Baldati

Destination:

Search News

News

Pascale El Dib

Pascale El Dib

Baldati.org

Baldati.org

التعدّيات الفاجرات
والشاهقات العاهرات!

بالأمس في باب إدريس، حاول بدويّ أن يقضي حاجته على الرّصيف. وعندما هرع التجّار لإيقافه، عن عمله الشنيع، صرخ فيهم: "الط... ز ... ط... زي والأرض للسلطان"... واليوم، شمّر المخالفون غمبازهم وباشروا " يعملونها " على أرض الدّولة والغير... وفق المبدأ نفسه.
فاجعة أكيد، لكن الأفجع تهافت بعض السياسيين للدّفاع عن حقوق الدّولة والناس، متناسين سبعين عاماً من الفوضى العمرانيّة التي حوّلت لبنان جمهوريّة باطون عشوائيّة مقيتة. وكأنّ عمر التعدّيات ومخالفات البناء في لبنان من عمر حكومة تصريف الأعمال فحسب، لا منذ دولة الطرابيش وما تلاها من عهود وعهود استبدلت أرض الوطن بسوق عقارية عكاظية فالتة بدون حسيب أو رقيب، ضاربة عرض الحائط بمبادئ التنظيم المدني. يبنون بدون مخطط توجيهي لاستثمار الأراضي. لا قيمة جمالية أو بيئية أو اجتماعية في سوقهم التي غدت ديكتاتورية رأس المال في يد الأقوياء ضد الضعفاء.
استباحوا البحر من الجنوب إلى أقصى الشمال، وبنوا على التلال وفي الوديان، وعلى أنقاض القرى والبلدات، كلّ على قياس طائفته ومذهبه وعرض زنده. واليوم، يُحاولون تصوير الأوزاعي والضاحية وقرى الجنوب، مأساة وطنيّة ، وكأنّ تاريخ وطنهم الإعماري طاهر وعفيف. هل التعدّيات الفاجرات، هي التي تختصر اليوم ما حصل ويحصل وسيحصل، وهل هي أخطر من التلاعب في إصدار التراخيص، والتطاول على أبسط المعايير المعماريّة، وزيادة الاستثمار العقاري والعلو البنائي الذي ولّد الشاهقات العاهرات، في الأشرفيّة وبيروت والواجهة البحرية. هل غزو الفضاء عمودياً أقلّ تعدّياً من غزو المشاعات أفقياً؟
من هدّم تراثنا، وذاكرتنا المعماريّة؟ البدوي وغمبازه أم "قانون التسوية" اللبناني المختل، الذي ليس سوى قانون ضد القانون؟.. هذا كله، ولا من يُقاوم إلا بعض العذارى في الجمعيّات ورصف من الكلمات في بعض المقالات.
كفى. تتفاجأون وتشهقون وتندّدون وتطالبون برفع الغطاء. وفوق كلّ زاروب غطاء، وفوق كلّ حيٍّ غطاء وفوق كلّ منطقة ألف غطاء وغطاء. استحوا وعودوا إلى قصوركم وجزركم ، تلك التي تحاصرها أحزمة الباطون البائسة حيث يُعشش شعب برسم الشهادة، يلجأ إليها كالفئران بحثاً عن فتات جبنكم.
أنتم كلكم بدوي باب إدريس. والتعديات الفاجرات كالشاهقات العاهرات... وهذا الصوف من هذا الخروف.
قال مرقد عنزة... قال!

فيليب سكاف     
(skaff.philippe@gmail.com)      

http://www.annahar.com/images/dek.gif

Sarita Salameh

Sarita Salameh

في خطوة من شأنها تعزيز تألق المواهب اللبنانية خلف مقود السيارات الأحادية، حقق فريق " الأرز" ممثلاً بالسائق اللبناني نويل جمال والإسباني المنحدر من أصل لبناني ماركو باربا لقب بطولة أوروبا لسباقات الفورمولا 3 التي غالباً ما تكون المدخل الطبيعي لأي سائق طامح في بلوغ الفورمولا 1

ماركو باربا الذي يقود سيارة " الأرز" أحرز لقب الفئة أي بسهولة تامة بعد تصدره مع 153 نقطة ، ويليه الإنكليزي كالوم ماكلويد بـ 112 نقطة

ألف مبروك لفريق الأرز ولبنان بأبطالنا نويل الجمال وماركو باربا

 

Reference Tayyar.org

Front Desk

Front Desk

Rahaf Abdallah crowned Miss Lebanon 2010

 

Rahaf Abdallah, 22, newly crowned Miss Lebanon 2010, waves to the audience after winning the Miss Lebanon 2010 contest, in Adma, north of Beirut, Lebanon

During a ceremony sponsored by Lebanese Broadcasting Corporation, LBC Rahaf Abdallah was crowned as Miss Lebanon for 2010.

The ceremony was attended by tourism ministers Fadi Abboud, Interior and Municipalities, Ziad Baroud, and culture Minister salim Wardeh and several journalists.

Both Haifa Wehbe and Ragheb Alama sang during the ceremony.

16 beautiful Lebanese ladies participated in the beauty pageant .
The 1st runner up was Nabilah Awad, second Jessica Gahwati , third Nour Mehanna and fourth was Daniela Bogarios .

Just like Miss USA 2010, Miss Lebanon 2010 comes from south Lebanon.

To see More Photos Follow This Link: http://www.baldati.com/photos/album.php?id=1514

Reference: Yalibnan.com

Front Desk

Front Desk

مهرجانات لبنان تستقطب جمهورين متناقضين ما بين الأوبرا والبوب. القواس تغني الخوجة في بيت الدين وميكا يُعَصرِن بعلب

 

إنطلق موسم المهرجانات في لبنان مستقطبًا أذواقًا موسيقيَّة تنوّعت بين الأوبرا في بيت الدين والبوب في بعلبك. فالفن الأوبرالي على أنغام كلاسيكيَّة قدمتها الأوركسترا الفيلهارمونية بقيادة وليد غلمية وغناء هبة القواس لنصوص شعريَّة في مهرجانات بيت الدين الدوليَّة، قابلها موسيقى عصريًّة مع النجم العالمي الشاب ميكا في مهرجانات بعلبك الدوليَّة.

بيروت: شهد لبنان في ليلتين متتاليتين (24 و25 حزيران/يونيو) افتتاح أكبر مهرجانين فنيين صيفيين في البلاد: بعلبك وبيت الدين. تميّز افتتاح المهرجانين بالهوية اللبنانية لنجومهما ولو بفن غربي خالص. وعلى الرغم مما تردد من أن المهرجانين خرجا عن خطهما المعروف والتزما واقعًا عالميًّا سائدًا سواء على صعيد البوب أو الأوبرا، إلا أنَّ أكثر من قاسم مشترك حضر بقوّة فيهما وتمثّل في التجاوب الحار مع نموذجين من الفنون العالميَّة، وكذلك في الحشود الجماهيريّة التي ملأت المقاعد.

ليلة 25 حزيران (يونيو)، كان الحدث في منطقة بيت الدين حيث للتاريخ حضورًا قويًا. وتحت قناطر القصر الشهابيّ جلست كتيبة من العازفين اللبنانيين والعالميين تجاوز عددهم المئة، بقيادة وليد غلمية ليعزفوا موسيقى الفرح.

عصا زفّت موسيقى الفرح
بمنتهى الدقَّة، قاد المايسترو المخضرم في التأليف السيمفوني غلمية رئيس المعهد العالي للموسيقى (الكونسرفاتوار)، أول أوركسترا فيلهارمونية لبنانية مبتكرًا أدواته بتواضع جم، حيث كانت عصا القيادة ذات حركة واحدة فقط في اتجاه فريق العزف المطلوب منه في لحظة ما أن يعزف متمِّمًا مناخ عزف زملائه في الأوركسترا. وكم كان أليفًا في رد التحيات الحارة العديدة على مدى الساعة والنصف من وقت الحفل، فالتصفيق يشتد بينما الرد بانحناءة بسيطة زادت من رصيده الجيّد أصلاً عند الجمهور.

وقدّم غلمية في افتتاح العزف مقطوعته الجميلة "الفجر"، وكان يواكب هبة بين مقطوعة موسيقية وأخرى، فعزف لكبار المؤلفين الموسيقيين ومنهم الفرنسي جورج بيزيه ( 1838- 1875)، والأميركي جورج جيرشوين (1898- 1937)، والبريطاني أندرو لويد ويبر والفرنسي جول ماسينيه (1842-1912) والروسي بيتر أليتش تشايكوفسكي (1840 – 1893)، والختام مع (الأمير ايغور) للموسيقار الكسندر بورودين (1833- 1887).

حنجرة توائم بين الأوبرا والشعر
أمَّا المؤلفة الموسيقية ومغنية الأوبرا هبة القواس، فأضاءت ليلة بيت الدين بصوت قادر ومتين وقوي ومطواع، وهي تواصل تعزيز تجربتها الهادفة الى مد جسر بين الفن الغربي (الأوبرا) والشعر العربي.

وفي ليلة بيت الدين نجحت أيما نجاح، وهي تشدو أشعارًا عربيَّة، فلحّنت "أسرى بقلبي" للوزير والشاعر عبد العزيز خوجة، و"يا نسيم الروح" لـ (الحلاج) و"انك أنا" من كتاب الفرح لـ (كمال جنبلاط)، و"أشممت عطري" و"لأني أحيا" للشاعرة اللبنانيَّة ندى الحاج، وتحبني للشاعرة اللبنانيَّة هدى النعماني، إضافة الى مقطوعة موسيقية بعنوان "بيت الدين" ألفتها خصيصًا للمهرجان.

كان الحفل راقيًا ومنتظمًا وقد حضره وزراء ونوَّاب ومثقفون، وأجاد فيه المشاركون من العازفين. ويستمر مهرجان بيت الدين الذي حتى السادس من اب (اغسطس) 2010.

ميكا... الذي كاد أن يطير!
إلى بعلبك، التي افتتحت مهرجاناتها ليل 24 حزيران (يونيو) بطريقة عصريَّة وغير اعتياديَّة هذه المرَّة. فعلى أنغام موسيقى البوب وآداء ميكا، رقص آلاف الشبان والأطفال في مدينة الشمس الرومانيَّة التي لفّت أعمدتها الرومانيَّة باللون الأزرق، فيما تغطّت الفراغات على المسرح بورود دوار الشمس.

ومهرجانات بعلبك التي ارتأت افتتاحًا شبابيًّا لصيف الـ 2010، لاحظت الإقبال الجماهيري لصغار وشباب، مما أدهش حتى الذين راهنوا على أن البرمجة لن تجد جمهورها ليسارعوا إلى الإعلان عن خطأ في التقدير، وخصوصًا أنَّ بعلبك أثبتت أنها تعمل حسابًا لكل الأعمار، حيث جاءت ردة الفعل الشبابية بالقدر المتوخى منهم.

وقد تعرّف اللبنانيون على ميكا - واسمه الحقيقي مايكل بينيمان - في العام 2008 حين لبى أول دعوة للغناء في بلده الأم لجهة الأم لبنان، وتحديدًا منطقة الجنوب. وغنى في الوسط التجاري. أما دعوته للغناء في بعلبك فقد حققت له واحدة من أمنياته الكبيرة لما يعرفه عن عراقة هذا الصرح التاريخي والأسماء التي تعاقبت على الوقوف بين أعمدته للغناء أو الرقص، وهو قال بعد الحفلة "كدت أطير من الفرح وأنا أغني"، ولا شك أن النقاد قالوا ذلك.

