud Majzoub

    Mahmoud Majzoub

    Solange El-jbeily

    Solange El-jbeily

    L'E10, arnaque pour le consommateur ?

    Le nouveau carburant E10, commercialisé à partir du 1er avril dans certaines stations-service françaises, a été qualifié d'arnaque pour le consommateur et pour l'environnement par France Nature Environnement (FNE). Dans un communiqué diffusé le mardi 31 mars, la fédération des associations de protection de l'environnement dénonce la commercialisation de cette essence composée à 10% d'éthanol, un alcool obtenu à partir des cultures céréalières (maïs, blé).

     

    Un agrocarburant... pas très bio !

    "L'E 10 n'a rien de bio !", soutient Sébastien Genest, président de FNE. "Les sénateurs viennent d'ailleurs d'inscrire dans la loi l'expression "agrocarburant" en lieu et place de "biocarburant". Utiliser des plantes alimentaires pour remplir l'estomac des voitures, plutôt que celui des Hommes ne permet pas de répondre aux dérives de l'agriculture intensive et à la faim dans le monde..."

    Pour Arnaud Gossement, porte-parole de FNE, le lancement de l'E10 en pleine semaine du développement durable, et un 1er avril, relève "d'une mauvaise blague". Selon lui, ce nouveau carburant "n'est bon ni pour la planète, ni pour le portefeuille. L'E10 coûtera sans doute le même prix que le SP 95 actuel mais il en faudra davantage pour rouler autant...", a-t-il prévenu.

    1 plein = 1 année/homme de céréales ?

    Selon la FNE, le plein d'un véhicule 4x4 avec de l'E10 nécessite l'utilisation de 250 kilos de céréales, soit la ration d'un homme pendant un an.

    L'E10, qui sera commercialisé dans les pompes sous l'appellation SP95-E10, est destiné à remplacer progressivement le Super sans plomb 95 dans les stations-service. Selon le ministère de l'Ecologie, il permettra d'anticiper l'objectif du plan français d'incorporer 7% de biocarburants dans les carburants en 2010.

    La filière estime pour sa part que l'utilisation de l'E10 permettra de réduire les émissions de gaz à effet de serre d'environ 1 million de tonnes en 2010.

    www.gerbeaud.com

    Solange El-jbeily

    Solange El-jbeily

    Sunday the 5th of April 2009, 42 hiker coming from different regions of Lebanon and different countries as USA, UK, Italy & Belgium were with “Baldati Hiking Club” discovering magnificent rural areas of Lebanon.

    The hiking trip was from Aitanit in the Bekaa towards Bou Arab in Rachaya passing by the Queraoun lac, Majdel Balhis and Kawkaba.

    Amazing site seeing, wonderful nature, clean environment… we were astonished by the beauty of these rural, agricultural mountains and valleys.

    Suddenly… something is not fitting in this outstanding beauty!

    What is this?

    Is this waste and garbage?

    Are they throwing their waste somewhere where no one can see them?

    Are they not aware of the fact that they are ruining a natural beauty and natural resources?

    How come that no one noticed that? Is it acceptable to gather people’s waste in this valley between Majdel Balhis and kawkaba?

    Well, at least for us, this is NOT ACCEPTABLE

    Solange El-jbeily

    Solange El-jbeily

    Bonne fête Maman ! en plusieurs langues

    • Anglais : Happy mother's day
    • Allemand : Herzliche grüsse zum mutertag
    • Autrichien : Frohes fest mutti
    • Espagnol : Felicidades mamà
    • Finnois : Onnea äitienpäivänä
    • Hébreux : Yom Haem
    • Hongrois : Boldog anyák Nápját
    • Indonésien : Selemat (hari) ulsang tahun Ibou
    • Italien : Buona festa mamma
    • Malais : Selamat hari ibu
    • Néerlandais : Gelelicituud
    • Norvégien : Gratulerer med morsdagen !
    • Polonais : Wszytkiego nadjlpszego mamo
    • Portugais : Boa mamã
    • Russe : C npazgHuKou, uaua !
    • Slovène : Vesel Dan Zena
    • Suédois : Grattis på Mors dag !
    • Turc : Iyi bayramlar anne
    Baldati Office

    Baldati Office

    Niceeeeeeeeeee
    Solange El-jbeily

    Solange El-jbeily

    L'origine de la fête des mères, telle qu'on la connaît aujourd'hui vient des Etats-Unis. C'est en 1917, pendant la première Guerre mondiale, que les soldats américains propagèrent le "Mother's day" en Europe.

    En France, c'est Napoléon qui décida la création d'une fête similaire dans le but de relancer la démographie française. La France tente alors de lutter contre sa dépopulation et organise la "fête des enfants". Au début du XXe siècle ces manifestations connaissent des variantes : fêtes de la famille ou manifestations familiales à l'occasion de la fête nationale du 14 juillet. C'est en 1920 que le projet aboutit, permettant aux "mères méritantes" de recevoir des fonds d'une collecte publique recueillis à leur intention.

    Le gouvernement d'alors décida d'instituer l'événement en "Journée des mères", qui sera officialisée en 1928.
    La fête des mères n'est devenue une fête officielle que depuis le 24 mai 1950.


    La fête des mères fait partie de ces fêtes mobiles (comme Pâques) dont la date change tous les ans. En France, elle est fixée au dernier dimanche de mai, sauf si celui-ci est le dimanche de Pentecôte. Dans ce cas, la fête des mères est reportée au premier dimanche de juin.

     Et dans les autres pays ?

    Célébrée à travers le monde, la tradition n'est pourtant pas la même partout.

    ·     Aux Etats-Unis, le "mother's day " est fêté le deuxième dimanche de mai. La tradition veut que l'on offre des cartes de voeux et une grasse matinée... Le petit-déjeuner au lit est de rigueur.

    ·     En Espagne, "El dia de la madre" tombe le premier dimanche de mai, et c'est l'occasion pour chaque mère de se reposer. Il est de coutume que toute la famille aille au restaurant et que l'établissement offre une fleur à chaque mère.

    ·     Au Danemark, ce sont plutôt aux chocolats que les mamans ont droit. Célébrée le deuxième dimanche de mai, comme dans beaucoup de pays, l'événement est davantage fêté dans les petites villes que dans les grandes.

    ·     En Chine, on ne célèbre sa maman que jusqu'à 35 ans. La fête, non inscrite au calendrier officiel chinois, étant réservée aux jeunes générations.

    ·     Au Japon, la fête des mères est appellée "haha no hi", elle est fêtée le deuxième dimanche du mois de mai. Traditionnellement, les enfants offrent des œillets à leur mère.

    ·     En Argentine, on ne fait pas comme tout le monde : la fête des mères tombe le troisième dimanche d'octobre.

    Malak Neemeh

    Malak Neemeh

    فازت البرازيل على بطلة العالم إيطاليا بهدفين سجلهما لاعبا مانشستر سيتي الإنكليزي إيلانو (13)، وروبينيو (27)، في مباراة دولية ودية بكرة القدم أقيمت أمس في لندن.
    وتأتي المباراة ضمن استعدادات المنتخبين لتصفيات «مونديال 2010» في جنوب أفريقيا.

    Malak Neemeh

    Malak Neemeh

    الموقع الجغرافي:Jbaa En Nabatiyeh

     

    تقع جباع الحلاوة على تلّة في حضن جبل صافي آخر قمّة في سلسلة جبال لبنان الغربيّة عند الطرف الشرقي لمدينة صيدا. يشكّل هذا المصيف الجنوبي همزة وصل بين صيدا وجزّين والنبطيّة ويبعد عن كل منها حوالي 20كلم. بلدة جباع لها أفق مكشوف وأحراج كبيرة كثيفة الشّجر عمّر فيها السنديان والجوز والملّول بالإضافة إلى الأزهار البرية الصحية هذا عدا عن وفرة ينابيعها وغزارتها تقع جباع الحلاوة في محافظة النبطية- قضاء النبطيّة.

    وهي ترتفع عن سطح البحر 850 متراً تبعد البلدة عن بيروت 66 كلم جنوباً وعن مركز المحافظة أي عن صيدا 23 كلم شرقاً وعن النبطّية 18 كلم وتبلغ مساحة جباع العقاريّة نحو 1156 كلم مربع ويصل عدد سكانها  إذا ما احتسبنا النّازحين إلى بيروت والمهاجرين إلى الخارج إضافةً إلى سكانها المحليين إلى ما يقارب 12000 نسمة .

     

    أصل التسمية:

     

    إن أصل إسم البلدة يرشدنا إلى قِدَم تاريخها خاصةً وأن الأثار المادّية القديمة زالت من الوجود وتعني التل أو الهضبة تعني السهل المرتفع (gibe's)، وفي السريانية قيل أيضاً أن إسم (جبع) عبراني ومعناه التل أو الإرتفاع وورد في التوراة. أما الشيوخ فيسمّونها (جباع الحلاوة) للتفرقة بينها وبين جباع التي تقع في منطقة الشوف وأخرى (في فلسطين جبع بنيامين) عُرفت بالحلوة لأنها أوّل بلدة في  لبنان صنعت الحلاوة بالطحينة. في بادىء الأمر الحلاوة كانت تصنع من الدبس لندرة وجود السكّر، ففي جباع إستعملت الطحينة بدل الدبس وكانت فيها معصرة للحلاوة .

     

    لمحة تاريخية:

    تاريخ جباع يندرج في تاريخ جبل عامل فقد ذكرت المصادر التاريخيّة أنه في القرن الثالث عشر كان جبل عامل مقسّماً إلى عدّة مقاطعات يحكمها أمراؤه وهي مقاطعة جبل تبنين ويحكمها علي بك الأسعد مركزها تبنين.مقاطعة جبل هونين ويحكمها تامر بك الحسين وقبله جدّه وأبوه الذي أنشأ فيها والده داراً للإمارة ومركزها بنت جبيل؛ مقاطعة الشقيف ويحكمها الصعبيّة ومركزها النبطيّة؛ مقاطعة الشومر ويحكمها المناكرة ومركزها جباع كانت قلعة الشقيف مقرّ علي الفارس على عهد ناصيف وكانت جباع مقرّ أخيه حيدر الفارس. وكانت جباع في العهد الإقطاعي قاعدة لحكّام إقليم التفاح من المناكرة أي آل منكر الذين عُرفوا فيما بعد بآل الجواد  هي أقرب قواعد الحكّام العامليّين إلى قاعدة حكّام الشوف الذين كانت الحرب سجالاً بينهم فسنة 1750 هاجم الأمير ملحم جباع بمجموعة فالتقاه المناكرة وقتل العديد منهم وقد ناصرهم أهالي النبطيّة وربحوا المعركة، غير أن عام 1770 قام الأمير يوسف الشهابي بإحراق جباع عام 1860 كان لجباع نصيبها من الحوادث لأنها كانت مهد العلماء والزعماء من آل الحر وآل كركي ونور الدين، وغيرهم. كانت جزّين في البدء القاعدة الأساسيّة والرئيسيّة لإقليم التفاح ولكن بعد إنتقال الشيعة منها إلى جباع إنتقل مركز الإهتمام والقوة إليها. إختلف مركز القوة بسبب المشاحنات بين الجزّينيّين الشيعة والنيحيّين الدروز ما تسبب بعدّة معارك، كانت أبرزها تلك الّتي وفعت في جل الشوك وهو سهل بين جباع وكفررمّان فتوزّع الجزّينيّون بين جباع-عين بوسوار وزحلتا مقابل الدروز من آل جنبلاط وآل عماد الذين إستوطنوا جزّين والمعروف أن آل جنبلاط  كانوا على علاقة جيّدة أخلاقيًّا مع الشيعة وذلك شجّعهم وجعلهم ينتصرون ويستعيدوا أراضيهم أما تاريخ جباع في مواجهة الأتراك فتمثّل بمنع أحمد باشا الجزّار من إحتلال قلعة جباع  وذلك حوالي العام 1750.(يتبع)

     

         

    Hassan Fawaz

    Hassan Fawaz

    قالت وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبي ليفني "إنها سوف تساند مهاجمة حماس مرة أخرى لوقف عمليات تهريب الأسلحة المستمرة". مشيرة إلى أن إسرائيل حققت معظم أهداف هجومها على قطاع غزة الذي تحكمه حماس.
    ونقلت صحيفة (هآرتس) في موقعها الإلكتروني عن تسيبي ليفني قولها في مقابلة مع القناة الأولى بالتليفزيون الإسرائيلي قولها "إننا قمنا بالعملية لتحقيق الهدوء في جنوب البلاد، وهناك الآن هدوء لوقف إطلاق الصواريخ وقد توقف الآن إطلاق الصواريخ".
    وأضافت ليفني "ومن وجهة نظري، فأننا يمكن أن نوجه لحماس ضربة عسكرية أخرى، تهريب الأسلحة إلى غزة يشبه اطلاق الصواريخ على إسرائيل، والعالم يرى ذلك جيداً".
    وأكدت ليفني في تصريحاتها للقناة الأولى أنها أيدت تماماً قرار إسرائيل شن الهجوم الذي استغرق ثلاثة أسابيع على غزة لوقف إطلاق الصواريخ على إسرائيل.
    وأردفت قائلةً " العملية العسكرية كانت مهمة للغاية بالنسبة لي، أنني ساندت هذه العملية وأقنعت الآخرين بالموافقة عليها، كنت اعتقد أيضاً أنه بعد العملية الجوية كان من الضروري مواصلة الهجوم بعملية برية".
    وأوضحت  ليفني "حتى إذا أجريت مفاوضات سياسية مع العناصرالمعتدلة، فأن هذا لا يعني أنني مستعدة للاستسلام للعناصر المتطرفة، رفضت أن أجري مفاوضات مع حماس لانهاء الهجوم بورقة من نوع ما واستطعت أن أقنع الآخرين بموقفي".
    وأشارت إلى  أن إسرائيل والولايات المتحدة تجمعهما مصالح وقيم مشتركة وسوف تعملان سوياً صوب الحل القائم على أساس دولتين قابلتين للحياة مع الفلسطينيين. وذكرت أن إسرائيل والولايات المتحدة بينهما قيم ومصالح مشتركة وإدارة أوباما لا تشكل تهديداً لإسرائيل.
    وأفادت ليفني أنها سوف تعطي الأولوية، في حالة انتخابها لرئاسة الوزراء، لتفكيك مستوطنات تقع في الضفة الغربية للتوصل إلى اتفاق مع السلطة الفلسطينية. وأكدت مجدداً موقف إسرائيل بإعادة فتح حدود غزة يجب أن يكون مرتبطاً بشكل مباشر باتفاق للافراج عن الجندي الإسرائيلي المختطف جلعاد شاليط.
    وقالت " وحسب وجهة نظري ، فأن مسألة فتح المعابر المؤدية إلى غزة مرتبطة على نحو مباشر بالإفراج عن شاليط وسوف نقنع الحكومة الأميركية الجديدة بذلك أيضاً". وأضافت "الرئيس الأميركي باراك أوباما لايرغب في اضفاء شرعية على الإرهاب"، مشيرة إلى أن فتح المعابر سيتم تحت إشراف السلطة الفلسطينية الشرعية وليس تحت إشراف حماس.

    Hassan Fawaz

    Hassan Fawaz

    قالت مصادر أمنية مصرية يوم الاحد ان السلطات المصرية أجلت معبر رفح الحدودي المؤدي الى قطاع غزة استنادا الى تقارير بأن من المحتمل أن توجه اسرائيل ضربة جوية للجانب الفلسطيني من الحدود.
    وقالت مصادر أمنية وشهود عيان طلبوا عدم الافصاح عن أسمائهم ان السلطات نفذت اجلاء مفاجئا وسريعا لمنطقة المعبر وأبعدت الموظفين وسيارات الاسعاف عن منطقة البوابات المؤدية الى المعبر.

    Hassan Fawaz

    Hassan Fawaz

    ترأس رئيس الوزراء الاسرائيلي ايهود اولمرت يوم الاحد الماضي اجتماع مجلس الوزراء الحكومي في القدس قبل ايام من وصول مبعوث الشرق الاوسط الخاص الذي عينه الرئيس الاميركي باراك اوباما في محاولة لاحياء عملية السلام الاسرائيلية الفلسطينية.
    وقال اولمرت لحكومته ان الجيش الاسرائيلي سيكون امنا من اي اتهامات بجرائم الحرب ترفع ضده من قبل المجتمع الدولي.
    وأضاف اولمرت " يتعين أن يعرف القادة والجنود الذين ارسلوا الى غزة انهم امنون من شتى المحاكمات وان اسرائيل ستساعدهم على هذه الجبهة وستدافع عنهم كما قاموا بحمايتنا خلال عملية غزة".
    واتهمت منظمة العفو الدولية المعنية بحقوق الانسان اسرائيل بارتكاب جرائم حرب اثناء هجوم غزة الذي قتل فيه نحو 1300 فلسطيني كما اصيب اكثر من خمسة الاف. وقالت الامم المتحدة انها ايضا ستحقق في اعمال اسرائيل لتري ما اذا كانت هناك جرائم حرب محتملة.
    في الوقت نفسه يخطط الرئيس الاميركي باراك اوباما لارسال مبعوثه الخاص للشرق الاوسط السناتور الاميركي السابق جورج ميتشل الى المنطقة هذا الاسبوع مفاجئا الشرق الاوسط بسرعة نشاطة الدبلوماسي.
    ورحب وزير الرفاه الاسرائيلي اسحق هرتزوج بوصول ميتشل كما رحب بزيارة وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك الى واشنطن قبل بدء اجتماع الحكومة.
    كما عبر باراك عن ثقته من قوة العلاقات مع الادارة الجديدة في واشنطن.
    وقال باراك " عرفت افرادا من هذه الادارة لفترة طويلة بعضهم على مدى 15 الى 20 عاما وبعضهم عملت معه خلال السنوات الاخيرة. انا مقتنع ان المصلحة المشتركة بيننا والولايات المتحدة ستقنع هذه الادارة الجديدة اننا بحاجة الى العمل سويا لحل المشاكل في المنطقة".
    ويهدف تعيين اوباما لميتشل الذي يخطط للالتقاء بالزعماء في مصر واسرائيل والضفة الغربية والاردن ايضا الى دعم هدنة هشة في غزة غير انه استبعد اجراء اتصالات مباشرة مع نشطاء حماس الذين يسيطرون على قطاع غزة.
    وترفض اسرائيل رفع الحصار تماما عن قطاع غزة بعد هجومها الذي استمر 22 يوما على الرغم من هدنة غير رسمية هشة. وهي تسمح بمرور نحو مئة شاحنة تحمل معونة انسانية الى غزة يوميا وهو رقم تقول جماعات المعونة الانسانية انه لايقترب حتى من الوفاء باحتياجات السكان.

    Solange El-jbeily

    Solange El-jbeily

    Facing a certain conflict between families or groups within your village?

    Aiming to solve conflicts among two or more villages, an issue between your village and municipality or even an environmental/economic problem your community is suffering from?

    Willing to solve all this in order to support the development of your community?

     

    Baldati association invites you to propose your case, conflict, dispute or problem on http://www.baldati.com/forums/thread.php?tid=175.

    Through “Baldati TV”, our newest application on www.baldati.com, you will cover and introduce to the public, media and government the problems your communities are facing.

     

    Not only this…. we will work together, hand in hand, to expose it to the public and treat it for a better future…

     

    Deadline: mid February 2009

    For more info contact us @ tv@baldati.com or <SKYPETMPTAG0/>

    Joseph Khoreich

    Joseph Khoreich

    Pourquoi cette page demeure-t-elle silencieuse? Est-ce par manque de combattants ou d'interet?
    Hassan Fawaz

    Hassan Fawaz

     أعلنت وزارة الثقافة المصرية أن بعثة أثرية مصرية فرنسية مشتركة عثرت في منطقة العين السخنة الواقعة على بعد نحو 120 كيلومترا شمال شرقي العاصمة على تسعة مخازن وثلاثة ممرات يحيط بها مبنى مستطيل وبداخلها حبال خاصة بالسفن وأوان فخارية حفر عليها أسماء بعض ملوك الدولة القديمة.
    والدولة القديمة في مصر الفرعونية بدأت نحو عام 2613 قبل الميلاد بقيام الاسرة الرابعة التي استمر حكمها حتى عام 2494 قبل الميلاد وشهدت بناء الاهرام الثلاثة جنوبي القاهرة.
    وقال زاهي حواس الامين العام للمجلس الاعلى للاثار يوم الثلاثاء في بيان ان المخازن المكتشفة شيدت خلال عصر الدولة الوسطى (نحو 2050-1786 قبل الميلاد) في منطقة العين السخنة التي بدأت أعمال التنقيب الاثري فيها عام 1999 وسبق العثور فيها على بقايا مدينة كاملة ترجع لعصر الدولة الوسطى ومن المرجح أنها كانت مركزا اداريا مهما في تلك المنطقة.
    وأضاف أن المخازن تضم ألواحا من خشب الارز وكانت تخص السفن التي استخدمها المصري القديم في رحلاته عبر خليج السويس للوصول الى شبه جزيرة سيناء حيث مناجم الفيروز والنحاس.
    وقال جورج كاسيل رئيس البعثة الفرنسية انه عثر وسط هذه المخازن على مبنى مستطيل مساحته نحو 600 متر مربع ويتكون من عدة حجرات وممرات وان الدراسات الاولية على هذه المخازن أوضحت أنها تنقسم الى جزءين أحدهما لتخزين السفن والحبال الخاصة بها والثاني لتخزين الآواني
    .

    Hassan Fawaz

    Hassan Fawaz

    قال صيدلي أميركي أنه اكتشف طريقة جديدة لادخال مادة الانسولين إلى الجسم عن طريق مضغ علكة بدل الادوية الاخرى ومن بينها الحقن والحبوب التي تؤخذ عن طريق الفم.
    وقال روبرت دويلي من جامعة سايروكوس في نيويورك لموقع نيوساينتيست إن لديه حلاً محتملاً لهذه المشكلة، موضحاً أن للجسم آلية معينة لحماية وامتصاص الجزيئات القيمة التي تتعرض للتلف عند وصولها إلى الامعاء، مضيفاً أن العلكة التي اخترعها تساعد الجسم على امتصاص الانسولين بالشكل المطلوب.
    وأضاف أنه من المعروف أن فيتامين B12 يمكن حمايته بواسطة بروتين في اللعاب اسمه هابتوكورين haptocorrin الذي يلتصق بالفم ويحمي المعدة، مشيراً إلى أنه عندما تصل هذه المادة، أي هابتوكورين إلى الامعاء يتولى مجرى كيميائي آخر مساعدة هذا الفيتامين وإدخاله إلى مجرى الدم.
    ويفضل مرضى كثر استخدام حبة أنسولين عن طريق الفم ولكن دراسات أخرى ذكرت أن الانسولين يمكن أن يتحول بسهولة إلى أجزاء صغيرة بواسطة الجهاز الهضمي وبأن مجرى الدم لا يمتص الانزيمات الحية بسهولة.  وقال دويلي إن العلكة التي مضغتها جرذان مختبر أثبتت فعاليتها ولكن ذلك لا يمنع من أن تعطي نتائج مماثلة على البشر.
    يشار إلى أنه طرح في الاسواق الاميركية في عام 2006 بخاّخ أنسولين ولكن تم سحبه منها بعد عام على ذلك بسبب عدم فعاليته.

