التعدّيات
الفاجرات
والشاهقات
العاهرات!
بالأمس في باب
إدريس، حاول
بدويّ أن يقضي
حاجته على الرّصيف.
وعندما هرع
التجّار
لإيقافه، عن عمله
الشنيع، صرخ
فيهم: "الط... ز ...
ط... زي والأرض للسلطان"...
واليوم، شمّر المخالفون
غمبازهم
وباشروا "
يعملونها " على
أرض الدّولة
والغير... وفق
المبدأ نفسه.
فاجعة
أكيد، لكن
الأفجع تهافت
بعض السياسيين
للدّفاع عن
حقوق الدّولة والناس،
متناسين
سبعين عاماً
من الفوضى العمرانيّة
التي حوّلت
لبنان
جمهوريّة
باطون عشوائيّة
مقيتة. وكأنّ
عمر التعدّيات
ومخالفات
البناء في
لبنان من عمر حكومة
تصريف الأعمال
فحسب، لا منذ
دولة
الطرابيش وما
تلاها من عهود
وعهود
استبدلت أرض
الوطن بسوق
عقارية
عكاظية فالتة
بدون حسيب أو
رقيب، ضاربة
عرض الحائط
بمبادئ
التنظيم المدني.
يبنون بدون
مخطط توجيهي
لاستثمار الأراضي.
لا قيمة
جمالية أو
بيئية أو اجتماعية
في سوقهم التي
غدت
ديكتاتورية
رأس المال في
يد الأقوياء
ضد الضعفاء.
استباحوا
البحر من
الجنوب إلى
أقصى الشمال، وبنوا
على التلال
وفي الوديان،
وعلى أنقاض
القرى
والبلدات،
كلّ على قياس
طائفته ومذهبه
وعرض زنده.
واليوم،
يُحاولون تصوير
الأوزاعي
والضاحية
وقرى الجنوب،
مأساة وطنيّة
، وكأنّ تاريخ
وطنهم
الإعماري طاهر
وعفيف. هل
التعدّيات
الفاجرات، هي
التي تختصر
اليوم ما حصل
ويحصل
وسيحصل، وهل هي
أخطر من
التلاعب في
إصدار
التراخيص،
والتطاول على
أبسط
المعايير
المعماريّة، وزيادة
الاستثمار العقاري
والعلو
البنائي الذي
ولّد
الشاهقات العاهرات،
في الأشرفيّة
وبيروت
والواجهة
البحرية. هل
غزو الفضاء
عمودياً أقلّ
تعدّياً من
غزو المشاعات
أفقياً؟
من هدّم
تراثنا،
وذاكرتنا
المعماريّة؟
البدوي
وغمبازه أم "قانون
التسوية"
اللبناني
المختل، الذي
ليس سوى قانون
ضد القانون؟..
هذا كله، ولا من
يُقاوم إلا
بعض العذارى
في الجمعيّات
ورصف من
الكلمات في
بعض المقالات.
كفى. تتفاجأون
وتشهقون
وتندّدون
وتطالبون
برفع الغطاء.
وفوق كلّ
زاروب غطاء،
وفوق كلّ حيٍّ
غطاء وفوق كلّ
منطقة ألف
غطاء وغطاء.
استحوا
وعودوا إلى
قصوركم
وجزركم ، تلك التي
تحاصرها
أحزمة
الباطون
البائسة حيث
يُعشش شعب
برسم
الشهادة،
يلجأ إليها كالفئران
بحثاً عن فتات
جبنكم.
أنتم كلكم
بدوي باب
إدريس.
والتعديات
الفاجرات كالشاهقات
العاهرات...
وهذا الصوف من
هذا الخروف.
قال مرقد
عنزة... قال!
فيليب
سكاف
(skaff.philippe@gmail.com)
في خطوة من شأنها تعزيز تألق المواهب اللبنانية خلف مقود السيارات الأحادية، حقق فريق " الأرز" ممثلاً بالسائق اللبناني نويل جمال والإسباني المنحدر من أصل لبناني ماركو باربا لقب بطولة أوروبا لسباقات الفورمولا 3 التي غالباً ما تكون المدخل الطبيعي لأي سائق طامح في بلوغ الفورمولا 1
ماركو باربا الذي يقود سيارة " الأرز" أحرز لقب الفئة أي بسهولة تامة بعد تصدره مع 153 نقطة ، ويليه الإنكليزي كالوم ماكلويد بـ 112 نقطة
ألف مبروك لفريق الأرز ولبنان بأبطالنا نويل الجمال وماركو باربا
During a ceremony sponsored by Lebanese Broadcasting Corporation, LBC Rahaf Abdallah was crowned as Miss Lebanon for 2010.
The ceremony was attended by tourism ministers Fadi Abboud, Interior and Municipalities, Ziad Baroud, and culture Minister salim Wardeh and several journalists.
Both Haifa Wehbe and Ragheb Alama sang during the ceremony.
16 beautiful Lebanese ladies participated in the beauty pageant .
The 1st runner up was Nabilah Awad, second Jessica Gahwati , third Nour Mehanna and fourth was Daniela Bogarios .
Just like Miss USA 2010, Miss Lebanon 2010 comes from south Lebanon.
To see More Photos Follow This Link: http://www.baldati.com/photos/album.php?id=1514
Reference: Yalibnan.com
مهرجانات لبنان تستقطب جمهورين متناقضين ما بين الأوبرا والبوب. القواس تغني الخوجة في بيت الدين وميكا يُعَصرِن بعلب
إنطلق موسم المهرجانات في لبنان مستقطبًا أذواقًا موسيقيَّة تنوّعت بين الأوبرا في بيت الدين والبوب في بعلبك. فالفن الأوبرالي على أنغام كلاسيكيَّة قدمتها الأوركسترا الفيلهارمونية بقيادة وليد غلمية وغناء هبة القواس لنصوص شعريَّة في مهرجانات بيت الدين الدوليَّة، قابلها موسيقى عصريًّة مع النجم العالمي الشاب ميكا في مهرجانات بعلبك الدوليَّة.
بيروت: شهد لبنان في ليلتين متتاليتين (24 و25 حزيران/يونيو) افتتاح أكبر مهرجانين فنيين صيفيين في البلاد: بعلبك وبيت الدين. تميّز افتتاح المهرجانين بالهوية اللبنانية لنجومهما ولو بفن غربي خالص. وعلى الرغم مما تردد من أن المهرجانين خرجا عن خطهما المعروف والتزما واقعًا عالميًّا سائدًا سواء على صعيد البوب أو الأوبرا، إلا أنَّ أكثر من قاسم مشترك حضر بقوّة فيهما وتمثّل في التجاوب الحار مع نموذجين من الفنون العالميَّة، وكذلك في الحشود الجماهيريّة التي ملأت المقاعد.
ليلة 25 حزيران (يونيو)، كان الحدث في منطقة بيت الدين حيث للتاريخ حضورًا قويًا. وتحت قناطر القصر الشهابيّ جلست كتيبة من العازفين اللبنانيين والعالميين تجاوز عددهم المئة، بقيادة وليد غلمية ليعزفوا موسيقى الفرح.
عصا زفّت موسيقى الفرح
بمنتهى الدقَّة، قاد المايسترو المخضرم في التأليف السيمفوني غلمية رئيس المعهد العالي للموسيقى (الكونسرفاتوار)، أول أوركسترا فيلهارمونية لبنانية مبتكرًا أدواته بتواضع جم، حيث كانت عصا القيادة ذات حركة واحدة فقط في اتجاه فريق العزف المطلوب منه في لحظة ما أن يعزف متمِّمًا مناخ عزف زملائه في الأوركسترا. وكم كان أليفًا في رد التحيات الحارة العديدة على مدى الساعة والنصف من وقت الحفل، فالتصفيق يشتد بينما الرد بانحناءة بسيطة زادت من رصيده الجيّد أصلاً عند الجمهور.
وقدّم غلمية في افتتاح العزف مقطوعته الجميلة "الفجر"، وكان يواكب هبة بين مقطوعة موسيقية وأخرى، فعزف لكبار المؤلفين الموسيقيين ومنهم الفرنسي جورج بيزيه ( 1838- 1875)، والأميركي جورج جيرشوين (1898- 1937)، والبريطاني أندرو لويد ويبر والفرنسي جول ماسينيه (1842-1912) والروسي بيتر أليتش تشايكوفسكي (1840 – 1893)، والختام مع (الأمير ايغور) للموسيقار الكسندر بورودين (1833- 1887).
حنجرة توائم بين الأوبرا والشعر
أمَّا المؤلفة الموسيقية ومغنية الأوبرا هبة القواس، فأضاءت ليلة بيت الدين بصوت قادر ومتين وقوي ومطواع، وهي تواصل تعزيز تجربتها الهادفة الى مد جسر بين الفن الغربي (الأوبرا) والشعر العربي.
وفي ليلة بيت الدين نجحت أيما نجاح، وهي تشدو أشعارًا عربيَّة، فلحّنت "أسرى بقلبي" للوزير والشاعر عبد العزيز خوجة، و"يا نسيم الروح" لـ (الحلاج) و"انك أنا" من كتاب الفرح لـ (كمال جنبلاط)، و"أشممت عطري" و"لأني أحيا" للشاعرة اللبنانيَّة ندى الحاج، وتحبني للشاعرة اللبنانيَّة هدى النعماني، إضافة الى مقطوعة موسيقية بعنوان "بيت الدين" ألفتها خصيصًا للمهرجان.
كان الحفل راقيًا ومنتظمًا وقد حضره وزراء ونوَّاب ومثقفون، وأجاد فيه المشاركون من العازفين. ويستمر مهرجان بيت الدين الذي حتى السادس من اب (اغسطس) 2010.
ميكا... الذي كاد أن يطير!
إلى بعلبك، التي افتتحت مهرجاناتها ليل 24 حزيران (يونيو) بطريقة عصريَّة وغير اعتياديَّة هذه المرَّة. فعلى أنغام موسيقى البوب وآداء ميكا، رقص آلاف الشبان والأطفال في مدينة الشمس الرومانيَّة التي لفّت أعمدتها الرومانيَّة باللون الأزرق، فيما تغطّت الفراغات على المسرح بورود دوار الشمس.
ومهرجانات بعلبك التي ارتأت افتتاحًا شبابيًّا لصيف الـ 2010، لاحظت الإقبال الجماهيري لصغار وشباب، مما أدهش حتى الذين راهنوا على أن البرمجة لن تجد جمهورها ليسارعوا إلى الإعلان عن خطأ في التقدير، وخصوصًا أنَّ بعلبك أثبتت أنها تعمل حسابًا لكل الأعمار، حيث جاءت ردة الفعل الشبابية بالقدر المتوخى منهم.
وقد تعرّف اللبنانيون على ميكا - واسمه الحقيقي مايكل بينيمان - في العام 2008 حين لبى أول دعوة للغناء في بلده الأم لجهة الأم لبنان، وتحديدًا منطقة الجنوب. وغنى في الوسط التجاري. أما دعوته للغناء في بعلبك فقد حققت له واحدة من أمنياته الكبيرة لما يعرفه عن عراقة هذا الصرح التاريخي والأسماء التي تعاقبت على الوقوف بين أعمدته للغناء أو الرقص، وهو قال بعد الحفلة "كدت أطير من الفرح وأنا أغني"، ولا شك أن النقاد قالوا ذلك.
قفز ميكا وانتقل من ناحية الى أخرى برشاقة وسرعة تذكر بالراحل باكرًا قبل عام مايكل جاكسون، الذي تمتع بهذه الصفات على خشبات عالمية عايشت عصره الذهبي. أمَّا "ميكا" والملقّب بـ"عبقري موسيقى البوب"، فيتواضع كثيرًا حين يعلن أنه جزء بسيط من كل الذين اشتهروا قبله لأنه لا شك أخذ منهم عن وعي أو من دون أن يدري.
وغنّى ميكا الذي يكرر القول "البطن التي أنجبتني لبنانية"، من جديده وما سبقه بصوت جاذب قوي وحركات أهم ما فيها أنها عفوية جدًّا، مما أوجد ألفة ستخدمه طويلاً في مسيرته الفنية التي ستكون طويلة بشكل مؤكد، لأنه لا يزال في منتصف العشرينات، ووصوله الى بيروت كان من طوكيو التي كانت سابع عاصمة عالمية يغني فيها منذ تشرين الأول (أكتوبر) الماضي.
حضور وأجواء
في كلا الليلتين، كان الجمهور رائعًا ومتفاعلاً مع الآداء، فطغى التصفيق والرقص والصراخ وحالات الهستيريا على حفل ميكا، بينما التزم جمهور "غلمية – القواس" آداب الإصغاء والتركيز على الجوانب الإبداعية في العزف الذي واكبته هبة بالصوت الجاذب منخفضًا أو مرتفعًا. وإن شاب البرنامج أنَّ وقت الغناء كان محدودًا وقليلاً، إلا أنه كان فاعلاً ومؤثرًا وعميقًا في تعبيره عن الجانب المتماهي من هبة مع الكلمات والأنغام الى حد السلطنة.
أما الفكرة القديمة الخاطئة على طول الخط فهي مقولة الجمهور عايز كده، هذا يوم كان الجمهور يقبل على الأعمال الهابطة لأنه لم يكن يعثر على أفضل من المتوفر. لكن الجمهور نفسه اندفع صوب الأعمال والعروض النخبوية أو الحديثة التي تقدم في إطار احترافي رفيع.
جيد أن المنبرين المهرجانيين الأولين في لبنان خاضا بجرأة ووعي في خيارات عصرية وجاذبة، تؤسس لاحقًا لما هو أرفع وأفضل.
Reference: tayyar.org
BEIRUT: Thousands marched on Lebanon’s Parliament Sunday in a bid to promote secularism in Lebanon’s sectarian political system.
Demonstrators closed the main road from Beirut’s seafront as Lebanese of all ages and confessions waved flags, wielded banners and chanted pro-secular messages.
Lebanese expatriates also gathered on Sunday in front of their countries’ embassies in Paris, Montreal, Sydney and Sao Paulo in the first internationally coordinated project of its kind.
The march was organized over the Internet by five Lebanese who together formed the grassroots group Laique Pride. They had hoped for 2,000 participants in the march, a figure easily surpassed as hundreds turned out in the sun.
Slogans such as “Civil marriage, not civil war” and “What about freedom of opinion?” could be read from huge placards in between Lebanese flags. Dozens of protesters wore white T-shirts with “What’s my religion?” on the front and “None of your business” on the back.
Omar Habib, 29, carried a fluorescent banner with skull and crossbones. “Sectarianism: danger,” it read.
“This is the biggest problem we have, not just in Lebanon but in all of the Middle East. It’s high time we did something,” he said. “I will be here every day if I need to. Politically there are messages about non-sectarianism, but most importantly [politicians] need to realize that the people are against sectarianism.”
Lebanon’s political system is divided along sectarian lines, with Parliament positions allocated on the basis of a candidate’s religion.
Miriam Rabbat, 28, was protesting the obligation to profess your religion when applying for work or university.
“That should be abolished. Your religion has nothing to do with your performance,” she said. “It’s going to be a very long and slow process to take this out of our systems.”
Melanie Cremona, 16, agreed.
“All the time you are asked which religion you belong to, but we want to be considered as only Lebanese,” she said. “Secularism is about every religion. It unites everyone but we need to forget whatever religion we are.”
While the majority of protesters were young, many older individuals responded to the organizers’ call on Facebook.
“I have always defended freedom of thought and I think diversity can only stay in this country by respecting secularism,” said Jocelyne Saab, a 60-year-old filmmaker. “[The march] became easier because we now have the means; on [micro blogging site] Twitter and Facebook, messages can go out and no one can stop them.
Habib said that while the Laique movement encouraged participation from all ages, youth was an important weapon in secularism’s armory.
“I’ve been asking my family and parents to come. I wouldn’t say it’s a generational thing, my parents adhere to this,” he said. “Their excuse is that they’d done their marching when they were younger. Now it’s our turn and we owe it to our parents to do something.”
Many older Lebanese were embittered by years of conflict borne out of sectarian differences, according to Saab.
“I would have liked to see more people from my generation here today, but they are fed up and trust in nothing,” she said.
“Enough people have died. I lost many friends, I lost my home and I still defend the idea of freedom of thought. If there’s a youth movement for secularism there is hope in this country. If not we’ll have another war.”
Lebanon has 18 officially recognized sects. Political sectarianism is guaranteed by the National Pact, an agreement which ensures the president is always a Christian, the prime minister Sunni Muslim and the Parliament speaker Shiite.
The 1989 Taif Agreement – signed at the nadir of Lebanon’s devastating 1975-90 Civil War – stipulates that political sectarianism be eventually abolished, although Speaker Nabih Berri’s tentative efforts to do so earlier this year received lukewarm response.
Elie Kayrouz, 26, said the government needed to wake up to popular demand in ending civic sectarianism.
“It’s an obvious demand and people looking at us from outside the country see that,” he said. “We are here to let everyone know that there is a gap in what the youth in this country really wants and where the government is heading.
“If people see thousands marching and this is recurring, maybe they will understand that this matter should be high on the list of priorities,” Kayrouz added.
Whether or not Sunday’s event will have an impact on politicians remains to be seen. Mona Bouazza, 29, stressed that the demonstration was just the beginning of the Laique movement.
“It’s the first step to raising awareness about how religion shouldn’t play any part in politics. We want, as Lebanese, to be united,” she said. “If we are from different religions it doesn’t mean we are any more Lebanese than anyone else.”
Reference The Daily Star
تصدّر رجل الأعمال المكسيكي من أصل لبناني كارلوس سليم الحلو ( 28 يناير 1940) مجلة "forbes" العالمية بتصدرّه مرتبة أغنى أغنياء العالم بثروة قُدرّت بـ53 مليار $ ونصف مليار متقدماً بذلك على مؤسس شركة "ماكروسوفت" غيتز الذي إحتلّ المركز الأول على أكثر من عقدٍ من الزمن.