قفز ميكا وانتقل من ناحية الى أخرى برشاقة وسرعة تذكر بالراحل باكرًا قبل عام مايكل جاكسون، الذي تمتع بهذه الصفات على خشبات عالمية عايشت عصره الذهبي. أمَّا "ميكا" والملقّب بـ"عبقري موسيقى البوب"، فيتواضع كثيرًا حين يعلن أنه جزء بسيط من كل الذين اشتهروا قبله لأنه لا شك أخذ منهم عن وعي أو من دون أن يدري.

وغنّى ميكا الذي يكرر القول "البطن التي أنجبتني لبنانية"، من جديده وما سبقه بصوت جاذب قوي وحركات أهم ما فيها أنها عفوية جدًّا، مما أوجد ألفة ستخدمه طويلاً في مسيرته الفنية التي ستكون طويلة بشكل مؤكد، لأنه لا يزال في منتصف العشرينات، ووصوله الى بيروت كان من طوكيو التي كانت سابع عاصمة عالمية يغني فيها منذ تشرين الأول (أكتوبر) الماضي.

حضور وأجواء
في كلا الليلتين، كان الجمهور رائعًا ومتفاعلاً مع الآداء، فطغى التصفيق والرقص والصراخ وحالات الهستيريا على حفل ميكا، بينما التزم جمهور "غلمية – القواس" آداب الإصغاء والتركيز على الجوانب الإبداعية في العزف الذي واكبته هبة بالصوت الجاذب منخفضًا أو مرتفعًا. وإن شاب البرنامج أنَّ وقت الغناء كان محدودًا وقليلاً، إلا أنه كان فاعلاً ومؤثرًا وعميقًا في تعبيره عن الجانب المتماهي من هبة مع الكلمات والأنغام الى حد السلطنة.

أما الفكرة القديمة الخاطئة على طول الخط فهي مقولة الجمهور عايز كده، هذا يوم كان الجمهور يقبل على الأعمال الهابطة لأنه لم يكن يعثر على أفضل من المتوفر. لكن الجمهور نفسه اندفع صوب الأعمال والعروض النخبوية أو الحديثة التي تقدم في إطار احترافي رفيع.

جيد أن المنبرين المهرجانيين الأولين في لبنان خاضا بجرأة ووعي في خيارات عصرية وجاذبة، تؤسس لاحقًا لما هو أرفع وأفضل.

 Reference: tayyar.org

 

Sarita Salameh

Sarita Salameh

Sarita Salameh

Sarita Salameh

باع بطاقات البايسبول في عمر 8 سنوات.كارلوس سليم الحلو آلة حاسبة ومثله "العائلة أثمن ثروات العالم"

تصدّر رجل الأعمال المكسيكي من أصل لبناني كارلوس سليم الحلو ( 28 يناير 1940) مجلة "forbes" العالمية بتصدرّه مرتبة أغنى أغنياء العالم بثروة قُدرّت بـ53 مليار $ ونصف مليار متقدماً بذلك على مؤسس شركة "ماكروسوفت" غيتز الذي إحتلّ المركز الأول على أكثر من عقدٍ من الزمن.

إنّها المرّة الأولى الذي يتصدّر فيها قائمة المليارديرات رجلٍ غير أميركي وتضمّ امبرطورية سليم حوالي 200 شركة ومن أهمّ أعماله في المكسيك " تطوير شبكة الإتصالات في المكسيك حيث يمتلك نحو 90% من خطوط الهاتف الأرضي.

جذور عائلة سليم في المكسيك تعود الى مطلع القرن العشرين عندما وصل جدّه الى مرفأ تنبيكو مع أبنائه الثلاثة وفي عام 1911 إنتقلت العائلة الى مدنة مكسيكو حيث أسسوا متجراً لبيع المواد المنزلية اطلقوا عليه اسم "نجمة الشرق".

ولد كارلوس في مطلع عام 1940، أبوه جوليان سليم حداد وامه ليندا الحلو فصار إسمه بحسب التقليد الإسباني والذي يحفظ إسم الوالدين "كارلوس سليم الحلو".

تلقّى كارلوس دروسه الأولى في عالم الأعمال في متجر والديه قبل أن يتخرّج مهندساً، وفي أواسط سبعينات القرن الماضي اسسّ شركتين واحدة للبناء واخرى في البورصة، إشترى بداية معملاً لإنتاج علب السجائر وبعد سنتين تملّك أوّل شركة تبغ في المكسيك وفي الثمانينات أصبح يملك اكبر شركة تأمين ونائب أمين البورصة.

طفولة الإبن الخامس لعائلة سليم لم تكن على قدرٍ كبير من الرفاهية فقد باع بطاقات لمباريات البايسبول عندما كان في الثامنة من عمره وفي سنّ 12 بدأ يقوم بعمليات تجارية بين الشركات، الأّ أن صفقة شركة الإتصالات الوطنية المسيكية "telmex" هي التي رفعت كارلوس الى مصاف أغنى الأثرياء.

أولاده 3 بنات و3 صبيان وفي صغرهم كانوا ينومون معه في غرفته ويقول :"انّه تعلّم من اهله أنّ العائلة أثمن من ثروات العالم" واليوم يزوره أولاده يومياً ولديه 17 حفيد، زوجته توفيت بعد 40 عاماً على زواجهما وتكريماً لذكراها اقام متحفاً فنياً يحمل إسمها "سمية" على اعتبار أنّها هي من حركّت فيه حبّه للفن...

تقول عائلته أنّه يستطيع القيام بالعمليات الحسابية كالآلة وأنّه يعشق الرياضيات اي باختصار هو رجل الأرقام.

وتصف إحدى مقدمات البرامج في المكسيك منزل كارلوس سليم حلو انه منزل عادي... لكنّه من الداخل أشبه بالمتحف نظراً الى كثرة التمائيل فيه واللوحات الفنيّة لكنّها تستطرد قائلة إنّ صور العائلة هي الطاغية على ديكور المنزل.

Reference Tayyar.org

Sarita Salameh

Sarita Salameh

Le Liban accueille le congrès régional de Relais & Châteaux
Par Rana ANDRAOS | 09/03/2010
Liban - Tourisme
Le congrès régional de l'association Relais et Châteaux se tient pour la première fois au Liban en présence du président de l'Association Jaume Tapiès, du directeur général Jacques-Olivier Chauvin et du délégué de la région méditerranéenne Justin Zammit Tabona. Cet événement appuie l'épanouissement touristique exceptionnel dont a fait preuve le Liban en 2009 et laisse présager que 2010 sera également un grand cru.
« Le Liban porte en lui un très grand potentiel pour développer le concept Relais & Châteaux. Pourquoi pas à côté de la mer ou du côté de la montagne... », a indiqué à L'Orient-Le Jour Jaume Tapiès, président international de Relais & Châteaux (R&C) lors du 5e congrès régional des R&C qui se tient pour la première fois au Liban, à l'hôtel Albergo Relais et Châteaux, seul établissement libanais à jouir de ce label. Ce fils et petit-fils d'hôtelier, qui a assisté à son premier congrès R&C à l'âge de 16 ans, a annoncé d'emblée que « la journée est historique puisque c'est la première conférence de presse de cette association qui compte 586 membres et 22 000 collaborateurs de par le monde, au Liban ». Notons que Jaume Tapiès a profité de son bref passage au Liban pour rendre visite au Premier ministre Saad Hariri, avec lequel il a discuté du potentiel touristique libanais et des moyens de faire la prospection du Liban et de la région. Mais d'abord, retour en arrière sur le développement de cette association dont l'estampille est devenue le symbole de l'hôtellerie et de la gastronomie de luxe.
Historique de Relais & Châteaux ou « la route du bonheur »
C'est en 1954 que 8 établissements français d'hôtellerie et de restauration dispersés sur des routes reliant Paris à la Côte d'Azur mettent en commun leur goût de l'hôtellerie de prestige et fondent ce qui deviendra la plus prestigieuse association du monde : « Relais & Châteaux ». Au fur et à mesure, d'autres établissements se joignent à ce petit groupe composant un itinéraire appelé « la route du bonheur ». Le principe est simple : chaque hôtelier ou restaurateur recommande un établissement aux clients et ainsi de suite. En retour, ces derniers partagent leurs découvertes de nouvelles destinations avec d'autres « fans ». Aujourd'hui, « la route du bonheur » dépasse les frontières françaises et s'étend sur les 5 continents du globe. Au Liban, l'hôtel Albergo est devenu membre de l'association en décembre 1998. Les établissements R&C comprennent des chalets, des restaurants au cœur des grandes villes, des villas surplombant la mer, des maisons de charme et même une tente dressée. « C'est l'âme de l'hôtelier ou du restaurateur », investie dans chaque lieu qui est au cœur de la devise des R&C », insiste Jaume Tapiès.

Le Liban à l'honneur
Pour Jihane Khairallah, directrice générale de l'établissement libanais où se déroule cette rencontre régionale, « c'est une occasion inouïe pour promouvoir l'industrie hôtelière libanaise ». « On a croisé les doigts en espérant que la situation politique demeure stable pour pouvoir accueillir les délégations régionales et les représentants internationaux », a-t-elle ajouté. Le plus important pour la directrice de l'hôtel Albergo, c'est que le président et les membres se soient rendus à Beyrouth, ce qui leur permettra éventuellement de conseiller cette destination à leurs clients.

Le client au cœur des nouvelles stratégies de marketing
Les chiffres de l'association illustrent le succès des hôtels et restaurants Relais & Châteaux : 11 190 chambres, 10 filiales dans le monde, 1,5 million de visiteurs par an et un chiffre d'affaires de 1,4 milliard d'euros cumulés pour l'ensemble des établissements. « Faire participer davantage les clients » est une des stratégies sur lesquelles se penche aujourd'hui l'association, explique le président Tapiès. « Avec les nouvelles formes de communication qui se développent sur le Web telles que Facebook ou Twitter, les clients deviennent le centre non seulement du marketing, mais de la famille des R&C. En effet, les échanges virtuels entre les fans permettent une plus grande cohésion entre eux tout en ayant un accès rapide à l'information » a-t-il ajouté.
Une autre stratégie consiste à intensifier la prospection dans la région, comme l'a souligné M. Tapiès. Les représentants attendent donc de nouvelles candidatures. Avis aux établissements libanais...
Pascale El Dib

Pascale El Dib

   في خطوة أساسية نحو طرح مشروع شبكة من المحميات البحرية الساحلية في لبنان،تعمل غرينبيس حالياً على وضع اللمسات الأخيرة على تقريرها العلمي والذي يشكل أساس العمل في مشروع الشبكة. بدأت عمليات الغطس والمسح العلمي وغيرها من الجهود في صيف العام الماضي، وشملت تلك العمليات ما لا يقل عن 20 موقعاً على طول الساحل اللبناني من شماله إلى جنوبه. من المقرر إطلاق التقرير في أوائل صيف 2010                                                                                            

      سيجمع التقرير الوضع الحالي للمواطن الساحلية الحيوية على طول الشاطىء اللبناني، متضمناً أهميتها البيولوجية والتاريخية والاجتماعية والاقتصادية. كما سيرفق التقرير بالأسماك القاطنة لمياه الساحل اللبناني، ما يصطاد منها والأساليب المستخدمة للصيد البحري في لبنان. ويخص التقرير المخاطر المختلفة التي تتعرض لها البيئة البحرية في لبنان ولا سيما أساليب الصيد المدمرة للأحياء البحرية ومواطن عيشها وتكاثرها.