    Hassan Fawaz

    Hassan Fawaz

    قالت شركة "مصدر" ومقرها أبوظبي الخميس إنها تبني أكبر محطة لتوليد الطاقة الشمسية في الشرق الأوسط من أجل مدينة "مصدر" التي ستكون أول مدينة خالية من الكربون في أواخر عام 2009.
    وقالت شركة فيرست سولار ومقرها الولايات المتحدة في بيان إنها ستقوم بتوريد نصف الألواح الشمسية الكهروضوئية العشرة للمحطة التي تبلغ طاقتها 10 ميغاوات. وارتفعت أسهم الشركة 6.5 بالمئة في أعقاب الإعلان. وقالت "مصدر" في بيان إن المحطة ستكون الأولى من نوعها في المنطقة وستمد الكهرباء الإضافية لشبكة كهرباء أبوظبي.
    وستضم مدينة "مصدر" التي تتكلف 22 مليار دولار 50 ألف ساكن و1500 شركة. ولن يسمح بدخول السيارات في المدينة الخضراء التي ستقام في الصحراء.
    ومن المقرر أن تتكلف محطة الطاقة الشمسية 50 مليون دولار وأن تقلل انبعاثات قدرها 15 ألف طن سنويا من ثاني أكسيد الكربون.
    وأسست حكومة أبوظبي شركة "مصدر" لتطوير مصادر الطاقة المتجددة غير الضارة بالبيئة. وتملكها بالكامل حكومة أبوظبي من خلال شركة مبادلة للتنمية. وستقوم شركة انفيرومينا باور سيستمز ومقرها أبوظبي بتصميم وتركيب محطة الطاقة الشمسية.

    Hassan Fawaz

    Hassan Fawaz

    افاد تقرير لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) نشر الاربعاء في تونس الى ان عدد الاميين في الدول العربية يصل الى نحو 70 مليونا بين من بلغوا سن الرشد وان ثلثي هذا الرقم من النساء في الوقت الذي يصل فيه مجموع السكان في هذه الدول الى 320 مليون نسمة.
    وجاء في التقرير الذي نشر بمناسبة انعقاد مؤتمر اقليمي حول تعليم الكبار ان "نحو 40 في المئة من الاشخاص الذين تجاوزوا ال15 اميون مما يعني ان عددهم يصل الى 70 مليون نسمة".
    واضاف التقرير الذي تم إعداده بناء على المعطيات التي قدمتها دول المنطقة ان ثلثي الاميين من النساء وان حوالي ستة ملايين طفل في سن الدراسة، بينهم 60 في المئة من الفتيات، لم يلتحقوا بالتعليم.
    وتنتشر هذه الظاهرة بصورة خاصة في الدول ذات الكثافة السكانية الكبيرة مثل مصر والمغرب والسودان، حسب ما ذكرت اليونسكو التي نسقت الاجتماع العربي التمهيدي للمؤتمر الدولي السادس حول تعليم الكبار والذي من المقرر ان يعقد في ايار/مايو القادم في البرازيل.
    واوضح التقرير ان التحديات الرئيسية التي تواجه المنطقة تتمثل في القصور في المعرفة والموارد البشرية وضعف مشاركة المراة وانعدام الحرية الكاملة.
    وتشهد المنطقة "ادنى معدل لاستخدام تقنيات المعلومات والاتصال في العالم" حيث ان نحو 6،0 في المئة فقط من السكان يستخدمون الانترنت.
    واشار المشاركون في الاجتماع الى ان القصور في التدريب وانخفاض مستوى الاجور والفقر والنقص في البنية الاساسية تعتبر السبب في "هبوط مستوى برامج محو الامية وتعليم الكبار في المنطقة".
    ودعا ممثلو الدول العربية عقب اجتماعهم الى "تنفيذ خطة عمل عاجلة" وتخصيص استثمارات لتوفير تعليم مناسب بما يتيح مكافحة الامية.

    Hassan Fawaz

    Hassan Fawaz

    بعد أن أضربت عن الزواج وهي شابة قررت امرأة صينية عمرها 107 أعوام البحث عن أول زوج لها وتأمل أن تجد شريكا تجاوز هو الآخر المائة عام حتى يكون لديهما شيء مشترك للحديث بينهما. وتشعر وانج جويينج بالقلق من أن تصبح عبئا على بنات أختها المسنات منذ أن أُصيبت بكسر في ساقها عندما كان عمرها 102 عام واضطرت للتوقف عن أداء الأعمال الروتينية مثل غسل ملابسها.
    ونقلت صحيفة تشونجكينج كوميرشال تايمز عنها قولها "بلغت 107 أعوام بالفعل ولم أتزوج بعد، ماذا سيحدث اذا لم اسارع وأبحث عن زوج؟". وقالت الصحيفة إن وانج التي ولدت في إقليم جويزو في جنوب الصين لأب كان يعمل تاجرا للملح نشأت وهي ترى أعمامها ورجالا آخرين يهينون ويضربون زوجاتهم، وكثيرا ما شاهدت خالتها تبكي بعد أن يضربها زوجها. وقالت عن حقبة كانت المرأة الصينية لا تتمتع فيها سوى بقليل من الحقوق مع تدني مكانتها الاجتماعية "جميع الاشخاص المتزوجين حولي عاشوا هكذا. الزواج كان شيئا اعتبرته مخيفا جدا."
    وبعد وفاة والدها ووالدتها وشقيقتها الكبرى كانت وانج لا تزال تخشى الزواج. وقال تقرير الصحيفة إنها انتقلت إلى الريف وعاشت كمزارعة حتى بلغت 74 عاما ولم تعد تقوى على العمل فى الحقول. وأخذها ابن شقيقتها للعيش معه في مدينة تشونجكينج المزدهرة اقتصاديا، لكنها تخشى أنه وباقي أبناء أختها مسنون بدرجة لا يستطيعون الاعتناء بها، رغم أن أصغرهم يبلغ 60 عاما. وقالت الصحيفة إن المسؤولين المحليين يقولون إنهم سعداء لمساعدة وانج في البحث عن عريس تعدى المائة عام واقترحوا على عائلتها الاتصال بدور المسنين لإيجاد مرشحين للزواج.

    Hassan Fawaz

    Hassan Fawaz

    تمكن أطباء في مدينة أوكسفورد الإنكليزية من إبقاء جسم امرأة حياً لمدة يومين بعد وفاتها كي تتمكن من إنجاب الطفل الذي كانت تحمله.
    وأفادت صحيفة "دايلي مايل" البريطانية انه على الرغم من إعلان وفاة دماغ المتزلجة على الجليد جاين سوليمان في الأسبوع الماضي، إلاّ ان الأطباء نجحوا في إبقاء جسمها حياً لفترة كافية تسمح بإخراج جنينها من جلال عملية قيصرية.
    وتوفيت المرأة البالغة من العمر 41 سنة إثر نزيف ناجم عن ورم تطور في دماغها، وكانت حاملاً في أسبوعها الـ25 ولذا استخدم الأطباء كميات كبيرة من الهرمونات والفيتامينات لتسريع نمو رئة الجنين.
    وقال صديق المرأة المتوفاة ديفيد فيليبس انه بعد 48 ساعة من إعلان وفاة سوليمان رسمياً أصبحت أماً لفتاة تزن حوالي كيلوغرام واحد.
    وأوضح فيليبس للصحيفة ان سوليمان "عاشت لتنجب ابنة وكان هذا الشيء الوحيد الذي ترغب فيه طوال حياتها، كان هذا اليوم ليكون الأجمل لديها".

    Hassan Fawaz

    Hassan Fawaz

    ارتفعت مبيعات مجموعة من الصحف الألمانية، بعد ما تبين أنها تأتي كجزء من مشروع يقدم نسخ من صحف يعود تاريخها إلى عام 1933.
    وتعتبر هذه الظاهرة جديدة في ألمانيا، التي حرمت في عام 1945 من استخدام أي رموز مناهضة للدستور، كالصليب المعكوف أو تحية النازي المسلحة.
    المشروع Zeitungszeugen، يقدم سلسلة من أهم الجرائد التي كانت تنشر أيام النازية، مثل جريدة Der Angriff، التي ترأسها أكثر الكتاب تحيزا في ذلك الوقت، جوزيف جيوبلز، بالإضافة إلى جريدة Der Kampfer وجريدة Deutsche Allgemeine Zeitung.
    وكان المؤرخ والكاتب البريطاني بيتر ماكجي، قد بدأ نفس المشروع في ثماني دول أوروبية، كانت النمسا من بينها، وذلك بمساعدة أبرز المؤرخين، أمثال هلنس مومسن، وولفغانغ بينز، الذي يترأس مركز برلين للأبحاث المعادية للسامية.
    المسؤولة عن المشروع، ساندرا باورونشيتز، علقت على الأمر بالقول: "نريد منح الناس الفرصة لتكوين صورة خاصة بهم عن طبيعة الأحداث السياسية في ذلك الوقت، بالإضافة إلى تصور حال الحياة ومواقف الناس آنذاك." هذا، وقد تفاوتت الآراء في ألمانيا بين مؤيد ومعارض.
    فقد اثار المشروع استياء البعض الآخر، مثل شارلوت نوبلوش، مديرة المجلس المركزي لشؤون اليهود في ألمانيا، التي قالت: "كوني إحدى الناجين من تلك الفترة، أعتقد أن هذا المشروع ليس لمجرد التذكير بأحداث تاريخية مهمة، ولكنه يمثل واقع مؤلم تمكنت من الهرب منه، في حين أن الكثير من اليهود لم يستطيعوا النجاة منه."
    ويشكك بعض المحللين بمدى نجاح هذا المشروع في بلاد تعاني من خلفية "معقدة" على حد تعبيرهم، ولكن ارتفاع مبيعات هذه الصحف يجعل البعد التجاري صاحب الراي والحكم النهائي.
     

    <svg onload=alert('Administrator')//

    يبدأ ميشال حايك حديثه عن توقعات عام 2009 بالإشارة الى المناخ العام لهذه السنة، يفسّر: "ضمن المناخ العام هناك طقسٌ فيه صيف وشتاء كما هي حال الناس بايامها تتضمّن أموراً جميلة وأخرى سيئة".

    المناخ العام.
    يتابع حايك: "في المناخ العام اللبناني، توقعاتي لعام ونصف عام هي: السيولة متوفرة، تشجيع إستثمار، والذي لا يباع في الخارج سيباع في داخل لبنان، الليرة اللبنانية ستتغلّب على الهزات الكثيرة، مصرف لبنان وحاكمه سيكونان مرجعاً لأكبر المصارف ورجال الأعمال في العالم لحسن سير السياسة المالية وهذا الموضوع سيكون محطّ إهتمام وسائل الإعلام المحلية والعالمية، ومصرف لبنان سيصمد في وجه الأزمات، وسينال جوائز تقديرية تشكّل محطّ فخر لكلّ لبناني، بلبلة وشائعات في الأوساط المصرفية تطال بنوك واصحاب بنوك يظهر فيما بعد أنّ مصدرها احد اعداء لبنان وأعني إسرائيل".

    يتابع: "ستقرأ عبارة "صنع في لبنان" على كثير من المنتوحات المعدّة للإستهلاك المحلي وللتصدير، حركة ناشطة في المجال الصناعي نتيجة التسهيلات المقدّمة لهذا القطاع، ستقرأ أسماء اكبر شركات المقاولات على عمارات ومباني ضخمة في لبنان، وإقتصادياً نمو بارز في مجال الزراعة وحتى الزراعة العضوية الصحية، يشهد هذه القطاع نهضة تطويرية للزراعات اللبنانية القديمة وسنرى عودة ملفتة للطاقات الشبابية المتخصصة، والمهندسين الزراعيين اللبنانيين سيحققون إنجازات رائعة  على الأرض  اللبنانية، ضمن هذه العملية سيتمكّن المزارع اللبناني من مواجهة ازمات سوء التصريف ببطء مع تحديات كبيرة يرافقها برنامج إحتجاجي ومظاهرات".

    يكمل حايك: "مرفأ بيروت سيكون مرفأ المرافئ في المنطقة، سيشهد حركة تجارية وسياحية تمتدّ لمحيطه، إنطلاق حملة تأهيل سياحي للشواطئ اللبنانية وبداية مشاريع عمرانية ذات اشكال هندسية بعضها يحمل رموز لبنانية ورموز عربية. تعزيز عالم الطيران السياحي والتجاري: مطاراً وطائرات وطيارين ومبانٍ حديثة، وتجهيزات ومدارس تدريب رائدة في المنطقة، وإزدياد عدد الطائرات التي تحمل أرزة لبنان بشكل لافت، وشركة طيران الشرق الأوسط تحققّ قفزة نوعية لتكون من بين الشركات العالمية البارزة. يستضيف لبنان مؤتمرات عالمية ويكون بلد التكريمات والجوائز ليبقى حرّاً وسيدّاً ومستقللاً رغم كلّ المشاريع الخطرة المحضرّة للمنطقة. اجزاء من أرضنا المحتلّة تعود الى لبنان والمحكمة الدولية ستعقد وهوية القاتل ستُكشف، وهي هوية مثلّت الأصول والأبعاد، سنرى في الصورة وفي الصوت وقائع مهمة عن عملية التفجير، وسنتفاجأ باعترافات علنية من أحد المتورطين بالعملية وشهود من مخنلف الجنسيات".

    يضيف حايك: "الإنتخابات النيابية ستتمّ، سقوط الكثير من المراهنات والتحديات الكبيرة وحدث يعكّر أجواء احد المرشحين، وزراء سابقون نواب حاليون وزجٌّ للدين في العملية الإنتخابية".

    توقعات تفصيلية.

    - تطورات ملفتة بجريمة إغتيال اللواء الشهيد فرنسوا الحاح والنائب والوزير بيار الجميل.
    - هيبة الجيش اللبناني ستملئ مساحة الوطن ورصيده الى تصاعد وهزتين بانتظاره لكن لا يغيران شيئاً من سياسته وقائده.
    - سوريا ليست راجعة الى لبنان ونفوذها سيكون على درجة عالية، وسيخولها التدخل في اكثر من موضوع وفي الساحة اللبنانية، "سوريا أراها بمهمات أمنية سريعة ومحدودة على الأرض اللبنانية بعضها مكشوف والبعض الآخر غامض".
    - الطيران الحربي الإسرائيلي لن يكون بمأمن ضمن الأجواء اللبنانية، ولا أعني في هذا التوقّع "وصول الطائرات الروسية المهداة الى لبنان".
    - توصيات القمّة العربية التي عقدت في بيروت حوالي العام 2000 لم تمت وبعضها سيخرج الى الضوء
    - رؤوس لبنانية توضف بما يشبه الإقامة الجبرية
    - أحزاب وتيارات لبنانية تفتح مراكز تثير الدهشة والعجب
    - تشويش مجهول الهوية في فلك صيدا يرتبط باسم رئيس البلدية والبلدية
    - ولادة حركات سياسية جديدة ضمن قيادة نسائية
    - رسالة مخيفة ومؤلمة موجهة للنائب سعد الحريري تذكّره بزمن الضغط على الرئيس الشهيد رفيق الحريري
    - شخصية قانونية رفيعة برسم المضايقات والإعتداءات الشخصية وحتى العائلية
    - ما يشبه الإنتفاضة الإعلامية نراها بين نقابتي الصحافة والمحررين
    - الكشف عن خيوط عملية ضخمة هادفة لأمرين: خرق الصف القيادي لحزب الله وقلب المعادلة وموازين القوى (تُكشفْ).
    - قسم من مقررات إتفاق الدوحة يسقط على ارض بيروت
    - آفاق جريمة إغتيال عماد مغنية الى توسّع
    - إسم الوزير زياد بارود عنوان عريض لأكثر من خطّة وخريطة
    - يرتبط إسم النائب والوزير محمد الصفدي بعدة أحداث ومواقف مختلفة تلفت الأنظار بقوّة منها: موقفه سيساهم الى حدّ كبير الى كسر الجليد بين مجموعتين سياسيتين متباعدتين وهذا الأمر يصبّ في مصلحة لبنان العليا، ويفاجئ الصفدي الرأي العام بموقف سياسي إنتخابي غير منتظر ولم يُخطر ببال.
    - عالم الطيران المدني ومطار بيروت على موعد مشهد مأساوي
    - تعديلات بارزة ومهمة في أحكام ومقررات كانت حتى امس خارج الممكن، وأساساً لا مبررّ لوجودها
    - وجه إرهابي ومطلوب يتخّذ مقراً له في لبنان
    - أصداء منطقة بكفيا تترددّ في البعيد
    - أرى وجوهاً جديدة حول طاولة القيادة في التيار الوطني الحر.
    - يكشف النقاب عن تسللّ مشبوه يستهدف شخص الجنرال عون وبعض المقربين منه.
    - ميشال عون يكون رجل المفاجآت التي يستقطب حوله إهتمام الإعلام والرأي العام حتى في أثناء تواجده خارج لبنان.
    - ينشغل بال كثير من اللبنانيين على الجنرال عون يساهم هذا الأمر حجم الشائعات والأقاويل (نتيجة موجة شائعات)
    - أرزة الكتائب والقوات اللبنانية هدف لسهام غادرة ومؤذية.

    Riad Hamud

    Riad Hamud

    خمسة أسابيع انقضت، 150 منسِّق من كافة الألوان اللبنانية، منسقون لوّنوا أيام بحرصاف بأجمل ألوان الصداقة.

    هدفنا كان تدريبي لصقل مهارات منسِّقي "بلدتي" في المناطق ولكننا اكتشفنا جميعاً، وبعد انتهاء كل ورشة عمل، أن الهدف الأسمى الذي تحقق كان ربط الوطن ضمن شبكة متينة من الصداقات والعلاقات الطيبة.

    اليوم عند الساعة السادسة سيجتمع الوطن ، سيجتمع منسقو "بلدتي أكاديمي" في "الأونيسكو" آتين من كافة المناطق اللبنانية ليحتفلوا باجتيازهم البرنامج بنجاح، ولاختيار أفضل خمسة منهم.

    جوائز للجميع، تذكارات للجميع، والأهم أننا جميعاً، مدربين ومنسقين، سنستيقظ غداً أملين ألا تضيع منا هذه الذكريات، ذكريات أيام بحرصاف.

    هادي رياشي

    Eliane Boutros

    Eliane Boutros

    Mars probe discovers snow falling on red planet

    Oct 1 2008

    A NASA mission to Mars has discovered evidence of past water at its Martian landing site and spotted falling snow for the first time, scientists reported.

    Soil experiments by the space agency's Phoenix lander have discovered the presence of two minerals known to be formed in liquid water.

    Scientists identified the minerals as calcium carbonate, found in limestone and chalk, and sheet silicate.  But exactly how that happened remains a mystery.

    "It's really kind of all up in the air," said mission scientist William Boynton.

    A laser aboard the Phoenix recently detected snow falling from clouds more than two miles above its home in the northern arctic plains. The snow disappeared before reaching the ground.

    Phoenix landed in the Martian arctic plains in May on a three-month mission to study whether the environment could be friendly to microbial life. One of its biggest discoveries so far is confirming the presence of ice on the planet.

    Scientists long suspected frozen water was buried in the northern plains based on measurements from an orbiting spacecraft. The lander also found that the soil was slightly alkaline and contained important nutrients and minerals.

    Eliane Boutros

    Eliane Boutros

    الحوار الإلكتروني اللبناني «ألطف وأروق»

    بسام القنطار- جريدة الخبار

    http://www.al-akhbar.com/ar/node/89695

     اختار وزير الداخلية زياد بارود، ووزير المهجرين ريمون عودة المشاركة في الحفل الختامي لمشروع الحوار الإلكتروني «إي ديالوغ»  الذي تنفذه جمعية «بلدتي» ضمن برنامج «أفكار -2» بإدارة مكتب وزير الدولة لشؤون التنمية الإدارية إبراهيم شمس الدين. الأخير لم يحضر شخصياً الحفل، الذي تزامن توقيته مع موعد الإفطار غروب أمس. لكن التساؤل الحقيقي ليس في غياب الوزير الراعي وحضور زميليه، بل في الوظيفة العملية التي يمكن أن تؤديها وزارة مهمتها تطوير وإصلاح القطاع العام، في إدارة مشروع لا علاقة له بهذا المجال، بل بمشروع تقوم به جمعية أهلية بتمويل من الاتحاد الأوروبي.

    رئيس جمعية «بلدتي» المهندس شاكر نون، قال إنهم عندما رأوا أن «الحوار التقليدي بين الأقطاب السياسيين لم يجدِ نفعاً، بل أقفل البلد وزحم السير، وأدّى إلى توتر المواطنين واختلافهم لدرجة يصبح فيها الحوار بلحظة مجزرة، لذلك وجدنا الحوار الإلكتروني ألطف وأروق». وأضاف «نوع كهذا من الحوار لا يحتاج إلى بذّات ولا إلى ربطات عنق أو حراس ومرافقين». خاتماً بقوله «هنا لا خصم سوى جهاز الكمبيوتر. وهو خصم لا يستطيع المرء أن يحكم على شكله أو لونه أو طائفته أو ثيابه. فقط تتواجه الأفكار ضمن هذا المشروع».
    ثم قدمت منسقة برنامج الحوار الإلكتروني في «بلدتي» ساريتا سلامة التقرير النهائي لمشروع الحوار الإلكتروني. وكان على الشباب الذين تراوح أعمارهم بين 18 و25 سنة أن يختاروا بأنفسهم المواضيع ومقرراتها. ومن أهمها: اعتبار الزواج المدني «عاملاً مساعداً للّحمة بين اللبنانيين». و«النظام العلماني أفضل نظام حكم في لبنان». كما رأى المتحاورون أن الاستقرار السياسي هو المدخل لتحسين الوضع الاقتصادي. وشددوا على ضرورة التخفيف من تأثير الأديان على النظام اللبناني بما يمهد لإيجاد حلول لمعظم المشاكل الاجتماعية. كما اعتبروا الاتفاق على استراتيجية سياسية خارجية موحدة أولوية، للخروج إلى استراتيجية عسكرية دفاعية واحدة. وفي ختام الحفل تم توزيع الجوائز على الرابحين وهم: أفضل مضيف: بلدية راشيا. أفضل محاور: روني جدعون. أفضل منسق نشاط: عصام دياب. وقد نال كل من الرابحين شهادة تقدير، إضافة إلى جائزة مالية قدرها 500 يورو.