إنّها المرّة الأولى الذي يتصدّر فيها قائمة المليارديرات رجلٍ غير أميركي وتضمّ امبرطورية سليم حوالي 200 شركة ومن أهمّ أعماله في المكسيك " تطوير شبكة الإتصالات في المكسيك حيث يمتلك نحو 90% من خطوط الهاتف الأرضي.
جذور عائلة سليم في المكسيك تعود الى مطلع القرن العشرين عندما وصل جدّه الى مرفأ تنبيكو مع أبنائه الثلاثة وفي عام 1911 إنتقلت العائلة الى مدنة مكسيكو حيث أسسوا متجراً لبيع المواد المنزلية اطلقوا عليه اسم "نجمة الشرق".
ولد كارلوس في مطلع عام 1940، أبوه جوليان سليم حداد وامه ليندا الحلو فصار إسمه بحسب التقليد الإسباني والذي يحفظ إسم الوالدين "كارلوس سليم الحلو".
تلقّى كارلوس دروسه الأولى في عالم الأعمال في متجر والديه قبل أن يتخرّج مهندساً، وفي أواسط سبعينات القرن الماضي اسسّ شركتين واحدة للبناء واخرى في البورصة، إشترى بداية معملاً لإنتاج علب السجائر وبعد سنتين تملّك أوّل شركة تبغ في المكسيك وفي الثمانينات أصبح يملك اكبر شركة تأمين ونائب أمين البورصة.
طفولة الإبن الخامس لعائلة سليم لم تكن على قدرٍ كبير من الرفاهية فقد باع بطاقات لمباريات البايسبول عندما كان في الثامنة من عمره وفي سنّ 12 بدأ يقوم بعمليات تجارية بين الشركات، الأّ أن صفقة شركة الإتصالات الوطنية المسيكية "telmex" هي التي رفعت كارلوس الى مصاف أغنى الأثرياء.
أولاده 3 بنات و3 صبيان وفي صغرهم كانوا ينومون معه في غرفته ويقول :"انّه تعلّم من اهله أنّ العائلة أثمن من ثروات العالم" واليوم يزوره أولاده يومياً ولديه 17 حفيد، زوجته توفيت بعد 40 عاماً على زواجهما وتكريماً لذكراها اقام متحفاً فنياً يحمل إسمها "سمية" على اعتبار أنّها هي من حركّت فيه حبّه للفن...
تقول عائلته أنّه يستطيع القيام بالعمليات الحسابية كالآلة وأنّه يعشق الرياضيات اي باختصار هو رجل الأرقام.
وتصف إحدى مقدمات البرامج في المكسيك منزل كارلوس سليم حلو انه منزل عادي... لكنّه من الداخل أشبه بالمتحف نظراً الى كثرة التمائيل فيه واللوحات الفنيّة لكنّها تستطرد قائلة إنّ صور العائلة هي الطاغية على ديكور المنزل.
في خطوة أساسية نحو طرح مشروع شبكة من المحميات البحرية الساحلية في لبنان،تعمل غرينبيس حالياً على وضع اللمسات الأخيرة على تقريرها العلمي والذي يشكل أساس العمل في مشروع الشبكة. بدأت عمليات الغطس والمسح العلمي وغيرها من الجهود في صيف العام الماضي، وشملت تلك العمليات ما لا يقل عن 20 موقعاً على طول الساحل اللبناني من شماله إلى جنوبه. من المقرر إطلاق التقرير في أوائل صيف 2010
سيجمع التقرير الوضع الحالي للمواطن الساحلية الحيوية على طول الشاطىء اللبناني، متضمناً أهميتها البيولوجية والتاريخية والاجتماعية والاقتصادية. كما سيرفق التقرير بالأسماك القاطنة لمياه الساحل اللبناني، ما يصطاد منها والأساليب المستخدمة للصيد البحري في لبنان. ويخص التقرير المخاطر المختلفة التي تتعرض لها البيئة البحرية في لبنان ولا سيما أساليب الصيد المدمرة للأحياء البحرية ومواطن عيشها وتكاثرها.
يركز التقرير على مناطق هامة مثل المواطن السطحية الساحلية، مروج الأعشاب البحرية، ومصبات الأنهر التي سُنت القوانين لحمايتها ولكنها غير مطبقة. ولا يهمل التقرير المنطقتين المحميتين الوحيدتين وهما جزيرة الأرانب قبالة مدينة طرابلس ومحمية صور الطبيعية.
يطرح التقرير إضافة 18 موقعاً إلى قائمة المناطق البحرية المحمية، كل منها على درجة مختلفة من الحماية، ومنها ما يفترض أن يكون محمي مثل مصبات الأنهر. إذ يفصّل التقرير ولكل موقع مقترح الخصائص التكوينية، أهميته البيولوجية، أشكال الحياة التي يحتضنها، المخاطر التي يتعرض لها، الفوائد التي يحصدها من خلال تطبيق الحماية والنشاطات البشرية المسموحة فيه.
تمتد المناطق المقترحة للحماية شمالاً من العريضة وجنوباً حتى الناقورة، وتشمل طيفاً واسعاً من النظم الإيكولوجية وأنواع الأحياء البحرية المعرضة للانقراض. تحظى ثلاث مناطق باهتمامٍ واسع لكونها الأقل عرضةً للنشاطات البشرية وتمتعها بصفة طبيعية تخولها الاندراج تحت الخانة رقم 1 ضمن شروط IUCN وهي شاطىء الناقورة الصخري ومنطقة مدفون الصخرية ومنحدرات رأس الشقعة.
ويطالب التقرير بتوسيع رقعة الحماية المائية لجزر الأرانب، وبحماية مواقع أخرى لأهميتها البيولوجية أو السمكية أو الثقافية مثل القاسمية والروشة والبترون وأنفة.
كما يناشد التقرير إنشاء منطقة حظر على طول الساحل اللبناني، تمتد 500 متر من الشاطىء إلى عرض البحر ويمنع فيها استخدام أساليب صيد معينة ومدمرة مثل المصلاية وذلك بهدف حماية الأسماك الفتية التي تعلق في تلك الشباك مما يجعل هذه الممارسات غير مستدامة.
غرينبيس المتوسط :ref
شباط 2010
أقرّ مجلس الوزراء اليوم الكوتا النسائيّة في المجالس البلدية بنسبة 20%، فهلّلت اللبنانيّات لهذا الامر، معتبرة انّه حان الوقت لاعطاء المرأة فرصة جديّة لممارسة العمل في الشأن العام.
ويشكل التمثيل النسائي في المجالس البلديّة الحاليّة في لبنان 2% فقط من نسبة الاعضاء، في وقت تعتبر نسبة النساء اكبر من الرجال في قلب مجتمعاتنا...
غريب، أين هي المرأة حتى الآن في اثبات قدراتها في قلب العمل البلدي؟ هل منافسة الرجل على المقعد في المجلس البلدي يجعلها تترك له الفرصة، أم عدم اهتمامها بالشؤون المحليّة لمنطقتها؟
هل وأتمنى أن لا!!!! هل أنّ المرأة تجد نفسها غير قادرة على لعب دور ذات اهمية في خدمة الخير العام؟؟؟؟؟؟
أظنّه حان الوقت لاعطاء الفرصة للمرأة للعمل في الحقل السياسي والشـأن العام، وخاصة ان انتخاباتنا النيابية شهدت ترشحا˝ نسائيا˝ خجولا˝ فجاءت النتائج أكثر خجلا˝...
أظنّه حان الوقت لكل لبنانيّة تملك القدرات والطاقات ان تضعها في خدمة الشؤون المحليّة للقرى والبلدات...
أظنّه آن الاوان للمرأة ان تقول كلمتها وان يختارها المجتمع ويضع ثقته في قدراتها لترعى مصالحه وتهتم لشؤونه...
أظنّه حان الوقت للرجل التي يتخذ المرأة شريكة له على دروب العمر ان يتخذها شريكة له على طاولات المجالس البلديّة....
حظا˝ موفقا˝ أيّتها النساء، وأكيد سيكون حظ الرجال موفقا˝ أيضا˝ بوجود العنصر النسائي في الاجتماعات وأثناء طرح المشاريع اتخاذ القرارات...
بسكال الديب
30-01-2010
علماء الجيولوجيا والزلازل يتوقعون زلزالاً مدمراً للبنان
وخاصةً على خط ساحلي يمتد بين طرابلس وبيروت
مع بيان أهم وسائل النجاة من الزلزال المدمر
يقول هؤلاء العلماء أن المخيف هو وجود ثلاثة فوالق كبيرة تقطع لبنان من أقصاه إلى أقصاه، ولا تقل قوة هزاتها المنتظرة عن سبع درجات على مقياس ريختر:
- الأول هو فالق سرغايا (قرية جبلية تبعد عن دمشق 55 كلم وتقع في شمال غرب محافظة ريف دمشق على مقربة من الحدود الشرقية اللبنانية وتعلو 1450 م عن سطح البحر)، وهذا الفالق يعبر سلسلة جبال لبنان الشرقية الفاصلة بين لبنان وسورية، وهو يتحرك مرَّة كلَّ ألفي سنة تقريباً، وتحركه الأخير كان في العام 1758، ما يعني أنه لن يتحرك قبل أقل من ألف عام.
- الفالق الثاني يعبر سلسلة جبال لبنان الغربية ويسمى فالق اليمُّونة (وهي بلدة قريبة من تنورين شمالاً وبعلبك شرقاً)، وهو يتحرك مرة كل حوالي 800 إلى ألف سنة، وهو الأكبر والأخطر لأنه يقسم لبنان نصفين، والهزة الأخيرة على هذا الفالق كانت في العام 1202، وكانت قوية جداً. والعلماء يترقبون تحركه من جديد.
- الثالث، فالق جبل لبنان، يبدأ من فالق اليمونة شمالاً ويدخل من طرابلس إلى البحر، ليمتد قبالة المدن الساحلية اللبنانية، ويعود من صيدا إلى البر ليلتحم بفالق اليمونة. وتحرك هذا الفالق سيتسبب بموجات تسونامي على طول الشاطئ اللبناني. ويتحرك هذا الفالق مرة كل حوالي 1500 سنة، وتحرّكه الأخير كان في العام 551، ما يعني أن موعد تحرّكه الجديد قد اقترب أيضاً، لذا فلبنان في فترة حساسة وحرجة من تحرك أكبر فالقين خطيرين.
وهذا يعني أنه بين العامين 2000 و 2050 هناك ترقب جدي من حصول دمار شامل يصيب معظم أرجاء لبنان، وخاصة الخط الساحلي منه، مع خوف على أجزاء من سورية وشمالي فلسطين.
Le chevauchement de « Tripoli-Beyrouth » qui plonge sous la mer à Tripoli, et dont le glissement soudain a sans doute détruit Beyrouth en 551. Malheureusement, la faille s'enfonce sous le littoral libanais où est concentrée 80% de la population libanaise.
يمكن قراءة مقالات في هذا الموضوع صادرة عن المركز الوطني للبحوث العلمية في فرنسا، ومن بينها
http://www2.cnrs.fr/presse/journal/332.htm
هذه النصائح جاءت عن طريق الإيميل و هي من رجل يعمل في مجال الوقود منذ أكثر من 31 سنة..
1.
لا تشتري أو تعبئ عربتك بالوقود إلا
في ساعات الصباح الأولى حين تكون درجة حرارة الأرض في أدنى حد لها. تذكر أن محطات الوقود
تدفن خزاناتها تحت الأرض و كلما انخفضت درجة حرارة الأرض كلما زادت كثافة الوقود و
العكس صحيح فكلما زادت الحرارة تمدد الوقود لذلك إن اشتريت الوقود بعد الظهر أو في
المساء الليتر الذي تشتريه ليس بليتر كامل.
في مجال عمل البتروليات الكثافة الجزئية و درجة الحرارة للوقود أو الديزل أو وقود
الطائرات أو الإيثانول أو منتجات الوقود الأخرى تلعب دورا كبيرا. فارتفاع الحرارة
بمقدار درجة واحد ة له تأثير كبير وأمر مهم في هذا العمل يحسب حسابه و تتم معادلته
و لكن محطات الوقود العادية ليس لديها مقاييس لمعادلة فروقات درجة الحرارة في
مضخاتها.
2.
عند التعبئة لا تضغط يد المضخة على أقصى سرعة, وكما تلاحظ هناك ثلاث
درجات لسرعة الضخ في يد المضخة .. 'بطيء .. وسط .. و سريع'. بالتعبئة على السرعة
البطيئة تقوم بتقليل الأبخرة التي تتكون أثناء الضخ. الفائدة من ذلك هي أن كل
خراطيم ضخ الوقود تحتوي على خاصية حبس واسترجاع الأبخرة المتصاعدة أثناء التعبئة و
ضخ الوقود بسرعة سيؤدي إلى تحول المزيد من الوقود إلى بخار يتم سحبه و إعادته
لخزان الوقود الرئيسي تحت الأرض فتجد في النهاية أنك لم تحصل على كامل كمية الوقود
المشتراة.
3.
من أهم النصائح .. عبئ خزان وقودك و
هو نصف فارغ .. و السبب هو إن الوقود يتبخر بشكل أسرع مما يتصوره المرء و كلما قلت
كمية الهواء الموجودة في خزان الوقود كلما قلت كمية الوقود المتبخر .. لهذا السبب
تجدون أن خزانات الوقود العملاقة في محطات التخزين لها سقوف عائمة تعوم على سطح
الوقود فتعمل على إلغاء الفراغ بين سقف الخزان و الوقود و تقليل التبخر.
و بعكس محطات الوقود العادية كل صهاريج الوقود التي تتم تعبئتها من المحطات
الرئيسية تتم معادلة فروقات درجة الحرارة فيها لتكون الكمية المعبأة صحيحة.
4. أمر أخر .. إذا كان هناك
صهريج وقود يقوم بتفريغ حمولته في المحطة التي تنوي التعبئة منها فلا تعبئ منها في
نفس الوقت لأن عملية تفريغ الصهريج في خزانات المحطة الأرضية سيؤدي إلى تقليب
الأوساخ المترسبة في قاع الخزان و دخول بعض منها لخزان سيارتك مما قد يتسبب بأضرار
لها.
أتمنى أن تساعدكم هذه النصائح في الاستفادة القصوى من أموالكم المدفوعة مقابل
الوقود.
كما أتمنى نشر هذه النصائح بين أقاربكم و أصدقائكم لتعم الفائدة
تشهد الساحة في المنطقة "ازمة حول صحن الحمص"، فلبنان يتمسك بالحمص والطحينة الموجودة في صحنه الفخاري بينما اسرائيل تسعى لتحطيم ما حققه لبنان من رقم قياسي، معتبرة انه ما من اثبات ان صحن الحمص هو لبناني الاصل....
غريب!!!!
هل سنشهد صراع سببه صحن الحمص؟؟؟؟
هل سند خل في في ازمة جديدة اسمها ازمة الحمص؟؟؟
عزيزي اللبناني المفتخر باكبر صحن حمص في العالم، جميل ما حققناه من انجار على مستوى المطبخ اللبناني وامر نفتخر به عالميا، ولكن مستوى رقي الشعب وانجازاته تقاس اكثر بمستوى الانجازات العلمية والثقافية ....
فنحن بأمسّ الحاجة الى تحقيق ارقام قياسية والدخول في تاريخ وذاكرة البشريّة من باب الانجازات والاختراعات التي تقدّم الافضل الى العالم....
فأكثر ما يحققه اللبناني من جديد على هذا المستوى هو اللبناني الموجود خارج الوطن، للاسف!!!
فهل المشكلة هي مشكلة اولويات؟
ام ضعف في الامكانات؟
هل المشكلة عدم تقدير العقول اللبنانية التي اصبحت مهاجرة لاستغلال الوزنات اوالمواهب المعطاة من الخالق ؟؟؟
عزيزي اللبناني ..
مهما كانت المشكلة ، نحن فعلا امام مشكلة!!!!!
بسكال الديب
09-01-2010
لبنان يمضي ليلة رأس السنة بلا ضحايا
أدّت الإجراءات التي اتخذتها قوى الأمن الداخلي اللبناني ليلة رأس السنة، بإشراف مباشر من وزير الداخلية زياد بارود والمدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي، إلى تمضية اللبنانيين الليلة بسلام من دون أن يدخل الحزن إلى أي بيت نتيجة لحادث سير أو إشكال.
وكان لافتاً أن بارود وريفي يرافقهما عدد من الضباط أمضوا جزءاً من الليل يتنقّلون من ثكنة الى أخرى ومن شارع الى شارع ومن منطقة إلى منطقة، متفقدين الإجراءات الأمنية والدوريات وكذلك الساهرين. وأمس أصدرت قوى الأمن عبر شعبة علاقاتها العامة بياناً أعلنت فيه «عدم سقوط أي ضحية خلال سهرة رأس السنة، ابتداءً من الساعة 21.00 من ليل 31-12-2009 ولغاية صباح 1-1-2010».
واوضحت أن «ما سُجِّل خلالها (الليلة) إصابة 5 مواطنين وتضرر 3 سيارات جراء إطلاق النار إبتهاجاً بسهرة ليلة رأس السنة، و4 حوادث سير نتج منها إصابة 8 مواطنين بجروح طفيفة».
Refrence: Tayyar.Org
امتلأ العالم بالقصص الغريبة في عام 2009 ابتداء من البلدة الألمانية التي نشرت اعلانا عن مواد إباحية عن غير قصد على موقعها الإلكتروني الى الأميركي الذي عطل حفل زفافه لتحديث حسابيه على موقعي فيسبوك وتويتر.
«واقف عند المذبح مع تريسي بيدج التي أصبحت زوجتي منذ ثانية فقط.
مضطر للذهاب حان وقت تقبيل العروس» بهذه الطريقة أبلغ دانا هانا العالم بأحدث أخباره بين عبارة «قبلت الزواج بك» وتلك القبلة.
واحتلت شخصية الرسوم المتحركة مارغ سيمبسون غلاف مجلة بلاي بوي واحتفل زوجان تسللا الى البيت الأبيض بانتصارهما على موقع فيسبوك وانخدع العالم ليصدق أن طفلا في السادسة من عمره احتجز داخل منطاد منزلي الصنع حلق في الهواء وحده.