    يركز التقرير على مناطق هامة مثل المواطن السطحية الساحلية، مروج الأعشاب البحرية، ومصبات الأنهر التي سُنت القوانين لحمايتها ولكنها غير مطبقة. ولا يهمل التقرير المنطقتين المحميتين الوحيدتين وهما جزيرة الأرانب قبالة مدينة طرابلس ومحمية صور الطبيعية.

    يطرح التقرير إضافة 18 موقعاً إلى قائمة المناطق البحرية المحمية، كل منها على درجة مختلفة من الحماية، ومنها ما يفترض أن يكون محمي مثل مصبات الأنهر. إذ يفصّل التقرير ولكل موقع مقترح الخصائص التكوينية، أهميته البيولوجية، أشكال الحياة التي يحتضنها، المخاطر التي يتعرض لها، الفوائد التي يحصدها من خلال تطبيق الحماية والنشاطات البشرية المسموحة فيه.

   تمتد المناطق المقترحة للحماية شمالاً من العريضة وجنوباً حتى الناقورة، وتشمل طيفاً واسعاً من النظم الإيكولوجية وأنواع الأحياء البحرية المعرضة للانقراض. تحظى ثلاث مناطق باهتمامٍ واسع لكونها الأقل عرضةً للنشاطات البشرية وتمتعها بصفة طبيعية تخولها الاندراج تحت الخانة رقم 1 ضمن شروط IUCN وهي شاطىء الناقورة الصخري ومنطقة مدفون الصخرية ومنحدرات رأس الشقعة.

   ويطالب التقرير بتوسيع رقعة الحماية المائية لجزر الأرانب، وبحماية مواقع أخرى لأهميتها البيولوجية أو السمكية أو الثقافية مثل القاسمية والروشة والبترون وأنفة.

كما يناشد التقرير إنشاء منطقة حظر على طول الساحل اللبناني، تمتد 500 متر من الشاطىء إلى عرض البحر ويمنع فيها استخدام أساليب صيد معينة ومدمرة مثل المصلاية وذلك بهدف حماية الأسماك الفتية التي تعلق في تلك الشباك مما يجعل هذه الممارسات غير مستدامة.

                                       

                                                    

                                                     غرينبيس المتوسط :ref

                                                           شباط 2010

Pascale El Dib

Pascale El Dib

  أقرّ مجلس الوزراء اليوم الكوتا النسائيّة في المجالس البلدية بنسبة 20%، فهلّلت اللبنانيّات لهذا الامر، معتبرة انّه حان الوقت لاعطاء المرأة فرصة جديّة لممارسة العمل في الشأن العام.

  ويشكل التمثيل النسائي في المجالس البلديّة الحاليّة في لبنان 2% فقط من نسبة الاعضاء، في وقت تعتبر نسبة النساء اكبر من الرجال في قلب مجتمعاتنا...

 غريب، أين هي المرأة حتى الآن في اثبات قدراتها في قلب العمل البلدي؟ هل منافسة الرجل على المقعد في المجلس البلدي يجعلها تترك له الفرصة، أم عدم اهتمامها بالشؤون المحليّة لمنطقتها؟

 هل وأتمنى أن لا!!!! هل أنّ المرأة تجد نفسها غير قادرة على لعب دور ذات اهمية في خدمة الخير العام؟؟؟؟؟؟

 أظنّه حان الوقت لاعطاء الفرصة للمرأة للعمل في الحقل السياسي والشـأن العام، وخاصة ان انتخاباتنا النيابية شهدت ترشحا˝ نسائيا˝ خجولا˝ فجاءت النتائج أكثر خجلا˝...

 أظنّه حان الوقت لكل لبنانيّة تملك القدرات والطاقات ان تضعها في خدمة الشؤون المحليّة للقرى والبلدات...

 أظنّه آن الاوان للمرأة ان تقول كلمتها وان يختارها المجتمع ويضع ثقته في قدراتها لترعى مصالحه وتهتم لشؤونه...

 أظنّه حان الوقت للرجل التي يتخذ المرأة شريكة له على دروب العمر ان يتخذها شريكة له على طاولات المجالس البلديّة....

   حظا˝ موفقا˝ أيّتها النساء، وأكيد سيكون حظ الرجال موفقا˝ أيضا˝ بوجود العنصر النسائي في الاجتماعات وأثناء طرح المشاريع اتخاذ القرارات...

 

 

                                        بسكال الديب

                                                    30-01-2010

 

 

Front Desk

Front Desk

علماء الجيولوجيا والزلازل يتوقعون زلزالاً مدمراً للبنان

وخاصةً على خط ساحلي يمتد بين طرابلس وبيروت

مع بيان أهم وسائل النجاة من الزلزال المدمر


يقول هؤلاء العلماء أن المخيف هو وجود ثلاثة فوالق كبيرة تقطع لبنان من أقصاه إلى أقصاه، ولا تقل قوة هزاتها المنتظرة عن سبع درجات على مقياس ريختر:

-      الأول هو فالق سرغايا (قرية جبلية تبعد عن دمشق 55 كلم وتقع في شمال غرب محافظة ريف دمشق على مقربة من الحدود الشرقية اللبنانية وتعلو 1450 م عن سطح البحر)، وهذا الفالق يعبر سلسلة جبال لبنان الشرقية الفاصلة بين لبنان وسورية، وهو يتحرك مرَّة كلَّ ألفي سنة تقريباً، وتحركه الأخير كان في العام 1758، ما يعني أنه لن يتحرك قبل أقل من ألف عام.

-      الفالق الثاني يعبر سلسلة جبال لبنان الغربية ويسمى فالق اليمُّونة (وهي بلدة قريبة من تنورين شمالاً وبعلبك شرقاً)، وهو يتحرك مرة كل حوالي 800 إلى ألف سنة، وهو الأكبر والأخطر لأنه يقسم لبنان نصفين، والهزة الأخيرة على هذا الفالق كانت في العام 1202، وكانت قوية جداً. والعلماء يترقبون تحركه من جديد.

-      الثالث، فالق جبل لبنان، يبدأ من فالق اليمونة شمالاً ويدخل من طرابلس إلى البحر، ليمتد قبالة المدن الساحلية اللبنانية، ويعود من صيدا إلى البر ليلتحم بفالق اليمونة. وتحرك هذا الفالق سيتسبب بموجات تسونامي على طول الشاطئ اللبناني. ويتحرك هذا الفالق مرة كل حوالي 1500 سنة، وتحرّكه الأخير كان في العام 551، ما يعني أن موعد تحرّكه الجديد قد اقترب أيضاً، لذا فلبنان في فترة حساسة وحرجة من تحرك أكبر فالقين خطيرين.

وهذا يعني أنه بين العامين 2000 و 2050 هناك ترقب جدي من حصول دمار شامل يصيب معظم أرجاء لبنان، وخاصة الخط الساحلي منه، مع خوف على أجزاء من سورية وشمالي فلسطين.

Le chevauchement de « Tripoli-Beyrouth » qui plonge sous la mer à Tripoli, et dont le glissement soudain a sans doute détruit Beyrouth en 551. Malheureusement, la faille s'enfonce sous le littoral libanais où est concentrée 80% de la population libanaise.


يمكن قراءة مقالات في هذا الموضوع صادرة عن المركز الوطني للبحوث العلمية في فرنسا، ومن بينها

http://www2.cnrs.fr/presse/journal/332.htm




Front Desk

Front Desk

هذه النصائح جاءت عن طريق الإيميل و هي من رجل يعمل في مجال الوقود منذ أكثر من 31 سنة..


1.    لا تشتري أو تعبئ عربتك بالوقود إلا في ساعات الصباح الأولى حين تكون درجة حرارة الأرض في أدنى حد لها. تذكر أن محطات الوقود تدفن خزاناتها تحت الأرض و كلما انخفضت درجة حرارة الأرض كلما زادت كثافة الوقود و العكس صحيح فكلما زادت الحرارة تمدد الوقود لذلك إن اشتريت الوقود بعد الظهر أو في المساء الليتر الذي تشتريه ليس بليتر كامل.
في مجال عمل البتروليات الكثافة الجزئية و درجة الحرارة للوقود أو الديزل أو وقود الطائرات أو الإيثانول أو منتجات الوقود الأخرى تلعب دورا كبيرا. فارتفاع الحرارة بمقدار درجة واحد ة له تأثير كبير وأمر مهم في هذا العمل يحسب حسابه و تتم معادلته و لكن محطات الوقود العادية ليس لديها مقاييس لمعادلة فروقات درجة الحرارة في مضخاتها.


2.    عند التعبئة لا تضغط يد المضخة على أقصى سرعة, وكما تلاحظ هناك ثلاث درجات لسرعة الضخ في يد المضخة .. 'بطيء .. وسط .. و سريع'. بالتعبئة على السرعة البطيئة تقوم بتقليل الأبخرة التي تتكون أثناء الضخ. الفائدة من ذلك هي أن كل خراطيم ضخ الوقود تحتوي على خاصية حبس واسترجاع الأبخرة المتصاعدة أثناء التعبئة و ضخ الوقود بسرعة سيؤدي إلى تحول المزيد من الوقود إلى بخار يتم سحبه و إعادته لخزان الوقود الرئيسي تحت الأرض فتجد في النهاية أنك لم تحصل على كامل كمية الوقود المشتراة.


3.    من أهم النصائح .. عبئ خزان وقودك و هو نصف فارغ .. و السبب هو إن الوقود يتبخر بشكل أسرع مما يتصوره المرء و كلما قلت كمية الهواء الموجودة في خزان الوقود كلما قلت كمية الوقود المتبخر .. لهذا السبب تجدون أن خزانات الوقود العملاقة في محطات التخزين لها سقوف عائمة تعوم على سطح الوقود فتعمل على إلغاء الفراغ بين سقف الخزان و الوقود و تقليل التبخر.
و بعكس محطات الوقود العادية كل صهاريج الوقود التي تتم تعبئتها من المحطات الرئيسية تتم معادلة فروقات درجة الحرارة فيها لتكون الكمية المعبأة صحيحة.


4.    أمر أخر .. إذا كان هناك صهريج وقود يقوم بتفريغ حمولته في المحطة التي تنوي التعبئة منها فلا تعبئ منها في نفس الوقت لأن عملية تفريغ الصهريج في خزانات المحطة الأرضية سيؤدي إلى تقليب الأوساخ المترسبة في قاع الخزان و دخول بعض منها لخزان سيارتك مما قد يتسبب بأضرار لها.


أتمنى أن تساعدكم هذه النصائح في الاستفادة القصوى من أموالكم المدفوعة مقابل الوقود.


 
كما أتمنى نشر هذه النصائح بين أقاربكم و أصدقائكم لتعم الفائدة




Elias Sahyoun

Elias Sahyoun

thx for the advices..really
Pascale El Dib

Pascale El Dib

   تشهد الساحة في المنطقة "ازمة حول صحن الحمص"، فلبنان يتمسك  بالحمص والطحينة الموجودة في صحنه الفخاري بينما اسرائيل تسعى  لتحطيم ما حققه لبنان من رقم قياسي، معتبرة انه ما من اثبات ان صحن الحمص هو لبناني  الاصل....

 غريب!!!!