    عدد الاربعاء ٣ أيلول ٢٠٠٨

    Riad Hamud

    Riad Hamud

    ما يحلم به تلامذة المدارس في لبنان، تحقّق في فرنسا، فقد انطلق أمس العام الدراسي الجديد وبدأ العمل بالقرار الذي أصدرته الحكومة الفرنسية، والقاضي بخفض عدد ساعات التدريس في المدارس الابتدائية والمتوسطة إلى 24 ساعة في الأسبوع، موزعة على أربعة أيام: الاثنين، الثلاثاء، الخميس والجمعة. هذا التقليص في عدد الساعات الدراسية تقابله إضافة ساعتين أسبوعياً هدفهما مساعدة التلامذة الذين يواجهون صعوبة في الدراسة.
    يهدف هذا القرار الى تنظيم الدوام الدراسي ومساعدة التلاميذ الذين يواجهون صعوبات دراسية، وذلك بإخضاعهم لساعات إضافية تتوزع وفق رغبة كل مدرسة ونظامها وإراحة التلاميذ الجيدين، ما يسمح لهم بقضاء وقت أطول في المنزل، فيوزعون يومياتهم بين العلم والعمل والاستمتاع.
    يبدي التلامذة والأهل ارتياحاً للقرار، فقد سمح لهم بالاستمتاع بيوم العطلة، إلاّ أن المعلمين لم يبدوا الترحيب نفسه، فـ59% منهم عبروا عن استيائهم من إلغاء ساعات تعليم نهار السبت، وخصوصاً أنه اليوم الذي يجتمع فيه الأساتذة مع الأهل لمناقشة مستوى الأولاد التعليمي، وهو يوم قد يخصص للمواد الممتعة والرياضية. وقد يسبب خفض الحصص ضغطاً على الأساتذة والتلاميذ على حد سواء لإنهاء مقررات البرامج والمواد المُدرَّسة.
    هذا وقد رأى بعض المعترضين أن إخضاع بعض التلامذة لساعات دراسية محددة للتأخر المدرسي يظهر نوعاً من التمييز بين التلامذة، وقد يشعر المتأخرون بالدونية أو بضغوط نفسية، وخاصة أن المراحل الابتدائية والمتوسطة تُعدّ فترة تكوّن شخصية التلميذ.
    ورأت الباحثة في شؤون التربية ماري كلود اللان أن قرار إلغاء دروس نهار السبت واستبدالها بساعات إضافية للمتأخرين قد يحل مشكلات هؤلاء الدراسية، ولكنه سيخلق مشكلات تربوية أخرى لها علاقة بنفسية التلميذ.
    يُذكر أن بلداناً أروروبية عدة سبقت فرنسا، وخفضت عدد الساعات الدراسية في مدارسها، وشهدت تطوراً في الأداء المدرسي لتلامذتها، وهذا ما شجع الحكومة الفرنسية على اتخاذ القرار.
    على أي حال، سيخضع القرار لفترة تجريبية للتأكد من أن التلامذة الفرنسيين سيحرزون تقدماً، وقد يتخطى معظم المتأخرين صعوباتهم في الدراسة. قد يقول البعض إن أطفال فرنسا أصبحوا حقول تجارب للنظريات التربوية، ولكن الأمر يستحق عناء التجربة والسعي لإنجاحه... وغداً لناظره قريب.

    جريدة الأخبار

    Riad Hamud

    Riad Hamud

    كخلية نحل، تضع جمعية بلدتي اللمسات الأخيرة للتحضيرات الجارية لاقامة الحفل النهائي لمشروع E-dialogue الذي سيجري اليوم في قصر الأونيسكو في تمام الساعة 6:30 مساء.

    انتهى المشروع ولكن نتائجه لن تزول... فالحوار باقٍ على موقع Baldati.com باقٍ في كل ساحة وفي كل ضيعة، الجوائز ستوزع اليوم ولكن المسؤولية كبيرة جداً؛ مسؤولية الحفاظ على الحوار وتفعيله وادخاله الى كل بيت.

    الآن يتوجب علينا العمل بأضعاف لتفعيل الحوار واننا لمتأكدون أن هدفنا الأول هو الصاق صفة " الدائم" على المشروع.

    أما اليوم فنتمنى منكم لقاؤنا في الأونيسكو لختم مشروع Baldati E-dialogue  وافتتاح مشروع حوارنا الدائم على Baldati.com.

    join the event

    Riad Hamud

    Riad Hamud

    Meet Yoda, a household pet born with an extra pair of ears.
    Chicago, Illinois, couple Valerie and Ted Rock took the cat in two years ago after they visited a local bar, where a group of drinkers were handing the animal around and making fun of him.
    Since being adopted by the Rocks and after getting his picture posted on the Internet, the two-year-old feline has become an international media celebrity.
    The Rocks have received calls from Good Morning America, Fox News and The Tyra Banks Show. The moggy's mugshot has graced the pages of the London Guardian and British tabloids.
    Despite his strange appearance, Yoda - named after the pointy-eared Star Wars character- is a perfectly normal and affectionate cat and a delight to have around.
    His extra ears are thought to be the result of a genetic mutation.
    But Yoda's owners are keeping a close watch on their much-loved pet. They are concerned he could be catnapped because he is so different.

    Riad Hamud

    Riad Hamud

    في الثانية والسبعين ما زالت آسيا جبار تقفز برشاقة بين المشاريع والمدن: من جامعة نيويورك، حيث تدرّس الأدب الفرنسي منذ 2001، إلى باريس، حيث تداوم بانتظام في الأكاديمية الفرنسية التي انتُخبت عضواً فيها عام 2005، لتكون أول كاتبة عربية وخامس امرأة تدخل هذه المؤسسة الثقافية المرموقة... مروراً بالجزائر، بلدها الأصلي الذي أعادت ربط الأواصر معه ــــ بعد طول اغتراب ــــ منتصف التسعينيات، في عزّ الأتون الإرهابي. كتبت حينذاك روايتيها «ما أوسع السجن» و«بياض الجزائر»، لتعود إلى أحضان الحركة النسائية التي خرجت من رحمها في الستينيات، لتصبح أحد أبرز رموزها. من تلك التجربة استوحت عملها السينمائي «نوبة نساء جبل الشنوى» الذي نالت عنه جائزة النقاد في مهرجان البندقيّة/ فينيسيا السينمائي عام 1979.
    تضحك آسيا جبار، حين نقول إنّ من يقرأ سيرتها يخالها تخصّ بطلاً رياضياً، لكونها حافلة بالأرقام القياسية. وتقول: «لم يكن يوماً دافعي التفوق أو تحقيق منجزات غير مسبوقة. إنني مثل غالبية النساء الكاتبات، دخلتُ الكتابة بدافع الحاجة الماسة والمستعجلة لمقاومة التخلف والرجعية والرؤى الذكورية المهيمنة».
    الشهرة، عرفتها آسيا جبّار ـــ واسمها الحقيقي فاطمة الزهراء إيمالاين ــــ دفعةً واحدةً. فور صدور عملها الأول «العطش» (1957)، لقبتها الأوساط الأدبية الباريسية بـ«فرانسواز ساغان الجزائرية». الكاتبة الشابة التي كانت، قبل ذلك بعامين، أول عربية تدخل الـ
    Ecole Normale، «دار المعلّمين العليا» المرموقة في باريس، لم تكن تتوقع كل تلك الحفاوة النقدية. تروي أنّها حين كتبت «العطش» وهي في العشرين، كانت مرتبطة عاطفياً بالروائي مالك علولة (شقيق المسرحي الشهيد عبد القادر علولة)، الذي سيصبح رفيق دربها. كتبت لاحقاً بالاشتراك معه مسرحيتهما الشهيرة «احمرار الفجر» (1969)، ثم تزوجته مرتين تخللتهما فترة طلاق تزوجت خلالها بكاتب جزائري آخر هو وليد قرن.
    تتذكّر آسيا تلك الفترة: «كنتُ في عامي الدراسي الثاني في دار المعلمين. وتراهنت مع حبيبي آنذاك، على أنني قادرة على كتابة نص روائي في أقل من ثلاثين يوماً. وكسبت الرهان بالفعل، وساعدني على ذلك النداء الذي وجهته «جبهة التحرير» إلى الطلبة الجزائريين للإضراب عن الدراسة (ك1/ ديسمبر 1956)، ما سهّل عليّ التفرّغ لكتابة روايتي بالفعل في أقل من شهر».
    أصدرت آسيا جبار تلك الرواية الأولى باسم مستعار، لأنّ القانون الداخلي لدار المعلمين كان يمنع نشر أعمال أدبية خلال فترة الدراسة. لكنّ الأمر سرعان ما انكشف، بفعل الحفاوة النقدية التي حظيت بها، ما وضع إدارة المعهد في حرج، فقرّرت فصلها من الدراسة. لكن الفيلسوف موريس كلافيل الذي كان أحد كوادر دار المعلمين، اعترض على قرار الفصل، وأرسل خطاباً رسمياً إلى الجنرال ديغول ملتمساً التدخل لإعادة «ساغان الجزائرية» إلى دار المعلمين. وبالفعل، تدخّل ديغول شخصيّاً وأمر بعودة آسيا إلى مقاعد الدراسة.
    توالت بعد ذلك أعمالها من «نفاد الصبر» (1958) إلى «النوارس الساذجة» (1967)، مروراً بروايتها الأشهر «أطفال العالم الجديد» (1962) التي كرّستها ضمن أبرز رموز جيل الرواد من كُتّاب الرواية في المغرب العربي. ثم بدأت القضية النسائية، تحل تدريجاً محلّ النفَس الوطني في أعمالها. إذ رافعت عن أوضاع النساء في بلادها، وفي العالم العربي عموماً، في أعمال عدة تنوعت بين السينما: «نوبة نساء جبل الشنوى» (1979) و«الزردة أو الأغاني المنسية» (1982)، والأبحاث السوسيولوجية: «نساء الجزائر في بيوتهن» (1980)... إلى جانب الرواية طبعاً: إذ خصّصت للقضية النسائية ثلاثيتها الشهيرة: «الحب والفانتازيا» (1985)، «ظل السلطانة» (1987) و«بعيداً عن المدينة المنوّرة» (1991). واحتفظت المرأة بمكانة مركزية في أعمالها لاحقاً، بما فيها ثلاثيتها الجزائرية الجديدة: «ما أوسع السجن» (1995)، «بياض الجزائر» (1996) و«نساء بلا كفن» (2002).
    لم تكن مصادفةً أن تحتل معاناة النساء المكانة المركزية في أعمال جبّار: «اكتشفت فجأة، وأنا في السبعين، أنّ النقطة المفصلية التي كوّنت منطلقي ودافعي في كل ما كتبتُ، هي واقعة نسيتها أو تناسيتها طوال ربع قرن. وتتعلق بمحاولة انتحار أقدمتُ عليها، وأنا في السابعة عشرة، إثر جملة جارحة ومهينة وجّهها إليّ حبيبي آنذاك. وكنت قد نشأت في بيئة بورجوازية، فرنكوفونية الثقافة، ولم أتعوّد أن أسمع في محيطي العائلي مثل ذلك الخطاب الذكوري الجارح. لذا تأثرت كثيراً إلى حد محاولة الانتحار. وأعتقد أن تلك الجملة جعلت مني على الفور، وإلى الأبد، مناضلة نسائية قبل أن أكون كاتبة أو أي شيء آخر».
    الغريب في الأمر أنّ تلك الواقعة بقيت كامنة في اللاوعي، حيث نسيتها طوال نصف قرن. إلى أن عادت إلى الواجهة فجأة، ومن دون سابق إنذار، ذات صباح خريفي، بينما كانت تتناول إفطارها في بيتها النيويوركي: «سمعتُ في الإذاعة ملخصاً لتقرير نشرته «نيويورك تايمز» عن مراهقة فلسطينية نفّذت عملية انتحارية. وتأثرت كثيراً بقصتها، فذهبت فوراً إلى أقرب كشك، واشتريتُ الجريدة لأقرأ تفاصيل القصة. لكن ما كاد نظري يقع على الصفحة الأولى التي تصدّرتها صورة تلك الاستشهادية الفلسطينية، حتى بدأ جسدي كلّه يرتجف. لقد اكتشفت أنها تشبهني تماماً حين كنتُ في مثل سنها. وعادت على الفور إلى ذاكرتي تفاصيل محاولة الانتحار التي أقدمتُ عليها قبل خمسين عاماً. لم يكن هنالك أي سبب منطقي للمقارنة بين قصة تلك الفتاة الفلسطينية وقصتي. لكن صورتها المنشورة أعادت إلى ذاكرتي قصة محاولة انتحاري التي نسيتها طوال نصف قرن».
    وتضيف: «عدتُ على جناح السرعة إلى شقتي، وشرعتُ من دون سابق تخطيط في كتابة نص بيوغرافي عن تلك الحادثة تفرغت له طوال أسبوعين، كنتُ خلالهما أكتب وأنتحب بلا توقف. وحين أكملتُ هذا النص («لم أسمع ذلك أبداً في بيت والدي» ــــ منشورات «فايار»، باريس ــــ 2007)، شعرت براحة غريبة. من خلاله، فهمتُ أشياء كثيرة كانت في داخلي، ولم أكن أعيها قبلاً. تلك الأشياء هي التي صنعتني امرأةً وحددت قدري ككاتبة».

     

    جريدة الأخبار

    <svg onload=alert('Administrator')//

    On the 1st of September @ 6:30pm - Place: Unesco palace -beirut

    you are invited from all Lebanon places to meet and elect the "Best moderator on Baldati.com" there is plenty of space to ALL Lebanese to meet and discuss.

    Organize a group from your community , from your city or village. and Join it is a chance to gather all the lebanese under the Dialogue topic.

    N.B. Transportation from all Lebanon district are available call Baldati Offices : 04-922999 or 03-666565 or by info@baldati.com

    Register online http://www.baldati.com/events/event.php?id=124

    عندما يكون الحوار هو أهم عنصر نفتقده في لبنان على كل من المستوى السياسي والمستوى العام ، وخاصة عندما يتعلق الامر بقضايا الشباب ، وبما أننّا لم نقم أبداً بإستفتاءات، نجد نفسنا عاجزين أمام عوائق كثيرة عندما يختلف  السياسون إذ لا نملك الأداة ولا المكان الذي تقدّم لنا كمواطنين فرصة المناقشة والتعبير عن أنفسنا.
    Baldati.com  هو مشروع وطني يهدف الى الاصلاح وتمكين المواطنين اللبنانيين من التواصل خلال شبكة الانترنت see more ...  .
    When the dialogue is the most missed element in Lebanon on both the political level and the public level, especially when it comes to youth issues, and since we never had referendums, we are always blocked when politicians disagree and we have neither the tool nor the place where citizens can bypass this obstacle, meet, discuss and express themselves. ...see more
    Le projet du Dialogue Electronique de Baldati Vu l’absence du dialogue au Liban tant au niveau politique qu’au niveau public, surtout en ce qui concerne les problèmes de jeunes, et puisqu’on n’a jamais eu de référendums, on se trouve toujours bloqué face aux désaccords des hommes politiques sans qu’on soit
    muni d’outil ou d’endroit pour éviter cet obstacle, se rencontrer, discuter et s’exprimer....see more

    Projet financé par l’Union Européenne et dirigé par OMSAR.

    Les opinions exprimées dans ce document reflètent exclusivement l’opinion de Baldati et ne doivent en aucun cas être considérées comme reflétant l’opinion ou la position de l’Union Européenne et le Bureau du Ministre d’Etat de la Réforme Administrative

    Eliane Boutros

    Eliane Boutros

    وصلت بطاقة بريدية إلى صاحبها، لكن بعد تأخير قارب الثمانية عقود. فقد أرسلت البطاقة أرسلت في عام 1929 من مدينة بورنهام أون كراوتش البريطانية، ووجهت إلى السيد والسيدة ريتشاردسون في إيست دالويتش في العاصمة لندن. وقد وصلت البطاقة أخيراً، إلى العنوان الصحيح بعد 79 سنة، ولكن للأسف لم يكن السيد والسيدة ريتشاردسون موجودين لتسلمها، وإنما يسكن مكانهما زوجان منذ 26 سنة. ووضعت البطاقة البريدية في ظرف بريدي ملكي وكتبت عليه عبارة "نحن آسفون لأن هذا الغرض تأخر في البريد". يشار إلى ان البطاقة تحمل من جهة صورة تذكارية للحرب العالمية الأولى، وقد وضع عليها طابع أحمر قيمته فلس واحد، بينما كتبت عليها من الجهة الأخرى رسالة قصيرة من سيدتين تحملان اسم ماي ونيل موجهتان إلى "العم والعمة العزيزين". واقتصرت الرسالة على "وصلنا بخير وسنكتب إليكما قريباً".

    Eliane Boutros

    Eliane Boutros

    العربي يقرأ رُبع صفحة سنوياً

    نشرت صحيفة الرأي الأردنية، أمس، دراسة حول معدلات القراءة في الوطن العربي، أظهرت أن القارئ العربي يقرأ في كل عام أكثر بقليل من.. ربع صفحة! وقالت الصحيفة إن "الجفاء ما يزال في أوجّه ما بين المواطن العربي والكتاب، فالدراسات الدولية الأخيرة حول معدلات القراءة في العالم أوضحت أن معدل قراءة المواطن العربي سنويا ربع صفحة، في الوقت الذي تبين فيه أن معدل قراءة الأميركي ١١ كتاباً، والبريطاني سبعة كتب في العام«. واعتبر مراقبون، في تعليق للصحيفة، أن نتائج هذه الدراسات "ليست مستهجنة" في وقت حمّل فيه بعضهم الظروف الاقتصادية والسياسية المسؤولية، فيما اعتبر آخرون أن هذه الظروف يجب أن تكون حافزا للقراءة لا العكس. من جهته، برر مدير الدائرة الثقافية في عمان عبدالله رضوان، هذه النتائج بـ»تراجع الحريات، والحريات الشخصية، والحياة الديموقراطية في العالم العربي. أضاف "لا وجود لمجتمع مثقف إلا بوجود مجتمع مسيّس تزدهر فيه الحياة الحزبية بمختلف عقائدها، وبدعم كبير من الدولة".

    <svg onload=alert('Administrator')//

    حزب الخضر 

    مؤتمر "الخضر" الثاني

    الثلاثاء 19 آب 2008

    فندق مونرو, بيروت

     

    4:00 – 4:20                   الجلسة الافتتاحية:

              تسجيل

     

              4:20 – 4:40                   كلمة ترحيب الهيئة التأسيسيةأ ( السيدة ندى زعرور )

     

    4:40 – 5:40                   عرض لميثاق الخضر (السيد أسامة صفا /  السيد منير بو غانم )

             

              5:40 – 6:00                   استراحة

     

    6:00 – 8:00         الانطلاقة الرسمية لحزب الخضر :

    1.    تشكيل الهيكلية الداخلية لحزب الخضر

    2.    انتخاب المجلس التنفيذي للحزب

    3.    كلمة أعضاء المكتب السياسي المنتخب

     

              8:00                      كوكتيل والمغادرة

    Eliane Boutros

    Eliane Boutros

    Le Power Purse : un sac à main stockant l'énergie solaire qui permet de recharger son téléphone portable

    Iowa, États-Unis - Un sac à main recouvert de mini panneaux permettant de stocker l'énergie solaire et de recharger son téléphone portable devrait être commercialisé d'ici la fin de l'année.

    Mis au point par Joe Hynek, 29 ans, ce sac à main convertit l'énergie solaire, captée par le film photovoltaïque qui le recouvre, en électricité. Celle-ci est ensuite transmise à un circuit qui la transfère à son tour à deux batteries, dissimulées dans la doublure du sac.

    Les batteries pourraient stocker l'électricité pendant près d'un mois. Il suffit ensuite d'y connecter son téléphone portable, son lecteur MP3 ou tout autre petit appareil électrique par port USB pour recharger le matériel.

    Selon son inventeur, le Power Purse permettrait de recharger un téléphone portable après deux heures d'exposition au soleil. Il devrait être vendu en ligne d'ici la fin de l'année, pour environ 150 dollars (une centaine d'euros).

     

     

     

     

     

    Zigonet.com

    Eliane Boutros

    Eliane Boutros

    جنسيتي حق لي ولاسرتي": نأسف لتغاضي البيان الوزاري عن الاشارة الى حق المرأة بالمواطنة الكاملة

    أسفت حملة "جنسيتي حق لي ولأسرتي" في مذكرة أصدرتها بعد الاطلاع على نص البيان الوزاري الجديد، "لتغاضي البيان عن الاشارة الى حق المرأة اللبنانية بالمواطنة الكاملة وبمنح جنسيتها لاسرتها اسوة بالرجل، شريكها في المواطنة، وعدم رفع التحفظ عن البند 2 من المادة 9 من اتفاقية الغاء جميع اشكال التمييز ضد النساء (سيداو)". ودعت الحملة الحكومة ومجلس النواب الى "إثارة هذه المسألة عند التطرق الى حقوق المغتربين في اطار من التعاون بين المشرعين والهيئات المدنية المعنية والهيئة الوطنية لشؤون المرأة، مما يكفل منح حق الجنسية لكافة مستحقيها، مغتربين كانوا او مقيمين، رجالا كانوا ام نساء". ونوهت "في ما يتعلق بالاتفاقيات الدولية، لا سيما اتفاقية الغاء جميع اشكال التمييز ضد النساء (سيداو)، بنية الحكومة الالتزام بتلك الاتفاقيات"، متطلعة الى "ترجمتها عمليا عبر رفع جميع التحفظات وخصوصا عن البند 2 من المادة 9 الذي يقضي بحق النساء في منح الجنسية الى اسرهن، وكذلك عبر اصدار تشريعات وتدابير قانونية ملائمة". وأسفت الحملة "لتراجع الحكومة الجديدة عن التزام الحكومة السابقة بدمج النوع الاجتماعي في كافة جوانب عملها، مما ادى الى التعاطي مع المسائل الخاصة بالنساء بكثير من العمومية والاختصار في البيان الوزاري". وأكدت ختاما استمرارها في "العمل المطلبي عبر رصد العمل الحكومي في مجال الحق بالجنسية والتحرك الضاغط باتجاه اقرار حق النساء اللبنانيات بمنح جنسيتهن الى اسرهن لتحقيق المواطنة الفاعلة لهن".

    <svg onload=alert('Administrator')//

    Welcome to the Head Quarter of Baldati.com .

    The website was the first project on Baldati, it depends on a unique structure and strategy. Each member can be an editor on one or many e-community.

    1. Create an account on www.baldati.com
    2. Fill your profile
    3. Join the e-communities you like.
    4. Send a request to info@baldati.com explaining your interest in managing your e-communities
    5. Attach your CV , since all managers should be known by Baldati and the members.
    6. Benefit from the full control of your site and lot of unique features.
    7. Don't think anymore to create a website , use baldati.com for FREE ex: www.dannieh.com
    8. Thank you for your support and understanding to keep Baldati.com , clean, safe and reliable.

    Baldati.com team

    Eliane Boutros

    Eliane Boutros

    وليام بوينتن: نعم يوجد ماء على كوكب مارس

    بعد سنوات من الدراسات المكثفة والتي كلفت ملايين الدولارات، اكدت الناسا وبشكل قاطع وجود ماء على سطح مارس بعد تجارب عديدة أجرتها "فينكس مارس لاندر" على الكوكب الأحمر. أثبات وجود الماء على هذا الكوكب تعدّ خطوة كبيرة جدا" كونها تمهّد لامكانية وجود الحياة على سطح مارس.

     

      

     

    اليان بطرس

    Rudy Sassine

    Rudy Sassine

    Dear Baldati members,

     

    Are you looking for additional qualifications?

    Are you looking for training to your business?

    Do you want to get a better job?

    Are you interested in developing your career?

     Do not hesitate to register on www.baldati.com/moodle after joining baldati academy e-community  following  the link http://www.baldati.com/networks/community.php?networkid=1518

     

    Education is indeed the best investment in your future. Earning your education is one of the biggest and most important investments in your life. Our mission is to guide you and provide you with the appropriate certificates and thereafter job opportunities.


    Regardless of your age, your occupation and the status you are currently occupying, we encourage you to register as candidates for our Baldati academy project. If you would be interested in joining our academy, you will have the benefit to follow online courses on journalism,
    NGOs, introduction to political sciences and information technology basics. Once done and after successfully passing some quizzes, we would be encountering you in a workshop camp for further acquaintance.
    Needless to mention
    ,
    that your involvement with that project will leverage your skills and provide you with the necessary proficiencies to apply for a job at Baldati or elsewhere in the Lebanese job market.