وثبت أن مواقع التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وتويتر ويوتيوب أرض خصبة للكثير من القصص الغريبة.
ونصح الأطباء البريطانيون بتجاهل الرسائل الغرامية من المرضى بعد أن شهد موقع فيسبوك بعضها وطلب من النواب في هولندا عدم إرسال رسائل الى موقع تويتر اثناء وجودهم بالبرلمان وفي كندا اضطر نائب بالبرلمان للاعتذار عن إهانة خصم على موقع تويتر.
في نيويورك حصل خمسة من «سفراء المراحيض» على وظائف تنطوي على أن يبعثوا برسائل على موقع تويتر من المراحيض الموجودة في ميدان تايمز للترحيب بالسائحين والمتسوقين ثم يبعثوا برسائل أخرى عن لقاءاتهم.
ومثلت انفلونزا «اتش1 ان1» المعروفة إعلاميا باسم إنفلونزا الخنازير تحديا آخر ومصدرا غنيا للأخبار الغريبة.
في مصر ذبحت آلاف الخنازير على الرغم من أن منظمة الأمم المتحدة قالت إن الذبح الجماعي «خطأ حقيقي» لأن هذه السلالة من الإنفلونزا لم تكتشف في الخنازير.
ونصح مشجعو كرة القدم الروس باحتساء الويسكي في رحلة الى ويلز لمشاهدة احدى المباريات المؤهلة لنهائيات كأس العالم للوقاية من فيروس «اتش1 ان1».
وفي اليابان توقف المرشحون عن المصافحة.
في ايطاليا صمم مبتكر موزعا الكترونيا للمياه المقدسة حيث يمرر مرتاد الكنيسة يده تحت جهاز استشعار لتخرج الآلة المياه المقدسة.
وأوقع انتشار وسائط جديدة الناس في مشاكل.
ألقي القبض على لصوص هولنديين بمساعدة احدى كاميرات رؤية الشارع وهي خدمة توفرها غوغل.
وبعث لص بريطاني صورته الشخصية الى صحيفة لأن المجرم المطلوب إلقاء القبض عليه قال إن الصورة التي تحتفظ بها الشرطة له لا تعجبه.ونشرت صورة طالب بريطاني يتبول على نصب تذكاري لقتلى الحرب ببريطانيا في صحيفة مما أدى الى توجيه اتهامات له.
ووقع طالب ألماني طرد من قطار لأنه ركبه دون تذكرة في مأزق فقد ألصق مؤخرته بإحدى النوافذ نكاية في موظفي السكك الحديدية لكن بنطاله علق في باب للقطار.
وكاد أن يلقى حتفه حيث جره القطار نصف عار على امتداد الرصيف خارجا من المحطة وعلى القضبان قبل أن يتوقف.
في الهند اندلعت مشاجرة بين الطيارين وطاقم احدى الرحلات الجوية.
في الولايات المتحدة تجاوز طياران بشركة نورثوست وجهتهما بمئتين وخمسين كيلومترا.
وقالا إنهما فقدا الاتجاه أثناء استخدامهما جهازي الكمبيوتر المحمول في قمرة القيادة.
وجرى التنديد بمسؤولين في مجال سباقات الخيول في استراليا لإقامتهم سباقا للأقزام.
وجرى السباق في مضمار بين أقزام يرتدون القمصان المميزة للمشاركين في سباقات الخيول امتطوا خنازير.
وحث مجلس السياحة بالعاصمة الفرنسية باريس السكان المحليين على القيام بواجبهم لمكافحة انخفاض الزوار بنسبة 17 في المئة بعبارة «ابتسم من فضلك».
في النروج تبين أن الأبقار السعيدة اكثر إنتاجا.
ومنذ طبقت قواعد جديدة عام 2004 تسمح للأبقار بالاسترخاء لما يصل الى نصف يوم على حاشيات مطاطية ذكر مسؤولون أنها تنتج مزيدا من اللبن وتعاني من إصابات أقل في الضرع.
Reference: Tayyar.Org
بعضها تخطى ال2000$ للبطاقة. تفاصيل اسعار بطاقات نانسي، هيفا، وائل، عاصي، وسوف... وغيرهما في ليلة رأس السنة؟
فيفيان حداد من صحيفة الشرق الاوسط -
شتعل بيروت في عيد رأس السنة بحفلات غنائية تنافس المتعهدون فيها على جذب أكبر عدد ممكن من الساهرين من خلال دمج نجوم لامعة في عالم الغناء في الحفلة الواحدة.
وتأتي نانسي عجرم في مقدمة المطربين الذين تعتبر بطاقات سهراتهم الأغلى سعرا في بيروت، وقد بلغ ثمن البطاقة 2010 دولارات للشخص، وذلك في فندق فينيسيا. وبالتحديد في صالة الـeau de vie. والملاحظ هذا العام تلبية بعض نجوم الغناء رغبة المتعهد من خلال ظهورهم في أكثر من حفلة واحدة في الليلة نفسها.
فنانسي، إضافة إلى فينيسيا، سيتمتع الساهرون بصوتها أيضا في حفلة أخرى ستقام في فندق الحبتور، حيث ستشارك مع عاصي الحلاني وفضل شاكر في إحياء السهرة. الأمر نفسه سيقوم به جورج وسوف، الذي سيكون نجم حفلتين على التوالي، إحداهما ستقام في صالة السيزر بالاس في فندق الريجنسي بالاس، والثانية في مجمع البيال، وسط بيروت. وستقف إلى جانبه النجمة المصرية شيرين، وكذلك اللبناني فارس كرم. ويصل سعر البطاقات لهذه الحفلة إلى 650 دولارا للشخص الواحد.
أما وائل كفوري فسيقدم إلى جانب هيفاء وهبي حفلة ساهرة في فندق فينيسيا، إضافة إلى عازف الكمان جهاد عقل. وتنتقل بعدها هيفاء وهبي إلى مجمع البيال لتقدم حفلتها الثانية إلى جانب راغب علامة، ويتراوح سعر بطاقات هذه الحفلة ما بين 350 و750 دولارا للشخص الواحد.
ومن بين الفنانين الذين سيحيون أيضا أكثر من حفلة في ليلة رأس السنة ملحم زين وفارس كرم، إذ سينتقل الأول بعد حفلته الأولى من فندق الموفنبيك إلى جبيل، فيما يتوجه الثاني إلى المجمع السياحي إده سندز ليشارك المطربة يارا حفلة أخرى.
ويحل كل من ملحم بركات ورولا سعد ضيفين على مسرح الـmarina، في منطقة الضبية، شمال بيروت، لإحياء حفلة ساهرة تتراوح أسعارها ما بين 250 وألف دولار. ويعتبر النجم المصري عمرو دياب فلتة شوط في هذه الحفلات، إذ سيحيي عيد رأس السنة في بيروت بعد طول غياب، وذلك في وسط بيروت، حيث أقيمت خيمة ضخمة للمناسبة وبلغت كلفة إضاءتها والديكور فيها 150 ألف دولار، وتتسع لأكثر من ألف شخص، وتبلغ مساحتها 2500 متر. وسينضم إلى عمرو دياب النجمة اللبنانية ميليسا وفريق الـAbbafever الأميركي، فيقدمان وصلتين منفصلتين عن تلك الأساسية التي سيقدمها عمرو دياب. وأكد متعهد هذه الحفلة جان صليبا أنه استطاع إقناع النجم المصري بالمجيء إلى لبنان لإحياء هذه الحفلة بعد محادثات أجراها معه طيلة الشهرين الماضيين. أما أسعار البطاقات فتبدأ من 250 دولارا، لتصل إلى ألفي دولار. وتغيب نجوى كرم عن الساحة اللبنانية لتحيي حفلة الأعياد في قطر، فيما يقدم وليد توفيق حفلة يتيمة في مطعم الأطلال بلازا في منطقة طبرجا شمال بيروت.
يذكر أن هناك عددا من اللبنانيين الذي سجلوا اعتراضهم على ارتفاع أسعار بطاقات حفلات عيد رأس السنة في بيروت، وقرروا إمضاء العيد على طريقتهم أمام شاشات التلفزيون، إن في منزلهم أو مع الأصدقاء والأقارب، حيث تقتصر الخسارة على حفنة قليلة من المال، في حين أن السهرة قد تصل إلى ساعات الفجر الأولى مجانا ومن دون كلفة تذكر.
Reference: Tayyar.Org
Cet été, on n'y a pas échappé. La presse mondiale a encensé le Liban. Nous avons été classés première destination touristique de l'année par le Times. Paris-Match a consacré cinq pages (au lieu des quatre usuelles). CNN a fait un mini-reportage sur la night life libanaise et récemment le New York Times a fait un dossier sur le Liban, destination gay.
Et les Libanais étaient dans tous leurs états. Forwards desdits articles. Connexions par milliers sur YouTube pour voir CNN. Congratulations sur le contenu des papiers.
Mais la question qui demeure, c'est pourquoi tant d'amour? Pourquoi cet engouement pour le Liban version 2009? Pourquoi est-on la It destination? The place to be? Pourquoi est-on si jet-set? Si happening? Pourquoi a-t-on battu tous les records d'affluence touristique - plus de 2 millions de visiteurs cet été. Alors pourquoi? Et surtout comment?
En tant que Libanais, nous avons les réponses. Toutes les réponses.
Parce que l'on sait, même si on le critique sans cesse, que notre pays est incroyable, varié et riche. On plaît à tout le monde, on le sait, touristes arabes et occidentaux, parce que nous sommes le parfait mélange des deux cultures.
Parce que nous sommes à la croisée des continents, nous les Phéniciens-Arabes. Les inventeurs de l'alphabet. Les rois du commerce. Les créateurs de la pourpre.
On plaît parce que, comme à la Samaritaine parisienne dans le temps, on trouve tout au Liban. Des ruines antiques, des festivals, des boîtes à ciel ouvert, des bars branchés, des restos de Sushis, des plages de sable fin, des mezzés extraordinaires, du bio et du métal, des grands hôtels et des chambres de charme, une montagne rafraîchissante et surtout des Libanais qui parlent l'anglais et le français comme nulle part ailleurs.
On plaît parce qu'on ne peut pas le nier, la force de l'Euro face au Dollar est assez alléchante. On sait tout ça. On le sait car on y vit. Car même si on peste contre les embouteillages et le manque de places dans les restos, on est heureux de voir nos villes et villages bondés de blonds et de Dechdéchés, de routards et de limousines immatriculées KSA, d'appareils photos et de gros sous.
On plaît parce que tout est à proximité. Nul besoin de prendre un avion pour aller danser, comme un Parisien le ferait quand il va à Saint-Tropez!
Ici, tout est là, quasiment dans le même périmètre, maximum à trois quarts d'heures de route. Parce qu'en sortant de derrière une porte verte où se trouvait Andrea Cassiraghi, on peut décider de grimper sur un roof top et finir sa soirée devant un lever de soleil, une man2ouché extra à la main.
Parce qu'au Liban, on surfe d'une soirée privée déguisée à l'opening de nuit d'une plage réservée aux femmes, qu'on aide à la récolte de fonds pour le Beirut Art Center et que le lendemain on va applaudir Emir Kusturica à Beiteddine.
On plaît parce qu'on a toujours plu. Depuis la nuit des temps où les jet-setteurs de la planète entière venaient danser sur la Riviera Libanaise et que 30 ans de conflits ont frustré.
Parce que dans les dires des parents, les enfants ont compris que le Liban, c'était autre chose et pas seulement la Suisse du Moyen-Orient où l'on peut, une fois le printemps venu, skier et nager dans la même journée.
On plaît parce que le Libanais a indéniablement le sens de la fête et qu'il entraînerait avec lui n'importe quel Bertrand Labévue déprimé dans les soirées les plus excentriques et les plus déjantées qui soient.
Parce qu'au Liban, on rit, on pleure avec la même intensité.
Parce que les mariages sont les événements les plus spectaculaires de l'été et qu'y viennent tout un tas d'étrangers afin de célébrer les noces de leurs amis.
On est la 1ere destination touristique de l'année parce que guerres ou pas, terroristes ou pas, rien ni personne n'a pu effacer la force du Liban à aimer vivre.
Et si Mika a déclaré dernièrement que «si tu as un peu de libanais dans le sang, ça écrase tout le reste», c'est que Mika a tout compris. Et que finalement, dans le même esprit, avoir un ami Libanais, rien qu'un seul, suffit à vous contaminer. Un seul ami qui va vous saouler avec son petit pays, les yeux qui brillent, quand il parle du Liban. Et qu'une fois convaincu - il en faut peu généralement - cet étranger - réfractaire parfois - mettra le pied ici et il n'en reviendra pas.
C'est peut-être ça le pourquoi du comment. Si on a été aussi convoité cet été, c'est peut-être tout simplement parce que longtemps privé de cette exaltation, le Libanais s'est lâché et qu'il en a converti plus d'un. Et que somme toute, tout le monde, partout dans le monde, connaît un Libanais.
" سبعون عامًا من تاريخ المراسلة في مكتب البريد الفرنسي في ببروت" كتاب متخصص من الحجم الكبير بطباعة فاخرة، يروي فيه الكاتب سمعان باسيل، الاختصاصي في جمع الطوابع البريدية ودرسها والذي يملك مجموعات ضخمة وفريدة منها، قصة الطوابع والبطاقات البريدية من منتصف القرن التاسع عشر وحتى الربع الاول من القرن العشرين، ومن خلالها النهضة الاقتصادية والتجارية التي حصلت في تلك الفترة في لبنان واستدعت وجود خدمة البريد الذي سارعت فرنسا الى نشرها في بيروت ومدن متوسطية عدة.
اول مكتب بريد متوسطي انشأته فرنسا في بيروت، ملتقى الحضارات القديمة والحديثة، عام 1845 بعد ثماني سنوات من انشاء خط السفن البحرية عام 1837. بعدما كان مكتبا لتحصيل الضرائب عند انشائه، تحول نتيجة التوسع التجاري لمرفأ بيروت مكتباً للبريد، الى ان اقفل قسريًا في آب 1914 عند اعلان تركيا الحرب. وتاريخ البريد من خلال مراسلات الشركات والافراد، حافظ على شهادات هذا الحضور البيروتي والمتوسطي والغنى الاقتصادي. وباسيل الذي يملك مجموعة ضخمة ومميزة من الطوابع والبطاقات البريدية، يضيء على هذه الحقبة من تاريخ بيروت ومنطقة الشرق الادنى السياسي والاقتصادي وعلاقاتها مع فرنسا.
يقع الكتاب في 231 صفحة من الحجم الكبير ويتألف من خمسة فصول باللغتين الفرنسية والانكليزية. وبعد مقدمة بقلم مديرة متحف البريد في باريس كريستيان موتيل ، فصل كامل عن الوضعين السياسي والاقتصادي لبيروت في القرن التاسع عشر يتحدث خلاله عن الامتيازات التجارية الفرنسية ايام العثمانيين، وعما اعتبره منافع الاحتلال المصري للبنان وسوريا بأمرة ابرهيم باشا ، والتطور في مجال الملاحة والنقل، ومجيء البعثات الديبلوماسية الاوروبية ، وتطور صناعة الحرير من مستثمرين من مدينة ليون الفرنسية. وفي الفصل الثالث يتحدث عن خدمة البريد الفرنسي في المتوسط الشرقي ومكتبه في بيروت ويلقي الضوء على نشوء الطوابع البريدية واول طابع استعمل كان يحمل رسم نابوليون الثالث ، وعلى اختام التواريخ والالغاء والتعرفات التي كانت مستعملة في مكتب البريد الفرنسي في بيروت. والكتاب غني بالصور الملونة والوثائق لطوابع واختام ومغلفات تحمل عناوين المرسلين والمرسل اليهم وقوائم المراسلات الصادرة والواردة الى مكتب البريد وصوراً لبطاقات بريدية قديمة وفريدة.
كتاب مميز تنشره كلود ضومط سرحال بالتعاون مع آن رباط واندريا ريسيك، من ضمن اصدارات آثار وتاريخ لبنان التابعة لـ "الجمعية اللبنانية - البريطانية لاصدقاء المتحف الوطني" في لندن.
م. أ. ع
Le Fraser Institute a attribué au Liban un score de 7,8 points, supérieur à la moyenne régionale qui ne dépasse pas les 7,1 points.
By Tim Franks
BBC News, Jerusalem
WHERE THERE IS HUMMUS, THERE IS RIVALRY
If there is one thing that you can find wherever you go in the Middle East - Jerusalem, Gaza, Beirut or Cairo - it is hummus, that mashed-up festival of chickpeas, olive oil, sesame paste, lemon juice and garlic. It should be touching - a food that unites.
But the Middle East is a place where passions are quick to ignite. And so, where there is hummus, there is also intense rivalry - over who has the best recipe, over who invented it, and over who can make the biggest bowl of it.
Last year, Israeli chefs came up with a huge vat of hummus to coincide with Israeli independence day. This year, Lebanese chefs managed to make a cool two tonnes of the stuff - and in so doing, not just set a new world record, but claimed the invention of hummus for all Lebanese.
THE BEST HUMMUS IN TOWN
Now the Israeli Arab town of Abu Ghosh is preparing to strike back. In six weeks' time, Abu Ghosh is planning to construct a four-tonne bowl of hummus.
Leading the charge is Jawadat Ibrahim, the owner of the Abu Ghosh Restaurant. On the terrace of his establishment, on a warm November morning, he mixed good humour with flashes of steel.
He had seen the news report from Lebanon that not only had chefs there produced their record-breaking vat of hummus, but they had claimed Lebanon as the birthplace of hummus. Mr Ibrahim took issue. "It's not like champagne, or cognac, in France. This is traditional food. I remember my great-grandfather making it. It doesn't belong to just one side."
He dismisses the notion that four tonnes of hummus is a ridiculous amount - it is a "celebration", he insists. And, unsurprisingly, Mr Ibrahim will not be drawn on the secret of what he says is the "best hummus in the world".
"It looks simple," he says. "But it's not simple. You have to make it with love."