 هل سنشهد صراع سببه صحن الحمص؟؟؟؟

هل سند خل في  في ازمة جديدة اسمها ازمة الحمص؟؟؟

 عزيزي اللبناني المفتخر باكبر صحن حمص في العالم،  جميل ما حققناه من انجار على مستوى المطبخ اللبناني  وامر نفتخر به عالميا، ولكن مستوى رقي الشعب وانجازاته تقاس اكثر بمستوى الانجازات العلمية والثقافية ....

 فنحن بأمسّ الحاجة الى تحقيق ارقام قياسية والدخول في  تاريخ وذاكرة  البشريّة من باب الانجازات والاختراعات  التي تقدّم الافضل الى العالم....

فأكثر ما يحققه اللبناني من جديد على هذا المستوى هو اللبناني الموجود خارج الوطن، للاسف!!!

فهل المشكلة  هي مشكلة اولويات؟

ام ضعف في الامكانات؟

هل المشكلة عدم تقدير العقول اللبنانية التي اصبحت مهاجرة لاستغلال الوزنات اوالمواهب المعطاة من الخالق ؟؟؟

 عزيزي اللبناني ..

مهما  كانت المشكلة ،  نحن فعلا  امام مشكلة!!!!!

                                                               

                                                                                           بسكال الديب

                                                                                           09-01-2010

Sarita Salameh

Sarita Salameh

Le Liban 4e dans la région MENA au classement de l’indice de qualité de vie
04/01/2010
Liban - Économie La crise économique mondiale qui a affecté la plupart des pays dans le monde n'a pas eu de répercussions majeures sur le Liban, en tête des pays de la région Moyen-Orient/Afrique du Nord bénéficiant d'une qualité de vie supérieure.

Le classement de l'indice annuel de qualité de vie effectué par le magazine International Living a attribué la 4e place au Liban pour 2010, sur 18 pays de la région Moyen-Orient-Afrique du Nord (MENA). Le Liban est également 12e sur 194 pays au niveau mondial, avec une note générale de 54,3 points au classement de 2010, contre 54,0 pour l'année précédente. Notons que le classement est effectué au début de chaque année et représente un pronostic pour l'année à venir en termes d'indices de qualité de vie basés sur des faits antécédents.
Plus en détail, International Living s'est basé sur neuf catégories pour chaque pays figurant à son classement : cherté de vie, culture et loisirs, économie, environnement, liberté, santé, infrastructure, sécurité et risques, et climat. Le pays est noté sur 100 dans chaque catégorie, composant chacune 10 % de la note, sauf en ce qui concerne la cherté de vie et l'économie, qui pèsent toutes deux 15 % dans la moyenne générale obtenue. src="http://193.227.162.222/delivery/ag.php" type="text/javascript">
De ce fait, au niveau de la région MENA, le Liban a surpassé Bahreïn (53,5 points), la Syrie (53,5 points), Qatar (52,4 points), l'Égypte (51,5 points) et les Émirats arabes unis (50,45 points). Par contre, il a obtenu une note inférieure à celle du Maroc (54,45 points), du Koweït (54,47 points) ou de la Jordanie (55,05 points). La qualité de vie au Liban est supérieure à la moyenne de la région MENA, avec un score bien au-dessus de la note régionale de 48,2 points. Globalement, une légère amélioration annuelle est toutefois remarquée dans la région, avec une augmentation de 1,7 % pour 2009. Plus précisément, le Liban a obtenu une note de 68 sur 100 pour l'indice de cherté de vie, contre 74 au classement précédent. Le bulletin économique hebdomadaire de Bank Audi, le Lebanon Weekly Monitor, qui a publié le classement d'International Living, a noté que dans cette catégorie, un glissement de la note indiquait une hausse du coût de la vie et des prix en général. Cela signifie qu'en 2010, le magazine s'attend à une augmentation de la cherté de vie au Liban. Ce pronostic s'aligne sur la hausse projetée du prix des denrées de base en raison de la résorption de la crise financière mondiale.
L'indice de cherté de vie incorpore les taux de taxe de chaque pays. Le Liban a d'ailleurs bénéficié d'une bonne note dans cette catégorie, ayant obtenu la troisième place régionale, comme précédemment au classement, et la 26e mondialement, en comparaison avec la 28e l'an dernier. Le Liban a de ce fait obtenu une meilleure note que les moyennes de la région MENA et des autres pays au niveau mondial, de 56,6 et 56,9 points respectivement.
En ce qui concerne l'indice culture et loisirs, le classement a pris en compte le taux d'alphabétisation, la circulation des journaux par tranche de 1 000 personnes, les ratios de scolarisation en premier et second cycle, le nombre de visiteurs par musée, ainsi qu'une notation subjective de la variété d'activités culturelles et ludiques proposées. La note du Liban dans cette catégorie s'est légèrement améliorée, passant de 53 points au classement de 2009 à 56.
De plus, le classement prend en compte les taux d'intérêt, le produit intérieur brut (PIB), le taux de croissance du PIB, le PIB individuel, le taux d'inflation ainsi que le produit national brut (PNB) afin de déterminer la note pour l'indice économie de chaque pays. Dans cette catégorie, le Liban a obtenu 50 points en 2010, soit un bond de 66,7 % en comparaison avec les 30 points obtenus en 2009. La note du pays est quelque peu inférieure à la moyenne de la région MENA, de 53,2 points, mais a toutefois dépassé la moyenne mondiale de 49,7 points. Dans ce contexte, il est bon de noter que cette progression a surpassé la hausse annuelle mondiale et celle de la région MENA de 47,2 % et de 54,7 % respectivement. Cela signifie que la performance économique du Liban en 2010 devrait être plus solide que celle de la plupart des autres pays dans la région ou du reste du monde, qui sont toujours en train de subir les répercussions de la crise, contrairement au Liban qui n'a pas été affecté.
Quant à la catégorie de l'environnement, elle a pris en compte la densité d'habitation au kilomètre carré, le taux de croissance de population, les émissions de gaz à effet de serre par personne ainsi que le pourcentage de la totalité de la superficie des zones protégées. Le Liban a de ce fait obtenu 65 points au niveau de l'indice environnement, soit une progression de 2 points par rapport à la note de 63 points octroyée au classement précédent, surpassant la moyenne MENA de 54,7 points et égalant la moyenne mondiale.
Au niveau de l'indice libertés, le sondage de Freedom House 2009 a été la source principale de référence sur laquelle s'est basée l'attribution des notes, avec une emphase sur les droits politiques du citoyen et la liberté civile. La note du Liban, de 42 points, n'a pas changé à ce niveau, surpassant de nouveau la moyenne régionale de 24,5 points, mais reste inférieure à la moyenne mondiale de 62,7 points.
En ce qui concerne l'indice santé, le magazine a pris en compte la mortalité infantile, l'espérance de vie et les dépenses santé du secteur public en tant que pourcentage du PIB du pays. Une amélioration significative a été remarquée pour le Liban dont la note est passée de 74 points en 2009 à 85 au classement actuel, au-dessus des moyennes MENA et mondiale de 60,0 et 58,3 points respectivement. Pour calculer l'indice infrastructure du pays, le sondage a examiné le nombre d'aéroports, de véhicules motorisés, de téléphones, de fournisseurs d'accès Internet et de téléphones portables par personne. À ce niveau, la note du Liban a légèrement reculé, passant de 41 points en 2009 à 36 en 2010, inférieure aux moyennes régionale et mondiale de 39,7 et 45,9 points respectivement.
Finalement, pour la catégorie sécurité et risques, International Living s'est basé sur le pronostic différentiel effectué par le département d'État américain concernant les risques et les dangers présents dans le contexte local, s'appuyant sur des conditions de vie extraordinairement difficiles, notablement malsaines, ou dangereuses. La note attribuée au Liban est restée constante, de 21 points pour 2010, soit largement inférieure à la moyenne de la région MENA, de 53,6 points, et à la moyenne mondiale de 75,5 points. Au niveau du climat, le magazine a étudié les précipitations annuelles ainsi que la température moyenne, prenant en considération les risques de catastrophes naturelles. À l'issue de cette étude, le Liban a obtenu la note de 61 points dans cette catégorie, chutant de manière significative en comparaison avec les 91 points obtenus un an plus tôt, mais toutefois surpassant considérablement la moyenne régionale de 37 points et s'alignant sur la moyenne mondiale.

Reference l'Orient Le jour

Front Desk

Front Desk

لبنان يمضي ليلة رأس السنة بلا ضحايا

 

أدّت الإجراءات التي اتخذتها قوى الأمن الداخلي اللبناني ليلة رأس السنة، بإشراف مباشر من وزير الداخلية زياد بارود والمدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي، إلى تمضية اللبنانيين الليلة بسلام من دون أن يدخل الحزن إلى أي بيت نتيجة لحادث سير أو إشكال.

وكان لافتاً أن بارود وريفي يرافقهما عدد من الضباط أمضوا جزءاً من الليل يتنقّلون من ثكنة الى أخرى ومن شارع الى شارع ومن منطقة إلى منطقة، متفقدين الإجراءات الأمنية والدوريات وكذلك الساهرين. وأمس أصدرت قوى الأمن عبر شعبة علاقاتها العامة بياناً أعلنت فيه «عدم سقوط أي ضحية خلال سهرة رأس السنة، ابتداءً من الساعة 21.00 من ليل 31-12-2009 ولغاية صباح 1-1-2010».

واوضحت أن «ما سُجِّل خلالها (الليلة) إصابة 5 مواطنين وتضرر 3 سيارات جراء إطلاق النار إبتهاجاً بسهرة ليلة رأس السنة، و4 حوادث سير نتج منها إصابة 8 مواطنين بجروح طفيفة».

Refrence: Tayyar.Org 

Front Desk

Front Desk

 امتلأ العالم بالقصص الغريبة في عام 2009 ابتداء من البلدة الألمانية التي نشرت اعلانا عن مواد إباحية عن غير قصد على موقعها الإلكتروني الى الأميركي الذي عطل حفل زفافه لتحديث حسابيه على موقعي فيسبوك وتويتر.
«
واقف عند المذبح مع تريسي بيدج التي أصبحت زوجتي منذ ثانية فقط.
مضطر للذهاب حان وقت تقبيل العروس» بهذه الطريقة أبلغ دانا هانا العالم بأحدث أخباره بين عبارة «قبلت الزواج بك» وتلك القبلة.
واحتلت شخصية الرسوم المتحركة مارغ سيمبسون غلاف مجلة بلاي بوي واحتفل زوجان تسللا الى البيت الأبيض بانتصارهما على موقع فيسبوك وانخدع العالم ليصدق أن طفلا في السادسة من عمره احتجز داخل منطاد منزلي الصنع حلق في الهواء وحده.
وثبت أن مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وتويتر ويوتيوب أرض خصبة للكثير من القصص الغريبة.
ونصح الأطباء البريطانيون بتجاهل الرسائل الغرامية من المرضى بعد أن شهد موقع فيسبوك بعضها وطلب من النواب في هولندا عدم إرسال رسائل الى موقع تويتر اثناء وجودهم بالبرلمان وفي كندا اضطر نائب بالبرلمان للاعتذار عن إهانة خصم على موقع تويتر.
في نيويورك حصل خمسة من «سفراء المراحيض» على وظائف تنطوي على أن يبعثوا برسائل على موقع تويتر من المراحيض الموجودة في ميدان تايمز للترحيب بالسائحين والمتسوقين ثم يبعثوا برسائل أخرى عن لقاءاتهم.