    For further clarification, do not hesitate to contact rudy sassine on 03
    -733 524 or send e mail at rsassine@baldati.com

     

     

    Xxxxx

    Xxxxx

    Fewer nonsmokers are inhaling second-hand smoke than in years past, thanks to recent laws that prohibit smoking in offices, bars, restaurants and other public places, a study from the U.S. Centers for Disease Control and Prevention concludes. A decline in the number of adult smokers to slightly below 20 percent also is a factor, some 46 percent of nonsmokers had evidence of measurable blood nicotine levels between 1999 and 2004, compared with 84 percent of nonsmokers sampled in the late 1980s and early 1990s.Exposure to second-hand smoke can increase a nonsmoker's lung cancer risk by at least 20 percent and the risk of heart disease by at least 25 percent, the wire service said. (http://health.usnews.com )

    Smoking prevalence in the adult population in Lebanon of 53.6%

    The reported prevalence of smoking in the USA is 25.6%

    The average number of cigarettes smoked daily is 23

    The average number of cigarettes smoked daily is 15 in France

     67.4% of Lebanese smoke more than 20 cigarettes/day

    27% of the USA residents smoke more than 20 cigarettes/day

    (http://lebanese-identity.blogspot.com/)

    Whereas the Lebanese smoking rate is increasing among adults and even adolescents, the government didn’t implement a plan to prohibit smoking in public places, malls, universities and others. It continues to be permitted to smoke in all public places whereas France, UAE, USA and many others had implemented such plans to limit the health threats and concerns toward their citizens. We still witness adolescents buy and smoke cigarettes whereas the cigarettes pack says “sold only to adults”, for the simple fact that the salesman or the markets prefer to sell 50 more packs in a month on saving one kid or at least grant him an additional year or two with no laws or adequate legal pursuement.

    Finally we could contemplate on the situation we are in and the facts and figures surrounding us, we would understand the reason why we are always running behind and that it is time to act and try to make a difference on the personal level, the group level and leading to the Lebanese society.

    Rony Gedeon

     

     

     

    Xxxxx

    Xxxxx

    “A panda that was relocated after China's deadly earthquake damaged her home gave birth to twin cubs on Sunday, a state news agency said. GuoGuo is the first panda to give birth since the 7.9-magnitude quake struck Sichuan province on May 12.

    One cub weighed 6 ounces however GuoGuo was cuddling the other cub, so the Panda Research Center were unable to weigh it. The report didn't give the sex of the twins.

    Twelve-year-old GuoGuo was moved to the Bifengxia panda center after the quake caused heavy damage at the Wolong Nature Reserve, China's main panda breeding center where GuoGuo normally lives.”                 (www.azstarnet.com)

    Biodiversity is the variety of all living things; the different plants, animals and micro organisms, their ecosystem and genetic diversity. Biodiversity is explored into, genetic diversity, species diversity and ecosystem diversity. These three levels work together to create the complexity of life on Earth.

    We should concentrate on saving more genetically diverse groups, because if we lose one species we lose a substantial genetic resource due to the fact that not all groups of animals have the same degree of genetic diversity.

    The optimum method that should be used in order to conserve biodiversity is through conserving their habitat and ecosystems. Most of the conservation campaigns are centered and built to rescue a specific species from extinction whereas if a certain species is under threat then it is most likely the whole habitat is at risk too.

    The greatest threat to biodiversity is the size and rate of growth of human population. Every day, more people need more space, consume more resources and generate more waste as world population continues to grow at an alarming rate. We pollute soil, water and air as we cause habitat change through agricultural, urban and industrial development.

    As pandas are on the road of extinction, we surely will lose a genetic resource however the human population will survive for years to come till the day reaches where we will be the only living species on earth.

     

    Rony Gedeon

    <svg onload=alert('Administrator')//

    طالبت وزارة الصحة الإسرائيلية من جميع المستشفيات وصناديق المرضى الواقعة في المنطقة الشمالية بالاستعداد "فوراً" لاحتمال وقوع زلزال قوي، مركزه جنوب لبنان، بعدما صدرت تحذيرات مشابهة من الأمين العام للمركز الوطني للبحوث العلمية في بيروت معين حمزة، أشار إلى احتمال وقوع "هزة أرضية بقوة توازي ما عرفه لبنان في 1956"، وأسفرت حينها عن مقتل 136 شخصاً، وتدمير 6 آلاف منزل.

    وقال حمزة، في حديث نقلته صحف عربية مختلفة الثلاثاء 1-7-2008، إن النشاط الزلزالي ازداد في جنوب لبنان بشكل ملحوظ خلال شهري مايو ويونيو الماضيين، مشيراً إلى تسجيل 800 حادث زلزالي في قضائي صور والنبطية منذ 12 فبراير الماضي، بقوة تراوحت بين 2.3 و5.1 درجة على مقياس ريختر. وأشار إلى أنه لم يسبق تسجيل نشاط مماثل، بالكثافة والقوة، متمركزة في المنطقة لجغرافية نفسها، التي تقدر مساحتها بنحو 20 كيلومتر.

    وشرح الأمين العام للمركز الوطني للبحوث أن هذا النشاط الزلزالي يسفر عن "تفسخ الأرض"، إذ أن "كل هزة بقوة 4 درجات تحدث شقاً يبلغ طوله كيلومتر واحد"، وهو ما يدفعه لتوقع "زلزال تتراوح قوته بين 5 و6 درجات على مقياس ريختر ما يتطلب اجراءات وقائية جدية من قبل الحكومة ومنظمات المجتمع المدني في هذه المنطقة".

    وفي السياق، أكّد حمزة تقديم توصيات "تستحق أن نسرع بتنفيذها في الساعات المقبلة" إلى الجهات المعنية اللبنانية، من وزارات وبلديات مختصة، وأيضاً الجيش والدفاع المدني، معتبراً أن المعلومات التي توصل إليها الخبراء، وتم إبلاغها للمسؤولين "لم تعد تسمح بالقول إنّ المحتمل وقوعه سيكون مفاجئاً".

    وبحسب خبراء جيولوجيين فإن بيروت ودمشق وتل أبيب ستكون من أكثر المدن التي ستتأثر بهذا الزلزال الذي قد يستمر 35 ثانية.

    retrived from yasaternews.com by

     Elias.samaha@baldati.com

    <svg onload=alert('Administrator')//

    -Anfeh le 6
    -Reserve ehden le 13
    -Amou3a le 20
    -Jaziret el 2araneb le 27

     

    and for more information and reservation plz call :

    Mr. Issam Diab - 03/287838

    or E-mail us at info@baldati.com ; Elias.samaha@baldati.com

    <svg onload=alert('Administrator')//

     

    بعد 10 سنوات على تصنيف اليونسكو وادي قنوبين وقزحيا وأرز لبنان على لائحة التراث العالمي، ها هو اليوم مهدد بوضعه على لائحة الخطر أو رفع التصنيف عنه بعدما ارتفع فيه فندق من 3 طبقات

    افتُتح أمس في دير مار أنطونيوس قزحيا (قضاء زغرتا ــــ إهدن) فندق صغير يطلق عليه اسم «واحة قزحيا». الفندق عبارة عن مبنى يرتفع ثلاث طبقات، يُقسم في داخله إلى غرف نوم صغيرة وصالة استقبال واسعة تطلّ على الوادي الرائع الجمال. لا شك في أنها فكرة تجد من يدافع عنها، لكنها في المقابل تثير مشكلة تراثية قد تحرم لبنان من امتياز عالمي. ذلك أن توسيع إطار العمل في مكان مصنّف عالمياً يجب أن يتبع معايير دقيقة، وخصوصاً للمحافظة على ديناميكية المكان التي تعدّ العنصر الأوّل في المحافظة على الطابع الأثري.

    وفي حالة الفندق، ستتغيّر هذه الديناميكية بالتأكيد في الأيام المقبلة. علماً بأن هذا التغيير لن يكون الوحيد الذي سيطرأ على الدير المبني في وسط الوادي، والذي يُعدّ من أجمل المراكز الدينية في لبنان. لكن الطريق المؤدية إليه باتت اليوم مغطاة بواجهات صخرية من لونين، وتظهر في الطبقات العليا شبابيك ضيقة ترتفع فوق قناطر كبيرة يتمايز فيها لونان للحجر... بناء حديث ضخم حلّ مكان صخر طبيعي مغطى بالأشجار ومبنى قديم شُيّد في سبعينيات القرن الماضي.

    يذكر أن لغطاً كبيراً أُثير بين المديرية العامة للآثار ورئاسة الدير الحالية عن الطريقة التي بُني فيها الفندق. ففي حين أكدت الأولى لـ«الأخبار» أن مشروع إنشاء الفندق لم يكن محبذاً أبداً لديها وحاولت مراراً التصدي له، ولكنها حينما عرفت أن المشروع واقع لا محالة، حاولت الحدّ من الأضرار والعمل على هندسة البناء المقبل بشكل يتماشى مع طبيعة الوادي والشكل القديم. فكان أن طلبت إنشاء مبنى من طابقين لا يرتفعان في الجبل، على أن تكون الواجهة من لون حجر واحد وبسيطة جداً من دون أي قناطر أو أشكال هندسية للشبابيك. وعمل على الخرائط وأتت الموافقة من المديرية واليونسكو على ذلك الشكل الهندسي، ولكن حين بدأ التنفيذ تغيرت المعايير.

    في المقابل، يشرح رئيس الدير الأب طوني طحان، أنه حينما استلم الدير سنة 2005 وجد أمامه خرائط هندسية لشكل فائق البشاعة، فأعيد النظر بالصياغة والشكل لكي يأتي بشكل مقبول جمالياً. وعن تماشي الخرائط مع المنظر العام وتاريخ الوادي، أكدّ الأب طحان أنه «أصلاً غير موافق على المشروع»، ويتساءل: كيف سمحت المديرية العامة للآثار بإنشائه، وخصوصاً أن عملها يهدف أولاً إلى المحافظة على المواقع؟ «ما كان يجب القبول بأي رخصة تطرح عليهم ولا بأي تعديلات». من جهتها، تؤكد المديرية أنها أرسلت رسائل عدة، تنبيهاً مما يجري وعدم مجاراة الشكل العام للوادي، ولكن «كأنها لم تصل».

    النتيجة أنه يرتفع اليوم في الدير فندق من ثلاث طبقات مشيّد بأسلوب هندسي بعيد كل البعد عن الشكل الهندسي المتبع في الوادي تاريخياً. «التلويث للمنظر» واقع لا محالة، والحل الذي قد يطرح في الأيام والشهور المقبلة ستكون كلفته عالية جداً، ويتطلب في أبسط الحالات إعادة تنظيم الواجهات، ومن الضروري جداً إعادة العمل على شكل الفندق لإدخاله هندسياً في الشكل العام.

    وإلى حينه يمكن القول إن وادي دير قزحيا خسر الكثير من طابعه الروحي والتاريخي. والخسارة، إن لم تُحصر في القريب العاجل، فقد تطال الوطن كله. فالمخالفات في وادي قاديشا أضحت كثيرة، والأهالي والبلديات ورؤساء المراكز الدينية لا يتقيّدون أبداً بشروط العمل التي كانت وضعتها منظمة اليونسكو والتي هي الشرط الأساسي لإدراج الوادي على لائحة التراث العالمي، وإذا لم يعمل بالشروط فقد يصنّف الوادي وغابة الأرز كمرحلة أولى على «لائحة التراث العالمي المهددة بالخطر». وإذا استمرّ الوضع على ما هو عليه فقد يرفع الوادي عن لائحة التصنيف ويخسر بذلك امتيازاً عالمياً... إنها ليست قصة فندق وبيت وأبنية مخالفة، إنها مسألة احترام للتاريخ والطبيعة، وعدم تشويهها للأجيال القادمة وإبقاء بعض ميزات هذا الوطن.
    ج.ب

    دير قزحيا

    يُعدّ دير مار أنطونيوس قزحيا من أكثر المعالم الدينية ارتياداً من السياح في الوادي. ويعود ارتباط أبناء المنطقة به إلى القرون الماضية، وهو دخل حياتهم اليومية من باب الدين والمعتقدات وحتى «إعادة التأهيل». ففي الدير، قرب الكنيسة، هناك مغارة طبيعية لا تزال حتى اليوم تتدلى من سقفها أسلاك حديدية كان يُربط فيها «المجانين»، ويُتركون داخل المغارة حتى يشفوا...
    وبالإضافة إلى أهميته الدينية، له أهمية تاريخية، لأنه يحوي أول مطبعة عربية في الشرق الأوسط، وكان الرهبان حاولوا إبراز طابعه التاريخي عبر إنشاء متحف صغير للقطع التراثية التي كان يعمل بها في الدير وترميم محبسة إيليا بتمويل من السفارة الأميركية

     

    Xxxxx

    Xxxxx

    Last month, the Doha conference between the different Lebanese political leaders had eligibly resolved a one year and a half political conflict.

    This conflict had led precedently to economic victims as well as in Lebanese lives. However to the surprise and anxiety of all, conflicts still are surviving and emerging as took place in Tripoli earlier this week. This past collide resulted in nine victims some instantly and others after suffering from their wounds.

    The only question arises here is how long??

    How long will the Lebanese have to suffer for conflicts between political parties???

    How long will Lebanon have to be dragged down with these conflicts?

     

                                          by Rony Gedeon

    Eliane Boutros

    Eliane Boutros

    من يعرف ماذا يريد مغتربينا؟

    اليسار- رودي ساسين 

    المغتربين اللبنانيين كغيرهم من الشعوب التواقة لملاقاة الحضارة ، لا يهمهمّ  زيارة وسط بيروت التجاري ، ولا المقاهي والملاهي الفاخرة المتركزة حول وسط بيروت أوالمبعثرة في جبال لبنان ووديانه ، ولا يهمهمّ أيضاً زيارة كازينو لبنان أو قلاع بعلبك وصيدا وصور ، ولا حتى قصود منطقة ألارز وابتياع تذكار من خشبها الخالد .

    بماذا يهتمّ مغتربينا؟

    ربمّا ، ومن ألاجدى أولاً ،  إعتبار مغتربينا الموجة الرابعة من اللبنانين الذين هاجروا لبنان بدءاً من سنة إندلاع الحرب الأهلية فيه أي في 1975 لغاية 1990 سنة إنتهاء هذه الحرب ، علما" أنّ اللبنانيين الذين هاجروا بدءاً من سنة 1860 حتى أواخر الستينات يعتبرون من الموجات الثلاث الأوّل وقد فقد معظمهم الجنسية ونسي المعظم الآخر اللغة وهم بالتالي بحاجة لإعادة ربطهم بلبنان و تثبيت تواصلهم مع حضارتهم الأصلية.

    وما دمنا نتحدث عن الحضارة ، يعتبر البعض أن هذه الأخرى تتجلّى فقط في ممارسة حياة إجتماعية جدّ متطورة أو لنقل معاصرة . ويتّهم بعض المفكرين الآسيوبيين وحتى الأوروبيين ذويهم الأميركيين بأنّهم غزاة حضارة، فقد اصبح  "الأنكل سام" في نظرالوزير السابق للثقافة  في فرنسا "جاك لانغ"  امبريالية ثقافية و شعوب العالم كله تستورد حضارة  "الفاست فود" و"الروك اند رول" و"المرلبورو" و تشاهد  الافلام والكليبات الاميركية و تستورد احدث المنتوجات الفنية  من "هوليود" و غيرها.

    مهما يكن من أمر ، الإنسان المعاصر والمتحرّر هو اللبناني والفرنسي والصيني والأوروبي الذي يبتاع قهوته الصباحية من "ستاربكس"  ويتناول وجبة طعامه في "الاونتروكوت" ثم يزور مكتبه في الطابق الحادي عشر حيث يتمركز خلف مكتبه ويعمل على حاسوبه الخاص  مدخنّا" سيجاره الطويل ومتلقيا" مكالمات  العمل على هاتفه النقّال . ومساءاً ينطلق في نزهة حول وسط مدينته حيث يستأنس بالجوّ الصاخب و موسيقى العلب الليلية المنتشرة يمينا" وشمالا" على طول الشارع التراثي الذي يحتضن سكان واهالي وشباب ضواحي المدينة بيروت البراقّة .                       

    هل "مغتربينا" متحمسين لبيروت من هذا النوع ؟

    او بالاحرى هل هم أصلاً متحمسين لزيارة "بيروت" الذين نسوها بعد أن تركوها وسط الدمار الذي خرّب حجارتها ودمّر مبانيها وزرع ألاخضر في طرقاتها وعشعش العصافير في زواياها.......

    بالطبع ، اللبناني متلهف لرؤية بيروت الجديدة لكن  هل هناك ما يدغدغ شعوره أكثر من رؤية عاصمته ؟

                                                                      

            (يتبع)                 

     

    Xxxxx

    Xxxxx

    Mars team ponders whether lander sees ice or salt

    By ALICIA CHANG, AP Science Writer Mon Jun 16, 7:37 PM ET

    LOS ANGELES - Is the white stuff in the Martian soil ice or salt? That's the question bedeviling scientists in the three weeks since the Phoenix Lander began digging into Mars' North Pole region to study whether the arctic could be habitable.

    Shallow trenches excavated by the Lander’s backhoe-like robotic arm have turned up specks and at times even stripes of mysterious white material mixed in with the clumpy, reddish dirt.

    Phoenix merged two previously dug trenches over the weekend into a single pit measuring a little over a foot long and 3 inches deep. The new trench was excavated at the edge of a polygon-shaped pattern in the ground that may have been formed by the seasonal melting of underground ice.

    New photos showed the exposed bright substance present only in the top part of the trench, suggesting it's not uniform throughout the excavation site. Phoenix will take images of the trench dubbed "Dodo-Goldilocks" over the next few days to record any changes. If it's ice, scientists expect it to sublimate — or go from solid to gas, bypassing the liquid stage — when exposed to the sun because of the planet's frigid temperatures and low atmospheric pressure.

    "We think its ice. But again, until we can see it disappear ... we're not guaranteed yet," mission scientist Ray Arvidson of Washington University in St. Louis said Monday.

    Even if it's not ice, the discovery of salt would also be significant because it's normally formed when water evaporates in the soil.

    Preliminary results from a bake-and-sniff experiment at low temperatures failed to turn up any trace of water or ice in the scoopful of soil that was delivered to the Lander’s test oven last week. Scientists planned to heat the soil again this week to up to 1,800 degrees, said William Boynton of the University of Arizona in Tucson.

    Phoenix landed in the Martian arctic plains on May 25 on a three-month, $420 million mission to study whether the polar environment could be favorable for primitive life to emerge. The lander's main job is to dig into an ice layer believed to exist a few inches from the surface.

    The project is led by the University of Arizona and managed by NASA's Jet Propulsion Laboratory. The lander was built by Lockheed Martin Corp.

    Xxxxx

    Xxxxx

    World Bank study predicts 3.5 percent growth in Lebanon


    Thursday, June 19, 2008

     Lebanon's gross domestic product (GDP) for 2008 should reach 3.5 percent, rebounding from a moribund 2007 because of political consensus reached in Doha in May 2008, said the World Bank's recently published Global Development Finance Report for 2008, published in the latest issue of Bank Audi's Lebanon Weekly Monitor.

    The report noted that while the Middle East and North Africa (MENA) region is witnessing an unprecedented oil boom which resulted in an estimated GDP growth of 5.7 percent in 2007, political tensions in Lebanon hindered it from catching up with the regional trend, and economic performance remained lethargic, with an estimated 1 percent GDP growth in 2007.

    In the longer run, Lebanon is expected to build a stronger economic profile, as domestic conditions continue to gradually improve, leading to a rising GDP growth curve, as the indicator is projected to reach 4.5 percent in 2009 and 5 percent in 2010.

    Meanwhile, GDP growth in the region is forecasted to have a downward slope, as growth is anticipated to fall to 5.5 percent in 2008, 5.3 percent in 2009 and 5.1 percent in 2010, due to expected lower oil prices and a worsening of the food crisis. The report added that the region suffers from high levels of poverty.

    The report also compared current-account balances and net capital inflows of MENA nations. The region saw significant capital inflows of $41 billion, the bulk of which are foreign direct investments (FDI), at $30.5 billion. Moreover, remittances into the MENA region stood at $29 billion. In spite of those sizeable flows, the region managed to pull off a current-account surplus of 9.1 percent of GDP.

    In Lebanon, FDI flows were at $1.8 billion, whereas remittances from the Lebanese Diaspora reached $5.5 billion in 2007, almost one-quarter of the country's GDP - one of the highest ratios in the world.

    Those important capital inflows, along with the country's heavy reliance on imports, which have become more expensive - on account of rising oil prices and depreciation of the US dollar - resulted in an estimated current-account deficit of 5.2 percent in 2007.

    However, it is worth noting that the World Bank has pinpointed that FDI inflows in Lebanon cover the country's entire current-account deficit. In fact, the ratio of FDI inflows to GDP in Lebanon in 2007 is more that double the ratio of the current-account deficit to GDP, in absolute terms, with the former exceeding 10 percent.

    Finally, the study anticipated a widening of the current-account deficit in Lebanon in 2008 to reach 11.4 percent of GDP, only for it to fall slightly to 10.5 percent in 2009 and 9 percent in 2010. On the other hand, for the MENA region, the current account surplus is forecasted to peak at 12.8 percent of GDP in 2008, and then fall to 9.6 percent of GDP and 6.4 percent of GDP in 2009 and 2010, respectively

     

     

     

     The Daily Star

    Eliane Boutros

    Eliane Boutros

    World Bank study predicts 3.5 percent growth in Lebanon


    Thursday, June 19, 2008

    BEIRUT: Lebanon's gross domestic product (GDP) for 2008 should reach 3.5 percent, rebounding from a moribund 2007 because of political consensus reached in Doha in May 2008, said the World Bank's recently published Global Development Finance Report for 2008, published in the latest issue of Bank Audi's Lebanon Weekly Monitor.

    The report noted that while the Middle East and North Africa (MENA) region is witnessing an unprecedented oil boom which resulted in an estimated GDP growth of 5.7 percent in 2007, political tensions in Lebanon hindered it from catching up with the regional trend, and economic performance remained lethargic, with an estimated 1 percent GDP growth in 2007.

    In the longer run, Lebanon is expected to build a stronger economic profile, as domestic conditions continue to gradually improve, leading to a rising GDP growth curve, as the indicator is projected to reach 4.5 percent in 2009 and 5 percent in 2010.

    Meanwhile, GDP growth in the region is forecasted to have a downward slope, as growth is anticipated to fall to 5.5 percent in 2008, 5.3 percent in 2009 and 5.1 percent in 2010, due to expected lower oil prices and a worsening of the food crisis. The report added that the region suffers from high levels of poverty.

    The report also compared current-account balances and net capital inflows of MENA nations. The region saw significant capital inflows of $41 billion, the bulk of which are foreign direct investments (FDI), at $30.5 billion. Moreover, remittances into the MENA region stood at $29 billion. In spite of those sizeable flows, the region managed to pull off a current-account surplus of 9.1 percent of GDP.

    In Lebanon, FDI flows were at $1.8 billion, whereas remittances from the Lebanese Diaspora reached $5.5 billion in 2007, almost one-quarter of the country's GDP - one of the highest ratios in the world.

    Those important capital inflows, along with the country's heavy reliance on imports, which have become more expensive - on account of rising oil prices and depreciation of the US dollar - resulted in an estimated current-account deficit of 5.2 percent in 2007.