It is a winning sentiment, but in Abu Ghosh there has been a danger of the local dish becoming soured by a bitter local rivalry. One Israeli TV channel heard about the town's record-breaking plans. So they phoned the restaurant. The trouble was, they phoned the wrong place - not Abu Ghosh Restaurant, but a restaurant in Abu Ghosh, called Abu Shukri. The TV researcher asked the owner if he was planning to break to the world record for the biggest bowl of hummus. "Sure," replied Abdelrahman Baha.
The Abu Shukri Restaurant is a short walk from the Abu Ghosh Restaurant. It is smaller and more modest. But its ambition is no less large.
"It was our idea, long before the Lebanese, to break the world record," Abdelrahman Baha assured me. "We thought of making a tonne and a half. But during our preparations, the father of Abu Shukri passed away. So we put it to one side, and before we came back to it, the Lebanese had come up with two tonnes."
Mr Baha also insists that, contrary to what I might have heard elsewhere, it is in fact Abu Shukri that makes the best hummus in town, "if not in the country, if not in the world".
But he will not speak quite as lyrically as his rival of what makes it so special. "We're not building an atomic bomb," he points out. "You just have to use the right quantities, and the right ingredients."
Abu Shukri's: "The best hummus in town, the country, the world" |
Mr Baha says that Abu Shukri is now willing to co-operate with Abu Ghosh Restaurant on the record-breaking attempt.
Mr Ibrahim has a slightly different take, saying the owner of Abu Shukri "phoned to apologise". But he offers a touching conclusion. "This is for the whole village, the whole country, the whole people. People love hummus. They love to live side by side."
So whose is better? In the spirit of selfless research, I tasted both, extensively.
In fact, I consumed two fresh bowls of the stuff, on that bright November morning. They were garnished with fat dollops of warm fava beans. And at the risk of fuelling the hummus wars of Abu Ghosh, I would have to say that Abu Ghosh Restaurant's is sweet and smooth, Abu Shukri's is earthier, but still deeply alluring.
But there again, when it comes to hummus, what would a mere European know?
Reference: news.bbc.co.uk
اللون السياسي | الحزب السياسي | الحقيبة | الاسم | المذهب |
المعارضة | تكتل التغيير والإصلاح | الاتصالات | شربل نحاس | كاثوليكي |
المعارضة | تكتل التغيير والإصلاح | السياحة | فادي عبود | ماروني |
المعارضة | تكتل التغيير والإصلاح | الصناعة | ابراهيم دديان | أرمن |
المعارضة | تكتل التغيير والإصلاح | الطاقة | جبران باسيل | ماروني |
المعارضة | تكتل التغيير والإصلاح | دولة | يوسف سعاده | ماروني |
المعارضة | أمل | الخارجية | علي الشامي | شيعي |
المعارضة | أمل | الصحة | محمد جواد خليفة | شيعي |
المعارضة | أمل | الشباب و الرياضة | علي حسين عبدالله | شيعي |
المعارضة | حزب الله | الزراعة | حسين الحاج حسن | شيعي |
المعارضة | حزب الله | دولة لشؤون التنمية لإدارية | محمد فنيش | شيعي |
الرئاسة | رئاسة | الداخلية | زياد بارود | ماروني |
الرئاسة | رئاسة | الدفاع | الياس المر | روم اورتوذكس |
الرئاسة | رئاسة | دولة | منى عفيش | روم اورتوذكس |
الرئاسة | رئاسة | دولة | عدنان السيد حسين | شيعي |
الرئاسة | رئاسة | دولة | عدنان القصار | سني |
الموالاة | المستقبل | رئاسة مجلس الوزراء | سعد الحريري | سني |
الموالاة | المستقبل | المالية | ريا الحفار الحسن | سني |
الموالاة | المستقبل | التربية | حسن منيمنة | سني |
الموالاة | المستقبل | بيئة | محمدرحال | سني |
الموالاة | المستقبل | دولة | ميشال فرعون | روم كاثوليك |
الموالاة | التكتل الطرابلسي | الاقتصاد | محمد الصفدي | سني |
الموالاة | المستقبل | الاعلام | طارق متري | روم اورتوذكس |
الموالاة | المستقبل | دولة | جان اوغاسبيان | ارمن |
الموالاة | اللقاء الديمقراطي | المهجرين | أكرم شهيب | درزي |
الموالاة | اللقاء الديمقراطي | الاشغال العامة | غازي العريضي | درزي |
الموالاة | اللقاء الديمقراطي | دولة | وائل ابو فاعور | درزي |
الموالاة | القوات اللبنانية | العدل | ابراهيم النجار | روم اورتوذكس |
الموالاة | القوات اللبنانية | الثقافة | سليم وردة | روم كاثوليك |
الموالاة | مسيحيو الموالاة | العمل | بطرس حرب | ماروني |
الموالاة | الكتائب | الشؤون الاجتماعية | سليم الصايغ | ماروني |
Reference: Tayyar.Org
اللون السياسي |
الحزب السياسي |
الحقيبة |
الاسم |
المذهب |
المعارضة |
تكتل التغيير والإصلاح |
الاتصالات |
شربل نحاس |
كاثوليكي |
المعارضة |
تكتل التغيير والإصلاح |
السياحة |
فادي عبود |
ماروني |
المعارضة |
تكتل التغيير والإصلاح |
الصناعة |
ابراهيم دديان |
أرمن |
المعارضة |
تكتل التغيير والإصلاح |
الطاقة |
جبران باسيل |
ماروني |
المعارضة |
تكتل التغيير والإصلاح |
دولة |
يوسف سعاده |
ماروني |
المعارضة |
أمل |
الخارجية |
علي الشامي |
شيعي |
المعارضة |
أمل |
الصحة |
محمد جواد خليفة |
شيعي |
المعارضة |
أمل |
الشباب و الرياضة |
علي حسين عبدالله |
شيعي |
المعارضة |
حزب الله |
الزراعة |
حسين الحاج حسن |
شيعي |
المعارضة |
حزب الله |
دولة لشؤون التنمية لإدارية |
محمد فنيش |
شيعي |
|
|
|
||
الرئاسة |
رئاسة |
الداخلية |
زياد بارود |
ماروني |
الرئاسة |
رئاسة |
الدفاع |
الياس المر |
روم اورتوذكس |
الرئاسة |
رئاسة |
دولة |
منى عفيش |
روم اورتوذكس |
الرئاسة |
رئاسة |
دولة |
عدنان السيد حسين |
شيعي |
الرئاسة |
رئاسة |
دولة |
عدنان القصار |
سني |
|
|
|
||
الموالاة |
المستقبل |
رئاسة مجلس الوزراء |
سعد الحريري |
سني |
الموالاة |
المستقبل |
المالية |
ريا الحفار الحسن |
سني |
الموالاة |
المستقبل |
التربية |
حسن منيمنة |
سني |
الموالاة |
المستقبل |
بيئة |
محمدرحال |
سني |
الموالاة |
المستقبل |
دولة |
ميشال فرعون |
روم كاثوليك |
الموالاة |
التكتل الطرابلسي |
الاقتصاد |
محمد الصفدي |
سني |
الموالاة |
المستقبل |
الاعلام |
طارق متري |
روم اورتوذكس |
الموالاة |
المستقبل |
دولة |
جان اوغاسبيان |
ارمن |
الموالاة |
اللقاء الديمقراطي |
المهجرين |
أكرم شهيب |
درزي |
الموالاة |
اللقاء الديمقراطي |
الاشغال العامة |
غازي العريضي |
درزي |
الموالاة |
اللقاء الديمقراطي |
دولة |
وائل ابو فاعور |
درزي |
الموالاة |
القوات اللبنانية |
العدل |
ابراهيم النجار |
روم اورتوذكس |
الموالاة |
القوات اللبنانية |
الثقافة |
سليم وردة |
روم كاثوليك |
الموالاة |
مسيحيو الموالاة |
العمل |
بطرس حرب |
ماروني |
الموالاة |
الكتائب |
الشؤون الاجتماعية |
سليم الصايغ |
ماروني |
حقق لبنان الاسبوع الفائت رقمان قياسيان ودخل اسمه على صفحات كتاب غنبيس للارقام القياسية... واخذ الشعب اللبناني يصلي ويتضرّع بان لا يدخل وطنه في كتاب غينس برقم آخر وهو اطول فترة شهدها بلد لتشكيل حكومة ... فهل ستستجاب طلبات هذا الشعب المعتر؟؟؟ اليوم استوقفتني المعلومات الخاصة لصوت لبنان عن التركبية الحكومية، فقلت في نفسي انشا الله خير!!! وتكون هذه المعلومات خامتة انتظاراتنا لولادة هذه الحكومة!!! وقد جاءت التشكيلة كما يلي: حقائب المالية والاقتصاد والثقافة والاعلام والتنمية الادارية لتيار المستقبل و حقيبة التربية لحزب الكتائب مع احتمال ضم حقيبة البيئة الى الحصة الكتائبية .
ام حقيبتا العدل والشؤون الاجتماعية للقوات اللبنانية ويتسلم لحزب الله حقيبتا العمل والشباب والرياضة .
حقائب الصحة والخارجية والزراعة لحركة امل .
و حقيبتا المهجرين والاشغال مع وزارة دولة للقاء الديمقراطي. اما حصة رئيس الجمهورية فتكون حقيبتا الدفاع والداخلية مع ثلاث وزراء دولة.
ويتسلّم التيار الوطني الحر حقائب الصناعة والسياحة والاتصالات والطاقة.
وتجدر الاشارة انّ اصحاب القرار السياسي في لبنان، اعتادوا اعتبار بعض الوزارات سياديّة ومهمة والبعض الاخر ليس ذات اهميّة. هنا يمكنني القول ان الوزارات كّلها يمكن ان تكون بذات الاهميّة وهذا يتوقّف على فريق العمل والوزير الذي سيتولى ادارة شؤون هذه الوزارة.
فوزارة البيئة مثلا، لا يمكن اعتبارها وزارة ترضية نظرا لما اصبح للبيئة من اهمية في سياسات الدول، بل يجب ان تصبح بنفس الاهمية التي تتمتع بها وزارة الخارجية ،الاقتصاد والمال... فنحن نتجه الى وضع البيئة على طاولة الاولويات في لبنان والمنطقة سواء شئنا او رفضنا، والسياسة ستبنى مستقبليا من خلال الملفات البيئية التي ستحملها الدول الى طاولات اللقاءات والمفاوضات.
فحصة من تكون الوزارة، لم يعد همّ الشعب الواعي، ولكن من سيدير هذه الوزارة وقدرته ووعيه وادراكه لاهميّة دوره وحسّه الوطني، انمّا اصبحا الاساس لكل لبناني يأمل ببلد حضاري ...
بسكال الديب
6-11-2009
لامست الثلوج للمرة الأولى هذا الخريف أبواب بشري واهدن ("النهار") نزولاً الى ارتفاع 900 متر، لكنها لم تصمد طويلاً الا في غابة الأرز الدهرية، صعوداً الى قمم المكمل وذلك في عاصفة قال المعمرون أنهم لم يروا مثيلاً لها منذ أعوام طويلة ترافقت مع تدنٍ في درجات الحرارة وضباب كثيف سيطر على الجرود طوال النهار وأعاق الرؤية.
وخلال النهار، تساقطت أمطار غزيرة على المرتفعات فأسالت الثلوج الصباحية وأدت الى انهيارات كبيرة على الطرق وفي الحقول، وحولت الشوارع بركاً، حتى ان نبع مار سركيس في اهدن فاض وغمرت مياهه أحد المقاهي المجاورة، كذلك غمرت السيول الحقول المزروعة تفاحاً وإجاصاً في المناطق الزراعية في البلدة، وسجلت انهيارات على الطرق الداخلية.
في غضون ذلك، تجددت الانهيارات في اجبع وسبعل على طريق عام زغرتا – اهدن. وعمل المتعهد المهندس جيلبر مرعب، بناء على ايعاز من وزير الأشغال العامة غازي العريضي، على ازالة التربة والوحول من الطرق حفاظاً على السلامة العامة، ومنعاً لحصول حوادث سير، خصوصاً أن الانهيارات كانت قد أقفلت قسماً كبيراً من الطريق وأبقته سالكاً على خط واحد.
وعند السواحل، فاضت مجاري المياه الشتوية وارتفع منسوب نهر ابو علي وغمرت مياه الأمطار والسيول سهول الزيتون في زغرتا والكورة، وصولاً الى المناطق الأخرى في رشعين والجوار والمزروعة بالليمون والحمضيات على انواعها.
وأفيد عن وقوع حوادث سير متفرقة على الطرق نتيجة الوحول والحجارة التي خلفتها السيول.
وفي عكار ("النهار")، تساقطت الامطار بغزارة محولة الطرق بحيرات، مما انعكس سلبا على حركة المرور، لا سيما عند مداخل بلدة حلبا ومستديرة العبدة - مدخل عكار الجنوبي. وافاد مزارعون من الامطار لري مزروعاتهم الشتوية، في حين تضررت بيوت بلاستيكية والمزروعات فيها بفعل الرياح، لا سيما في مناطق ببنين ووادي الجاموس وسهل عكار.
كذلك، ادت غزارة الامطار الى ارتفاع منسوب مياه انهر الاسطوان والكبير والبارد. ولاحقا، شهدت المنطقة انفراجا نسبيا، وظهرت اقواس القزح في السماء، بينما غطى الضباب القسم الاكبر من المرتفعات الجبلية.
والقت العاصفة بظلالها على طرابلس ومحيطها ("النهار")، وصولا الى منطقة الضنية، فهطلت امطار غزيرة، واشتدت الرياح، وتدنت الحرارة. وكانت الحصيلة تحوّل شوارع طرابلس بحيرات عميقة اوقعت السيارات في فخها، الى اضرار جسيمة في المزروعات خصوصاً في المنية والبداوي والميناء. كذلك، سجل انهيار جدار على ضفة نهر ابو علي على طريق طرابلس - الضنية - زغرتا.
وقد استنفرت ورش عمال اتحاد بلديات الفيحاء لفتح المجارير من اجل تصريف السيول المتراكمة، فيما انهمكت عناصر مفرزة سير طرابلس في تسهيل حركة السير بعد تعطل سيارات عدة في وسط الطرق وتسببها بازدحام خانق.
وأدت الانهيارات الصخرية الى قطع الطريق الرئيسي بين بلدتي القمامين- قبعيت في جرود الضنية، بحيث تعذر على الاهالي عبوره بسياراتهم وآلياتهم، مما دفع بهم إلى محاولة فتحه جزئيا بأنفسهم بمعدات وآلات يدوية، وخصوصا أنه الطريق الوحيد الذي يربطهم بالخارج. كذلك، غمرت مياه الأمطار النفق عند مدخل بلدة دير عمار، على الطريق الدولي الرئيسي الذي يربط طرابلس بالمنية وعكار فسوريا، فأغلقته، بعدما تعذر على قنوات تصريف المياه إستيعاب كميات المياه الهاطلة.
وعملت الورش الفنية التابعة لبلدية دير عمار واتحاد بلديات المنية على شفط المياه من النفق، وتنظيفه من الرواسب والأتربة التي تراكمت فيه.
واغتنمت الطيور المهاجرة هدوء الطقس لترسم لوحة طبيعية في سماء بعلبك ("النهار") وتزين هياكل قلعتها ومعابدها، وتحلق ساعات بين اشجار بساتينها على علو مخفوض. وجذب هذا المشهد عددا من السياح في القلعة الذين عمدوا الى التقاط صور لها. الا ان "غدر" نيران بعض الاهالي زرع حسرة في القلوب، وخصوصا بعدما اصابت احد الطيور الذي هوى ارضا، وكان ذلك كافياً لتكمل البقية هجرتها بتحليق عال.
وشرّع جبل الشيخ قممه امام الامطار الغزيرة والرياح القوية، واستراحت منطقة وادي التيم والعرقوب ("النهار") تحت زخات سخية من المطر. وفي وقت سجل عدد من المزارعين مزيدا من الخسائر في مزروعاتهم، رأى سكان في المنطقة منفعة زراعية في هذه "العناية الطبيعية" التي لا تقدر بثمن. وعادت الحياة الى شلالات الحاصباني، نذير خير بمستقبل واعد.
وفي منطقة مرجعيون، عملت قوة "اليونيفيل" على سحب السيول من البركة التي كانت اقامتها قرب عبارة كفركلا، ونقلتها بواسطة صهاريج تابعة للكتيبة الاسبانية الى مرج الخيام لافراغها، وذلك تنفيذا لاتفاق سابق كانت ابرمته بين لبنان واسرائيل بهدف حل مشكلة تصريف المياه التي تتجمع في البساتين الاسرائيلية المحاذية للحدود اللبنانية قرب بلدة كفركلا.
ويشار الى ان المياه كانت شكلت ازمة العام الماضي، على اثر قيام اسرائيل بضخها من البساتين الاسرائيلية نحو بلدة كفركلا، حيث دخلت الى المنازل وأتلفت المزروعات.
وخلفت العاصفة اضرارا جسيمة في الممتلكات والطرق العامة والحقول والبساتين في عدد من المناطق الجنوبية. وأحدثت السيول بركا مائية عند مثلث حاروف - الدوير، وقرب محطة آبار فخر الدين وعلى طريق النبطية - آبار فخر الدين، وعلى طريق عام الدوير - أنصار. وادى سقوط شجرة صنوبر معمرة الى اقفال طريق عام الدوير، قبل ان ترفعها جرافة تابعة لبلدية الدوير وتفتح مجددا الطريق امام السيارات.
كذلك، اصيبت شبكتا الكهرباء والهاتف باعطال في الدوير وعدد من قرى النبطية وبلداتها. الا انه لم يتم اصلاحها بسبب اضراب العمال المياومين في شركة الكهرباء. وسجل ايضا الآتي: اجتياح السيول مجمع سمير وهبي لقطع السيارات في حي المشاع في النبطية، تضرر لوحات اعلانات على الطرق، تراكم ردميات واوساخ على جسر الست زبيدة مما عرقل عبور السيارات والاليات، تعطل سنترال الهاتف في بلدات عربصاليم وجرجوع واللويزة، وتضرر مشاتل مزروعات وورود في وطى عبا وجبشيت، وخيم زراعية في زوطر الشرقية وزوطر الغربية وميفدون والقصيبة عدشيت وأنصار.