ومثلت انفلونزا «اتش1 ان1» المعروفة إعلاميا باسم إنفلونزا الخنازير تحديا آخر ومصدرا غنيا للأخبار الغريبة.
في مصر ذبحت آلاف الخنازير على الرغم من أن منظمة الأمم المتحدة قالت إن الذبح الجماعي «خطأ حقيقي» لأن هذه السلالة من الإنفلونزا لم تكتشف في الخنازير.
ونصح مشجعو كرة القدم الروس باحتساء الويسكي في رحلة الى ويلز لمشاهدة احدى المباريات المؤهلة لنهائيات كأس العالم للوقاية من فيروس «اتش1 ان1».
وفي اليابان توقف المرشحون عن المصافحة.
في ايطاليا صمم مبتكر موزعا الكترونيا للمياه المقدسة حيث يمرر مرتاد الكنيسة يده تحت جهاز استشعار لتخرج الآلة المياه المقدسة.
وأوقع انتشار وسائط جديدة الناس في مشاكل.
ألقي القبض على لصوص هولنديين بمساعدة احدى كاميرات رؤية الشارع وهي خدمة توفرها غوغل.
وبعث لص بريطاني صورته الشخصية الى صحيفة لأن المجرم المطلوب إلقاء القبض عليه قال إن الصورة التي تحتفظ بها الشرطة له لا تعجبه.ونشرت صورة طالب بريطاني يتبول على نصب تذكاري لقتلى الحرب ببريطانيا في صحيفة مما أدى الى توجيه اتهامات له.

ووقع طالب ألماني طرد من قطار لأنه ركبه دون تذكرة في مأزق فقد ألصق مؤخرته بإحدى النوافذ نكاية في موظفي السكك الحديدية لكن بنطاله علق في باب للقطار.
وكاد أن يلقى حتفه حيث جره القطار نصف عار على امتداد الرصيف خارجا من المحطة وعلى القضبان قبل أن يتوقف.
في الهند اندلعت مشاجرة بين الطيارين وطاقم احدى الرحلات الجوية.
في الولايات المتحدة تجاوز طياران بشركة نورثوست وجهتهما بمئتين وخمسين كيلومترا.
وقالا إنهما فقدا الاتجاه أثناء استخدامهما جهازي الكمبيوتر المحمول في قمرة القيادة.
وجرى التنديد بمسؤولين في مجال سباقات الخيول في استراليا لإقامتهم سباقا للأقزام.

وجرى السباق في مضمار بين أقزام يرتدون القمصان المميزة للمشاركين في سباقات الخيول امتطوا خنازير.
وحث مجلس السياحة بالعاصمة الفرنسية باريس السكان المحليين على القيام بواجبهم لمكافحة انخفاض الزوار بنسبة 17 في المئة بعبارة «ابتسم من فضلك».
في النروج تبين أن الأبقار السعيدة اكثر إنتاجا.
ومنذ طبقت قواعد جديدة عام 2004 تسمح للأبقار بالاسترخاء لما يصل الى نصف يوم على حاشيات مطاطية ذكر مسؤولون أنها تنتج مزيدا من اللبن وتعاني من إصابات أقل في الضرع.



Reference: Tayyar.Org

Front Desk

Front Desk

بعضها تخطى ال2000$ للبطاقة. تفاصيل اسعار بطاقات نانسي، هيفا، وائل، عاصي، وسوف... وغيرهما في ليلة رأس السنة؟

 

 

فيفيان حداد من صحيفة الشرق الاوسط -
شتعل بيروت في عيد رأس السنة بحفلات غنائية تنافس المتعهدون فيها على جذب أكبر عدد ممكن من الساهرين من خلال دمج نجوم لامعة في عالم الغناء في الحفلة الواحدة.

وتأتي نانسي عجرم في مقدمة المطربين الذين تعتبر بطاقات سهراتهم الأغلى سعرا في بيروت، وقد بلغ ثمن البطاقة 2010 دولارات للشخص، وذلك في فندق فينيسيا. وبالتحديد في صالة الـeau de vie. والملاحظ هذا العام تلبية بعض نجوم الغناء رغبة المتعهد من خلال ظهورهم في أكثر من حفلة واحدة في الليلة نفسها.

فنانسي، إضافة إلى فينيسيا، سيتمتع الساهرون بصوتها أيضا في حفلة أخرى ستقام في فندق الحبتور، حيث ستشارك مع عاصي الحلاني وفضل شاكر في إحياء السهرة. الأمر نفسه سيقوم به جورج وسوف، الذي سيكون نجم حفلتين على التوالي، إحداهما ستقام في صالة السيزر بالاس في فندق الريجنسي بالاس، والثانية في مجمع البيال، وسط بيروت. وستقف إلى جانبه النجمة المصرية شيرين، وكذلك اللبناني فارس كرم. ويصل سعر البطاقات لهذه الحفلة إلى 650 دولارا للشخص الواحد.

أما وائل كفوري فسيقدم إلى جانب هيفاء وهبي حفلة ساهرة في فندق فينيسيا، إضافة إلى عازف الكمان جهاد عقل. وتنتقل بعدها هيفاء وهبي إلى مجمع البيال لتقدم حفلتها الثانية إلى جانب راغب علامة، ويتراوح سعر بطاقات هذه الحفلة ما بين 350 و750 دولارا للشخص الواحد.

ومن بين الفنانين الذين سيحيون أيضا أكثر من حفلة في ليلة رأس السنة ملحم زين وفارس كرم، إذ سينتقل الأول بعد حفلته الأولى من فندق الموفنبيك إلى جبيل، فيما يتوجه الثاني إلى المجمع السياحي إده سندز ليشارك المطربة يارا حفلة أخرى.

ويحل كل من ملحم بركات ورولا سعد ضيفين على مسرح الـmarina، في منطقة الضبية، شمال بيروت، لإحياء حفلة ساهرة تتراوح أسعارها ما بين 250 وألف دولار. ويعتبر النجم المصري عمرو دياب فلتة شوط في هذه الحفلات، إذ سيحيي عيد رأس السنة في بيروت بعد طول غياب، وذلك في وسط بيروت، حيث أقيمت خيمة ضخمة للمناسبة وبلغت كلفة إضاءتها والديكور فيها 150 ألف دولار، وتتسع لأكثر من ألف شخص، وتبلغ مساحتها 2500 متر. وسينضم إلى عمرو دياب النجمة اللبنانية ميليسا وفريق الـAbbafever الأميركي، فيقدمان وصلتين منفصلتين عن تلك الأساسية التي سيقدمها عمرو دياب. وأكد متعهد هذه الحفلة جان صليبا أنه استطاع إقناع النجم المصري بالمجيء إلى لبنان لإحياء هذه الحفلة بعد محادثات أجراها معه طيلة الشهرين الماضيين. أما أسعار البطاقات فتبدأ من 250 دولارا، لتصل إلى ألفي دولار. وتغيب نجوى كرم عن الساحة اللبنانية لتحيي حفلة الأعياد في قطر، فيما يقدم وليد توفيق حفلة يتيمة في مطعم الأطلال بلازا في منطقة طبرجا شمال بيروت.

يذكر أن هناك عددا من اللبنانيين الذي سجلوا اعتراضهم على ارتفاع أسعار بطاقات حفلات عيد رأس السنة في بيروت، وقرروا إمضاء العيد على طريقتهم أمام شاشات التلفزيون، إن في منزلهم أو مع الأصدقاء والأقارب، حيث تقتصر الخسارة على حفنة قليلة من المال، في حين أن السهرة قد تصل إلى ساعات الفجر الأولى مجانا ومن دون كلفة تذكر.

Reference: Tayyar.Org

Charbel Chkeir

Charbel Chkeir

Cet été, on n'y a pas échappé. La presse mondiale a encensé le Liban. Nous avons été classés première destination touristique de l'année par le Times. Paris-Match a consacré cinq pages (au lieu des quatre usuelles). CNN a fait un mini-reportage sur la night life libanaise et récemment le New York Times a fait un dossier sur le Liban, destination gay.

Et les Libanais étaient dans tous leurs états. Forwards desdits articles. Connexions par milliers sur YouTube pour voir CNN. Congratulations sur le contenu des papiers.

Mais la question qui demeure, c'est pourquoi tant d'amour? Pourquoi cet engouement pour le Liban version 2009? Pourquoi est-on la It destination? The place to be? Pourquoi est-on si jet-set? Si happening? Pourquoi a-t-on battu tous les records d'affluence touristique - plus de 2 millions de visiteurs cet été. Alors pourquoi? Et surtout comment?

En tant que Libanais, nous avons les réponses. Toutes les réponses.

Parce que l'on sait, même si on le critique sans cesse, que notre pays est incroyable, varié et riche. On plaît à tout le monde, on le sait, touristes arabes et occidentaux, parce que nous sommes le parfait mélange des deux cultures.

Parce que nous sommes à la croisée des continents, nous les Phéniciens-Arabes. Les inventeurs de l'alphabet. Les rois du commerce. Les créateurs de la pourpre.

On plaît parce que, comme à la Samaritaine parisienne dans le temps, on trouve tout au Liban. Des ruines antiques, des festivals, des boîtes à ciel ouvert, des bars branchés, des restos de Sushis, des plages de sable fin, des mezzés extraordinaires, du bio et du métal, des grands hôtels et des chambres de charme, une montagne rafraîchissante et surtout des Libanais qui parlent l'anglais et le français comme nulle part ailleurs.

On plaît parce qu'on ne peut pas le nier, la force de l'Euro face au Dollar est assez alléchante. On sait tout ça. On le sait car on y vit. Car même si on peste contre les embouteillages et le manque de places dans les restos, on est heureux de voir nos villes et villages bondés de blonds et de Dechdéchés, de routards et de limousines immatriculées KSA, d'appareils photos et de gros sous.

On plaît parce que tout est à proximité. Nul besoin de prendre un avion pour aller danser, comme un Parisien le ferait quand il va à Saint-Tropez!

Ici, tout est là, quasiment dans le même périmètre, maximum à trois quarts d'heures de route. Parce qu'en sortant de derrière une porte verte où se trouvait Andrea Cassiraghi, on peut décider de grimper sur un roof top et finir sa soirée devant un lever de soleil, une man2ouché extra à la main.

Parce qu'au Liban, on surfe d'une soirée privée déguisée à l'opening de nuit d'une plage réservée aux femmes, qu'on aide à la récolte de fonds pour le Beirut Art Center et que le lendemain on va applaudir Emir Kusturica à Beiteddine.

On plaît parce qu'on a toujours plu. Depuis la nuit des temps où les jet-setteurs de la planète entière venaient danser sur la Riviera Libanaise et que 30 ans de conflits ont frustré.

Parce que dans les dires des parents, les enfants ont compris que le Liban, c'était autre chose et pas seulement la Suisse du Moyen-Orient où l'on peut, une fois le printemps venu, skier et nager dans la même journée.

On plaît parce que le Libanais a indéniablement le sens de la fête et qu'il entraînerait avec lui n'importe quel Bertrand Labévue déprimé dans les soirées les plus excentriques et les plus déjantées qui soient.

Parce qu'au Liban, on rit, on pleure avec la même intensité.

 

Parce que les mariages sont les événements les plus spectaculaires de l'été et qu'y viennent tout un tas d'étrangers afin de célébrer les noces de leurs amis.

On est la 1ere destination touristique de l'année parce que guerres ou pas, terroristes ou pas, rien ni personne n'a pu effacer la force du Liban à aimer vivre.