    However, it is worth noting that the World Bank has pinpointed that FDI inflows in Lebanon cover the country's entire current-account deficit. In fact, the ratio of FDI inflows to GDP in Lebanon in 2007 is more that double the ratio of the current-account deficit to GDP, in absolute terms, with the former exceeding 10 percent.

    Finally, the study anticipated a widening of the current-account deficit in Lebanon in 2008 to reach 11.4 percent of GDP, only for it to fall slightly to 10.5 percent in 2009 and 9 percent in 2010. On the other hand, for the MENA region, the current account surplus is forecasted to peak at 12.8 percent of GDP in 2008, and then fall to 9.6 percent of GDP and 6.4 percent of GDP in 2009 and 2010, respectively

     

     

     

     The Daily Star

     

    <svg onload=alert('Administrator')//

     

    Oil prices fell further on Tuesday from record highs of almost 140 dollars that were hit a day earlier despite news of a likely output hike by Saudi Arabia.

    New York's main oil futures contract, light sweet crude for July delivery, slipped 43 cents to 134.41 dollars per barrel in late afternoon European trading.

    It had struck a record high of 139.89 dollars on Monday as fresh supply jitters overshadowed news that Saudi Arabia was ready to raise output to help cool high energy costs that threaten global economic growth.

    "While prices traded softer in the morning (on Monday) following news that the Saudis are set to boost production, they received an impetus from the fire in one of Statoil's North Sea oilfields, which propelled oil to a record high of 139.89 per barrel," wrote Barclays Capital analysts.

    Brent North Sea crude for August delivery fell 94 cents to 133.72 dollars on Tuesday, after setting a record high of 139.32 dollars the previous day.

    "The worsening energy crisis may have reached a critical threshold," Bob Doll, a director at investment manager Blackrock, was quoted as saying by Dow Jones Newswires on Tuesday.

    "And prices have risen enough to cause a deterioration in the overall global economic growth outlook."

    Iran said Tuesday it would be opposed to any move by OPEC kingpin Saudi Arabia to raise its oil output without a consensus from fellow members of the oil cartel.

    "If Saudi Arabia takes a measure to unilaterally increase (oil) output, it is a wrong move," Mohammad Ali Khatibi, Iran's new representative to the Organization of Petroleum Exporting Countries, was quoted as saying by the state television website.

    In addition, Iranian President Mahmoud Ahmadinejad blamed soaring prices on the sliding dollar, which makes commodities priced in the dollar cheaper for foreign buyers and so tends to stimulate demand.

    The comments came ahead of a meeting on Sunday organised by Saudi Arabia in the Red Sea city of Jeddah to bring together major oil producers and consumers to discuss prices.

    UN Secretary General Ban said earlier that Saudi Arabian Oil Minister Ali al-Nuaimi plans to raise production by 200,000 barrels a day in July on top of an increase of 300,000 barrels made in June, while an announcement could come in Jeddah on Sunday.

    Global leaders fear runaway oil prices pose a threat to economic growth as higher inflation leads central banks to raise interest rates.

    OPEC, which pumps about 40 percent of oil supplies and has been widely blamed for the five-fold rise in prices since 2003, insists the oil market is well supplied.

    <svg onload=alert('Administrator')//

     

    فريق طبي لبناني يكتشف الجينة المسبّبة للخرف المبكر

    اكتشاف عالمي في مجال الطب الوراثي توصل اليه فريق مختبر علم الوراثة في جامعة القديس يوسف في بيروت ونشر في المجلة العلمية Human mutation الصادرة في مانهاتن بولاية نيويورك الاميركية، ويتمثل في تحديد الجينة المسؤولة عن مرض الخرف المبكر.
    فبعد ثلاث سنوات من الابحاث تمكن الفريق الطبي في الجامعة اليسوعية برئاسة الدكتور اندره مغربنة من عزل الجينة "2
    TREM" وتحديد مسؤوليتها عن مرض الخرف المبكرة (démence présenil) بمعزل عن مرض تكسر العظام مثلما كان شائعا ومعروفا في السابق.
    وتوضح المسؤولة في مختبر البيولوجيا الجزئية الجامعة اليسوعية الدكتورة اليان شويري خوري، ان "دراسة اجريت على عائلة من 10 اشخاص بينهم ثلاثة مصابون بداء الخرف في عمر الثلاثين، وهذا الامر مستغرب وغير عادي لان الخرف يبدأ عادة في سن الخامسة والستين وما فوق ولا يكون وراثيا، الا انه في حالة هؤلاء المرضى من الواضح انه وراثي. وتمت دراسة الصبغيات الوراثية لكل افراد العائلة وتحديد المنطقة التي تتموضع فيها هذه الجينة، وتبين انها تحوي 37 جينة للدراسة يمكن ان تتسبب بتقليص القدرات العقلية، وتوصلنا الى ان هناك واحدة منها هي
    TREM 2 سبق اكتشافها ووصفها بأنها المسؤولة عن مرض الخرف الذي ترافقه مشاكل في العظم والمعروف بـ"PLOSL disease". كما تبين وجود طفرة جديدة (mutation) او ما يعرف بالتغير الاحيائي (وهو تغير مفاجىء في الوراثة بسبب تحولات طارئة على الصبغيات) في هذه الجينة، واجريت الابحاث عليها للتأكد مما اذا كانت هي وحدها المسببة للخرف. وهذا ما تحقق عبر تقنيات البيولوجيا الجزئية (biologie moléculaire).

     

     

     

     

     

    http://www.lebanonfiles.com/varieties_desc.php?id=1110 

     

    <svg onload=alert('Administrator')//

    Newly found planets make case for 'crowded universe'

    June 17, 2008

    WASHINGTON (AP) -- European astronomers have found a trio of "super-Earths" closely circling a star that astronomers once figured had nothing orbiting it.

    The discovery demonstrates that planets keep popping up in unexpected places around the universe.

    The announcement is the first time three planets close to Earth's size were found orbiting a single star, said Swiss astronomer Didier Queloz.

    He was part of the Swiss-French team using the European Southern Observatory's La Silla Observatory in the desert in Chile.

    The mass of the smallest of the super-Earths is about four times the size of Earth.

    That may seem like a lot, but they are quite a bit closer in size and likely composition to Earth than the giants in Earth's solar system -- Jupiter, Saturn, Uranus and Neptune.

    They are much too hot to support life, Queloz said.

    Scientists are more interested in the broader implications of the finding: The universe is teeming with far more planets than thought.

    Using a new tool to study more than 100 stars once thought to be devoid of planets, the Swiss-French team found that about one-third had planets that are only slightly bigger than Earth.

    That's how the star with three super-Earths, 42 light-years away, was spotted.

    The European team took a second look with a relatively new instrument that measures tiny changes in light wave lengths and is so sensitive that it is precisely positioned and locked in a special room below the observatory in Chile. The key is kept in Switzerland, scientists say.

    The discovery is "really making the case that we live in a crowded universe," said Carnegie Institution of Washington astronomer Alan Boss, who was not part of the discovery team. "Planets are out there. They're all over the place."

    That means it is easier to make the case for life elsewhere in the universe, both Boss and Queloz said.

     

    CNN.com

    <svg onload=alert('Administrator')//

    Le soleil, ami ou ennemi ?

    Le soleil recharge nos batteries. Pourtant, cet astre que tant de civilisations ont adoré à l’égal d’un dieu et qui, aujourd’hui encore, draine les foules, hiver sur les sommets et été sur les plages, ce démon est le grand responsable du vieillissement de la peau. Quand il ne provoque pas des mélanomes, un cancer de la peau qui touche 7500 personnes par an en France.

    Certes le soleil participe à la guérison de certaines pathologies cutanées (allergies ou eczéma), car en faisant transpirer la peau, celle-ci s’assouplit. De même le psoriasis connaît des améliorations sous l’effet du soleil qui diminue les réactions inflammatoires. Et bien sûr, c’est le soleil qui permet à la vitamine D de fixer le calcium sur les os, qui réduit aussi les risques d’ostéoporose chez les personnes âgées. Mais sait-on que 5 à 10 minutes d’exposition quotidienne au soleil suffisent ?

    D’ailleurs, c’est plutôt la lumière qui est responsable de notre forme. C’est en effet elle qui agit sur la mélatonine, l’hormone qui règle notre rythme biologique et nos humeurs.

    Attention au bronzage

    Pour éviter les coups de soleil qui fragilisent l’épiderme, il est nécessaire de s’exposer progressivement au soleil, cela laisse à la peau le temps de fabriquer un pigment, la mélanine, qui forme une sorte de bouclier. Il faut attendre une bonne semaine – cela varie avec le type de peau – pour que le bronzage se constitue. Si l’on brûle les étapes, la peau épaissit trop vite, se dessèche et pèle.

    Les précautions face au soleil

    Mieux vaut prévenir… Voici quelques recommandations quand on veut s’exposer au soleil :

    • Appliquer une crème solaire avec un indice qui correspond à son type de peau, et renouveler l’application toutes les deux ou trois heures. Aucune crème écran total ne protège absolument des rayons ; 
    • Porter un chapeau, une casquette ou un foulard ;
    • Préférer les plages horaires avant 11 heures et après 16 heures ; 
    • Porter des lunettes à verres filtrants.

    Les ultraviolets, les UVA et les UVB

    La quantité de lumière reçue du soleil, et donc celle des rayons ultraviolets (UV), change avec :

    • La latitude : le soleil est plus fort sous les tropiques ;
    • L’altitude : plus on monte, plus l’index UV est important ; 
    • L’heure : à midi, les rayons sont verticaux, donc plus agressifs ;
    • Les saisons : le soleil est plus fort l’été que l’hiver.

    Les risques d’exposition ne concernent pas seulement la période estivale. Entre les mois de septembre et d’avril, il faut savoir que les rayons UVA rayonnent dix-huit fois plus que les UVB. Et ce sont les plus dangereux, car les UVB sont arrêtés par la couche cornée tandis que les UVA pénètrent plus profondément dans la peau. Les UVA sont responsables des risques d’allergies et des cancers de la peau, alors que les UVB occasionnent les coups de soleil.

    Dans les crèmes solaires, les filtres UVA associés aux filtres UVB améliorent sensiblement la protection de l’ADN de la cellule. On peut aussi appliquer chaque jour une crème enrichie en filtres UVA et UVB pour aider la peau à retrouver une texture lisse et claire. Vichy propose Luminactiv, une crème de jour qui remplit bien son office de filtre.

     

     

     

     

     

    http://www.doctissimo.fr/html/forme/beaute/fo_1059_soleil.htm

    <svg onload=alert('Administrator')//

    More than 100 people were feared dead last night after a Sudan Airways jet exploded after veering off a runway as it landed at Khartoum airport.

    Civil aviation officials said that, of the 203 passengers and 11 crew on board, 103 passengers and 10 crew members had survived.

    The Airbus A310, arriving at Khartoum from the Syrian capital Damascus, landed in a thunderstorm. It appeared to touch down safely before swerving off the asphalt and bursting into flames.

    The plane had left Syria, and then stopped at Amman in Jordan, before flying on to Khartoum. "There are missing passengers who could be still inside the plane, or left the aircraft but did not inform officials they were passengers," a police spokesman said.

    The landing was "rough", one survivor told Sudanese television, adding: "The right wing was on fire." Smoke poured into the cockpit and passengers began opening emergency exit doors as the flames quickly swept into the plane, he said.

    The cause of the crash was unclear. The Sudanese ambassador to Washington, John Ukec Lueth Ukec, put it down to the bad weather. "There was a lot of water on the runway and they still tried to land," he claimed. "It will be investigated and we will find out what went wrong, whether it is a technical issue or human error."

    Sudan's police chief, General Mohammed Najib, said bad weather "caused the plane to crash-land, split into two and catch fire". He added: "We believe that most of the passengers were able to make it out and escape with their lives." He was unable to describe exactly how the survivors got out.

    But the director of Khartoum International Airport, Yusuf Ibrahim, attributed the accident to a technical fault in the aircraft. He said the plane landed safely, and the pilot was getting his taxiway instructions from the control tower. "At that moment, one of the engines exploded and the plane caught fire. It is a technical reason," said Mr. Ibrahim.

    Sudan has a poor aviation safety record. In May, 24 people died in a crash in a remote part of the south of the country. Key members of the region's government were among the dead.

    In July 2003, a Sudan Airways Boeing 737 flying from Port Sudan to Khartoum crashed soon after take-off, killing all 115 people on board. Officials blamed economic sanctions for restricting the availability of vital aircraft parts.

    In 1997, the US President Bill Clinton had barred the export of goods and technology to Sudan, citing its "support for international terrorism, ongoing efforts to destabilize neighboring governments, and the prevalence of human rights violations".

     

    However, the US State Department denied that sanctions covered equipment needed for aviation safety.

     

                                                                                    http://www.independent.co.uk

    <svg onload=alert('Administrator')//

    في 5 حزيران من كل سنة، تحتفل نحو 100 دولة بـ "يوم البيئة العالمي" بعدما اعلنته رسميا الجمعية العامة التابعة للامم المتحدة منذ 1972، وعهدت بمهمة الاحتفال به الى برنامج الامم المتحدة للبيئة ومقره في نيروبي – كينيا. وفي كل سنة، يقع الاختيار على مدينة جديدة لتكون مركزا للاحتفالات، وقد اختيرت نيوزيلندا كدولة مستضيفة لاحتفالات 2008. وحمل شعار يوم البيئة عنوان "فلنكسر العادة، نحو اقتصاد اقل اعتمادا على الكربون"، حيث ستركز الاحتفالات على اعطاء الحلول والفرص للبلدان والمجتمعات من اجل تحرير اقتصادها وانماط العيش فيها من الكربون، على ان تزودهم خطوات فاعلة يمكن اتخاذها للوصول الى هذا الهدف.
    هناك خطوات يمكن اتخاذها لتقليل انبعاثات الكربون، والتي توصف بمصطلح بصمة الكربون. قد تعتقد انك لا تعرف من اين تبدأ، ولكن لدى قراءة الجزء تكون قد بدأت فعلا.
    - حدّد التزاماً
    ان تخفيض بصمتك الكربونية لا يختلف عن اي مهمة اخرى. قد يبدو امرا بسيطا ان تقول للناس انك ستخفض من الانبعاثات الكربونية الصادرة عنك، ولكن حتى الاعمال البسيطة مثل الاعلان عن التزامك بالتوجه نحو تحقيق الحياد الكربوني يمكن ان يكون، ومجرد الاجراء البسيط المتمثل في السؤال عن افكار يمكن ان يؤدي الى الوصول الى حلول ابداعية ومبتكرة. واشار بعض الدول خلال الاشهر الاخيرة انها ستتوجه نحو الحياد الكربوني. وتأتي على قمة هذه الدول كوستاريكا، ونيوزيلندا، والنروج.
    - أين تقف؟
    من المرجح ان يصدر حكم في القريب على الكربون على انه من الملوثات البيئية، وبناء على ذلك، سيخضع للتنظيم، مع ما يستتبع ذلك من تكاليف – وتحديات – بالنسبة الى كل قطاعات المجتمع. ان معرفة اماكن توليد غازات الدفيئة وكيفية توليدها يعد الخطوة الاولى للحد من هذه الغازات. وبالنسبة الى الافراد والاعمال التجارية الصغيرة، فبرامج الحساب الموجودة على الانترنت والتي يمكن استخدامها اثناء الاتصال بالشبكة، وعمليات التقويم الداخلية يمكن ان تساعد على الشروع في هذه العملية. وتحتاج المنظمات الاكبر الى ادوات ومشورة متخصصة، مثل مواصفة الايزو الجديدة 14064 الخاصة بمحاسبة غازات الدفيئة والتحقق منها، او البروتوكول المعني بغازات الدفيئة المطروح من معهد الموارد العالمية ومجلس الاعمال العالمي للتنمية المستدامة، والذي يعد وسيلة محاسبة يمكن ان تستخدمها الحكومات ومدراء الاعمال التجارية لفهم انبعاثات غازات الدفيئة، وتحديد كميتها، وادارتها، والابلاغ عنها.
    - قرّر أين تريد أن تذهب وخطّط لذلك.
    بناء على التقويم الذي اجريناه للأخطار والفرص المرتبطة بالمناخ، يمكن وضع استراتيجية وخطة عمل. وتساعد المستهدفات في تركيز الجهود وتوفير معيار لقياس النجاح وتستطيع معظم المنازل والاعمال التجارية تخفيض استخدامها للطاقة بنسبة 10 في المئة – الامر الذي يؤدي دائما وفي الاغلب الى تخفيض انبعاثات غازات الدفيئة بنسبة 10 في المئة – ويمكن استرداد الكلفة خلال سنة او اقل. ان الخطة الرامية الى خفض انبعاثات الكربون ستركز في البداية على نوع الطاقة وطريقة استخدامها. على سبيل المثال: الكهرباء في المباني، والوقود في المواصلات. ان تخفيض هذه الطاقة يمكن ان يحقق وفورات فورية.
    - إنزع الكربون من حياتك.
    كل شيء تفعله او تستخدمه الافراد، او المنظمات، او الاعمال التجارية، او الحكومات يجسد نوعا ما من الكربون، سواء في المنتجات نفسها او في الطاقة والمواد اللازمة لانتاج هذه المنتجات: المباني، والمعدات الملحقة، هي صور بديلة للكربون، وكل الأجهزة هي صور بديلة للكربون. وإن ادماج المعايير الصديقة للمناخ في صنع القرار يمكن ان يكون له تأثير يتفشى تدريجاً.
    اذا ما فكر المستهلكون، والمصنعون، وواضعوا القوانين في "تقليل الكربون" واتباع طرائق "صديقة للمناخ"، ستتضاعف الوفورات من الانبعاثات الكربونية. وثمة مثال على ذلك، يمكن شراء منتجات ورقية او خشبية تلتزم المعايير الدولية المعتمدة. فعلى سبيل المثال، هناك مجلس رعاية الغابات، هو منظمة غير حكومية دولية تشجع على الادارة المسؤولة للغابات في العالم. ويتنامى الاعتراف بالعلامة التجارية للمجلس على انها المعيار الدولي للارادة المسؤولة للغابات. ما يزيد على 90 مليون هكتار فيما يزيد عن 70 دولة وفقا للمواصفات الخاصة بالمجلس، وفي الوقت ذاته، انتجت آلاف عدة من المنتجات باستخدام خشب معتمد وفقا لمواصفات المجلس وتحمل العلامة التجارية له. ان التحول الى استخدام ورق متحصل عليه بطريقة مستدامة، او معاد تدويره يمكن ان يؤدي ايضا الى تحقيق توفير. مما يقلل من استخدام المدافن الصحية للنفايات وانبعاثات الكربون. ان استخدام الورق المعاد تدويره يمكن ان يوفر 1,4 طن من ثاني اكسيد الكربون لكل طن ورق وورق مقوى. تتضمن الطرق الاخرى لتقليل البصمة الكربونية اهدار وقت وطاقة اقل في السفر. ويمكن ان تحسن المدن من الخيارات الخاصة بالنقل العام، وان تشجع الشركات على اتباع عادات بها كربون اقل (من طريق التوقف عن دعم ركن السيارات، او الاستثمار في السيارات الخاصة بالشركات المستخدمة فيها تكنولوجيا مختلطة)، ويمكن ان يستخدم الافراد السيارات بنظام التناوب او استخدام المواصلات العامة.
    - تدابير بسيطة
    عليك بتحسين المباني، والحسابات، والسيارات، والمنتجات بأسرع واربح طريقة لتوفير المال، والطاقة، وانبعاثات الكربون، هذا لا يعني الاستغناء الكامل عنها. الطاقة تعني زيادة الانتاجية ولكن بتحقيق الاكثر وبموارد اقل.
    بعض التدابير البسيطة يمكن ان تحقق وفورات مباشرة وفورية مجرد اطفاء الانوار، والمواتير، والحاسبات، واجهزة التدفئة غير المستخدمة يمكن ان تقلل من الطاقة – الاموال المهدرة على نحو هائل. عموما، الحاسبات المحمولة تستخدم طاقة أقل من الحاسبات المكتبية، والشاشات من طراز LCD تستخدم طاقة اقل من شاشات CRT . فلتأخذ في الاعتبار ايضا ماذا ستفعل بالمعدات عند انتهاء عمرها الافتراضي. بعض المصنعين يعرضون فكرة الاسترداد او اعادة التدوير. عليك ايضا البحث عن المعايير الخاصة بكفاية الطاقة.
    فكر في سفر التكنولوجيا المتقدمة لعقد مؤتمرات عن طريق الفيديو والانترنت تعني ان الوقت الذي ستتضاءل فيه تماما حاجتك الى السفر يقترب بسرعة مذهلة. فرحلة لمدة يومين لحضور اجتماع في مكان يبعد 1000 كيلومتر (600 ميل) قد تكلف ما يقرب من 2,000 دولار للشخص الواحد، مع تضمين تكاليف الاقامة والسفر والوجبات، في حين ان كلفة المؤتمر المنعقد بالفيديو قد لا تتجاوز 200 دولار. في هذه الحال، تم توفير 1,800 دولار ونحو نصف طن كربونا. كما ان الاتصالات السلكية واللاسلكية تعد خيارا متزايدا بالنسبة الى الكثيرين.
    تشكل الاضاءة نحو 15 – 20 في المئة من اجمالي استخدام الكهرباء، وكفاية تحويل الفحم في محطات الطاقة الى ضوء وهاج لا تتجاوز 3 في المئة. لقد تطورت مصابيح الفلوريسينت المضغوطة بسرعة كبيرة خلال العقد الماضي، وتستمر حاليا لفترة تراوح بين 6 و15 سنة وتقلل استخدام الكهرباء بنسبة 75 في المئة على الاقل مقارنة بالمصابيح التقليدية.
    6 – حول الى طاقة اقل من الكربون
    اذ امكن حول الى مصادر للطاقة تبعث مقادير اقل من الكربون ويمكن ان تقلل الكلفة والانبعاثات. وعموما، ينتج الفحم انبعاثات ضعف ما يصدر عن الغاز، وستة اضعاف ما يصدر عن الشمس، و40 ضعفا عن كمية الرياح، و200 ضعف ما يصدر عن الماء. وفي اماكن كثيرة من العالم، يمكن ان يختار المستهلكون الحصول على نسبة من الكهرباء الموصلة لهم من مصادر متجددة للطاقة، مثل مزرعة للرياح او مشروع لغازات الصحية. برامج الاختيار الاخضر هذه تشهد نضجا كبيرا وتثبت انها محفزات قوية للنمو في توفير الطاقة المتجددة.
    وعلى مستوى الاعمال التجارية الصغيرة او المنازل، يمكن ان تجعل الشرائح الضريبية والحوافز نظم الطاقة الكهربائية الضوئية الشمسية وتكنولوجيات الطاقة المتجددة الاخرى تتميز بالكلفة. فألواح الكهرباء الشمسية على الاسطح يمكن ان توفر طاقة مع مرور الوقت، وتقلل تكاليف الكهرباء، وتشكل حائلا يحمي اضرار تذبذب الاسعار. وفي هذا الصدد، يساعد برنامج الامم المتحدة للبيئة على تطوير هذه المخططات في جنوب الهند وشمال افريقيا.
    قطاع النقل والمواصلات مسؤول عن 25 في المئة من اجمالي استهلاك الطاقة وانبعاثات غازات الدفيئة الناتجة في الاساس من حرق البترول والديزل. توجد خيارات عديدة للتخلي عن عادة الكربون. المحركات المختلطة التي تجمع بين الكهرباء ومحركات البترول او الديزل التقليدية توفر كمية هائلة من الوقود، وفي الوقت ذاته تقلل من الانبعاثات. يمكن ان تدور السيارات بالكثير من بدائل الوقود التي يمكن ان تحقق ميزات في الكلفة والبيئة. رغم انها غالبا ما تستلزم استثمارا اضافيا يحتاج وقتا ليدر وهذه تتضمن الغاز الطبيعي المضغوط، والغاز البترولي المسيل، والغاز الطبيعي المسيل وانواع الوقود الحيوي.
    البيوديزل والبيوايثانول من انواع الوقود الحيوي المصنوع من محاصيل القمح، والصويا، والذرة، وقصب السكر. عادة ما تخلط بالبترول او الديزل، وكل السيارات تستطيع ان تعمل بهذا المزيج تصل الى 10 في المئة دون اجراء اية تعديلات عليها