ولم توفر العاصفة مرفأ الصيادين في الجية الذي لا يزال قيد الانشاء. وأدى ارتفاع الامواج الى غرق 9 مراكب من 27 ترسو فيه. وعمل الصيادون، يساندهم صيادو ساحل الشوف وعناصر وحدة الانقاذ البحري في الدفاع المدني، على سحب المراكب من قاع البحر عبر رافعة كبيرة.
وفي الشوف ("النهار")، سجلت انهيارات عدة على عدد من الطرق العامة. وحولت الامطار الغزيرة بعض الشوارع بركا وانهراً وبعض الاراضي بحيرات، لا سيما في بعقلين. وادت الصواعق الى انقطاع التيار الكهربائي عن عدد كبير من القرى. وتضررت ايضا مزروعات وخيم بلاستيكية.
وفي جزين ("النهار")، عطلت الصواعق العديد من الأجهزة الالكترونية في المنازل، وأثرت على شبكة الأنترنت. وغمرت السيول الطرق العامة على نحو غير مسبوق، وتسببت بانزلاق التربة وببعض الانهيارات للصخور على عدد من الطرق، بينما فاضت السواقي والأنهر.
Speech
• You constantly mix Arabic, French, and English "Okay, merci kteer, yallah bye!" "Hi kifak ca va"
• Your statements should start with "Enno".
• The words "Khayi" “Man” "Bro" "Cuz" are a big part of your vocabulary.
• The word "Wallah" has replaced the word "Really" in your vocabulary.
• You Believe that “Bounjouren” “Bonsoiren” are registered vocabulary words.
• You say the words "Stylak" and "Salbe" very often.
• You say "Bolice" for "Police"
• You call a night club "Night" and McDonalds "Macdo"; Abbreviation is a convenient style of communication.
• Your father swears at you with words that affect him (Yil3an Abouk)
• Whenever you see a relative you haven’t seen in a while, you say : ''Yee Shoo mghayar wo mihlaw"
• ''We'll only stay 10 minutes'' means you’re spending the whole day.
• You always say "open the light" instead of "turn the light on".
• You say bye 17 times on the phone, before actually hanging up.
• When you fail, your first words are: most of my friends failed too!
Attitude
• You are so "Class" while everyone else are "Nawar"
• You never stand in line.
• You don't memorize your full National Anthem.
• You talk for an hour at the front door when leaving someone's house.
• You think that Syrians are the butt of all jokes.
• You can't do anything in life unless you have a Wasta
• If a Cop stops you cause you’ve violated a certain law, God help him since you'll be calling PAPI ...then PAPI will fuck his life.
Food
• You eat almost everything with bread.
• You put olive oil on EVERYTHING and brag about how healthy it is.
• You always need to have a Supply of Nuts & Bizir.
• You always fight over who pays the bill.
• Your mom makes food for 10 people but you are only 3 on the table.
• Your mum cooks a meal that lasts three days
Argileh
• To Lebanese Argileh has become as essential as Fresh Air.
• You have to smoke Argileh.
• A good restaurant is measured by how good is their Argileh, and whether the Nara guy is always around!!
Family
• Your mother yells at the top of her lungs to call you for dinner even if you're in the next room.
• You ask your dad a simple question and he tells you a story of how he had to walk miles just to get to school.
• Your parents don't realize phone connections to foreign countries have improved in the last two decades, and still scream at the top of their lungs when making long distance calls.
• You have to have at least 3 relatives living in your neighborhood. .
• Your Family is never happy with what you've achieved. If you graduated from school they'll tell you "3aqbel Shahadeh El kbeereh", when u get that "3aqbel el 3aroos / 3areees", when you get that "3aqbel ma nefrah be Wledkom", and when you get that "3aqbel Shadet Wladkom”, and it keeps on going...
Cars
• You drive a new BENZ but you can’t afford money for gas
• You drive cars with black Fume windows.
• You’re a very good driver, except for the fact that you drive like shit!
• You don’t feel embarrassed filling gas for 3$. (5.000 LBP) • You can talk on your cell phone, eat a sandwich, drink, and smoke while driving a manual shift. • You never wear a seat belt.
• You spend all your money buying accessories for the car. (But not Gas).
• You are permitted to have a little chat with your friends in the next car, and block the way on a green traffic light.
• All roads are 2-ways, so driving in the opposite direction is always permitted.
• If you are a boy you have to learn how to drive when you are 14 years old.
• You stole the car when your Parents were asleep, and were involved in an accident that they don’t know about, till now.
Clubbing
• Lebanon = Night Life; No introductions needed here.
• You have to be professional in holding your cigarette and drink in one hand and have easy access to both.
• You think its cool to dance and smoke at the same time.
• You can’t spend the night in one particular Night Club (At least 3).
• You Can Do The Dabkeh
Traveling
• You are standing next to the largest suitcases at the Airport.
• When you arrive at the airport back home you find at least 20 relatives waiting to greet you.
• Getting a visa to Europe or the States is like getting a baby; everybody tells you "Mabrook"
Politics
Last but unquestionably not least.
• You love yellow cause u love "Hezbollah", Red cause u love "Ouwet"
• You should get involved in politics, before kindergarten.
• You hope that the political situation will be solved but you know that it won’t.
AT THE END YOU JUST FEEL VERY PROUD FOR SCORING MORE THAN 80% OF THIS FACTS.
قبل أيام قليلة، أعلن ماكس كيلي، المسؤول عن الأمن في موقع Facebook الاجتماعي، عن سياسة المؤسسة الخاصة بصفحات الأشخاص المتوفين، حيث تقرر أن تتضمن إزالة اسمائهم من الشبكة الافتراضية، وخدمات محركات البحث، ومنع أي عملية دخول إلى الموقع الاجتماعي باسمهم، بينما يسمح بترك صفحتهم الرئيسية مفتوحة أمام الأقارب والأصدقاء لتقديم العزاء. |
Reference: Lebanon Files.com
"ليبانون فايلز" تنفرد بنشر "المخرج الحكومي": 32 وزيراً والحكومة قريباً... جدّاً كتب داني حداد يستحقّ اللبنانيّون أن يتمّ تبشيرهم بقرب تأليف الحكومة، فالدخان الأبيض سيتصاعد خلال أيّام، بل ربما خلال ساعات. وإليكم المخرج: تشير المعلومات التي تمّ تسريبها ليل أمس الى أنّ الإتصالات التي جرت في اليومين الماضيين، وقد لعب فيهما النائبان وليد جنبلاط وسليمان فرنجيّة دوراً كبيراً، بلغت مرحلة متقدّمة، حيث تشير المعطيات المتوفّرة الى أنّ التشكيلة الحكوميّة قد تضمّ 32 وزيراً، وفق صيغة 16 وزيراً للأكثريّة النيابيّة، 11 وزيراً للأقليّة و5 وزراء لرئيس الجمهوريّة. أمّا زيادة الوزيرين الإضافيّين، في حال تمّ الإتفاق النهائي على هذه الصيغة، فستكون من نصيب الأقليّات المسيحيّة والطائفة العلويّة، ويجري حاليّاً البحث في حصّة الأقليّة والأكثريّة على صعيد تمثيل هاتين الطائفتين اللتين ستنالان وزارتي دولة. كما تشير المعلومات الى أنّ وزارة الإتصالات حسمت للتيّار الوطني الحر، من دون أن تحسم هويّة الوزير الذي سيتولّى حقيبتها، ولو أنّ مصادر مطلعة منحت حظوظاً كبيرة لعودة الوزير جبران باسيل إليها. وعلم أنّ اتفاقاً تمّ أثناء زيارة النائب سليمان فرنجيّة الى بعبدا ولقائه الرئيس ميشال سليمان على أن يتولّى رئيس الجمهوريّة، بالتعاون مع الرئيس نبيه برّي، تظهير "المخرج الحكومي" على قاعدة "لا غالب ولا مغلوب"، أي أنّ أحداً لن يكون باستطاعته إعلان "انتصار" فريقه عبر التشكيلة التي ستعلن. وستكون الساعات الأربع والعشرين المقبلة حاسمة على صعيد استكمال المشهد الحكومي وتوزيع الحقائب، "وهي عمليّة غير معقّدة ولن تستغرق وقتاً طويلاً" وفق ما أكّد لنا أحد المطلعين على تفاصيل اتصالات التأليف. وفي وقتٍ برز في الأمس موقف النائب ميشال المر الذي كشف عن أنّ الإعلان عن التشكيلة الحكوميّة ربما يتمّ يوم السبت، لفت المر أمام بعض من التقاهم أنّ الإعلان قد يتمّ قبل ذلك وهو منح الإتصالات الهادفة الى التأليف وقتاً إضافيّاً قد لا تحتاجه.
انضم اكبر صحن حمص بالامس الى اكبر كبة في العالم التي سبقته الى مائدة كتاب غينس للارقام القياسية.
وقد شارك في تحضير هذا الطبق 250 طباخ، ضمن مهرجان الحمص والتبولة في بيروت. وقد حقق هذا الطبق اللبناني رقما قياسيا جديدا 2056 كلغ متخطيا الرقم المسجل من قبل اسرائيل والذي كان 800 كلغ .
وسيتم لاحقا تحضير اكبر طبق للتبولة ، بهدف التأكيد ان الحمص والتبولة من اطباق لبنان التقليدية.
مبروك للبنان هذه الارقام ....واطباق كثيرة تنتظر دورها لبلوغ ارقاما قياسية جديدة...
وعقبال اكبر مائدة في العالم!!!!!
بسكال الديب
24-10-2009
في إطار نشاطات جمعية بلدتي المستمرة للتوعية وإلقاء الضوء على مكونات البلدة اللبنانية ومميزات كل بلدة ، تم استضافة الأستاذ كمال فغالي المتخصص في دراسة وجمع الاحصاءت.في البداية رحب رئيس جمعية بلدتي المهندس شاكر نون بالحضور ، وقدم شرحاً سريعاً عن الجمعية وأهدافها ونشاطاتها.
ثم كان الكلام للأستاذ كمال فغالي الله قدم شرحاً مفصلاً عن وضع البلدات في قضاء المتن وتقسيمها من الناحية العددية والطائفية وصولاً إلى دورها في الإنتخابات النيابية والإنتخابات البلدية.
وفي سياق الحديث تم التطرق إلى موضوع الإصلاحات المطلوبة لقانون إنتخابات البلديات في ٢٠١٠ من ناحية البطاقة الإنتخابية المطبوعة سلفاً والإنتخاب في مركز السكن وصولاً إلى عمليات فرز جميع الصناديق الإنتخابية في المركز الإنتخابي ، وإنتخاب رئيس البلدية ونائب الرئيس بطريقة مباشرة.
This is My Lovely Lebanon...........
Outside of wars and politics: Lebanon's natural beauty is second to none
"Switzerland" comparison does not exactly come to mind when you consider how war-torn and miserable this nation has been in the recent years. But cast a longer look around you while visiting this incredible spot in the Middle East - and the ancient, spectacular beauty of the place will start to haunt you, bless you, and lift you above political agendas and human strife.
Those who still remember times of peace before the Civil War (1975-1990) would say that comparison with Switzerland is not so far fetched. Many banks made home there and the cultural diversity and color was simply astounding. Combine it with natural grandeur, and there you have it - something to be treasured in the heart of anyone who experienced it.
In this article we only going to show the nature side, but trust us - the cuisine and intense culture of the region is still vibrant and unforgettable today.
Pure, White, Ancient - it's all in a name
The fascination and beauty of Lebanon has historically lured many visitors to its mountain slopes and coasts. The name "Lebanon" is a very ancient name, which comes from an Aramaic root which means "white", probably referring to the snow-capped peaks of Mount Lebanon. The mountains of Lebanon have been split into two ranges, separated by the Great Rift Valley (which stretches into Africa) with the valley of Beqaa in between.
The famous Cedar of Lebanon grows high on the mountain slopes; forests at lower altitudes consist more of oak and pine. The cedar groves are mentioned in the Epic of Gilgamesh, the Bible, ancient writings; the resin has been found in ancient Egyptian tombs. The wood was prized for building & used in such structures.
"The most famous cedars, known as Arz el Rab or Cedars of the Lord, are those of Bsharre. Only this grove, the oldest in Lebanon, gives an accurate idea of the stature and magnificence these trees attained in antiquity. About 375 cedars of great age stand in a sheltered glacial pocket of Mount Makmel."
Another preserve is found on the northwest hills of Mount Lebanon, called Horsh Ehden. This forest is home to a great number of unique plants, 10 of which are endemic to this nature reserve alone. Another one is found in the Chouf District of Lebanon, on the slopes of Barouk mountain, called the Al Shouf Cedar Nature Reserve. It covers over 5% of Lebanon's total territory.
Even though such cedars can be found in Turkey, Syria, Lebanon, and Cyprus, overall forest volume has been greatly depleted, and active restoration and conservation of the remaining cedar forests is of utmost priority. An interesting pine forest in Jezzine, South Lebanon:
The mountains in Lebanon are made up chiefly of limestone, which makes them riddled with caves and underground rivers. Some 9 km of passages can be found in the Jeita Grotto; boat tours of the underground lake begin at a waterfall and take you into a wonderland of cave formations.
Some of these aquifers spring up in the Bekaa Valley, which is near the border with Syria. They feed the Aammiq wetland, which is the largest remaining freshwater wetland in Lebanon. Bekaa Valley is also home to many wineries:
Streams in the desert... human kindness vs. cold strife
So much of the land has seen the suffering; so much of this land still blooms and brings joy, faithfully providing reast for the weary traveller... Baakleen River falls - with its Zarka pool (gorgeous color):
A land of ancient castles, a wealth of history
Most of them are in ruins... showing the "wear and tear" of thousands of years. Shika Castle (Tripoli, Northern Lebanon) –
No wonder this land abounds in castles: so many armies passed and fought here throughout the ages... See for example the site of this Beaufort Castle - "Crusaders, Saladin, Arabs, Mamelukes, Ottomans, Palestinians, Israelis, Hezbollah have fought over this piece of rock"
Sometimes the terrain itself protects: little town cradled in the gorge Downtown Beirut retains European style of architecture,
Typical Lebanese appetizers (known as meza), And the glory of the place reaches deep, the roots are planted solid into the heart of human emotion - something that many consider a holy ground, and rightly so. The sacred places in the mountains provide a transcendental moment: Certainly the mixture of beautiful nature and awesome history is seductive...But peace and quiet in Lebanon can be a balancing act, a precarious moment which may not last long.
With all of this do you think that Lebanon should have peace?
تبلغ رئيس مؤسسة عامل الدكتور كامل مهنا من السفارة الفرنسية في بيروت، أن الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي منحه وسام جوقة الشرف من رتبة ضابط.
وتلقى مهنا رسالة من السفير الفرنسي أندريه باران تفيده بأن ساركوزي منحه رتبة ضابط في جوقة الشرف، بموجب مرسوم صادر في 8 تموز الفائت بناء على اقتراح وزير الخارجية الفرنسي.
وأشار السفير باران، في رسالته، إلى أن هذا التكريم يأتي تقديرا لعمل مهنا في المجال الإنساني والوطني مقدما أحر تهانيه بهذا التقدير المميز".
ويشكل وسام جوقة الشرف أرفع أوسمة التقدير التي تمنح في فرنسا. وتجدر الإشارة أن مهنا كان قد منح من الرئيس فرنسوا ميتران وسام جوقة الشرف برتبة فارس في العام 1995.
This poem was nominated by UN as the best poem of 2008, Written by an
African Kid
When I born, I black
When I grow up, I black
When I go in Sun, I black
When I scared, I black
When I sick, I black
And when I die, I still black
And you white fellow
When you born, you pink
When you grow up, you white
When you go in sun, you red
When you cold, you blue
When you scared, you yellow
When you sick, you green
And when you die, you gray
And you calling me colored?
فالق صريفا الصغير، نسبة إلى الفوالق الثلاثة التي تقطع لبنان من أقصاه إلى أقصاه، في طريقه إلى الهمود مجدداً، وربما لن يعود إلى نشاطه الحالي قبل مئة سنة أخرى. هذا ما يمكن استنتاجه بعد مقابلة مطوّلة مع الجيوفيزيائي والعالم بالهزات الأرضية الدكتور عطا الياس.
بدأت الهزّات بالظهور على شاشات الرصد وفي بيوت سكان البلدات الواقعة على أطراف فالق صريفا الصغير، منذ أيلول 2007، بقوة خفيفة، وبوتيرة خفيفة أيضاً. وفي كانون الثاني 2008 بدأ عدد الهزات يرتفع، وقوتها أيضاً.
في شباط من العام نفسه، زاد عدد الهزّات بشكل كبير، لتسجّل 240 هزّة، أي بمعدّل 8 هزّات يومياً، أو هزّة كلّ 3 ساعات. وكانت الهزة الأقوى بقوة 5 درجات في 12 شباط عند الثانية عشرة ظهراً. هذه الهزة هي التي أخرجت المواطنين من بيوتهم وأخافتهم أكثر من غيرها، لأنّها كانت الأقوى ودامت أكثر من غيرها.
تراجع عدد هذه الهزات في آذار ونيسان، ثم عاد ليرتفع في حزيران مع هزة بقوة 4 درجات في 13 منه، وصلت ارتداداتها إلى صور والنبطية، "تبعتها هزات ارتدادية خفيفة لم يشعر بها السكان"، بحسب المركز الوطني للجيوفيزياء في بحنس.
ومنذ ذلك الحين يتراجع عدد الهزات شهريا، وبحسب د. الياس، فإنّ احتمال عودة الهدوء إلى هذا الفالق الصغير الذي يمرّ في بلدة صريفا هو احتمال يرتفع يوما بعد يوم "لأن النشاط الزلزالي إما يبدأ فجأة ويعود إلى الهدوء مع نشاط إرتدادي، كما حصل في سومطرة حيث ما زال السكان يشعرون بهزات إرتدادية حتى اليوم، أو يبدأ النشاط بالإرتفاع تدريجياً، ثم ينخفض تدريجياً وينحسر، إلى أن يخمد طويلاً بعدها".