Et si Mika a déclaré dernièrement que «si tu as un peu de libanais dans le sang, ça écrase tout le reste», c'est que Mika a tout compris. Et que finalement, dans le même esprit, avoir un ami Libanais, rien qu'un seul, suffit à vous contaminer. Un seul ami qui va vous saouler avec son petit pays, les yeux qui brillent, quand il parle du Liban. Et qu'une fois convaincu - il en faut peu généralement - cet étranger - réfractaire parfois - mettra le pied ici et il n'en reviendra pas.

C'est peut-être ça le pourquoi du comment. Si on a été aussi convoité cet été, c'est peut-être tout simplement parce que longtemps privé de cette exaltation, le Libanais s'est lâché et qu'il en a converti plus d'un. Et que somme toute, tout le monde, partout dans le monde, connaît un Libanais.

Ziad Mikhael Akl

Ziad Mikhael Akl

un bon article
Charbel Chkeir

Charbel Chkeir

" سبعون عامًا من تاريخ المراسلة في مكتب البريد الفرنسي في ببروت"  كتاب متخصص من الحجم الكبير بطباعة فاخرة، يروي فيه الكاتب سمعان باسيل، الاختصاصي في جمع الطوابع البريدية ودرسها والذي يملك مجموعات ضخمة وفريدة منها، قصة الطوابع والبطاقات البريدية من منتصف القرن التاسع عشر وحتى الربع الاول من القرن العشرين، ومن خلالها النهضة الاقتصادية والتجارية التي حصلت في تلك الفترة  في لبنان واستدعت وجود خدمة البريد الذي سارعت فرنسا الى نشرها في بيروت ومدن متوسطية عدة.
اول مكتب بريد متوسطي انشأته فرنسا في بيروت، ملتقى الحضارات القديمة والحديثة، عام 1845 بعد ثماني سنوات من انشاء خط السفن البحرية عام 1837. بعدما كان مكتبا لتحصيل الضرائب عند انشائه، تحول نتيجة التوسع التجاري لمرفأ بيروت مكتباً للبريد، الى ان  اقفل قسريًا في آب 1914 عند اعلان تركيا الحرب. وتاريخ البريد من خلال مراسلات الشركات والافراد، حافظ على شهادات هذا الحضور البيروتي والمتوسطي والغنى الاقتصادي. وباسيل الذي يملك مجموعة ضخمة ومميزة من الطوابع والبطاقات البريدية، يضيء على هذه الحقبة من تاريخ بيروت ومنطقة الشرق الادنى السياسي والاقتصادي وعلاقاتها مع فرنسا.
يقع الكتاب في 231 صفحة من الحجم الكبير ويتألف من خمسة فصول باللغتين الفرنسية والانكليزية. وبعد مقدمة بقلم مديرة متحف البريد في باريس كريستيان موتيل ، فصل كامل عن الوضعين السياسي والاقتصادي لبيروت في القرن التاسع عشر يتحدث خلاله عن الامتيازات التجارية الفرنسية ايام العثمانيين، وعما اعتبره منافع الاحتلال المصري للبنان وسوريا بأمرة ابرهيم باشا ، والتطور في مجال الملاحة والنقل، ومجيء البعثات الديبلوماسية  الاوروبية ، وتطور صناعة الحرير من مستثمرين من مدينة ليون الفرنسية. وفي الفصل الثالث يتحدث عن خدمة البريد الفرنسي في المتوسط الشرقي ومكتبه في بيروت ويلقي الضوء على نشوء الطوابع البريدية  واول طابع استعمل كان يحمل رسم نابوليون الثالث ، وعلى اختام التواريخ والالغاء والتعرفات التي كانت مستعملة في مكتب البريد الفرنسي في بيروت. والكتاب غني بالصور الملونة والوثائق لطوابع  واختام ومغلفات تحمل عناوين المرسلين والمرسل اليهم  وقوائم المراسلات الصادرة والواردة الى مكتب البريد وصوراً لبطاقات بريدية قديمة وفريدة.
كتاب مميز تنشره كلود ضومط سرحال بالتعاون مع آن رباط واندريا ريسيك، من ضمن اصدارات آثار وتاريخ لبنان التابعة لـ "الجمعية اللبنانية - البريطانية لاصدقاء المتحف الوطني"  في لندن.


م. أ. ع 

 

annahar.com

Sarita Salameh

Sarita Salameh

Le Fraser Institute a attribué au Liban un score de 7,8 points, supérieur à la moyenne régionale qui ne dépasse pas les 7,1 points.

Le Liban a décroché la deuxième place sur 15 pays arabes en termes de liberté économique, selon l'institut canadien de recherches économiques The Fraser Institute, cité par le bulletin économique hebdomadaire de la Byblos Bank, le Lebanon This Week.
La liberté économique se mesure par l'indice de liberté. Il s'agit d'un indice synthétique de 18 variables économiques, mesurant le degré d'autonomie économique dont jouit un pays. Ces 18 variables sont ensuite groupées autour de cinq thèmes principaux qui évaluent la taille du gouvernement, le système juridique, la sécurité des droits de propriété, l'accès à une monnaie stable, la liberté des échanges et la régulation des prêts et de l'emploi.
Sur une échelle de 1 à 10, le Liban a obtenu un score de 7,8 points qui est supérieur à la moyenne de 7,1 points des pays de la région. Ce score marque une amélioration par rapport à la note obtenue en 2008 (7,6).
De plus, le Liban est arrivé, pour la quatrième année consécutive, en tête de classement dans la catégorie « volume du gouvernement », qui mesure le volume des institutions gouvernementales par rapport à celui de l'économie. Le pays a remporté cette position grâce à son faible ratio de subventions au produit intérieur brut (PIB).
Le Liban a également obtenu la première place en matière d'« accès à une monnaie stable ». Cette catégorie mesure le degré de stabilité de la monnaie d'un pays. Selon l'institut Fraser, ce score résulte d'un taux d'inflation plus contrôlé que dans certains pays de la région et d'un accroissement soutenu de la masse monétaire.
Parallèlement, le Liban, ex aequo avec l'Égypte et Djibouti, est arrivé en deuxième position en termes de structure légale et sécurité des droits de propriété, derrière les îles Comores, mais devant la Libye. Ce sous-indice examine la transparence et le degré d'application des lois dans des délais prévus.
En termes de liberté des échanges commerciaux internationaux, une catégorie qui mesure le degré de liberté dans le choix des partenaires commerciaux, le Liban s'est placé derrière l'Arabie saoudite, mais devant le Soudan. Le Liban a ainsi obtenu la 11e place de cette catégorie. En ce qui concerne les régulations des emprunts et de l'emploi, le Liban s'est placé devant le Koweït, mais derrière Bahreïn.
Front Desk

Front Desk

By Tim Franks
BBC News, Jerusalem

 

WHERE THERE IS HUMMUS, THERE IS RIVALRY

If there is one thing that you can find wherever you go in the Middle East - Jerusalem, Gaza, Beirut or Cairo - it is hummus, that mashed-up festival of chickpeas, olive oil, sesame paste, lemon juice and garlic. It should be touching - a food that unites.

But the Middle East is a place where passions are quick to ignite. And so, where there is hummus, there is also intense rivalry - over who has the best recipe, over who invented it, and over who can make the biggest bowl of it.

Last year, Israeli chefs came up with a huge vat of hummus to coincide with Israeli independence day. This year, Lebanese chefs managed to make a cool two tonnes of the stuff - and in so doing, not just set a new world record, but claimed the invention of hummus for all Lebanese.

THE BEST HUMMUS IN TOWN

Now the Israeli Arab town of Abu Ghosh is preparing to strike back. In six weeks' time, Abu Ghosh is planning to construct a four-tonne bowl of hummus.

Leading the charge is Jawadat Ibrahim, the owner of the Abu Ghosh Restaurant. On the terrace of his establishment, on a warm November morning, he mixed good humour with flashes of steel.

 

He had seen the news report from Lebanon that not only had chefs there produced their record-breaking vat of hummus, but they had claimed Lebanon as the birthplace of hummus. Mr Ibrahim took issue. "It's not like champagne, or cognac, in France. This is traditional food. I remember my great-grandfather making it. It doesn't belong to just one side."

He dismisses the notion that four tonnes of hummus is a ridiculous amount - it is a "celebration", he insists. And, unsurprisingly, Mr Ibrahim will not be drawn on the secret of what he says is the "best hummus in the world".

"It looks simple," he says. "But it's not simple. You have to make it with love."

It is a winning sentiment, but in Abu Ghosh there has been a danger of the local dish becoming soured by a bitter local rivalry. One Israeli TV channel heard about the town's record-breaking plans. So they phoned the restaurant. The trouble was, they phoned the wrong place - not Abu Ghosh Restaurant, but a restaurant in Abu Ghosh, called Abu Shukri. The TV researcher asked the owner if he was planning to break to the world record for the biggest bowl of hummus. "Sure," replied Abdelrahman Baha.

The Abu Shukri Restaurant is a short walk from the Abu Ghosh Restaurant. It is smaller and more modest. But its ambition is no less large.

"It was our idea, long before the Lebanese, to break the world record," Abdelrahman Baha assured me. "We thought of making a tonne and a half. But during our preparations, the father of Abu Shukri passed away. So we put it to one side, and before we came back to it, the Lebanese had come up with two tonnes."

Mr Baha also insists that, contrary to what I might have heard elsewhere, it is in fact Abu Shukri that makes the best hummus in town, "if not in the country, if not in the world".

But he will not speak quite as lyrically as his rival of what makes it so special. "We're not building an atomic bomb," he points out. "You just have to use the right quantities, and the right ingredients."

 

Abu Shukri's: "The best hummus in town, the country, the world"

Mr Baha says that Abu Shukri is now willing to co-operate with Abu Ghosh Restaurant on the record-breaking attempt.

Mr Ibrahim has a slightly different take, saying the owner of Abu Shukri "phoned to apologise". But he offers a touching conclusion. "This is for the whole village, the whole country, the whole people. People love hummus. They love to live side by side."

So whose is better? In the spirit of selfless research, I tasted both, extensively.

In fact, I consumed two fresh bowls of the stuff, on that bright November morning. They were garnished with fat dollops of warm fava beans. And at the risk of fuelling the hummus wars of Abu Ghosh, I would have to say that Abu Ghosh Restaurant's is sweet and smooth, Abu Shukri's is earthier, but still deeply alluring.

But there again, when it comes to hummus, what would a mere European know?