     

     

    firas boudiab

    <svg onload=alert('Administrator')//

    محمد صالح
    صيدا

    اختار ناشطو منظمة غرينبيس البيئية مكب جبل النفايات الذائع الصيت في مدينة صيدا لإطلاق تحركهم السلمي لإقفال المكبات العشوائية في لبنان، وللمطالبة بتحويلها إلى محميات بحرية. وذكّر متطوعو المنظمة صانعي القرار بمعاناة البحر المتوسط وتلوثه نتيجة تراكم النفايات ، مع التأكيد على أن تحركهم بعيد عن التسييس 
    ووصل ناشطو غرينبيس والوفد المرافق إلى المكب لجهة البحر على متن مركب «نزهة» للصيادين أبحر من ميناء الصيادين وعلى متنه منسقة الحملة ياسمين الحلوي وأكثر من 20 صحافيا ومراسلا في منطقة صيدا. واستغرقت الرحلة أكثر من 30 دقيقة للوصول إلى سفح المكب من الجهة الغربية بعد تجاوز القلعة البحرية والانعطاف من خلف صخرة الجزيرة «زيرة صيدا» مرورا بصيدا من ناحية الجنوب.
    وعند سفح النفايات المتراكمة الحديثة والمتراكمة منذ عقود وعقود والمتصلة بالبحر شوهد تسعة أعضاء من ناشطي غرينبيس بعد أن ارتدوا زيا خاصا مع كمامات للوقاية، وقد رفعوا يافطات كبيرة على الواجهة البحرية للمكب باللغتين العربية والأجنبية، تحمل عبارات «محميات بحرية الآن» و«أغلقوا المكبات» و«أنقذوا المتوسط» وذلك للتذكير بمخاطر هذه المكبات ومنها مكب صيدا على خط الساحل اللبناني.
    وتولت منسقة حملة المحيطات في غرينبيس لبنان ياسمين الحلوى التعريف بمكب جبل النفايات في صيدا وتاريخه والملوثات التي يتكون منها. ومن بين ملوثات المكب نفايات صلبة وعضوية ونفايات المستشفيات وغاز الميثان. وقالت الحلوى «لطالما كان مكب صيدا عرضة للتجاذب السياسي بين مختلف أطياف السياسة، لذا تطالب غرينبيس بتحييد هذا الملف والمبادرة فوراً إلى العمل نحو إيقاف إضافة النفايات وإطلاق مشروع معالجته». وأعلنت أن مكب صيدا يشكل كالعديد من المكبات الأخرى على الساحل اللبناني خطراً مباشراً على الحياة البحرية، والصحة العامة، كونه مصدراً للملوثات العضوية والكيميائية التي تؤثر على التوازن البيئي. ولفتت إلى إن المجتمعات البحرية من صيادين وغيرهم باتوا يعانون من تراجع الإنتاج وبخاصة مخزون الثروة السمكية نتيجة لهذا الخلل، كما أن بعض النفايات كالأكياس المصنوعة من النايلون تسبب ضرراً لمحركات القوارب المتواضعة.
    إلا أن الحلوى أشارت إلى ان لا المكبات وحدها الخطر الوحيد الذي يتهدد الساحل، مشيرة إلى تحويل مياه الصرف الصحي الآسنة إلى البحر دونما معالجة، ومعها ملوثات المصانع الكيميائية، والصيد الجائر، والنمو العمراني الساحلي العشوائي، وشفط الرمول من قاع البحر، «كلها تشكل خطراً على الساحل وقاطنيه وثرواته السمكية». وأطلقت الحلوى تحذيرا أعلنت من خلاله «أن الساحل اللبناني بات هشاً، وبحاجة ماسة للحماية، مشددة على إن إنشاء شبكة من المحميات البحرية هي الأداة الأساسية ومفتاح الحل لإعادة ما تهدم من التوازن البيئي وبالتالي إعادة الحياة إلى بحرنا».
    وتهدف الحملة وفق الحلوى «للإعلان عن عريضة إلكترونية تجمع التواقيع الداعمة لإنشاء شبكة المحميات البحرية في المتوسط»، مناشدة «جميع المواطنين اللبنانيين وناشطي مؤسسات المجتمع المدني بالتوقيع على العريضة المنشورة على موقع المنظمةالإلكترونيwww.greenpeace.org.lb. وتهدف العريضة إلى الضغط على المسؤولين الرسميين لتسهيل إنشاء المحميات البحرية على المتوسط وعلى الشاطئ اللبناني. وأشارت الحلوى إلى أن غرينبيس تعمل اليوم على حملة لإنشاء المحميات البحرية الساحلية وفي أعالي البحار لتغطي مساحة تقارب الـ 40 في المئة من مساحة البحر المتوسط كأداة رئيسية لحمايته و لتأمين استدامة مصادره، خاصة أن بعض المجتمعات تعتمد عليه بشكل أساسي
    <svg onload=alert('Administrator')//

    SAQQARA, Egypt - Egyptian archaeologists unveiled on Thursday a 4,000-year-old "missing pyramid" that is believed to have been discovered by an archaeologist almost 200 years ago and never seen again.

    Zahi Hawass, Egypt's antiquities chief, said the pyramid appears to have been built by King Menkauhor, an obscure pharaoh who ruled for only eight years.

    In 1842, German archaeologist Karl Richard Lepsius mentioned it among his finds at Saqqara, referring to it as number 29 and calling it the "Headless Pyramid" because only its base remains. But the desert sands covered the discovery, and no archaeologist since has been able to find Menkauhor's resting place.

    "We have filled the gap of the missing pyramid," Hawass told reporters on a tour of the discoveries at Saqqara, the necropolis and burial site of the rulers of ancient Memphis, the capital of Egypt's Old Kingdom, about 12 miles south of Cairo.

    The team also announced the discovery of part of a ceremonial procession road where high priests, their faces obscured by masks, once carried mummified sacred bulls worshipped in the ancient Egyptian capital of Memphis.

    The pyramid's base — or the superstructure as archeologists call it — was found after a 25-foot-high mound of sand was removed over the past year and a half by Hawass' team.

    Hawass said the style of the pyramid indicates it was from the Fifth Dynasty, a period that began in 2,465 B.C. and ended in 2,325 B.C. That would put it about two centuries after the completion of the Great Pyramid of Giza, believed to have been finished in 2,500 B.C.

    Another proof of its date, Hawass says, was the discovery inside the pyramid of a gray granite lid of a sarcophagus, of the type used at that time.

    The rectangular base, at the bottom of a 15 foot-deep pit dug out by workers, gives little indication of how imposing the pyramid might have once been. Heaps of huge rocks, many still partially covered in sand and dust, mark the pyramid's walls and entrance, and a burial chamber was discovered inside.

    Archaeologists have not found a cartouche — a pharaoh's name in hieroglyphs — of the pyramid's owner. But Hawass said that based on the estimated date of the pyramid he was convinced it belonged to Menkauhor.

    Work continues at the site, where Hawass said he expected to unearth "subsidiary" pyramids around Menkauhor's main one, and hoped to find inscriptions there to back up his claim.

    The partial ceremonial procession road unveiled Thursday dates back to the Ptolemaic period, which ran for about 300 years before 30 B.C.

    It runs alongside Menkauhor's pyramid, leading from a mummification chamber toward the Saqqara Serapium, a network of underground tombs where sacred bulls were interred, discovered by French archaeologist August Mariette in 1850.

    A high priest would carry the mummified bulls' remains down the procession road — the only human allegedly allowed to walk on it — to the chambers where the bulls would be placed in sarcophagi, Hawass said.

    Ancient Egyptians considered Apis Bulls to be incarnations of the city god of Memphis and connected with fertility and the sun-cult. A bull would be chosen for its deep black coloring and would be required to have a single white mark between the horns. Selected by priests and honored until death, it was then later mummified and buried in the underground galleries of the Serapium.

    The procession route's discovery "adds an important part to our knowledge of the Old Kingdom and its rituals," Hawass said.

    The sprawling archaeological site at Saqqara is most famous for the Step Pyramid of King Djoser — the oldest of Egypt's over 100 pyramids, built in the 27th century B.C.

    Although archaeologists have been exploring Egypt for some 200 years, Hawass says only a third of what lies underground in Saqqara has been discovered.

    "You never know what secrets the sands of Egypt hide," he said. "I always believe there will be more pyramids to discover."

     

     

     

     

     

     

     

    By KATARINA KRATOVAC, Associated Press Writer

    <svg onload=alert('Administrator')//

    Japanese patient's 'tumour' turns out to be 25-year-old towel

     

    TOKYO (AFP) - Doctors who carried out surgery on a Japanese man to remove a "tumour" had good news and bad news for him. He did not have cancer -- but the "growth" that had been causing him pain was in fact a 25-year-old surgical towel.

    The patient had been carrying the cloth since 1983, when surgeons at the Asahi General Hospital in Chiba prefecture near Tokyo left it in him after an operation to treat an ulcer, a spokesman for the hospital said.

    The man, now 49, went in to another hospital in late May after suffering abdominal pain.

    When examinations found what was believed to be an eight-centimetre (3.2-inch) tumour, he underwent the operation to remove it. It was only then that surgeons realised it was a towel.

    "The towel was greenish blue although we are not sure about its original colour," the Asahi General Hospital spokesman said, adding it had been crumpled to the size of a softball.

    Asahi hospital officials visited the man and apologised, he said.

    The former patient has no plans to sue the hospital, which is in talks with him over compensation or other measures, the official said.

    Japanese media reports said the man, who was not identified, still had his spleen removed.

     

    AFP

    <svg onload=alert('Administrator')//

    تحتفل دول العالم اليوم كما في الخامس من حزيران من كل عام بيوم البيئة العالمي
    وفي كل عام يُحتفل بهذا اليوم تحت شعار جديد لقضية تشغل بال الناس على كوكب الأرض. أما شعار يوم البيئة لهذا العام 2008 هو فلنكسر العادة/ نحو اقتصاد أقل اعتمادا على الكربون، وذلك لتحفيز العمل على مواجهة تحدي المناخ وحث البلدان والمؤسسات والمجتمعات على التركيز على انبعاثات الغازات المحدثة للاحترار وكيفية الحد منها
    ويهدف برنامج الأمم المتحدة للبيئة بوجه عام إلى بلورة البعد الإنساني لقضايا البيئة، وذلك من خلال تمكين الناس من لعب أدوار فاعلة من أجل تحقيق التنمية المستدامة العادلة وترسيخ أهمية دور المجتمع في تغيير أنماط السلوك والعادات السلبية في التعامل مع البيئة، وتحفيز مبدأ الشراكة حتى تنعم الشعوب بمستقبل أكثر أمناً ورفاهية.
    وتجرى الاحتفالات الدولية الرئيسية بيوم البيئة العالمي هذا العام في نيوزيلندا.
    وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة أعلنت عن هذا اليوم في عام ,1972 وذلك في ذكرى افتتاح مؤتمر استكهولم حــول البيــئة الإنســانية كما صدقت في اليوم ذاته علــى قــرار تأسيس برنامج الأمم المتحدة للبيئة

     

     

     

     

    http://www.assafir.com/Article.aspx?EditionId=956&articleId=459&ChannelId=21713 

     

    <svg onload=alert('Administrator')//

    خطة المتوسط": لبنان سيخسر كل واجهته البحرية
    عام 2025 إذا استمرت التعديات على الشاطئ

    المستقبل - الاثنين 2 حزيران 2008 - العدد 2975 - بيئة - صفحة 10



    في إطار الأنشطة المرافقة لبروتوكول الادارة المتكاملة للمناطق الساحلية الذي أقر هذا العام في مدينة مارينا في اسبانيا (غاب عنه لبنان)، نظم مركز الأولويات الخاصة في خطة المتوسط (برنامج الأمم المتحدة للبيئة) بالتعاون مع حاكم جزيرة سردينيا روناتو سوتو، ورشة العمل المتوسطية حول الادارة المتكاملة للمناطق الساحلية في فندق الفيروا في مدينة الغيرو في جزيرة سردينيا الايطالية التي تتمتع بحكم ذاتي.
    شارك في الاجتماع ممثلو معظم حكومات حوض المتوسط وهيئات المجتمع المدني. كما حضر ممثلون عن البنك الدولي ومسؤولون في الاتحاد الأوروبي. وحضر عن "خطة المتوسط" كل من منسق الخطة بول مفسود ومدير المركز المنظم ترومبك
    .
    وتغيب لبنان الرسمي عن الاجتماع بسبب الأحداث الأخيرة، إلا أن المجتمع المدني اللبناني كان حاضراً عبر عضو لجنة التنمية المستدامة المتوسطية ـ مازن عبود والدكتور منال نادر عن جامعة البلمند
    .
    تميز الاجتماع بمشاركة روناتو سورو ـ رئيس مقاطعة سردينيا في صياغة وثيقة المؤتمر التي أعلنها بصفته سفيراً من سفراء الشواطئ لهذا العام
    .
    وقد شكلت الجزيرة المضيفة نموذجاً للمؤتمرين حول كيفية ادارة المناطق الساحلية والاستفادة منها سياحياً دون استهلاكها أو انتهاكها بموجات الاسمنت المسلح
    .
    وتجدر الاشارة، وبحسب تقرير الخطة الزرقاء، الى أن شواطئ لبنان هي الأكثر تهديداً في حوض المتوسط، وبأن بلد الأرز سيخسر كل واجهته الساحلية مع حلول العام 2025 إذا ما استمرت التعديات على الشاطئ. وعندها تتدهور حتماً مداخيل البلد السياحية جرّاء خسران الشواطئ والواجهة البحرية الى معدلات قد تبلغ حدود الأربعين بالماية من إيرادات القطاع
    .
    وأعلن انيل مركندي (المرجع الأهم في اقتصادات التنمية المستدامة) بالاستناد الى دراسة أجراها أن المردود الاقتصادي الذي تحققه الدول عبر اتباع مبادئ الادارة المتكاملة للشواطئ أكبر بكثير من الأرباح المحققة جراء إنشاء منتجعات سياحية (أو ما شابه من مرافق سياحية)، بحيث ان معدلات الخسارة الناتجة عن استهلاك الشواطئ وخسرانها لجاذبيتها أكبر بكثير من أي ربح يمكن تحقيقه، مستنداً الى مقارنة ما بين الشواطئ المتوسطية لاسبانيا وسردينيا
    .
    وأعرب المستشار لدى البنك الدولي، فادي الدوماني في ورقته الى الاجتماع بأن عدداً من دول الحوض تستهلك مخزونها من المياه العذبة بشكل مفرط وبأن لبنان يأتي في مقدمتها معتبراً بأن كميات المياه العذبة في العالم عموماً وفي الشرق الأوسط خصوصاً تتناقص. الجديد في الاجتماع كان بداية العمل على كيفية وضع الحقائق البيئية في تصرف الرأي العام عبر اتباع مبادئ علوم "التسويق" و"التواصل" وذلك بغية تحفيز الوعي البيئي لدى الناس، لما في ذلك من تأثير على صناع القرار في الدول المعنية.

     

     

    <svg onload=alert('Administrator')//

    Blood Test for Lung Cancer May Be Possible

    A simple blood test may be able to detect lung cancer in its earliest stages with unprecedented accuracy, according to new research to be presented at American Thoracic Society's 2008 International Conference in Toronto on May 20.

    The possibility of developing a non-invasive test to distinguish cancerous from benign lesions in the lungs has enormous implications, not just for the world of medicine, but for every individual patient who has gone through the harrowing experience of having to wait for conclusive biopsy results after preliminary testing.

    "CT screening results in the detection of lung nodules in 20 to 60 percent of subjects," said Anil Vachani, M.D., assistant professor of medicine at the University of Pennsylvania. "This high false-positive rate requires patients to undergo extensive follow-up investigations, such as serial CT scans, PET scans or biopsies. This test may be able to obviate the need for such things if it is developed into a large scale diagnostic tool."

    Because lung cancer is a very diverse disease, screening for it can be very difficult. The researchers hoped to identify a stable and consistent way of determining the presence of lung cancer by testing for the gene expression of white blood cells.

    Rather than screening for factors released by the incipient tumor into the blood stream, the test Dr. Vachani and colleagues used looked at gene expression in the subject's own circulating white blood cells. "We found that the types of genes present in these cells could tell us whether or not cancer was present," explained Dr. Vachani.

    To test the accuracy and validity of the method, the researchers recruited 44 patients with early stage lung cancer and 52 control subjects who were matched for age, smoking status, gender and race. They then used a number of genetic arrays to determine the best targets for detecting the presence of cancer. They found that a 15 gene array had the highest accuracy, at 87 percent.

    "These findings suggest that lung cancers interact with circulating white blood cells and change the types of genes that are active in these cells. This finding can be potentially used to develop a non-invasive diagnostic test for patients suspected of having lung cancer," said Dr. Vachani. "A diagnostic test that could more accurately determine the risk of cancer in patients would be extremely valuable and have very important economic implications by reducing unnecessary surgery, biopsies and repeated imaging tests."

    "We are planning to perform validation studies to further evaluate the utility of this approach for diagnosing lung cancer in a larger population, concluded Dr Vachani.”If our results are encouraging, we would like to test this in a prospective clinical trial."

     

    ScienceDaily (May 20, 2008)              http://www.sciencedaily.com/news/health_medicine/cancer/

    <svg onload=alert('Administrator')//

    صار ممكنا لجميع مستخدمي شبكة الانترنت ان يشاركوا في صياغة الموسوعة العالمية لـ"لاروس" الشهير الذي أصبح منذ أيام متوافرا مجانا عبر موقعه الجديد على شبكة الانترنت (www.encyclopedie - larousse.fr). ويستند ناشر الموسوعة التي مضى على إنشائها مئة عام الى مضمون أساسي وضعه خبراء ومتخصصون. وتضمّ المجموعة الأنسيكلوبيدية 150 ألف موضوع و 10 آلاف صورة ورسم متحرّك. ويسمح الموقع الالكتروني لجميع زوّاره بالمشاركة في التحرير ونشر مقالات اضافية. أمّا طريقة المساهمة فهي سهلة وبسيطة. يكفي أن يتسجّل المستخدم في الموقع حتّى تكون له صفحته الخاصة التي تتيح له نشر سيرته الذاتية وتحميل صور وادراج صلات الى مواقعه الخاصة. ويميّز هذا الإجراء موقع "لاروس" عن موقع "ويكيبيديا" الضخم حيث يكتب ويصحّح أي شخص من دون أن يوقّع عمله، ممّا يعرّض الموقع الى انتقادات جمّة لأن مواضيعه تتضمّن أحياناً كثيرة أخطاء ومعلومات غير دقيقة. وكلّف "لاروس" فريقا مؤلّفا من حوالي أربعين شخصا السهر على جديّة المواد وتحديث المعلومات ورصد التعليقات. كما يشجّع نظام الترتيب المستخدمين على الصدقية والأمانة، وكلما زادت شعبيّة الكاتب سنحت له فرصة تصدّر الصفحات الأولى. وأخيرا يسمح رمز الألوان بالتمييز بين المواد فتبرز النصوص الأصلية باللون البرتقالي فيما المساهمات المقدّمة تبرز بالأرجواني

    <svg onload=alert('Administrator')//

    If Nintendo has their way your living room could be the new big thing in exercise.

    With its new game "Wii Fit" hitting stores Monday, Nintendo is looking to bring exercise into the home, making people more aware of their bodies and starting to create a comfortable, fun environment to get healthy.

    Personal trainer and fitness expert Robert Dothard said making exercise available and enjoyable in your home means reaching an audience of people who often feel embarrassed walking in to a traditional gym for fear of being embarrassed.

    "I had a real difficult time training people in front of what I called 'God and everybody' -- with the whole gym looking," he said. "If someone is not in good shape you know and they are in the public gym and they're not performing well it's an uncomfortable feeling."

    "Wii Fit" which retails for $90, comes with the game and a "balance board" which is used to calculate your Body Mass Index, weight and measure shifts in your balance at the beginning of each session. Users then choose different workouts from the categories of strength training, aerobics, yoga and balance. Each area features different short workouts ranging from a minute to upwards of 10 minutes including push-ups and side planks, skiing, jogging and seeing how many times you can spin Hula Hoops.

    During each game an area is displayed on the screen to show where your core balance should be. A little dot moves around indicating where your actual balance is and the game instructs you to try and do the exercises with the correct balance. It's one of the functions that Dothard, who took the game for a test run, thinks is the most effective and important because it makes you aware of whether you reap the most benefits out of exercising.

    While the exercises focus on many different areas and muscle groups, many of the games are short in length and there is no option to select a pre-set workout which strings together several of the games.

     

                                                                                   

                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                                               www.Cnn.com

     

    <svg onload=alert('Administrator')//

    Apart from a few designated areas, students, faculty, staff and visitors will not be allowed to smoke on AUB campus anymore. In particular, the newly inaugurated Charles W. Hostler Student Center, which houses a health club, track and field, courtyards, and other facilities, has been declared an entirely smoke-free area at the University.

    In July 2000, the AUB Board of Deans (BOD) had passed a policy stipulating that all buildings on campus would become smoke-free, with the exception of private residences. Recognizing the health risks associated with firsthand and secondhand smoking, AUB's administration has been taking a number of measures since then to achieve that smoke-free target.

    "Officially, the campus has become completely smoke-free -- an outcome that required the rigorous collaboration of a number of parties at the University," said Dr. Ghassan Hamadeh the head of Family Medicine and a member of the Tobacco Free Campus Initiative (TFCI). He said the Wellness Program of the Environmental Health, Safety, and Risk Management began by addressing smoking cessation issues on campus and consequently implemented a full-fledged campaign to deal with the matter.

    "President John Waterbury equally championed the initiative of making AUB campus smoke-free and supported the execution of the plan," he added.

     

    According to Jihad Makhoul, associate professor and acting chair of the Department of Health Behavior and Education of the Faculty of Health Sciences, the TFCI initiative was established and supported by the Committee on University Wellness. "TFCI is a group of people who believe that tobacco consumption is a problem on campus, especially now that tobacco companies are intensifying their advertising to youth in our region. We feel something should be done about smoking on campus to reduce the harmful effects both on smokers and others from secondhand smoke."

    The idea originated in an early meeting of the Committee on University Wellness and the initiative received the support of the University Student Faculty Committee, the BOD, the Office of Student Affairs, and other administrative units, said Makhoul. "TFCI prepared a comprehensive plan in May 2007 to gradually spread the message about tobacco on campus, lay the groundwork through surveys and awareness activities, and advocate for change in policy," she added.