لا يستنسب د. الياس أن يعطي أرقاما جازمة "لأن لا أحد يستطيع أن يتنبأ بالهزة قبل وقوعها، لكن بحسب الدراسات فإنّ النشاط الزلزالي في صريفا قد يكون في طريقه إلى الخمود لسنوات طويلة".
خلال السنتين الماضيتين عانى أهالي صريفا والقرى المجاورة لها إهمالاً كبيراً، لكونهم يعانون نشاطاً زلزالياً غير طبيعي. لكن ما زاد في طينهم بلّة أنّ الدولة، بإداراتها المعنية ووزاراتها المختصة، ومراكز أبحاثها، لم تلتفت إليهم، ولو مرة واحدة خلال السنتين الماضيتين.
حتى إنّ معظم السكان في تلك القرى، إلى الآن، لا يعرفون ما الذي يجب عليهم أن يفعلوه قبل أو بعد أو خلال الهزة. جلّ ما يفعلونه، بحسب من التقيناهم هناك، هو أنهم يخرجون من منازلهم إذا شعروا بالهزة، ويظلّون خارجها إلى أن تهدأ الأمور. وأحيانا، إذا اهتزّت بهم الأرض ليلاً، يبيتون ليلهم في خيم ينصبونها كلّما ازدادت وتيرة الهزات.
وحتى تاريخ كتابة هذه السطور، لم يزر خبير أو متخصص، ولو مرة واحدة، هذه القرى، ولم تعقد فيها ندوة أو محاضرة، ولا حتى وزعت منشورات، عن كيفية اتقاء الخطر والتقليل من إمكانيته خلال الهزّات الأرضية.
هذا التقصير الحكومي والإجتماعي والأهلي دفع بفرع الخدمات الإنسانية في القوات الدولية العاملة في الجنوب، اليونيفيل، إلى تحضير مناورة تدريبية كبيرة في منتصف شهر آب، الهدف منها تعليم أهالي القرى الواقعة على الفالق الصغير كيفية التصرف خلال الهزّة وبعدها.
المناورة ستستمرّ لـ36 ساعة، يتم خلالها إخلاء المنازل بشكل متزامن، والتدريب على الإسعافات الأولية وعلى إخلاء المصابين، بالإشتراك مع الجيش اللبناني والدفاع المدني.
وهم يشيرون إلى الأضرار التي أصابت منازلهم خلال موسم الهزات، من أن التعويضات التي وعدتهم بها الهيئة العليا للإغاثة لم تصلهم بعد. وكثيرون منهم لم يستطيعوا إعادة بناء وترميم ما تضرّر. والسائر في شوارع صريفا وغيرها من القرى سيرى بالتأكيد شرفات منهارة، مازالت أنقاضها على جوانب الطرق.
والداخل إلى البيوت سيلاحظ التشققات الواضحة في الجدران وفي السقوف، وهي تهدد السكان في حال تجدّدت الهزات. ومعظم السكان، الذين يعتاشون من الزراعة ومن حرف لا تدرّ ما يكفي من المال، لا يستطيعون إصلاح الأضرار من دون التعويضات اللازمة.
إلى جانب غياب الاهتمام الرسمي وغياب اهتمام الجمعيات الأهلية وغير الحكومية، تنتشر في صريفا وأخواتها أقاويل عن أنّ هذه الهزّات مصدرها إسرائيل. وتتغذّى هذه الأقاويل من التدريبات العسكرية التي تجريها القوات الإسرائيلية على الحدود منذ فترة.
هكذا يصير عادياً أن تسمع من العجائز، ومن المراهقين في الوقت نفسه، أنّ القوات الإسرائيلية تقوم بتدريبات تحت الأرض وفوقها، تجعل الأرض تهتزّ، بهدف إخافة اللبنانيين.
في المقابل، ثمة من يقول إنّ سبب الهزّات هو تفجيرات يقوم بها عناصر من "حزب الله" لحفر خنادق وأنفاق في الجبال المجاورة للبلدة. ويقول رئيس بلدية صريفا علي عيد أن السكان يشكّون في أنّ كثرة القذائف والصواريخ والقنابل التي سقطت على المنطقة في حرب تموز قد تكون هي السبب.
لكنّ الحكايات هذه تبعث على الضحك حين تقال في حضرة د.الياس، الذي يؤكد أنّ "مجموع ما سقط على لبنان كلّه خلال الحروب التي خيضت على أرضه ليس كافيا لإحداث هزّة أرضية، حيث إنّ كمية الطاقة المتجمعة في هزة أرضية خفيفة قوتها 5 درجات مثلاً ، يحتاج التسبب بها إلى قنبلة نووية تعادل قوة قنبلة هيروشيما".
لكنّ فالق صريفا ليس هو المشكلة بحسب د. الياس، فخلال الحديث الذي كان مخصصاً للسؤال عن الـ"ألف هزة في صريفا"، لفت الباحث النظر إلى وجود ثلاثة فوالق كبيرة تقطع لبنان من أقصاه إلى أقصاه، ولا تقلّ قوة هزّاتها المنتظرة عن سبع درجات.
الأول هو فالق سرغايا، الذي يعبر سلسلة جبال لبنان الشرقية الفاصلة بين لبنان وسوريا، وهو يتحرك مرّة كلّ ألفي سنة، وتحركه الأخير كان في العام 1758، ما يعني أنّه لن يتحرك قبل أقلّ من ألف عام، بحسب د. الياس.
الثاني يعبر سلسلة جبال لبنان الغربية ويسمى فالق اليمونة، وهو يتحرك مرة كل 800 إلى ألف سنة، وهو الأكبر والأخطر لأنه يقسم لبنان بالنصف، والهزة الأخيرة على هذا الفالق كانت في العام 1202، وكانت قوية جدا: "هذا الفالق يجب أن نخاف منه لأنّ وقت تحرّكه اقترب"، يقول د.الياس.
والثالث، فالق جبل لبنان، يبدأ من فالق اليمونة شمالاً ويدخل من طرابلس إلى البحر، ليمتد قبالة المدن الساحلية اللبنانية، ويعود من صيدا إلى البرّ ليلتحم بفالق اليمونة.
هذا الفالق، إذا تحرّك، سيتسبب بموجات تسونامي على طول الشاطئ اللبناني: "ويجب على الناس أن تخاف من الهزة أكثر من التسونامي، لأنّ التسونامي لا يدخل أكثر من مئات الأمتار، فيما الهزّة تضرّ المدن الساحلية كلّها". ويتحرك هذا الفالق مرّة كل 1500 إلى 1750 سنة، وتحرّكه الأخير كان في العام 551، ما يعني أن موعد تحرّكه الجديد قد اقترب أيضاً: "لذا نحن في فترة حساسة وحرجة من عمر فالقين كبيرين"، يقول د. الياس.
يبقى أنّه "لا أحد يمكنه التنبؤ بمواعيد الهزّات الأرضية"، يقول الباحث، ويضيف إن "هذا مؤكد، لكنّ دراسة تواريخ الفوالق وطرق تحرّكها سمحت بتكوين فكرة عن مواعيد تحرّكها التالية، لكننا ندعو إلى عدم الهلع".
أما سبل الوقاية فتتلخّص في تشديد القيود على إعطاء رخص البناء، وإجبار المهندسين والمتعهدين على تجهيز المباني الجديدة ضد الهزات والزلازل، بحسب ما ينصّ القانون اللبناني... هذا القانون الذي لا يطبّق كما يجب، (بشهادة مصدر من داخل نقابة المهندسين).
كما يجب على الإدارات المعنية في الدولة أن تبدأ بحملات توعية للمواطنين كي يجهّزوا أنفسهم ومنازلهم لأيّ طارئ، كما هو الحال في الدول الواقعة على فوالق كبيرة.
كذلك يجب تدريب المؤسسات المعنية، مثل الدفاع المدني والصليب الأحمر، على كيفية التصرف خلال وبعد الهزات، ويجب على المؤسسات بشكل عام، ولا سيما منها المؤسسات الكبيرة، مثل المجمعات التجارية العملاقة على سبيل المثال، أن تعدّ خططا لطوارئ من هذا النوع، وكذلك المدارس والجامعات.
.. نحن لا نقول إننا على وشك المعاناة من هزّات أرضية وزلازل، غير أن الاستعداد واجب.
إنطلق في مدينة طرابلس أول خط سياحي للركاب عبر مرفئها إلى مدينة "فماغوستا" في قبرص الشمالية التركية، مروراً بمدينة اللاذقية، وذلك للمرة الأولى في تاريخ العاصمة الثانية وفي تاريخ المرفأ الذي يستعد لأن يلعب دوراً إقتصادياً وتجارياً وسياحياً مهماً.
وتمت عملية الإنطلاق، بحضور السفير التركي سردار كيليتش، حيث وصلت الباخرة عند الساعة السابعة والنصف مساء، وبتأخير ساعتين ونصف عن الموعد المحدد إلى مرفأ طرابلس، وعلى متنها خمسة عشر مديراً لمكاتب سياحية في قبرص وتركيا.
وتنطلق الباخرة كل يوم خميس وتعود مساء الإثنين، على أن تدرس الشركة المعنية مستقبلاً إمكانية إنشاء خط ثان إلى مدينة "مرسين" التركية، بحيث تقوم الباخرة نفسها بالإنطلاق كل يوم ثلاثاء من مرفأ طرابلس إلى "مرسين" في رحلة تمتد أسبوعاً كاملاً
reference:nowlebanon.com
أعلن "الإتحاد العالمي للدراسات الجبرانية" أن "الإتحاد الدولي لعلوم الفلك" أقرّ في 9 تموز الماضي تسمية منطقة على كوكب "عطارد" قطرها 100 كلم بإسم "جبران خليل جبران"، بناء على إنجاز علمي حققته العالمة الفلكية اللبنانية الدكتورة نيلي معوض في جامعة ميريلاند.
وفي صلب دراسات معوض، تكوين الداخل في كوكب "عطارد" بإستخدام معلومات أرضية وأخرى من فريق "ميسنجر" المختص بهذا الكوكب، والذي بفضله وصلت صور عنه الى الأرض فكان اكتشاف مناطق جديدة عليه لم تكن معروفة من قبل.
reference: nowlebanon.com
Dans la région de la méditerranée, le tourisme est un secteur dynamique. La fréquentation touristique nationale et internationale pourrait atteindre 637 millions dans les pays de cette région à l’horizon 2025, dont 312 millions dans les régions côtières. Cependant, ce secteur contribue à l’émission des gaz à effet de serre et par conséquent au phénomène du changement climatique. En effet, l’émission de ces gaz dans l’atmosphère est due majoritairement, d'une part, aux moyens de transport et d’une autre part à la consommation d'énergie fossile liée aux hébergements et équipements.
Selon Le « New York Times », la ville de Beyrouth est classée comme étant la première destination mondiale pour l’année 2009. D’un autre côté, le guide « Lonely Planet » l’a placée en deuxième place parmi dix villes « à visiter ». De sa part, le ministère du tourisme du Liban prévoit l’arrivée de deux millions touristes de différentes origines pendant la période s’étalant du mois de février jusqu'à la fin de l’année 2009. Pour cela, il est important de promouvoir le tourisme durable au Liban afin de diminuer les impacts négatifs qu’aurait le tourisme sur l’environnement.
Mais comment peut-on définir le tourisme durable, et quelle stratégie doit-on suivre ??
Selon l’organisation mondiale du tourisme OMT : « le développement touristique durable satisfait les besoins actuels des touristes et des régions d’accueil tout en protégeant et en améliorant les perspectives pour l’avenir. Il est vu comme menant à la gestion de toutes les ressources de telle sorte que les besoins économiques, sociaux peuvent être satisfaits tout en maintenant l’intégrité culturelle, les processus écologiques essentiels, la diversité biologique et les systèmes vivants.
De ce fait, le Liban se trouve devant une nécessité de régulation liée à différentes activités touristiques.
En premier lieu, il est nécessaire de minimiser la pollution des eaux et de réduire l’utilisation des énergies. De plus, il faut prendre en considération la limitation des trajets afin de réduire l’utilisation des moyens de transport particulièrement polluants.
De plus, le gouvernement et les autorités compétentes doivent entreprendre des actions de planification intégrées du développement touristique en partenariat avec les ONG et la population locale pour contribuer au développement durable, tout en aidant au respect de l’environnement, de la culture et du patrimoine. Ajoutant l’importance d’appliquer des plans nationaux afin de favoriser l’écotourisme dans le pays.
Lebanon's Jews are hoping that the renovation of the Magen Abraham synagogue in central Beirut will ensure that the Jewish community grows again.
The synagogue is coming back to life as workers renovate the imposing structure for a vanishing community. "We're ecstatic," Isaac Arazi, president of the Lebanese Jewish Community Council which is funding the project through donations, told Agence France Presse.
"We hope this initiative will ensure that the community grows once again," said Arazi, whose community is one of the 18 religious confessions that co-exist in the country.
Jews have been living in Lebanon for 2,000 years but their numbers have shrunk from 22,000 before the 1975-1990 civil war to around 300, according to unofficial estimates.
The synagogue's last rabbi fled the country in 1997 as Lebanese Jews left the country in droves, particularly after the 1982 Israeli invasion of Lebanon, where the words "Jews" and "Israelis" are often synonymous.
Dozens of workers have erected scaffolding inside the Magen Abraham synagogue, one of the largest and most ornate in the Arab world which opened to worshippers in 1926, after clearing wide swathes of bushes and weeds.
Arcades bearing the Star of David and Hebrew inscriptions once hidden by the wild vegetation are now emerging from the shadows.
But political graffiti scrawled by militiamen on the arcades and at the entrance to the temple during the civil war still bear testimony to a time when it was caught in the crossfire of rival factions.
The red-tiled roof also needs restoring as well as the abandoned office of the rabbi which lies close to the entrance of the synagogue.
The temple is located in Wadi Abu Jmil -- once known as Wadi al-Yahud or the 'Valley of the Jews' in Arabic -- a neighborhood that abuts the restored city center of Beirut, where battles raged during the civil war.
It also lies close to the prime minister's office and parliament and Lebanese authorities have given their blessings for the renovation project at the synagogue.
The renovation of Magen Abraham has given hope to Jews who have chosen to stay in their native Lebanon despite the upheavals of the past decades.
"If all goes well, we expect the renovation to be completed within 12 to 15 months," Arazi said.
The Lebanese Jewish Community Council has called for donations to help cover renovation costs, which Arazi estimates will reach one million dollars. Some Lebanese Jews who live abroad are financing the project.
"We want to restore the synagogue to the way it was before, with all its furniture, carpets and chandeliers," Arazi said.
Looters had stripped the synagogue of everything during war: benches, windows, tiles and even the marble altar were stolen.
"We really would like those who stole them to return them, because they date back 80 years," Arazi said.
He also expects the council to renovate a Jewish cemetery in Beirut and two other synagogues -- one in the southern coastal city of Sidon and another in the southeastern mountain resort of Aley.
The Aley synagogue is the country's oldest temple built in 1870.
"In principle, we start work on the cemetery next week," he added.
A Talmud-Torah school that stood behind Magen Abraham was razed to the ground at the end of the devastating civil war by real estate giant Solidere which oversaw the reconstruction of Beirut's city center.
Arazi said that none of Lebanon's religious communities and political parties, including Hizbullah, have expressed any reservations concerning the reconstruction project.
"Nobody has protested and we have not received any threats."
http://www.naharnet.com/domino/tn/NewsDesk.nsf/getstory?openform&AwayPolitics/$first
شاركت جمعية بلدتي نهار السبت الواقع في ٨ أب ٢٠٠٩ بالحملة الموجهة ضد تشويه جسر فقرا الطبيعي لكي يبقى معلماً طبيعياً نفتخر به ومعلماً سياحياً يقصده السواح.
إلى جانب عدد كبير من الجمعيات والناشطين الإجتماعيين، تم الإنطلاق مشياً على الأقدام من جانب قلعة فقرا الأثرية بإتجاه جسر فقرا الطبيعي.
الجميع يتقاسم نفس الهموم والأفكار،والسؤال واحد: أين هي الثقافة البيئية والإهتمام بالطبيعة؟
من بعد المسيرة،تجمع للشباب والصحفيون وتوجهوا بكلمات منددة بهذا الإستهتار بالطبيعة إلى درجةٍ من الوقاحة أدى إلى التفكير بتشويه جسر فقرا والسماح بتقدم جمهورية الباطون نحوه.
كنا وسنبقى ندافع عن طبيعة لبنان الأخضر المحاصر بالصحاري
أفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" أن الباحث التاريخي الأثري موسى سلمان ياسين أعلن عن اكتشاف بقايا قرية أثرية في الجنوب تحمل اسم كفرناين، وتقع بين بلدتي شحور وصريفا في قضاء صور.
وذكرت الوكالة أن "زوايا بارزة وأعمدة وحجارة منازل وتنّور تظهر ضمن هذه الآثار، كما أن ضريحًا لأحد احفاد النبي نون موجود على صخرة مرتفعة تدعى الشيّار
افتتح السفيرة الأميركية ميشيل سيسون عند الساعة الحادية عشرة والنصف محطة أبلح لتكرير مياه الصرف الصحي، الممول من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية.
ويأتي هذا الإفتتاح في سياق مشروع نظام معالجة مياه الصرف الصحي للقرى الصغرى، بهدف تخفيف تلوث الحوض الأعلى من مجرى نهر الليطاني، حيث تستفيد منه بلدات أبلح ونيحا والنبي أيلا في البقاع الأوسط.
ويحضر الحفل وزير السياحة إيلي ماروني، ورئيس كتلة "زحلة بالقلب" النائب نقولا فتوش، وقائد منطقة البقاع العسكرية العميد شربل برق، وقائد منطقة البقاع في قوى الأمن الداخلي العميد بسام بركات، وممثل محافظ البقاع علي مصطفى.