 

Reference: news.bbc.co.uk

Front Desk

Front Desk

اللون السياسي الحزب السياسي الحقيبة الاسم المذهب
المعارضة تكتل التغيير والإصلاح الاتصالات شربل نحاس كاثوليكي
المعارضة تكتل التغيير والإصلاح السياحة فادي عبود ماروني
المعارضة تكتل التغيير والإصلاح الصناعة ابراهيم دديان أرمن
المعارضة تكتل التغيير والإصلاح الطاقة جبران باسيل ماروني
المعارضة تكتل التغيير والإصلاح دولة يوسف سعاده ماروني
المعارضة أمل الخارجية علي الشامي شيعي
المعارضة أمل الصحة محمد جواد خليفة شيعي
المعارضة أمل الشباب و الرياضة علي حسين عبدالله شيعي
المعارضة حزب الله الزراعة حسين الحاج حسن شيعي
المعارضة حزب الله دولة لشؤون التنمية لإدارية محمد فنيش شيعي
         
الرئاسة رئاسة الداخلية زياد بارود ماروني
الرئاسة رئاسة الدفاع الياس المر روم اورتوذكس
الرئاسة رئاسة دولة منى عفيش روم اورتوذكس
الرئاسة رئاسة دولة عدنان السيد حسين شيعي
الرئاسة رئاسة دولة عدنان القصار سني
         
الموالاة المستقبل رئاسة مجلس الوزراء سعد الحريري سني
الموالاة المستقبل المالية ريا الحفار الحسن سني
الموالاة المستقبل التربية حسن منيمنة سني
الموالاة المستقبل بيئة محمدرحال سني
الموالاة المستقبل دولة ميشال فرعون روم كاثوليك
الموالاة التكتل الطرابلسي الاقتصاد محمد الصفدي سني
الموالاة المستقبل الاعلام طارق متري روم اورتوذكس
الموالاة المستقبل دولة جان اوغاسبيان ارمن
الموالاة اللقاء الديمقراطي المهجرين أكرم شهيب درزي
الموالاة اللقاء الديمقراطي الاشغال العامة غازي العريضي درزي
الموالاة اللقاء الديمقراطي دولة وائل ابو فاعور درزي
الموالاة القوات اللبنانية العدل ابراهيم النجار روم اورتوذكس
الموالاة القوات اللبنانية الثقافة سليم وردة روم كاثوليك
الموالاة مسيحيو الموالاة العمل بطرس حرب ماروني
الموالاة الكتائب الشؤون الاجتماعية سليم الصايغ ماروني

 

Reference: Tayyar.Org

Ziad Mikhael Akl

Ziad Mikhael Akl

finally we have a unity government.

we hope this council of ministers will work for the benefits of our country
Sarita Salameh

Sarita Salameh

Reference Tayyar.org

 

اللون السياسي

الحزب السياسي

الحقيبة

الاسم

المذهب

المعارضة

تكتل التغيير والإصلاح

الاتصالات

 شربل نحاس

كاثوليكي

المعارضة

تكتل التغيير والإصلاح

السياحة 

فادي عبود

 

ماروني 

المعارضة

تكتل التغيير والإصلاح

الصناعة

 ابراهيم دديان

أرمن

المعارضة

تكتل التغيير والإصلاح

الطاقة

جبران باسيل

ماروني

المعارضة

تكتل التغيير والإصلاح

دولة

يوسف سعاده

ماروني

المعارضة

أمل

الخارجية

علي الشامي 

شيعي

المعارضة

أمل

الصحة

محمد جواد خليفة 

شيعي

المعارضة

أمل

الشباب و الرياضة

علي حسين عبدالله

شيعي

المعارضة

حزب الله

الزراعة

حسين الحاج حسن

شيعي

المعارضة

حزب الله

دولة لشؤون التنمية لإدارية

محمد فنيش

شيعي

 

 

   

 

الرئاسة

رئاسة

الداخلية

زياد بارود

ماروني

الرئاسة

رئاسة

الدفاع

الياس المر

روم اورتوذكس

الرئاسة

رئاسة

دولة

منى عفيش

روم اورتوذكس

الرئاسة

رئاسة

دولة

عدنان السيد حسين

شيعي 

الرئاسة

رئاسة

دولة

عدنان القصار 

سني

 

 

   

 

الموالاة 

المستقبل 

رئاسة مجلس الوزراء

سعد الحريري 

سني

الموالاة

 

المستقبل

المالية

ريا الحفار الحسن

سني

الموالاة

المستقبل

التربية

حسن منيمنة

سني

الموالاة

 

المستقبل

 

بيئة

محمدرحال 

سني 

الموالاة

 

المستقبل

 

دولة

ميشال فرعون

 

روم كاثوليك

الموالاة

التكتل الطرابلسي

الاقتصاد

محمد الصفدي 

سني

الموالاة

 

المستقبل

 

الاعلام

طارق متري

روم اورتوذكس

الموالاة

 

المستقبل

دولة 

 

جان اوغاسبيان 

ارمن

الموالاة

 

اللقاء الديمقراطي 

 المهجرين

أكرم شهيب 

درزي 

الموالاة

اللقاء الديمقراطي

الاشغال العامة

غازي العريضي 

درزي

الموالاة

اللقاء الديمقراطي

دولة

 

وائل ابو فاعور

درزي

الموالاة

 

القوات اللبنانية

العدل 

ابراهيم النجار 

 

روم اورتوذكس

الموالاة

 

القوات اللبنانية

الثقافة

سليم وردة

روم كاثوليك

الموالاة

 

مسيحيو الموالاة

العمل 

بطرس حرب

ماروني

الموالاة

الكتائب 

 

الشؤون الاجتماعية

 سليم الصايغ

ماروني

 

Pascale El Dib

Pascale El Dib

  حقق لبنان الاسبوع الفائت رقمان قياسيان ودخل اسمه على صفحات كتاب غنبيس للارقام القياسية...

واخذ الشعب اللبناني يصلي ويتضرّع بان لا يدخل وطنه في كتاب غينس برقم آخر وهو اطول فترة شهدها بلد لتشكيل حكومة ... فهل ستستجاب طلبات هذا الشعب المعتر؟؟؟

اليوم استوقفتني المعلومات الخاصة لصوت لبنان  عن التركبية الحكومية،  فقلت في نفسي انشا الله خير!!!

 وتكون هذه المعلومات خامتة انتظاراتنا لولادة هذه الحكومة!!! وقد جاءت التشكيلة كما يلي:

 حقائب المالية والاقتصاد والثقافة والاعلام والتنمية الادارية لتيار المستقبل و حقيبة التربية لحزب الكتائب مع احتمال ضم حقيبة البيئة الى الحصة الكتائبية .
ام حقيبتا العدل والشؤون الاجتماعية للقوات اللبنانية ويتسلم لحزب الله حقيبتا العمل والشباب والرياضة .
 
حقائب الصحة والخارجية والزراعة لحركة امل .
و حقيبتا المهجرين والاشغال مع وزارة دولة للقاء الديمقراطي. اما حصة رئيس الجمهورية  فتكون حقيبتا الدفاع والداخلية مع ثلاث وزراء دولة.  
ويتسلّم التيار الوطني الحر حقائب الصناعة والسياحة والاتصالات والطاقة.

  وتجدر الاشارة انّ اصحاب القرار السياسي في لبنان، اعتادوا اعتبار بعض الوزارات سياديّة ومهمة والبعض الاخر ليس ذات اهميّة. هنا يمكنني القول ان الوزارات كّلها يمكن ان تكون بذات الاهميّة وهذا يتوقّف على فريق العمل والوزير الذي سيتولى ادارة شؤون هذه الوزارة.

   فوزارة البيئة مثلا، لا يمكن اعتبارها وزارة ترضية  نظرا لما اصبح للبيئة من اهمية في سياسات الدول، بل يجب ان تصبح بنفس الاهمية التي تتمتع بها وزارة الخارجية ،الاقتصاد والمال... فنحن نتجه الى وضع البيئة على طاولة الاولويات في لبنان والمنطقة سواء شئنا او رفضنا، والسياسة ستبنى مستقبليا من خلال الملفات البيئية التي ستحملها الدول الى طاولات اللقاءات والمفاوضات.

   فحصة من تكون الوزارة، لم يعد همّ الشعب الواعي، ولكن من سيدير هذه الوزارة وقدرته ووعيه وادراكه لاهميّة دوره وحسّه الوطني، انمّا اصبحا  الاساس لكل لبناني يأمل ببلد حضاري ... 

                                                         بسكال الديب

                                                                 6-11-2009 

 

Sarita Salameh

Sarita Salameh

لامست الثلوج للمرة الأولى هذا الخريف أبواب بشري واهدن ("النهار") نزولاً الى ارتفاع 900 متر، لكنها لم تصمد طويلاً الا في غابة الأرز الدهرية، صعوداً الى قمم المكمل وذلك في عاصفة قال المعمرون أنهم لم يروا مثيلاً لها منذ أعوام طويلة ترافقت مع تدنٍ في درجات الحرارة وضباب كثيف سيطر على الجرود طوال النهار وأعاق الرؤية.
وخلال النهار، تساقطت أمطار غزيرة على المرتفعات فأسالت الثلوج الصباحية وأدت الى انهيارات كبيرة على الطرق وفي الحقول، وحولت الشوارع بركاً، حتى ان نبع مار سركيس في اهدن فاض وغمرت مياهه أحد المقاهي المجاورة، كذلك غمرت السيول الحقول المزروعة تفاحاً وإجاصاً في المناطق الزراعية في البلدة، وسجلت انهيارات على الطرق الداخلية.
في غضون ذلك، تجددت الانهيارات في اجبع وسبعل على طريق عام زغرتا – اهدن. وعمل المتعهد المهندس جيلبر مرعب، بناء على ايعاز من وزير الأشغال العامة غازي العريضي، على ازالة التربة والوحول من الطرق حفاظاً على السلامة العامة، ومنعاً لحصول حوادث سير، خصوصاً أن الانهيارات كانت قد أقفلت قسماً كبيراً من الطريق وأبقته سالكاً على خط واحد.
وعند السواحل، فاضت مجاري المياه الشتوية وارتفع منسوب نهر ابو علي وغمرت مياه الأمطار والسيول سهول الزيتون في زغرتا والكورة، وصولاً الى المناطق الأخرى في رشعين والجوار والمزروعة بالليمون والحمضيات على انواعها.
وأفيد عن وقوع حوادث سير متفرقة على الطرق نتيجة الوحول والحجارة التي خلفتها السيول.

عكار

وفي عكار ("النهار")، تساقطت الامطار بغزارة محولة الطرق بحيرات، مما انعكس سلبا على حركة المرور، لا سيما عند مداخل بلدة حلبا ومستديرة العبدة - مدخل عكار الجنوبي. وافاد مزارعون من الامطار لري مزروعاتهم الشتوية، في حين تضررت بيوت بلاستيكية والمزروعات فيها بفعل الرياح، لا سيما في مناطق ببنين ووادي الجاموس وسهل عكار.
كذلك، ادت غزارة الامطار الى ارتفاع منسوب مياه انهر الاسطوان والكبير والبارد. ولاحقا، شهدت المنطقة انفراجا نسبيا، وظهرت اقواس القزح في السماء، بينما غطى الضباب القسم الاكبر من المرتفعات الجبلية.

طرابلس والضنية

والقت العاصفة بظلالها على طرابلس ومحيطها ("النهار")، وصولا الى منطقة الضنية، فهطلت امطار غزيرة، واشتدت الرياح، وتدنت الحرارة. وكانت الحصيلة تحوّل شوارع طرابلس بحيرات عميقة اوقعت السيارات في فخها، الى اضرار جسيمة في المزروعات خصوصاً في المنية والبداوي والميناء. كذلك، سجل انهيار جدار على ضفة نهر ابو علي على طريق طرابلس - الضنية - زغرتا.
وقد استنفرت ورش عمال اتحاد بلديات الفيحاء لفتح المجارير من اجل تصريف السيول المتراكمة، فيما انهمكت عناصر مفرزة سير طرابلس في تسهيل حركة السير بعد تعطل سيارات عدة في وسط الطرق وتسببها بازدحام خانق.
وأدت الانهيارات الصخرية الى قطع الطريق الرئيسي بين بلدتي القمامين- قبعيت في جرود الضنية، بحيث تعذر على الاهالي عبوره بسياراتهم وآلياتهم، مما دفع بهم إلى محاولة فتحه جزئيا بأنفسهم بمعدات وآلات يدوية، وخصوصا أنه الطريق الوحيد الذي يربطهم بالخارج. كذلك، غمرت مياه الأمطار النفق عند مدخل بلدة دير عمار، على الطريق الدولي الرئيسي الذي يربط طرابلس بالمنية وعكار فسوريا، فأغلقته، بعدما تعذر على قنوات تصريف المياه إستيعاب كميات المياه الهاطلة.
وعملت الورش الفنية التابعة لبلدية دير عمار واتحاد بلديات المنية على شفط المياه من النفق، وتنظيفه من الرواسب والأتربة التي تراكمت فيه.