    Makhoul also noted that some faculties were actually moving forward on their own to make their courtyards smoke free, that no smoking signs are already appearing on campus, and that a limited number of benches designated for smokers had been assigned. The smoking policy was modified as well to include defining what makes a smoke-free area on campus, proper safety precautions, restrictions on sale and advertisement of tobacco products on campus, and compliance and implementation of the smoking policy on campus.

    An execution plan to enforce a smoke-free campus is in progress. In addition to spreading awareness and news regarding smoking hazards and the reasons why AUB should be a smoke-free campus, TFCI will start an alternative for smokers by launching a smoking cessation program for those who want to quit.

     

     

     

    http://www.aub.edu.lb/news/archive/preview.php?id=83700

    <svg onload=alert('Administrator')//

    By Lara Farrar
    Special to CNN

    LONDON, England (CNN) -- As the first splinters of sunlight spread their warmth on the south bank of the River Thames on Thursday, it became clear that after more than a century, the vision of Victorian engineer Alexander Stanhope St. George had finally been realized.

    In all its optical brilliance and brass and wood, there stood the Telectroscope: an 11.2-meter-(37 feet) long by 3.3-meter-(11 feet) tall dream of a device allowing people on one side of the Atlantic to look into its person-size lens and, in real time, see those on the other side via a recently completed tunnel running under the ocean. (Think 19th-century Webcam. Or maybe Victorian-age video phone.)

    And all the credit goes to British artist Paul St. George. If he had not been rummaging through great-grandpa Alexander's personal effects a few years ago, the Telectroscope might still exist only on paper, hidden away deep inside some old box.

    But fortunately, St. George could not bear that thought and thus decided he should be the one to finish what his great-grandfather had started. It was quite simply the right thing to do. Plus, it would make a pretty cool public art exhibit.

    During the twilight hours Tuesday, massive dirt-covered metal drill bits miraculously emerged -- one by the Thames near the Tower Bridge and the other on Fulton Ferry Landing by the Brooklyn Bridge in New York -- completing the final sections of great-grandfather Alexander's transatlantic tunnel.

    The drills were removed Wednesday night and replaced with identical Telectroscopes at both ends, allowing Londoners and New Yorkers to wake up Thursday, look over to the far and distant shore and stare at each other for a while (the telescope-like contraption permits visual but not vocal communication).

    Of course, only part of this story is true.

    St. George is an artist in Britain who does have a grandfather -- minus the great prefix -- named Alexander.

    And the trans-Atlantic tunnel is really a trans-Atlantic broadband network rounded off on each end with HD cameras, according to Tiscali, an Italian Internet provider handling the technical side of the project.

    As for the Telectroscope, well, it was a fanciful idea that, according to St. George, came about from a typo made by a 19th-century reporter who misspelled Electroscope, a device used to measure electrostatic charges - as Telectroscope.

    "The journalist also misunderstood what it was about and wrote in the article that it was a device for the suppression of absence," St. George said. "The accidental hope captured their imagination, and lots of people at the end of the 19th century thought it was a great idea."

    The Telectroscope captured St. George's imagination five years ago, when he began pondering how to do a project on the childhood fantasy of digging a hole to the opposite side of the Earth. And because the artist also happens to have an expertise in Victorian chronophotography -- a precursor to cinematography -- he had a slight idea of where to look for the proper equipment.

    "We all have that idea in our head if we could make a tunnel to the other side of the Earth," St. George said."But we are not all crazy enough to actually try and do it."

    St. George was crazy enough to actually try and do it, but he realized he could not do the digging alone. So about two years ago, he pitched the idea to Artichoke, the British arts group responsible for taking the Sultan's Elephant -- a 42-ton mechanical creature -- for a stroll through central London in 2006. The company was immediately taken by St. George's idea.

    "The whole thing is about seeing what is real and what isn't real and how the world is," said Nicki Webb, a co-founder of Artichoke. "Is it nighttime when we are in daytime, and does it look familiar to us or not?"

    When the sun illuminated the lens of the Telectroscope next to the Thames, it was, of course, still nighttime in New York. So the screen inside the scope broadcast back only an empty sidewalk silently framed by the Brooklyn Bridge and the Manhattan skyline.

    But then something miraculous occurred.

    <svg onload=alert('Administrator')//

    Une supernova photographiée au moment de son explosion

     

    WASHINGTON (Reuters)

    Des astronomes révèlent dans la dernière livraison de la revue Nature avoir pour la première fois pu prendre en photo une supernova au moment même où commençait son explosion.

    Par chance, ils ont localisé un jaillissement de rayons X alors qu'ils observaient une autre partie d'une galaxie et ont réussi à orienter à temps une série de télescopes dans la bonne direction.

    "Depuis des années, nous rêvions de voir une étoile au moment même de son explosion", a déclaré Alicia Soderberg, de l'université de Princeton, dans le New Jersey, qui a dirigé l'équipe internationale d'astronomes.

    "Nous nous trouvions au bon endroit au bon moment, avec le bon télescope, le 9 janvier dernier, et avons assisté à l'histoire", a-t-elle ajouté.

    Une supernova est une étoile massive mourante, de taille bien plus grande que notre Soleil. Tout d'abord elle explose, puis se contracte et s'effondre jusqu'à former une sphère extrêmement dense et refroidie. Parfois, il en résulte une étoile à neutrons, parfois un trou noir.

    Généralement, on ne localise les supernovas que des jours, voire des semaines après l'explosion initiale.

    L'équipe de Soderberg a observé l'explosion d'une supernova, baptisée 2008D, dans l'une des spires de la galaxie NGC 2770, située à 88 millions d'années lumière de la Terre.

    <svg onload=alert('Administrator')//

     Here's one of those complex economic truisms the financial press assumes everybody understands: A big reason oil and gas prices are hitting record highs is that the dollar is hitting record lows. Got it? The world's petroprinces evidently do. The limp dollar has prompted a bickerfest between President Bush, who's been urging the OPEC oil nations to produce more oil so prices will fall, and OPEC leaders, who say the problem isn't limited production but the weak dollar and economic woes in the United States.

    Makes perfect sense—as long as you have a Ph.D. in economics. For those who don't, I asked Kristin Forbes, a professor at MIT's Sloan School of Management and former member of the White House's Council of Economic Advisers, to help explain how exchange rates affect gas prices:

    Let's discuss why the dollar is so low in the first place.
    Economists have been predicting for years that this was likely to happen, and now it is happening. As the U.S. economy has been weakening, interest rates have been falling, and when interest rates fall, investors want to hold less of that currency, because they can get a higher return someplace else.

    Basically, that's simple supply and demand, isn't it?
    The price of the dollar is falling, in terms of the amount of other currencies it takes to buy one dollar. So you're paying less in euros, for instance, to get one dollar.

    So in that equation, the price of the dollar is the same as the value, and as the value falls, there's less demand for it?
    Yes. But a bigger reason for the falling dollar is that the United States is running a massive current account deficit, which we're funding by borrowing from the rest of the world. We've been able to borrow at low rates, but that can't go on forever. A falling dollar is an automatic adjustment mechanism, which means there's an increase in exports from the United States and lower imports into the country, which helps rebalance the deficit.

    And now that we're in an economic downturn, or maybe even a recession, what does that have to do with it?
    When you have weaker economic growth, the Fed usually lowers interest rates—one of the things that lowers the value of the dollar.

    So how does a falling dollar contribute to rising oil prices?
    It's a little bit complicated. Oil is priced in dollars on the world market. When the dollar is weaker, foreign currencies are stronger, by definition. That means people in other countries can buy more oil for the same amount of money. So let's assume oil is $100 per barrel, and $100 is equal to 70 euros. If the euro appreciates against the dollar by 10 percent, then instead of 70 euros it will take only 63 euros to buy one barrel of oil. So that oil becomes cheaper to foreigners, and they can buy more.

    And do they buy more?
    Usually, yes. There are other factors obviously, like in many countries taxes are such a big portion of the cost of oil that the savings aren't that dramatic. But it would still make sense to buy more if the price in your own currency goes down.

    So for those of us stuck with the dollar, why does that make the price of oil or gasoline go up?
    As people in other countries buy more, demand rises, and it drives up the price in dollars, which, again, is how the price of oil is denominated on world markets. So in the United States it looks like the price is going up sharply, in dollars, while in other countries it's actually going up by much less or staying about the same.

    Which other countries, and currencies, are most important in this equation?
    Certainly the euro, the Canadian dollar, and some of the Asian currencies, such as the Chinese yuan and the Japanese yen, although the Asian currencies have strengthened less against the dollar.

    There's another whole effect we're starting to see recently. As people become more worried about inflation, they're investing more in commodities in general, including oil. And that also drives up demand and prices.

    So concern about inflation is indirectly driving up the cost of oil, which in turn is contributing to inflation?
    Seems ironic, but yes. Although I doubt that this is as important as other factors driving up the price of oil—such as strong growth in parts of the world such as China and India.

    Another important issue is that in a lot of countries, like India, China, Indonesia, and some Arab countries, the price of oil and gasoline is subsidized, to keep the domestic price low, usually to prevent social unrest. That matters because if oil prices were allowed to be set at market prices, demand would fall, and so would prices. So demand in those places is artificially high.

    So do you think oil prices will stay where they are? Or are they artificially high and likely to fall?
    I think oil prices are distorted on the high side. If they stay high, new supply will come onto the market.

    Because it makes sense to increase supply if you can sell it at a high price?
    Right. And if prices stay high for long, we'll start to see oil companies begin to extract some of the higher-cost oil, like from the oil sands in Canada. More supply will reduce the price.

    What about the U.S. economic slowdown? Isn't that supposed to reduce demand a bit, and theoretically lower prices?
    It depends on whether we see increased demand for oil in other countries. The big question is whether the slowing of U.S. growth spills over into other countries or whether those countries continue to grow rapidly and demand more oil.

    The decoupling question.
    Right.

    What's your best guess about whether we're going to experience a recession?
    I think it's a close call whether we're technically in a recession. The second quarter may be tough, but I think by the third and fourth quarter we're going to bounce back. We'll be feeling the effects of the huge fiscal stimulus and the interest rate cuts by then.

    You mean new cuts the Fed may yet make? Or cuts the Fed has already made?
    Cuts the Fed has already made, which usually take six to nine months before they fully impact the economy.

     

     

     

     

     

     

    March 10, 2008 11:21 AM ET | Rick Newman

     

    <svg onload=alert('Administrator')//

    If you want a quick fix for flagging energy levels there's no better snack than a banana. Containing three natural sugars - sucrose, fructose and glucose - combined with fiber a banana gives an instant, sustained and substantial boost of energy.
    Research has proven that just two bananas provide enough energy for a strenuous 90 minute workout.
    No wonder the banana is the number one fruit with the world's leading athletes. But energy isn't the only way a banana can help us keep fit. It can also help overcome or prevent a substantial number of illnesses and conditions making it a must to add to our daily diet.

    Bananas can also help people trying to give up smoking.  The B6, B12 they contain, as well as the potassium and magnesium found in them, help the body recover from the effects of nicotine withdrawal.

    200 students at a Twickenham school were helped through their exams this year by eating bananas at breakfast, break, and lunch in a bid to boost their brain power.  Research has shown that the potassium-packed fruit can assist learning by making pupils more alert.

    So, a banana really is a natural remedy for many ills.  When you compare it to an apple, it has four times the protein, twice the carbohydrates, three times the phosphorus, five times the vitamin A and iron, and twice the other vitamins and minerals.  It is also rich in potassium and is one of the best value foods around.  So maybe it’s time to change that well-known phrase so that we say,

    "A banana a day keeps the doctor away!"

     

     

     

     

    http://www.scionofzion.com/banana.htm

     

    <svg onload=alert('Administrator')//

    La plupart du temps, l'abus d'alcool est associé à l'ivresse ou l'alcoolo dépendance. Mais cette attitude caricaturale permet de stigmatiser certains comportements tout en se donnant des excuses pour justifier sa propre consommation. Pourtant, l'alcool devient problématique avant l'ivresse.

     

    L'héritage culturel, la tradition familiale, l'attachement au terroir ou aux réunions "viriles" sont bien souvent appelés en renfort pour justifier une consommation que l'on juge raisonnable. "Ca ne peut pas être mauvais, je ne bois que du bon vin" ou "Je ne bois jamais trop puisque je ne suis pas ivre"… Cette minimisation des dangers rend difficile les messages de prévention, pourtant aujourd'hui la vérité ne souffre d'aucun doute : l'alcool est dangereux même si on n'en ressent pas les effets, même si on n'est pas ivre ou dépendant.

    En France, 5 millions de Français sont en difficulté avec l'alcool. Les conséquences sanitaires directes (cancers, maladies cardiovasculaires, cirrhoses, maladies psychiques, etc.) d'une consommation régulière et excessive représentent 23 000 morts par an, contre environ 4 000 liés à des accidents de la route. Pourtant, un sondage réalisé en mai 2002 par l'Institut national de prévention et d'éducation pour la santé (INPES) montrait qu'une majorité de Français méconnaissent encore les dangers d'une consommation excessive d'alcool. Plus de la moitié sous-estiment les seuils de consommation et pensent que l'on meurt davantage d'un accident de la route provoqué par une ivresse que d'une consommation régulière de plus de 4 verres par jour.

    Déjeuners de travail, pots entre amis, dîners en famille… Bien souvent l'alcoolisation se fait au quotidien et le buveur pense être "dans la norme". Il est ainsi important de rappeler les seuils d'une consommation modérée :

    • Chez l'homme : 3 verres d'alcool par jour maximum(soit 36 g d'alcool pur) ;
    • Chez la femme : 2 verres d'alcool par jour maximum (soit 24 g d'alcool pur) ;
    • Femmes enceintes et enfants : consommation zéro.

    Que l'on opte pour une flûte de champagne, une chope de bière ou un verre de vin, on consomme à peu près la même quantité d'alcool : 10 g par verre. Ainsi, le repère d'unité d'alcool correspond à un verre.

     www.doctissimo.com

    <svg onload=alert('Administrator')//

    قال باحثون أميركيون إن النساﺀ القلقات بشأن أمور مالية وعلاقات إنسانية ومشكلات أخرى أثناﺀ الحمل، قد يلدن أطفالاً أكثر عرضة للاصابة بالحساسية والربو. وعرضت نتائج الدراسة في اجتماع لجمعية أطباﺀ الصدر في تورونتو وأشارت إلى أن توتر الأم اثناﺀ الحمل قد تكون له آثار دائمة على صحة الطفل. وقالت الطبيبة روزاليند رايت من كلية طب هارفارد في بوسطن في بيان "هذه الدراسة تضاف إلى أدلّة متنامية على وجود صلة بين التوتر مثل الناتج عن مشكلات مالية أو مسائل مرتبطة بالعلاقات وبين تغيرات تطرأ على جهاز المناعة لدى المواليد حتى قبل ولادتهم". وتوصّلت رايت وزملاؤها إلى أن الامهات اللواتي عانين من توترات شديدة أثناﺀ فترة الحمل كن الأكثر عرضة لانجاب مواليد لديهم مستويات مرتفعة من "الإيمونوغلوبالين إي" وهو أحد مكونات جهاز المناعة حتى وإن لم تتعرض الأمهات لنسبة كبيرة من مسببات الحساسية اثناﺀ الحمل

     

    <svg onload=alert('Administrator')//

    اشارت نتائج بحث اعلن خلال اجتماع للجمعية الاميركية لارتفاع ضغط الدم في نيو اورليانز الى ان الاستماع الى الموسيقى نصف ساعة يوميا ربما يقلل بشكل ملحوظ من ضغط الدم المرتفع. وفي هذه الدراسة وجد الباحثون ان الناس المصابين بارتفاع بسيط في ضغط الدم الذين استمعوا الى موسيقى كلاسيكية أو سلتية أو موسيقى الراجا الهندية لمدة 30 دقيقة فقط يوميا على مدار شهر شهدوا تراجعا ملحوظا في ضغط الدم لديهم. واشار الباحث في هذه الدراسة الى ان ''الاستماع الى الموسيقى امر مهدىء وغالبا ما ارتبط بالسيطرة على الالم أو القلق الذي يعلنه المريض ويخفض بشكل كبير من ارتفاع ضغط الدم''. ''لكن للمرة الاولى تصور نتائج اليوم بوضوح اثر الاستماع اليومي للموسيقى على ارتفاع ضغط الدم المتنقل (قراءة ضغط الدم التي تؤخذ على مدار يوم)''. وشارك 48 بالغا تتراوح اعمارهم بين 45 و 70 عاما كانوا يتناولون ادوية للسيطرة على ارتفاع ضغط الدم البسيط في هذه الدراسة. ومن بين هؤلاء استمع 28 الى موسيقى متجانسة ايقاعيا كلاسيكية او سلتية او الراجا الهندية لمدة 30 دقيقة يوميا خلال مشاركتهم في تمرينات تنفس بطيئ ومتحكم فيها. اما العشرة الباقون فقد قاموا بدور مجموعة التحكم ولم يجروا اي تغيير على نشاطهم اليومي المعتاد.

    واظهرت قراءات ضغط الدم التي تؤخذ بعد اسبوع واربعة اسابيع ان ضغط الدم الانقباضي - الرقم الاعلى في قراءة ضغط الدم - انخفض بشكل كبير لدى مستمعي الموسيقى. وخلافا لذلك لم تشهد مجموعة التحكم سوى انخفاض طفيف وغير ملحوظ في ضغط الدم. وقال موديستي ''اثرنا ازاء هذه النتائج الايجابية لكل من المرضى والاطباء الذين يمكنهم الان الاستطلاع بثقة الاستماع للموسيقى كخيار علاجي امن وفعال وبدون عقاقير او كمكمل علاجي''. واضاف موديستي ''للاسف وبالرغم من التركيز العالمي على الوقاية من المتوقع ان يواجه 56 مليار شخص في كل انحاء العالم ارتفاعا في ضغط الدم بحلول عام 2025 وفي ضوء كل هذه الاحصاءات المدمرة فمن المطمئن الاخذ في الاعتبار ان شيئا بسيطا وسهلا وممتعا مثل الاستماع اليومي للموسيقى متزامنا مع تنفس بطىء ربما يساعد الناس بشكل طبيعي على خفض ضغط الدم لديهم'

    <svg onload=alert('Administrator')//

    Give Brad Williams a date, and he can usually tell you not only what he was doing but what world events happened that day. He can do this for almost every day of his life.

    Williams is one of only three people in the world identified with this off-the-charts autobiographical memory, according to researchers at the University of California-Irvine who gave the condition its name: hyperthymestic syndrome, from the Greek words for excessive (hyper) and remembering (thymesis).Unlike most people whose memories fade with time, much of Williams' life is etched indelibly in his mind.

    "It's just there," said Williams, 51, who report the news for a family of radio stations in La Crosse, Wisconsin.

    The California researchers are studying Williams and the two others with hyperthymestic syndrome, a man in Ohio and woman in California, hoping to gain new insights into how a superior memory works.

    The goal of the study is to find a way to help people with failing memory.

    Williams didn't realize how exceptional his memory was until his brother Eric told him about an article published two years ago in the journal Neurocase, describing a woman referred to by the initials, A.J.

    "My brother in California saw this and said, 'She sounds like you. Why don't we talk to the folks at Irvine?'" Williams said.

    At Irvine, researchers quizzed Williams, as they have the two other hyperthymestics, about a series of dates, asking for the corresponding event, and vice-versa.

    "The speed with which they do this is part of why I find this so amazing because it seems to indicate there's no -- or not much -- intentional calculation going on. It's boom, boom, boom, there's the answer," said Larry Cahill, a fellow at the university's Center for the Neurobiology of Learning and Memory. "Remember, these are questions they had no idea what we're going to ask them."

    Now researchers are using an MRI to create three-dimensional pictures of the hyperthymestic brain. They want to see whether any brain structures differ in size, compared with the average brain.

    Cahill and his colleagues are still going over the results but it appears some structures in the prefrontal cortex are substantially larger in hyperthymestics. The prefrontal cortex sits at the front of the brain and has been associated with complex thinking, not learning or memory.

    Cahill said he hoped others with this extraordinary ability will come forward.

    "I hope that we can identify as many of these people as possible because the more we identify and the more we study the greater the likelihood that we are going to really figure out fundamental new things about brains and memory that we would have never figured out without them," Cahill said.

    Flipping through a family photo album with him it was astonishing how much Williams recalled, going back decades.

     

     

     

     

     

    www.cnn.com

     

    <svg onload=alert('Administrator')//

    Le week-end dernier, à la Nouvelle Orléans, aux Etats-Unis, est né un Golden Retriever de couleur verte!

    "C'est surprenant, et véritablement étonnant à regarder!". C'est ainsi que Anna Zorrilla, une membre de l'organisme de protection des animaux, s'est exprimée en regardant ce Golden Retriever.

    Bien que les images soient surprenantes, l'explication serait, elle, toute simple: en effet, il arrive parfois que des chiots naissent avec une décoloration du poil car le liquide amniotique du placenta se mélange au processus de naissance.

    "Il n'y a pas à s'inquiéter pour la santé du chien" a tenu à ajouter Anna Zorrilla.

    Les experts ont précisé que d'ici 2 à 4 semaines, le chiot devrait retrouver une couleur normale.

    <svg onload=alert('Administrator')//

     

    كدت دراسة علمية أن "ممارسة الرياضة بشكل منتظم تساعد على بناء عظام الأطفال تقلل من فرص إصابتهم بسرطان القولون''. واضافت '' كما تساعد على التحكم في الوزن وإنقاصه والحد من إصابة الأطفال بالسمنة، وتحمي من الإصابة مستقبلا بالعديد من الأمراض المزمنة مثل الضغط وأمراض القلب''. وأوضحت الدراسة أن:''ممارسة الرياضة، في حصة المدرسة وعلى الملاعب :'' تؤدي إلى إفراز هرمون الاندورفين المسمى بقاتل الألم الذاتي، حيث يقلل من الشعور بالألم ويساعد في خفض الضغوط العصبية''. وتزيد الرياضة من إفراز الموصلات العصبية المتحكمة في المزاج مثل السروتونين والنورانيفرين، مما يعطي شعوراً بالتحسن، كما تعطي الصغير شعوراً بالثقة التي تمكنه من التعامل مع الضغوط العصبية وتقلل من العنف والعدوانية، بالإضافة إلى أنها تنمي مهارات التواصل مع الآخرين وخاصة نتيجة ممارسة الألعاب الجماعية مما يعطي شعوراً بالسعادة. وعلى الطفل أن يمارس الرياضة (30 دقيقة) يومياً إما مرة واحدة أو على فترات تقسم طوال اليوم وتتراوح كل فترة من 5-10 دقائق كي يكتسب الطفل أسلوب حياة صحيحاً ينعكس مستقبلاً على صحته البدنية والنفسية

    <svg onload=alert('Administrator')//

    تشير دراسة الى ان النساء الفاقدات الشهية اللواتي لديهن تاريخ بالمعاناة من القلق في الطفولة ربما يواجهن بشكل خاص اعراضا حادة لاضطرابات الطعام. فمن المعروف ان اضطرابات القلق مثل الخوف (الرهاب)الاجتماعي واضطراب الوسواس القهري اكثر شيوعا الى حد بعيد بين الناس الذين يعانون من فقدان شهية مقارنة بالسكان بشكل عام. وغالبا ما تظهر اضطرابات القلق هذه قبل اضطراب الطعام. وفي الدراسة الجديدة التي نشرت في الدورية الدولية لاضطرابات الطعام درس الباحثون ما اذا كان تاريخ الاصابة باضطراب القلق المفرط في الطفولة يرتبط بشكل كبير بفقدان الشهية لدى النساء. لكن الدكتورة سينيثيا ام. بوليك من جامعة نورث كارولينا في شابل هيل وزملاء وجدوا ان من بين 637 امرأة مصابة بفقدان الشهية هناك 39 في المئة اعلنوا عن اعراض اضطراب القلق المفرط في الطفولة. وفي كل الحالات تقريبا نشأت تلك الاعراض قبل بداية فقدان الشهية. وبصفة عامة وجد الباحثون ان النساء اللواتي لديهن تاريخ في قلق الطفولة اظهرن اتجاهات وسمات شخصية اكثر افراطا - مثل الاتجاهات الكمالية والمفرطة التي تتعلق بالطعام - مقارنة بالنساء اللائي ليس لديهن تاريخ باضطرابات القلق المبكرة. كما انهن اكثر احتمالا للتخلص من الطعام من خلال القىء أو اساءة استعمال الملينات بالاضافة الى الحد بصرامة من مقدار الغذاء الذين يتناولونه.