رئيس الجمهورية يشدّد على أهمية التنمية في مختلف المناطق والقرى اللبنانية
شدّد رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان أمام زواره على "وجوب إيلاء موضوع التنمية الاهتمام الكافي، خصوصاً وأن العديد من المناطق والقرى شهدت حركة مميزة هذه السنة في ظلّ توافد العديد من المغتربين لزيارة الأهل والأقرباء وتمضية عطلة الصيف في ربوع الوطن".
في إيطار النشاطات التي تقوم بها بلدية راشيا وبالتعاون مع الجمعيات العاملة في المنطقة تنظم بلدية راشيا مهرجان التراث في البلدة حيث سيتم عرض المنتجات القروية التي تشتهر فيها تلك لمنطقة وذلك يوم ١٥ و-1٦ أب القادم في سوق راشيا الأثري وعلى مدرج قلعة الاستقلال
" اجونا من السما"، عبارة تشعرك بالتفاؤل، وكأنّ هذه الطوافات نعمة الهيّة ارسلها اله السماوات الى لبنان.
نعم خطوة ناجحة، خطوة بييئة لم يعتاد لبنان على مثلها.
واخيرا˝، اصبح لدينا ثلاث طوافات سايركوسكي لمكافحة حرائق الغابات التي تزيد حرارة صيفه لهبا˝، انّه حلم يراوده منذ اكثر من ثلاثين سنة اصبح اليوم حقيقة. فلبنان يستحق ان نهتم بثروته الحرجيّة وهو الذي يملك اكبر تنوّع بيولوجي بالنسبة الى مساحته ومقارنة مع البلدان المجاورة، و لكن هذا التنوّع يظل عرضة لمخاطر كثيرة اهمّها حرائق الغابات، فلبنان فهو من ضمن الدول في حوض المتوسط الاكتر عرضة لهكذا حرائق .
ولكن هل يكفي هذا الحل الآتي من السماء لمكافحة الحرائق؟
امام هذا السؤال المطروح جواب مهم يظهر انّ الطوّافات ليست بالحل الوحيد انمّا هي الحل النهائي عندما يتفاقم الحريق، او عندما تكون البقع المشتعلة في اماكن وعرة لا يمكن الوصول اليها الاّ عبر التدخل عن طريق الجو.
من هنا، قبل ان نصل الى ضرورة تدخل الطوافات ، بتوجب العمل على مبدأ الوقاية لعدم حصول الحريق، فالوقاية هي اقل كلفة من عمليات المكافحة التي تزيد كلفتها بطريقة تصاعديّة الى ان تصل الى ارقام كبيرة في عمليات اعادة التأهيل والتشجير. فالوقاية هي دعوة كل انسان وكل مواطن لينشر ثقاقة البيئة في المجتمع.
اما بالنسبة لعمليّة المكافحة ، فهذه تكون من خلال تدخّل الفرق المتخصصة بهذه العملية على الارض والتي هي امر ضروري وخاصة اذا كان الحريق يمكن السيطرة عليه دون تدخل السايركوسكي ، فانّ عمليّة الاستعانة بهذه الطوافات انمّا ذات كلفة كبيرة ويمكن ان تكون اكبر بكثير من كلفة اي تجهيزات او معدات على الارض.
وان كنّا نعتبر ان الوقاية هي افضل من قنطار مياه لاطفاء حرائق الغابات، نطرح اليوم ضرورة الاهتمام بجهاز المكافحة هلى الارض المتمثل بالدفاع المدني من خلال الاليّات والمعدات اللازمة والمتطورة، اضافة الى انشاء نقاط للمياه في مختلف المناطق الحرجيّة والقرى التي تتميز بغطائها الاخضر. هذا بالاضافة الى ضرورة اعادة النظر بوضع العناصر التي تبلغ حوالي 700 شخص والذين هم باغلبيهم متطوعين ، كما يجب العمل على تأمين وتدريب جهاز محلي للتدخل وذلك قبل وصول الدفاع المدني او طوافات السايركوسكي...
فمبروك للبنان طوافّات السايركوسكي الاتية من السماء ، على امل ان نقول مبروكا ثانية عند وصول جهاز كامل متكامل للمكافحة على الارض، و من يدري يمكن ان يكون هذا الجهاز هو ايضا من السماء...
بسكال الديب
21-07-2009
Le Liban, quatrième destination régionale préférée des cadres
Le Liban a devancé l'Égypte, le Koweït, l'Arabie saoudite et la Jordanie dans le classement établi par Heidrick & Struggles International.
Une étude menée par la société de recherche Heidrick & Struggles International a conclu que le Liban est la quatrième destination préférée pour la mutation des cadres parmi huit pays du Moyen-Orient. D'après ce classement, le Liban est arrivé devant l'Égypte, le Koweït, l'Arabie saoudite et la Jordanie, et derrière le Qatar, le Bahreïn et les Émirats arabes unis.
Ce classement, cité par le « Lebanon this Week », bulletin hebdomadaire de la Byblos Bank, est basé sur l'indice d'attractivité pour les firmes qui est calculé à partir de la perception de chaque pays par les personnes interrogées ainsi que de leur évaluation de six paramètres, à savoir : la valeur de marché de l'expérience professionnelle, la qualité de l'éducation, l'environnement social, l'environnement professionnel, l'épargne potentielle, et la sécurité personnelle et familiale. Le Liban est arrivé deuxième derrière les Émirats arabes unis sur base des réponses des cadres arabes résidents dans la région ou ailleurs. Il s'est toutefois vu attribuer la dernière place par les expatriés étrangers qui résident dans la région ou non.
src="http://193.227.162.222/delivery/ag.php" type="text/javascript">
En ce qui concerne les différents paramètres de l'indice, le Liban est arrivé sixième en matière de valorisation de l'expérience professionnelle, devant l'Égypte et la Jordanie. Quelque 43 % des ressortissants arabes non résidents, 42 % des Arabes résidents et 19 % des expatriés étrangers ont estimé que l'expérience professionnelle acquise au Liban est meilleure que celle qui peut être vécue dans les sept autres pays sur lesquels porte l'enquête.
Le Liban a en outre obtenu la quatrième place en termes de qualité de l'environnement professionnel, devant le Koweït, la Jordanie, l'Arabie saoudite et l'Égypte, mais derrière le Qatar, le Bahreïn et les Émirats arabes unis. Près de 52 % des résidents arabes, 44 % des non-résidents arabes, 18 % des résidents étrangers et 17 % des expatriés étrangers non résidents ont répondu que le Liban offre le meilleur environnement professionnel de la région.
En résumé, le pays est arrivé deuxième en matière de qualité de l'éducation, pour être devancé par les seuls Émirats arabes unis. Il a également obtenu la deuxième place en ce qui concerne la qualité de l'environnement social. Le Liban est toutefois arrivé dernier en termes d'épargne potentielle, et de sécurité personnelle et familiale.
Survey is based on six criteria and covers eight Middle East States
A survey conducted by executive search firm Heidrick & Struggles International indicated that Lebanon is the fourth most desirable country in the Middle East to relocate to among eight countries included in the survey, as reported by Lebanon This Week, the economic publication of the Byblos Bank Group.
Lebanon ranked ahead of Egypt, Kuwait, Saudi Arabia and Jordan, and came behind Qatar, Bahrain and the UAE on the firm’s Desirability Index. The index is based on the proportion of respondents’ awareness about a country as well as their ratings of six parameters that are market value of work experience, quality of education, social environment, work environment, potential for saving money, and personal and family safety. Lebanon ranked second after the UAE among the region’s resident and nonresident Arab executives, but came last among expatriates residing in the region and nonresident expatriates in terms of favorite relocation destination.
Lebanon ranked sixth on the value of work experience gained, coming ahead of Egypt and Jordan, as 43 percent of nonresident Arabs, 42 percent of resident Arabs, and 19 percent of resident and nonresident expatriates each considered that the value of work experience gained in Lebanon is better than in the other 7 Arab countries. As a result, Lebanon ranked fifth among resident Arabs, fourth among nonresident Arabs, in sixth place among resident expats, and in seventh place among nonresident expatriates on this category.
Also, Lebanon ranked in fourth place on the quality of its work environment, coming ahead of Kuwait, Jordan, Saudi Arabia and Egypt, but behind Qatar, Bahrain and the UAE. About 52 percent of resident Arabs, 44 percent of nonresident Arabs, 18 percent of resident expats and 17 percent of nonresident expatriates concurred that Lebanon had the best work environment in the region. Lebanon ranked third among resident and nonresident Arabs, fifth among resident expats and last among nonresident expatriates on this category.
Lebanon also ranked second on the quality of education category, coming ahead of all other Arab markets with the exception of the UAE. A total of 73 percent of resident Arabs, 68 percent of nonresident Arabs, 21 percent of nonresident expats and 19 percent of resident expatriates considered that Lebanon had the highest quality of education. Lebanon ranked first among resident Arabs, second among nonresident Arabs, and fifth among resident and nonresident expats on this category.
Lebanon ranked in second place on the social environment category, as 85 percent of resident Arabs, 81 percent of nonresident Arabs, 40 percent of nonresident expats and 33 percent of resident expatriates considered that Lebanon had the best social environment in the Arab world. Lebanon ranked first among resident and nonresident Arabs, fourth among resident expatriates and third among nonresident expatriates.
In parallel, Lebanon ranked last among the eight countries covered in terms of the potential for saving money, as 36 percent of nonresident Arabs, 31 percent of resident Arabs, 20 percent of nonresident exapts and 18 percent of resident expatriates considered that Lebanon had the highest potential to save money. Lebanon ranked sixth among resident Arabs, seventh among nonresident Arabs, and in last place among resident and nonresident expatriates on this category. Lebanon ranked in last place on the personal and family safety category, with 20 percent of resident Arabs, 17 percent of nonresident Arabs, 5 percent of resident expats and 4 percent of nonresident expatriates considered Lebanon a safe destination.
أظهر إحصاء للأسماء الرسمية المسجلة للبنانيين البالغين أجرته مطبوعة متخصصة أن اسم محمد هو الأكثر شيوعا بين أسماء "العلم" اللبنانية.
وأظهر الإحصاء الذي أجرته مطبوعة "أنفورميشن إنترناشونال" أو "الدولية للمعلومات" واعتمدت فيه على "سجلات القيد" الانتخابية لعام 2004، للذكور اللبنانيين الذين يحق لهم الاقتراع أي الذين تبلغ أعمارهم 21 سنة وما فوق أن هناك 80644 رجلا يحملون اسم محمد. أما الذين يحملون اسم محمد أو أحمد أو محمود فمجموعهم بلغ 142254 رجلا بينهم عدد قليل من المسيحيين.
وأضافت المطبوعة المتخصصة التي يتولى جواد عدرة المسؤولية عن تحريرها تقول في الدراسة التي نشرتها بالإنجليزية إن اسم محمد بين محافظات لبنان الست هو الأكثر شيوعا في محافظتي الشمال وبعدهما محافظة البقاع.
ووفقا للتوزيع على أساس المذاهب الإسلامية فهناك في لبنان 40251 مسلما شيعيا يحملون اسم محمد و38660 مسلما سنيا يحملون هذا الاسم.
La mer ! Pour elle, des millions de touristes font le déplacement à travers le monde, rien que pour plonger dans son eau rafraîchissante, jouir en toute liberté de la beauté de cet espace infini et profiter de précieux moments de loisirs et de détente.
Dans les pays dits civilisés, la mer appartient à tous. C'est un espace public. Chacun a la possibilité de s'y baigner sans débourser le moindre sou. La plage aussi est ouverte à tous, qu'elle soit de sable, de galets ou de rochers. Non seulement gratuits, ces espaces publics sont nets, propres, bien entretenus. Pas le moindre papier ni la moindre canette de bière, qui traînent là. De quoi donner l'envie au citoyen d'aller s'y promener, de piquer une tête dans la grande bleue, de faire un petit brin de bronzette, étendu sur le sable ou sur un rocher
Au Liban également, la mer donne envie, car elle est si belle à contempler, si tentante à caresser. Mais elle est si difficile d'accès, la mer du Liban, de même que ses plages de sable, de galets et de rochers.
Car chez nous, la mer appartient à tous sauf au citoyen. Ici ou là, les investisseurs privés se sont approprié les plus beaux coins. Ils en ont fait des plages payantes, propres et bien aménagées, prises d'assaut par les vacanciers aisés, mais inabordables pour les citoyens moins nantis et pour de nombreux touristes. Ils y ont aussi bâti, ces investisseurs privés, d'horribles complexes tout en béton, dont ils ont vendu les « chalets » à prix d'or. Non seulement ils ont envahi la mer, mais ils en ont complètement masqué la vue.
Qu'il lui prenne l'envie, au citoyen, de tenter de se trouver un coin de mer paradisiaque, où il pourrait s'ébattre en toute liberté, loin du bruit, de la foule et du béton, il risque d'être grandement déçu, car il ne trouverait que poubelles et déchets en tout genre oubliés là par des promeneurs peu scrupuleux. Des déchets qu'aucune municipalité ne prendra la peine de ramasser. Il risque aussi, en nageant, de se retrouver entouré d'eaux usées provenant d'usines dont une grande partie occupe les bords de mer.
Les plages publiques ? Elles existent, certes, fort heureusement, mais on pourrait les compter sur les doigts d'une main. Et puis ces plages, elles sont souvent sales et mal entretenues. Certaines même sont situées à proximité de bouches d'égouts.
Alors, le citoyen c'est à prix d'or qu'il ira cette année faire trempette dans la grande bleue. Comme chaque année. À moins de fermer les yeux sur ces désagréments, que personne ne cherche vraiment à résoudre.
http://www.lorientlejour.com/article/625411/La_mer%2C__prix_dor.html
تزامنا مع انطلاق المهرجانات السياحية في لبنان ومع وصول أعداد كبيرة من المغتربين اللبنانيين والسياح والمصطافين من الخارج لتمضية فصل الصيف، تنصب اهتمامات المسؤولين في المطار وشركات الطيران ووزارة السياحة ومكاتب السياحة والسفر على ايلاء هذا الموضوع الاهتمام الخاص والعناية الدقيقة لمواكبة وتأمين تقديم أفضل الخدمات وسبل الراحة لهم.
ويلاحظ في هذه الآونة تدفق عدد كبير من المغتربين اللبنانيين مع عائلاتهم لا سيما من بلدان بعيدة المدى في دول أميركا اللاتينية وأوروبا والولايات المتحدة الأميركية وكندا وأوستراليا وأيضا من دول الخليج العربي وعدة دول عربية.
والجامعة اللبنانية الثقافية في العالم تلعب هي أيضا دورا بارزا وفاعلا في تشجيع المغتربين على المجيء الى وطنهم الأم بالرغم من الانقسامات التي تلعب فيها العوامل السياسية الداخلية في لبنان دورا لافتا، إلا ان ذلك لم يمنع الرئيس العالمي للجامعة ايلي حاكمه من اتخاذ قرار بالمجيء الى لبنان لمواكبة وجود أعداد كبيرة من المغتربين اللبنانيين في الوطن الأم. ومن المقرر ان يصل الى بيروت اليوم الثلاثاء قادما من ايطاليا لتمضية فترة في الربوع اللبنانية واجراء سلسلة اتصالات مع المسؤولين تتعلق بالانتشار اللبناني في بلاد المهجر.
حركة الركاب
وفي قراءة رقمية لأعداد الركاب عبر المطار خلال الأيام الأربعة الماضية فقد بلغ ٧٨١٦٧ راكبا منهم ٤٧٥١١ راكبا وصلوا الى لبنان و٣٠٣٠٤ ركاب غادروا لبنان و٣٥٢ راكبا عبروا بطريق الترانزيت.
وبلغ مجموع الرحلات الجوية ٧٤٧ رحلة، منها ٣٧١ رحلة وصول الى لبنان و٣٧٦ رحلة اقلاع من لبنان.
ومن أبرز الشخصيات التي استخدمت المطار خلال الأيام القليلة الماضية:
وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنير غادر على طائرة خاصة الى دمشق يرافقه سفير فرنسا في لبنان أندريه باران.
نائب رئيس جمهورية كولومبيا فرانسيسكو سانتوس وصل عن طريق باريس.
سفير البرازيل الجديد لدى لبنان بولا فانتورا وصل عن طريق باريس.
رئيس وزراء مقاطعة سرواك في ماليزيا عبدالطيب محمود غادر الى دبي.
وزير الداخلية القطري الشيخ عبدالله بن خالد آل ثاني وصل على طائرة خاصة من الدوحة.
وزير الدولة القطري للتعاون الدولي الشيخ خالد العطية غادر على طائرة خاصة الى شرم الشيخ.
وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية السعودي الشيخ صالح آل الشيخ غادر على طائرة خاصة الى جده.
عضو مجلس الأمة الكويتي عسكر العنزي غادر الى الكويت.
الرئيس نجيب ميقاتي غادر على طائرة خاصة الى ايطاليا.
وزير الخارجية والمغتربين فوزي صلوخ غادر الى شرم الشيخ.
وزير الاعلام د. طارق متري غادر الى جنيف.
وزير الاقتصاد محمد الصفدي غادر على طائرة خاصة الى كان في فرنسا.
الوزير نسيب لحود عاد من نيس.
وزير المهجرين ريمون عوده غادر الى باريس.
النائب نعمه طعمه غادر على طائرة خاصة الى السعودية.
الوزير السابق عدنان القصار غادر على طائرة خاصة الى بودابست.
الوزير السابق بهيج طباره عاد من اسطنبول.
النائب بطرس حرب عاد من لارنكا.
النائب علي عسيران عاد من لندن.
النائب روبير فاضل غادر الى جنيف.
النائبة السابقة صولانج الجميّل عادت من لارنكا.
الوزير السابق ناصر السعيدي غادر الى دبي.
الوزير السابق مصطفى درنيقه عاد من دبي.
النائب نبيل نقولا عاد من دبي.
رجل الأعمال الكويتي إياد الحداد غادر على طائرة خاصة الى الكويت.