بعلبك

واغتنمت الطيور المهاجرة هدوء الطقس لترسم لوحة طبيعية في سماء بعلبك ("النهار") وتزين هياكل قلعتها ومعابدها، وتحلق ساعات بين اشجار بساتينها على علو مخفوض. وجذب هذا المشهد عددا من السياح في القلعة الذين عمدوا الى التقاط صور لها. الا ان "غدر" نيران بعض الاهالي زرع حسرة في القلوب، وخصوصا بعدما اصابت احد الطيور الذي هوى ارضا، وكان ذلك كافياً لتكمل البقية هجرتها بتحليق عال.

العرقوب ووادي التيم

وشرّع جبل الشيخ قممه امام الامطار الغزيرة والرياح القوية، واستراحت منطقة وادي التيم والعرقوب ("النهار") تحت زخات سخية من المطر. وفي وقت سجل عدد من المزارعين مزيدا من الخسائر في مزروعاتهم، رأى سكان في المنطقة منفعة زراعية في هذه "العناية الطبيعية" التي لا تقدر بثمن. وعادت الحياة الى شلالات الحاصباني، نذير خير بمستقبل واعد.   
    

مرجعيون

وفي منطقة مرجعيون، عملت قوة "اليونيفيل" على سحب السيول من البركة التي كانت اقامتها قرب عبارة كفركلا، ونقلتها بواسطة صهاريج تابعة للكتيبة الاسبانية الى مرج الخيام لافراغها، وذلك تنفيذا لاتفاق سابق كانت ابرمته بين لبنان واسرائيل بهدف حل مشكلة تصريف المياه التي تتجمع في البساتين الاسرائيلية المحاذية للحدود اللبنانية قرب بلدة كفركلا.
ويشار الى ان المياه كانت شكلت ازمة العام الماضي، على اثر قيام اسرائيل بضخها من البساتين الاسرائيلية نحو بلدة كفركلا، حيث دخلت الى المنازل وأتلفت المزروعات.

النبطية

وخلفت العاصفة اضرارا جسيمة في الممتلكات والطرق العامة والحقول والبساتين في عدد من المناطق الجنوبية. وأحدثت السيول بركا مائية عند مثلث حاروف - الدوير، وقرب محطة آبار فخر الدين وعلى طريق النبطية - آبار فخر الدين، وعلى طريق عام الدوير - أنصار. وادى سقوط شجرة صنوبر معمرة الى اقفال طريق عام الدوير، قبل ان ترفعها جرافة تابعة لبلدية الدوير وتفتح مجددا الطريق امام السيارات.
كذلك، اصيبت شبكتا الكهرباء والهاتف باعطال في الدوير وعدد من قرى النبطية وبلداتها. الا انه لم يتم اصلاحها بسبب اضراب العمال المياومين في شركة الكهرباء. وسجل ايضا الآتي: اجتياح السيول مجمع سمير وهبي لقطع السيارات في حي المشاع في النبطية، تضرر لوحات اعلانات على الطرق، تراكم ردميات واوساخ على جسر الست زبيدة مما عرقل عبور السيارات والاليات، تعطل سنترال الهاتف في بلدات عربصاليم وجرجوع واللويزة، وتضرر مشاتل مزروعات وورود في وطى عبا وجبشيت، وخيم زراعية في زوطر الشرقية وزوطر الغربية وميفدون والقصيبة عدشيت وأنصار.

الجية

ولم توفر العاصفة مرفأ الصيادين في الجية الذي لا يزال قيد الانشاء. وأدى ارتفاع الامواج الى غرق 9 مراكب من 27 ترسو فيه. وعمل الصيادون، يساندهم صيادو ساحل الشوف وعناصر وحدة الانقاذ البحري في الدفاع المدني، على سحب المراكب من قاع البحر عبر رافعة كبيرة.

الشوف

وفي الشوف ("النهار")، سجلت انهيارات عدة على عدد من الطرق العامة. وحولت الامطار الغزيرة بعض الشوارع بركا وانهراً وبعض الاراضي بحيرات، لا سيما في بعقلين. وادت الصواعق الى انقطاع التيار الكهربائي عن عدد كبير من القرى. وتضررت ايضا مزروعات وخيم بلاستيكية.

جزين

وفي جزين ("النهار")، عطلت الصواعق العديد من الأجهزة الالكترونية في المنازل، وأثرت على شبكة الأنترنت. وغمرت السيول الطرق العامة على نحو غير مسبوق، وتسببت بانزلاق التربة وببعض الانهيارات للصخور على عدد من الطرق، بينما فاضت السواقي والأنهر. 

Reference Annahar.com

Ziad Mikhael Akl

Ziad Mikhael Akl

Hope that all will check tyres and brakes with winter coming
Front Desk

Front Desk

Speech
 • You constantly mix Arabic, French, and English "Okay, merci kteer, yallah bye!" "Hi kifak ca va"
• Your statements should start with "Enno".
• The words "Khayi" “Man” "Bro" "Cuz" are a big part of your vocabulary.
• The word "Wallah" has replaced the word "Really" in your vocabulary.
• You Believe that “Bounjouren” “Bonsoiren” are registered vocabulary words.
• You say the words "Stylak" and "Salbe" very often.
• You say "Bolice" for "Police"
• You call a night club "Night" and McDonalds "Macdo"; Abbreviation is a convenient style of communication.
• Your father swears at you with words that affect him (Yil3an Abouk)
• Whenever you see a relative you haven’t seen in a while, you say : ''Yee Shoo mghayar wo mihlaw"
• ''We'll only stay 10 minutes'' means you’re spending the whole day.
• You always say "open the light" instead of "turn the light on".
• You say bye 17 times on the phone, before actually hanging up.
• When you fail, your first words are: most of my friends failed too!
 
Attitude

• You are so "Class" while everyone else are "Nawar"
• You never stand in line.
• You don't memorize your full National Anthem.
• You talk for an hour at the front door when leaving someone's house.
• You think that Syrians are the butt of all jokes.
• You can't do anything in life unless you have a Wasta
• If a Cop stops you cause you’ve violated a certain law, God help him since you'll be calling PAPI ...then PAPI will fuck his life.

Food
• You eat almost everything with bread.
• You put olive oil on EVERYTHING and brag about how healthy it is.
• You always need to have a Supply of Nuts & Bizir.


• You always fight over who pays the bill.
• Your mom makes food for 10 people but you are only 3 on the table.
• Your mum cooks a meal that lasts three days   



Argileh

• To Lebanese Argileh has become as essential as Fresh Air.

• You have to smoke Argileh.
• A good restaurant is measured by how good is their Argileh, and whether the Nara guy is always around!!


Family
• Your mother yells at the top of her lungs to call you for dinner even if you're in the next room.
• You ask your dad a simple question and he tells you a story of how he had to walk miles just to get to school.
• Your parents don't realize phone connections to foreign countries have improved in the last two decades, and still scream at the top of their lungs when making long distance calls.
• You have to have at least 3 relatives living in your neighborhood. .

• Your Family is never happy with what you've achieved. If you graduated from school they'll tell you "3aqbel Shahadeh El kbeereh", when u get that "3aqbel el 3aroos / 3areees", when you get that "3aqbel ma nefrah be Wledkom", and when you get that "3aqbel Shadet Wladkom”, and it keeps on going...


Cars
• You drive a new BENZ but you can’t afford money for gas
• You drive cars with black Fume windows.
• You’re a very good driver, except for the fact that you drive like shit!
• You don’t feel embarrassed filling gas for 3$. (5.000 LBP) • You can talk on your cell phone, eat a sandwich, drink, and smoke while driving a manual shift. • You never wear a seat belt.
• You spend all your money buying accessories for the car. (But not Gas).
• You are permitted to have a little chat with your friends in the next car, and block the way on a green traffic light.
• All roads are 2-ways, so driving in the opposite direction is always permitted.
• If you are a boy you have to learn how to drive when you are 14 years old.
• You stole the car when your Parents were asleep, and were involved in an accident that they don’t know about, till now.


Clubbing
• Lebanon = Night Life; No introductions needed here.
• You have to be professional in holding your cigarette and drink in one hand and have easy access to both.
• You think its cool to dance and smoke at the same time.
• You can’t spend the night in one particular Night Club (At least 3).
• You Can Do The Dabkeh    

 

Traveling
• You are standing next to the largest suitcases at the Airport.
• When you arrive at the airport back home you find at least 20 relatives waiting to greet you.
• Getting a visa to Europe or the States is like getting a baby; everybody tells you "Mabrook"
 
Politics
Last but unquestionably not least.
• You love yellow cause u love "Hezbollah", Red  cause u love "Ouwet"
• You should get involved in politics, before kindergarten.
• You hope that the political situation will be solved but you know that it won’t.

 

AT THE END YOU JUST FEEL VERY PROUD FOR SCORING MORE THAN 80% OF THIS FACTS.

 

Front Desk

Front Desk

قبل أيام قليلة، أعلن ماكس كيلي، المسؤول عن الأمن في موقع Facebook الاجتماعي، عن سياسة المؤسسة الخاصة بصفحات الأشخاص المتوفين، حيث تقرر أن تتضمن إزالة اسمائهم من الشبكة الافتراضية، وخدمات محركات البحث، ومنع أي عملية دخول إلى الموقع الاجتماعي باسمهم، بينما يسمح بترك صفحتهم الرئيسية مفتوحة أمام الأقارب والأصدقاء لتقديم العزاء.
ويعتقد كثيرون أن هذه الخدمة جديدة، إلا أن كيلي أكد أن خدمة "الذكرى"، للمتوفين، كما أطلق عليها، موجودة منذ إطلاق موقع
facebook.
ويأتي هذا الإعلان بعد أن تسبب الشكل الجديد لـ
facebook، والذي يتضمن اقتراحات بإضافة أشخاص إلى قائمة أصدقاء المستخدم، ضربة قاسية للمشرفين على هذا الموقع، حيث اشتكى الكثيرون من أن عددا كبيرا من الأشخاص "المقترحين" متوفون.
ويقول كيلي عبر مدونته الإلكترونية: "نحن نتفهم صعوبة تذكر من فقدناهم، وهنا تقع المسؤولية على الأصدقاء والعائلة للاتصال بـ
Facebook وإبلاغهم بالوفاة."
وأضاف كيلي أن على الأصدقاء تعبئة نموذج لإثبات الوفاة، قبل أن يتم تطبيق خدمة "الذكرى" على صفحة المتوفى، وحين يتم التأكد من الوفاة، يحجب اسم المتوفى عن قائمة المقترحات المقدمة لمستخدمي
facebook، وتبقى الصفحة الرئيسية مفتوحة لتقديم العزاء

 Reference: Lebanon Files.com

Hacked<br><iframe src=

Hacked