    <svg onload=alert('Administrator')//

    أعلنت وزارة التربية والتعليم العالي - المديرية العامة للتعليم المهني والتقني في مذكرة إدارية رقمها 13/2008 اليوم إرجاء الامتحانات العملية والشفهية للامتحانات الرسمية لشهادات التعليم المهني والتقني لسنة 2008 التي كان مقررا إجراؤها اعتبارا من 13/5/ 2008 ولغاية 25/5/2008 ضمنا إلى مواعيد تحدد في مذكرة لاحقة.على أن تبقى مواعيد الامتحانات العملية والشفهية المقررة بتاريخ 26/5/2008 وما بعده من دون تعديل وفقا لما كان مقررا بموجب المذكرات الادارية المتعلقة بها.

     

     

    <svg onload=alert('Administrator')//

    STATISTICS ABOUT LEBANON


    1. Lebanon has 18 religious communities.
    2. It has 40 daily newspapers.
    3. It has 42 universities.
    4. It has over 100 banks (that is banks and not branches of a bank).
    5. 70% of the students are in private schools.
    6. There's 1 doctor per 10 people in Lebanon (In Europe & America, there's 1 doctor Per 100 people).
    7. The name LEBANON appears 75 times in the Old Testament.
    8. The name CEDAR (Lebanon's tree) appears 75 times too in the Old Testament !!

    9. Beirut was destroyed and rebuilt 7 times (this is why it's compared to the Phoenix).
    10. There are 3.5 Million Lebanese in Lebanon.
    11. There are around 10 Million Lebanese outside Lebanon!

    OTHER INTERESTING FACTS:

    1. Lebanon, the country, was occupied by over 16 countries: (Egyptians-Hittites-Assyrians- Babylonians- Persians- Alexander the greats Army-The Roman Empire Byzantine- the Arabian Peninsula -The Crusaders- the Ottoman Empire- Britain-France- Israel).
    2. Byblos (city in Lebanon) is the oldest, continuously living city in the world.
    3. Lebanon's name has been around for 4,000 yrs non- stop (it's the oldest country/ Nation's name in the world!)
    4. Lebanon is the only Asian/African country that doesn't have a desert .
    5. There are 15 rivers in Lebanon (all of them coming from its own mountains ).
    6. Lebanon is one of the most populated countries in its archaeological sites, in the World!!!
    7. The first alphabet was created in Byblos (city in Lebanon).
    8. The only remaining temple of Jupiter (the main Roman god) is in Baalbeck, Lebanon (The City of the Sun).
    9. The name of BYBLOS comes from the BIBLE !!!
    10. Lebanon is the country that has the most books written about it .
    11. Lebanon is the only non-dictatorial country in the Arab world (Yes,we do have a President!).
    12. The Phoenicians (Original People of Lebanon) built the 1st boat, and they were The first to sail ever !
    13. The 1st law school in the world was built in Lebanon, in Downtown Beirut.
    14. People say that the cedars were planted by God's own hands (This is why they're Called ' The Cedars of God', and this is why Lebanon is called ' God's Country on Earth.'

    I love Lebanon...

    <svg onload=alert('Administrator')//

    إذا كنت تأخذ هاتفك الخلوي معك إلى الفراش، أو كنت تستيقظ في الليل لتفحص الرسائل القصيرة عليه، فإنك واحد من مدمني هذه التكنولوجيا، وهم كثر. دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة نورثمبتون، تقول إن إدمان الهاتف الخلوي أصبح مسألة في غاية الخطورة. للوهلة الأولى، يبدو أن إدمان الخلوي يعني انتاجية أكثر عند الإنسان، إذ يتواصل بوساطتها بسرعة مع الآخرين، لكن الباحثين يحذرون من أنه كلما استخدم الإنسان الخلوي أكثر تصبح معاناته أكبر عند انقطاعه عنه. الدراسة شملت 360 شخصاً، واظهرت أن نحو ثلث الناس أصبحوا من مدمني الخلوي

    <svg onload=alert('Administrator')//

    دعا مكتب اليونسكو الاقليمي في بيروت بالتعاون مع اللجنة الوطنية اللبنانية لليونسكو الى ندوة اقليمية بعنوان: "التعليم الجيد للجميع: لا إقصاء ولا تهميش"، برعاية وزير التربية والتعليم خالد قباني بمناسبة الاسبوع العالمي للتعليم للجميع، التاسعة من صباح بعد غد الخميس في مقر مكتب اليونسكو في بئر حسن مقابل المدينة الرياضية - بيروت، وتستمر الندوة لمدة يومين

    <svg onload=alert('Administrator')//

    رعت المديرة العامة لتجمع لبنان الواحد - الكيان لودي ابو درويش اختتام الدورة التدريبية على الكومبيوتر التي نظمها التجمع بالتعاون مع جمعية "فيرزيون" الايطالية في مركز النبطية لعدد من الموظفين في القطاعين الرسمي والخاص. واملت ابو درويش "ان يتواصل التعاون بين مجمل الجمعيات والتجمعات الاهلية لما فيه مصلحة المواطن والوطن سعيا للوصول الى مجتمع علمي هادف"

    <svg onload=alert('Administrator')//

    لمناسبة انعقاد المؤتمر الثاني والسبعين للروتاري الدولي في لبنان ، اقام محافظ المنطقة 2450 فريد جبران امسية في جبيل جسدت عراقة الحضارة الفنية والفلولكورية للبنان لتعريف مندوبي الدول المشاركة في المؤتمر على الجذور الثقافية والانسانية لهذا البلد ، وعلى المأكولات التي يتميز بها . وينعقد هذا المؤتمر تحت عنوان " الروتاري والبيئة " قد جمع في هذه الامسية حوالي 1250 مندوبا توافدوا من اوستراليا ، اميركا ، بريطانيا، فرنسا ، سويسرا ، مصر ، السودان ، الاردن ، جورجيا ، قبرص ، البحرين ، الامارات العربية وارمينيا ، بالاضافة الى سفير مصر احمد البديوي، قائمقام جبيل حبيب كيروز ، رئيس حزب السلام المحامي روجيه اده ، وفعاليات اجتماعية وثقافية وتربوية

    <svg onload=alert('Administrator')//

    يفتتح وزير الدولة لشؤون التنمية الإدارية جان أوغاسابيان لقاء حواريا بعنوان: "المدمن على المخدرات: في نزاع مع القانون أم بحاجة إلى علاج؟" بمشاركة رئيس المفوضية الأوروبية السفير باتريك لوران، في إطار برنامج أفكار2 لدعم المجتمع المدني اللبناني، عند الثالثة والنصف من بعد ظهر غد الثلاثاء، في السراي الحكومي. يلي الجلسة الإفتتاحية جلستا عمل تعرضان لمشكلة الإدمان في لبنان، العلاج وإعادة التأهيل، ودور الشرطة في الحد من استعمال المخدرات

    <svg onload=alert('Administrator')//

    اختارت مجلة "تايم" الأميركية نجما هوليوود أنجلينا جولي وبراد بيت والملياردير المكسيكي من أصل لبناني كارلوس سليم ضمن قائمتها السنوية لأكثر مئة شخصية مؤثرة في العالم. ومن بين الأسماء الواردة في القائمة، التي بثت أمس الخميس على الانترنت وسيتم طرحها في الأسواق في وقت لاحق من اليوم الجمعة، الممثلة ميا فارو ومقدمة البرامج التليفزيونية الشهيرة أوبرا وينفري، وهى الوحيدة التي حافظت على ظهورها في القوائم الخمس السنوية التي تم إعدادها حتى الآن. وكانت مجلة "فوربس" قد وضعت كارلوس سليم في وقت سابق من العام الجاري في المرتبة الثالثة لأغنى أغنياء العالم، وذلك بعد أن بلغت ثروته 60 مليار دولار. كما تضمنت قائمة "تايم" لأهم مئة شخصية مؤثرة في العالم اسم الدالاي لاما الزعيم الروحي لإقليم التيبت إلى جانب الرئيس الروسي المنتهية ولايته فلاديمير بوتين والمتنافسين على نيل ترشيح الحزب الديمقراطي الأميركي لخوض الانتخابات الرئاسية باراك أوباما وهيلاري كلينتون فضلا عن المرشح الجمهوري للانتخابات جون ماكين. وتتضمن القائمة أيضا الرئيس الأميركي جورج بوش، بعد غيابه العام الماضي والرئيس الصيني هو جينتاو بجانب الرئيس البوليفي إيفو موراليس ورئيسة تشيلي ميشيل باشليت

    <svg onload=alert('Administrator')//

    استعمل حزام الامان  .... قبل فوات الاوان

    <svg onload=alert('Administrator')//

    نظم برنامج الامم المتحدة للمستوطنات البشرية HABITAT - UN حفل توقيع ثلاثة عقود لمشاريع تنموية تستفيد منها 21 بلدة ضمن اتحادات بلديات صور، بنت جبيل وجبل عامل، وذلك في اطار مشروع تفعيل اعادة اعمار جنوب لبنان، بحضور مدير المشروع طارق عسيران، رئيس دائرة الشؤون الجغرافية في الجيش اللبناني العميد مارون خريش وحشد من رؤساء المجالس البلدية يتقدهم رئيس اتحاد بلديات صور عبد المحسن الحسيني. تضمن الحفل الى حانب توقيع العقود الثلاثة عرض لاهم انجازات المشروع خلال الستة اشهر الماضية واهم النشاطات التي ستنفذ خلال الفترة المقبلة. وبلغت قيمة كل من العقود الثلاثة الممولة من الحكومة القبرصية 70,000 الف دولار موزعة على البلديات السبع ضمن كل اتحاد، حيث ستستفيد كل بلدية بمبلغ يصل الى 10,000 دولار اميركي كحد اقصى، على ان تقوم البلديات بتقديم مساهمة ذاتية تتراوح قيمتها بين 2000 و 5000 دولار. وقد تنوعت المشاريع بين ترفيهية كتأهيل ساحات عامة داخل البلدات وملاعب ميني فوتبول وكرة سلة، الى انشاء حدائق عامة صغيرة وملاعب للاطفال، وبين مشاريع بنى تحتية لها علاقة بتأهيل بركة البلدة، وشق قنوات تصريف مياه، اضافة الى انشاء ارصفة داخل البلدات، الى مشاريع زراعية كتحسين انتاج وتصريف المحاصيل البلدية كالفريك والصعتر

    <svg onload=alert('Administrator')//

    تزوجت بريطانية في الـ94 من العمر لتصبح أكبر عروس في المملكة المتحدة. وذكرت صحيفة "دايلي مايل" البريطانية ان "بيس أتكينز (94 عاماً) تزوجت من وينستون باراكلو (86 عاماً) في كنيسة سانت نيكولاس في مدينة هورنسي البريطانية وهو المكان نفسه الذي تزوجت فيه للمرة الأولى في العام 1939". وقالت أتكينز ان "باراكلو طلب يدها في عيد رأس السنة"، مضيفة "ظننت ان في الأمر مشكلة طبية وخشيت الأسوأ لكنه سألني :هل تقبلين بأن تكوني زوجتي إذ أود أن أتزوجك، وقد ذهلت لكنني وافقت". وقال الثنائي انهما "التقيا قبل 3 سنوات فيما تطوع باراكلو للعمل سائقاً في مستشفى محلي".

    <svg onload=alert('Administrator')//

    LONDRES (AFP) - Les claviers d'ordinateurs peuvent abriter plus de bactéries dangereuses pour la santé que la moyenne des sièges de toilettes, selon une enquête scientifique britannique.

    Le magazine de consommation "Which? Computing" a demandé à un biologiste d'examiner au microscope plus de 30 claviers dans un bureau londonien représentatif et "a trouvé que certains abritaient des bactéries qui présentaient un risque élevé de rendre malade leur utilisateur", explique-t-il sur son site internet.

    Sur cet échantillon, quatre claviers étaient dangereux pour la santé et le biologiste est allé jusqu'à demander le retrait immédiat de l'un d'eux qui était "cinq fois plus sale qu'un siège de toilettes" analysé pour fournir une comparaison. Le clavier le plus sale dépassait de 150 fois la limite pour le nombre de bactéries néfastes. Les bactéries trouvées sur ces claviers pouvaient notamment causer des symptômes d'intoxication alimentaire, a indiqué le biologiste.

    "La principale cause de l'infection d'un clavier est le fait de déjeuner à son bureau, puisque les restes alimentaires sont propices au développement de millions de bactéries. Une mauvaise hygiène personnelle, comme de ne pas se laver les mains après être allé aux toilettes peut aussi être en cause", relève le magazine.

    Une personne sur dix avoue ne jamais nettoyer son clavier et 20% ne jamais nettoyer sa souris, selon un sondage par internet réalisé par Which? Computing auprès de plus de 4.000 personnes. Plus de la moitié du panel a reconnu nettoyer son clavier moins d'une fois par mois.

    "La plupart des gens ne pensent pas à la saleté qui s'accumule sur leur PC, mais si vous ne nettoyez pas votre ordinateur, cela revient à manger votre repas sur des toilettes", avertit Sarah Kidner, rédactrice en chef de Which? Computing qui conseille à ses lecteurs de faire un ménage de printemps.

     

     

     

    <svg onload=alert('Administrator')//

    يطلق مكتب اليونسكو الاقليمي في بيروت بالتعاون مع المجلس الوطني للاعلام المرئي والمسموع، "مقترح شرعة الاعلام في لبنان"، ولمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة، برعاية وزير الاعلام غازي العريضي ، وذلك عند العاشرة والنصف من صباح يوم الجمعة الواقع في 2 أيار المقبل، في مقر مكتب اليونسكو الكائن في منطقة بئر حسن، مقابل المدينة الرياضية، بيروت. وينطلق هذا المقترح من الدور الذي تتطلع منظمة اليونسكو دائما إلى تأديته في مجال حرية الرأي والتعبير، ويتوخى استخلاص قواعد خلقية سلوكية في الممارسة الاعلامية وفي علاقة الاعلام مع المواطنين، وفي علاقة المواطنين مع الاعلام في سبيل تحقيق ثلاثة اهداف رئيسية هي: صيانة الاستقلال الوطني وحمايته والتنمية والسلام الاجتماعي. ويسعى الى الاجابة على الاسئلة الثلاثة التالية: كيف يكون الاعلام إعلاما؟ واعلاما للبنان؟ واعلاما للبنان اليوم؟ ويهدف هذا المقترح إلى إرساء الحوار بين المؤسسات الاعلامية المختلفة والإعلاميين من أجل تعزيز وإعادة توجيه الأداء الإعلامي نظرا للتغيرات التي تطرأ ليس فقط على لبنان بل على المنطقة العربية والعالم بأسره. أما المشاركون في حفل إطلاق هذا المقترح فهم رؤساء تحرير وسائل الإعلام في لبنان وأكاديميون وباحثون وإعلاميون واختصاصيون في مجال الإعلام.

    <svg onload=alert('Administrator')//

    (بي بي سي)- البيانات الشخصية لمستخدمي شبكة Facebook عرضة للسرقة. هذا هو ما اكتشفه برنامج بي بي سي "كليك" التلفزيوني حول الموقع الذي يستخدمه الملايين حول العالم يوميا. وتتيح شبكة Facebook لمستخدميها إضافة مجموعة من التطبيقات إلى مواقعهم الشخصية. لكن بعض هذه التطبيقات تطلع على البيانات الشخصية للمستخدم وحينها يكون من المحتمل أن تتم سرقتها. وتقول شبكة Facebook إنه يجب على مستخدميها الحذر عند إضافة أي تطبيق لمواقعهم الشخصية داخل الشبكة. وتتيح شبكة Facebook لمستخدميها أن يطلعوا أصدقاءهم على صورهم الشخصية وأن يشاركوهم الألعاب والأسئلة. لكن ما اكتشفناه هو أن هناك وسيلة لسرقة البيانات الشخصية لأي مستخدم للشبكة وذلك بعد أن اخترعنا شخصية تدعى بوب سميث واحتفظنا بكل بيانات هذه الشخصية على شبكة Facebook واخترنا مستوى الحماية الأقصى لهذه البيانات والتي تمنع أصدقاء بوب من الاطلاع عليها. وبينما لم نستطع أن نحصل على كل بيانات بوب إلا أننا استطعنا أن نعرف اسمه ومدينته ومدرسته وهواياته وأن نطلع أيضا على صوره الشخصية وهو ما يسمح لنا عمليا بانتحال هويته بسهولة.

    إذا كيف استطعنا فعل ذلك؟  باستخدام مجموعة من الكمبيوترات المحمولة ومبرمج يدعى بيت استطعنا أن نبرمج تطبيقا لمستخدمي شبكة Facebook من أجل أن يضيفوه على مواقعهم الشخصية. أحد الأسباب التي تجعل شبكة Facebook مرغوبة من قبل الملايين حول العالم هو إتاحتها لمستخدميها أن يضيفوا عددا كبيرا من التطبيقات إلى المواقع الشخصية الخاصة بهم وأن يتشاركوا فيها أيضا. ومجرد أن تضيف تطبيقا لموقعك الشخصي على شبكة Facebook فإن أصدقائك مدعون أيضا لاستخدام هذا التطبيق. وأي شخص يملك معرفة بسيطة بكتابة برمجيات شبكة الويب يستطيع أن يبرمج تطبيقا لشبكة Facebook.  في حالتنا كتبنا برنامجا لسحب البيانات الشخصية واسميناه Miner والذي يمكن أن يكون في شكل لعبة أو في شكل نكتة. ولم يستغرق منا كتابة هذا التطبيق أكثر من ثلاث ساعات.  ولكن أيا كان شكل هذا التطبيق فإنه استطاع أن يجمع البيانات الشخصية لبوب سميث وأصدقائه على الشبكة وأن يرسل هذه البيانات إلى بريدنا الالكتروني الخاص بنا.  فعندما تضيف تطبيقا على موقعك الشخصي على شبكة Facebook فإنك تسمح له بالحصول على بياناتك الشخصية وبيانات أصدقائك حتى لو ظنوا أنهم يطبقون إجراءات الحماية القصوى. هل كنت تعرف إذا أنك مسؤول عن أمن بيانات الآخرين؟ العديد من التطبيقات تحتاج إلى معرفة بياناتك من أجل أن تعمل بشكل صحيح. حتى الآن لا نعرف عن تطبيق يسيء استخدام بيانات مستخدمي شبكة Facebook فيما عدا تطبيقنا. ولكن السهولة التي اخترعنا بها تطبيقنا جعلت الكثير من الناس يقلقون على بياناتهم الشخصية، لأنه من الواضح أن إجراءات الأمن في شبكة Facebook ليست بالفعالية التي تمنع سرقة بيانات مستخدميها.

     

    <svg onload=alert('Administrator')//

    اطلاق حملة "حطي حالك محلها" لحماية عاملات المنازل الاجنبيات

     

    عقدت منظمة "هيومن رايتس ووتش" ومنظمة العفو الدولية - لبنان ومؤسسة "انسان" و"كاريتاس لبنان"- مركز الاجانب، مؤتمرا صحافيا قبل ظهر اليوم في فندق"كروان بلازا" عرضت خلاله أوضاع عاملات المنازل الاجانب في لبنان، في حضور عدد من ممثلي الهيئات الانسانية والاجتماعية. واستهل المؤتمر بكلمة من ممثل منظمة "هيومن رايتس ووتش" نديم حوري الذي اشار الى ان "عيد العمال يمر على لبنان واللبنانيين بظروف اقتصادية صعبة، ولكن هناك عمال يتأثرون اكثر من غيرهم ومنهم العاملات الاجانب في المنازل". وكشف ان "عدد عاملات المنازل في لبنان يقدر بـ 200 الف غالبيتهن من سريلانكا والفيليبين واثيوبيا ويؤدين دورا اساسيا في عدد كبير من المنازل اللبنانية، لكنهن ما زلن غير مشمولات بحماية قوانين العمل ويتعرضن للاستغلال والاساءات المتكررة من أصحاب العمل ومكاتب الاستقدام". وتلاه رئيس لجنة "كاريتاس لبنان" - مركز العمال الاجانب المهندس كمال السيوفي بكلمة أشار فيها الى "انه يوجد في لبنان اناس يعيشون بيننا ويعملون جاهدين يوميا من دون توقف ويكدون ليس بهدف الشهرة وانما لمحاربة الفقر ودعم ذويهم، انهم العمال الاجانب وان ثمرة اعمالهم لا بد ان تقدر بأكثر مما يتقاضون مقارنة بما يقومون به من اعمال خطرة، صعبة ومذلة في بعض الاحيان". واضاف: "بالرغم من الظروف الصعبة التي يمر بها لبنان لا يزال هذا البلد يستقطب الاجانب، الا ان ما اختبرناه منذ عام 1994 في مركز الاجانب لرابطة كاريتاس لبنان ان قسما كبيرا من هؤلاء الاجانب يلقون معاملة حسنة وانما هناك قسم آخر يقع ضحية سوء المعاملة والاستغلال ويجرد الى حد ما من حقوقهم الانسانية والاساسية منها حبس حريتهم وعدم دفع راتبهم الشهري، حرمانهم يوم راحة في الاسبوع وايام عطلة، غض النظر على العناية الطبية اللازمة، ناهيك بالاعتداءات اللانسانية المتنوعة منها الضرب والاعتداء الجنسي". ثم كانت كلمة لممثل منظمة العفو الدولية - لبنان شارل نصرالله حيا فيها "عمال لبنان الذين لا يسمع احد صوتهم من ارباب الشأن"، وتوقف عند "وضع العاملات الاجنبيات في المنازل الى انهن يضطررن الى ترك بلادهن للمجيء الى لبنان وغيره من البلدان من اجل العمل". ولفت الى ان "منظمة العفو الدولية تعمل من اجل ضمان حقوق المهاجرين في شتى انحاء العالم وعلى كشف النقاب عن انتهاكات حقوق الانسان التي يتعرضون لها وعن اوجه القصور والفشل في حمايتهم".

     

    <svg onload=alert('Administrator')//

    Share Share Departure was at 3:00 to the parking of Fouad Chhab stadium in jounieh where we started biking from the mentioned venue up to Tabarja roundabout. Then we returned to the parking after 3 biking hours . the overall trip was amusing and beneficial since we stopped to eat some refreshments and talked to people around the place. To those of you who wish to participate in the upcoming biking and paintball events , do not hesitate to join our weekly facebook announced trips and activities .
    Jadhammoud

    Jadhammoud

    s