وزير شؤون مجلس الوزراء الاماراتي محمد القرقاوي غادر على طائرة خاصة الى اليونان.
الشيخة مريم بنت محمد آل ثاني غادرت على طائرة خاصة الى الدوحة.
رجل الأعمال المصري نجيب ساويريوس وصل على طائرة خاصة من القاهرة.
الشيخة نورا آل نهيان غادرت على طائرة خاصة الى باريس.
رجل الأعمال بسام غيث عاد على طائرة خاصة من قطر.
رجل الأعمال حسن حجيج عاد على طائرة خاصة من الغابون.
رجل الأعمال الكويتي سعد البراك وصل على طائرة خاصة من الكويت.
رجل الأعمال السعودي بلال غزاوي غادر على طائرة خاصة الى اليونان.
المهندس فؤاد مخزومي، رئيس حزب الحوار الوطني غادر على طائرة خاصة الى لندن.
رجل الأعمال الاماراتي ماجد الفطيم وصل على طائرة خاصة من دبي.
رجل الأعمال رجا عريضه غادر على طائرة خاصة الى نيس.
رجل الأعمال المصري حسن محمد حسنين هيكل وصل على طائرة خاصة من مصر.
رجل الأعمال الاماراتي عبدالحميد جعفر غادر على طائرة خاصة الى تركيا.
رجل الأعمال السعودي علي قولاغاصي غادر على طائرة خاصة الى الأردن.
رجل الأعمال السعودي حسان قباني غادر على طائرة خاصة الى دمشق.
الشيخة سعاد الصباح وصلت من الكويت.
الأمير عبدالعزيز بن هزلول آل سعود وصل من جده.
الأمير محمد بن فهد آل سعود غادر الى الرياض.
الشيخة منيرة بنت أحمد آل ثاني غادرت الى لندن.
وزير الدولة القطري غانم الكواري غادر الى لندن.
عضو مجلس الأمة الكويتي مرزوق الغانم وصل من الكويت.
وزير النقل الأردني سهل المجالي غادر الى الأردن.
الشيخ خليفه بن حمد آل ثاني غادر الى لندن.
النائب المصري محمد فريد خميس وصل من لندن.
عضو مجلس الشعب المصري هشام مصطفى خليل غادر الى القاهرة.
الشيخ سعود بن خليفه بن عبدالرحمن آل ثاني غادر بيروت.
وزير الثقافة اليمني سلم الأحمر وصل من اليمن.
رجل الأعمال الاماراتي مروان المعلا وصل من الشارقة.
عضو المجلس الاتحادي الاماراتي السابق محمد رقيط العلي غادر الى القاهرة.
الوزير الاماراتي محمد بن حسين الشعالي وصل من الشارقة.
http://www.tayyar.org/Tayyar/News/PoliticalNews/ar-LB/128920249903602440.htm
« Avant, on pêchait 40 kg de poisson en quelques heures. Aujourd'hui, on s'estime heureux d'en rapporter un ou deux par jour », lâche avec amertume Moustapha Chaalane, 68 ans, assis en face du pittoresque port de Tyr, dans le sud du Liban, rapporte Jocelyne Zablit de l'AFP.
Surexploitation, pollution et pêche à la dynamite ont ravagé la faune marine sur les 220 kilomètres que compte le littoral méditerranéen libanais, privant les 8 000 pêcheurs de la ville côtière de Tyr de leur principale ressource
« Dans les années 60, 70 et 80, la mer regorgeait de poissons et la situation financière des pêcheurs était très enviable », explique Moustapha, pêcheur depuis l'âge de dix ans et père de sept enfants.
Quelque 2 000 familles vivent de la pêche à Tyr, une ville de 100 000 habitants, selon Khalil Taha, président du syndicat local des pêcheurs.
« Un pêcheur gagnait facilement 500 dollars par semaine, alors qu'il ne touche actuellement que 200 dollars à la fin du mois », soit moins que le salaire minimum (333 dollars), affirme le syndicaliste.
S'il reproche aux pêcheurs cette situation, il accuse également l'État de n'avoir rien fait pour protéger l'industrie. « Nous tirons la sonnette d'alarme depuis plus de 10 ans, mais personne ne fait attention à ce désastre », se plaint-il.
Les experts affirment que plusieurs espèces, dont le rouget, le mérou et les petits barracudas, sont en voie de disparition, principalement en raison des mauvaises pratiques de pêche, souligne l'AFP.
« Nous détruisons notre mer », s'insurge Imad Saoud, scientifique maritime à l'Université américaine de Beyrouth (AUB). « Le problème, c'est que les gens qui profitent en premier de la mer, c'est-à-dire les pêcheurs, sont ceux-là mêmes qui lui nuisent le plus », souligne-t-il.
Selon lui, la pratique illégale de la pêche à la dynamite, à la lance ou au compresseur a porté un tort irrémédiable à l'écosystème maritime.
Les compresseurs insufflent de l'air dans les trous au fond de la mer, faisant sortir les poissons effrayés de leur cachette.
L'eau des égouts se déverse également dans la mer, comprenant parfois des métaux lourds en provenance des usines, comme le cuivre, le zinc et le vanadium.
De plus, certains promoteurs immobiliers ont envahi la côte, sans se soucier de l'impact écologique de leurs projets.
« L'état de la Méditerranée au Liban est désastreux à tous les niveaux et la situation va de mal en pis », avertit Michel Bariche, biologiste marin à l'AUB.
M. Bariche a tenté de convaincre les pêcheurs de créer des réserves marines ou des zones protégées. « Sinon, il n'y aura plus de poissons », a-t-il dit.
La plupart du poisson pêché au Liban proviennent d'Israël ou d'Égypte, les courants poussant les larves en direction du Nord.
Ironie de l'histoire, pendant les 22 années d'occupation israélienne du Liban-Sud, le poisson abondait car les pêcheurs étaient empêchés de s'adonner à cette activité la nuit.
« Après le retrait israélien en 2000, les pêcheurs traquaient les poissons jour et nuit », affirme M. Taha.
Le président du département de la pêche au ministère de l'Agriculture, Dahech el-Mokdad, affirme que le manque de fonds et de volonté politique a empêché tout progrès.
« Nous n'avons pas de patrouilleurs et j'ai présenté il y a trois ans une stratégie pour l'industrie de la pêche, mais en vain », dit-il.
« Lorsque les pêcheurs vous disent qu'ils doivent gagner entre trois et six dollars par jour pour acheter du pain à leur famille, que pouvez-vous leur dire ? » demande le responsable.
« Soit ils ont recours à des pratiques illégales, soit ils meurent de faim », lâche-t-il.
http://www.lorientlejour.com/article/624446/Les_eaux_du_Liban_se_vident_de_leurs_poissons.html
يتجه فن "السيرك" في لبنان الى التطور، مع تقديم فرقة محلية جميع اعضائها لبنانيون، عروضها المسرحية الاولى، فيما يتوقع اطلاق مدرسة لتعليم هذا الفن وتدريب المهتمين به بعد بضعة اشهر.
وبينما اعتاد الاطفال اللبنانيون حضور عروض "السيرك" المستوردة، قدمت فرقة "سيرك لبنان" في الاسبوع الاول من تموز/يوليو الحالي ثلاثة عروض في بيروت.
الفرقة "لبنانية مئة في المئة"، على ما يقول اسحق ابو ساري، احد مؤسسيها لوكالة فرانس برس، اذ تضم 25 لاعبا جميعهم لبنانيون، كبيرهم في الرابعة والعشرين وصغيرهم في العاشرة من عمره.
ويقول ابو ساري: "نحن الفرقة اللبنانية الوحيدة التي قدمت استعراض سيرك على المسرح".
ويضيف "غالبا ما كنا نقدم فقرات ترفيهية متفرقة، لكنها المرة الاولى نعتلي المسرح في استعراض شبه متكامل. اعتقد أنها بداية رائعة".
وضم العرض الذي قدمته الفرقة 15 فقرة على مدى ساعة، تشمل العاب خفة وسحر ونفث النار ولوحات بهلوانية وسواها.
ويوضح ابو ساري "تأثرنا بمدارس سيرك عدة. اخذنا من كل بلد شيئا: من الصين اخذنا رقصة الاسد، ومن فرنسا العصافير الملونة، ومن الولايات المتحدة استوحينا استعراض السحر، ومن التراث العربي استخدمنا الجمل".
ويشير ابو ساري الى ان عروض الفرقة تعتمد حاليا على المهارات الجسدية والرقص والخدع البصرية والحيوانات الوهمية والسحر.
ولا يستبعد ابو ساري استخدام الحيوانات الحقيقية في عروض الفرقة السنة المقبلة.
ويضيف "المستوى الذي نقدمه فاجأ الجميع ونحاول ان نعمم فكرة ان في لبنان فرقة سيرك لبنانية" مشيرا الى ان الفرقة ستشارك في كرنفال في المملكة العربية السعودية، وفي استعراض شارع في الاردن.
ابو ساري وزميله تييري انطونيوس اعدا برنامج العروض بمساعدة مصممة الرقصات الرومانية المتأهلة من لبناني غابرييلا المر "التي نسقت الرقصات واختارت الموسيقى وضبطت ايقاع العرض وساعدتنا في اختيارالملابس"، على قول ليلي انطونيوس، المهتمة بالجانب التسويقي للفرقة.
وقد اسس ابو ساري وتييري انطونيوس "سيرك لبنان" رسميا في العام 2006.
ويقول ابو ساري ان اعضاء الفرقة "بعضهم طلاب جامعات ومدارس، والسيرك بالنسبة اليهم هواية، في حين ان نحو 12 منهم احترفوا هذا الفن".
ويتابع "كمدير للفرقة، احافظ على الافراد المحترفين والبي طلباتهم واسعى الى ان يتقدموا في التمرينات، وبعد خمسة اعوام اذا ترك احدهم الفرقة من الصعب ان اجد بديلا عنه".
القسم الاكبر من اعضاء فرقة "سيرك لبنان" تدرب في روسيا واوكرانيا، ومنهم ابو ساري نفسه، الذي تابع دورات تدريبية في اوكرانيا.
ويقول "شاركت في احياء حفلات ترفيهية في دبي، وهناك تعرفت الى مدربي سيرك من روسيا واوكرانيا ضمن مهرجان صيف دبي".
وفي لبنان، وقبل ان يؤسس فرقته، انضم ابو ساري الى جمعية "ارك آن سييل" الاجتماعية غير الحكومية، التي كانت اول من استقدم فناني سيرك محترفين من "سيرك دو موند" (سيرك العالم) و"سيرك دو سولاي" (سيرك الشمس) من كندا، لتدريب مراهقين لبنانيين.
ويقول المدير العام للجمعية فادي مجاعص "نفذنا المشروع في العام 2002 بهدف مساعدة الاولاد والمراهقين الذين يعانون مشاكل مدرسية او عائلية، على الاندماج الاجتماعي، عبر تدريبهم على فنون السيرك. وهذه الفرقة المستقدمة من كندا ظلت تعمل في لبنان حتى 2006 وكانت تأتي الى لبنان في مهمات لاربعة او ستة اشهر سنويا، حيث دربت اكثر من عشرة طلاب".
ويضيف مجاعص "الهدف من هذا المشروع كان اجتماعيا، ويتمثل في مساعدة هؤلاء الشباب على ايجاد مهنة، واعتقد اننا نجحنا وصارت مهنة لبعض هؤلاء، وبعض الذين تدربوا عندنا اسسوا فرقتهم الخاصة".
ويوضح "في الوقت الراهن لدينا مركز في منطقة الدامور ونسعى الى اطلاق مدرسة لتعليم فن السيرك وتدريب المهتمين سيتولى ادارتها احد الذين تدربوا في دورات الجمعية".
ويشير الى ان "هذه المدرسة ستطلق مع بداية موسم المدارس في تشرين الاول/اكتوبر المقبل، بالتعاون على الارجح مع سيرك العالم وسيرك الشمس، وسنسعى الى ان يتم ذلك بتمويل من وزارة الخارجية الكندية من طريق السفارة الكندية في لبنان، كما حصل سابقا".
http://www.tayyar.org/Tayyar/News/PoliticalNews/ar-LB/128915347692263894.htm
في 5 تموز، اي قبل يومين، امطرت في مناطق كثيرة ساحلية وجبلية، وجاء المطر مفاجئا لكثيرين اكدوا في احاديثهم ان المناخ العام تبدل بفعل التلوث وارتفاع حرارة الارض وما شابه، وقال احدهم: "انه غضب الرب. لقد صرنا مثل كندا والسعودية... لم نعد نعرف التحولات المناخية. يا حرام يا لبنان".
لكن الواقع ان المناخ لم يتبدل وان التاريخ يعيد نفسه، اذ بالعودة 50 عاما الى الوراء، وبالتحديد الاحد 5 تموز 1959، صدرت "النهار" وعلى صفحتها الاولى عنوان "الامطار في بيروت والجبل". وجاء في الخبر: "هطلت امطار خفيفة في بيروت وفي عدد من المناطق اللبنانية صباح امس، على غير عادة في مثل هذا الوقت من السنة". وارفق الخبر بصورة لشارع باب ادريس تحت المطر.
وتبين بمراجعة سجلات مرصدي الجامعة الاميركية في بيروت ونقولا شاهين في رأس بيروت، والتي تعود الى عام 1876، ان هطول الامطار في الصيف، وخصوصا في تموز نموذج يتكرر، وان بكميات متفاوتة.
وقالت المسؤولة عن مرصد نقولا شاهين السيدة منى شاهين الخولي لـ"النهار" ان "هطول الامطار وارد الحدوث في مثل هذا الوقت من السنة، لكن الملاحظ ان كمياتها سجلت تراجعا على مر الاعوام، وبالمقارنة بالكميات التي تعود الى القرن التاسع عشر وعشرينات وثلاثينات القرن العشرين".
واخرجت من سجلات المرصد الارقام الآتية:
- 31 تموز عام 1984، بلغت كمية الامطار (في بيروت) ملليمترا واحدا.
- 7 تموز 1991: 0,5 ملليمترات.
- 12 تموز 1995: 1,5 ملليمترات.
- 5 تموز 2005: 1,5 ملليمترات.
Le « New York Times » a classé Beyrouth comme première destination mondiale pour 2009, alors que le guide « Lonely Planet » la plaçait en deuxième place parmi dix villes « à voir ».Malgré les récentes années d'instabilité qui ont donné une image peu flatteuse du Liban à l'étranger, les touristes affluent cet été dans le pays, qui devrait accueillir un nombre record de visiteurs d'ici à la fin de l'année.
« Nous prévoyons deux millions d'Arabes - excepté les Syriens - et d'(autres) étrangers fin 2009 », affirme à Rana Moussaoui de l'AFP Nada Sardouk, directrice générale du ministère du Tourisme. « Ce sera un record absolu dans l'histoire du Liban », qui compte tout juste quatre millions d'habitants, se réjouit-elle
Après la période de la guerre (1975-1990) qui a fait disparaître ce pays méditerranéen de la carte touristique, les seules années où le nombre de visiteurs a dépassé la barre du million ont été en 2004 et 2008 (1,3 million).
Malgré les assassinats politiques, une guerre entre Israël et le Hezbollah (2006), des combats entre l'armée et des islamistes (2007) et des heurts intercommunautaires (2008), « 2009 sera du jamais-vu », assure Mme Sardouk.
Dans sa liste annuelle, le prestigieux quotidien New York Times a classé Beyrouth comme première destination mondiale pour 2009, estimant que la capitale pourrait récupérer son titre de « Paris du Moyen-Orient », tandis que le guide Lonely Planet la plaçait en deuxième place parmi dix villes « à voir » pour son « charme et dynamisme ».
Selon Pierre Achkar, président du syndicat des hôteliers, « le taux d'occupation des hôtels à Beyrouth atteint déjà 85 % ».
Les plages rocheuses du Nord et sablonneuses du Sud, les restaurants du centre-ville rénové et les lieux de villégiature sont bondés.
Les festivals d'été internationaux dans le temple romain de Baalbeck, la citadelle croisée de Byblos, le palais des émirs du XIXe siècle de Beiteddine et les VIes Jeux de la francophonie (27 septembre-6 octobre) espèrent attirer des milliers de spectateurs.
« Les réservations cet été sont en augmentation de 16 % par rapport à 2008 », indique Nizar Khoury, directeur commercial de la Middle East Airlines (MEA), la compagnie nationale.
Les visiteurs, notamment les Arabes et les Libanais expatriés, sont arrivés en masse après la tenue dans le calme des législatives du 7 juin, alors que beaucoup craignaient des violences.
Des heurts entre partisans de la coalition soutenue par l'Occident et du camp mené par le Hezbollah le 28 juin à Beyrouth ont jeté une ombre au tableau, mais les autorités affichent leur optimisme. « Nous faisons comme si les tensions politiques n'existaient pas », affirme Mme Sardouk.
Pour Guy Bertaud, directeur général de l'hôtel Vendôme Intercontinental, le calme actuel « rassure à la fois les visiteurs et les investisseurs ». Toutefois, précise-t-il, le Liban reste une destination relativement confidentielle « car il manque d'infrastructures pour un tourisme de masse ».
La sécurité demeure la principale préoccupation. « Le pays n'est pas encore une destination européenne. Aux yeux des étrangers, il reste un pays à haut risque et est signalé comme tel sur l'Internet. Les agences de voyages ne le "vendent" pas », déplore M. Achkar. « Chaque année, il se passe quelque chose. Pour un tour-opérateur, ce n'est pas intéressant », dit-il.
Pourtant, « on commence à réinvestir dans les hôtels », assure M. Bertaud.
« Une dizaine d'hôtels sont en construction ou sous forme de projet à Beyrouth pour deux milliards de dollars », souligne M. Achkar. « Ces établissements offriront 2 000 chambres et créeront 6 000 emplois. »
http://www.lorientlejour.com/article/624027/Le_Liban_sattend__une_anne_touristique_record_.html
ولد سعد رفيق الحريري في 18 نيسان 1970. وهو متزوّج من السيدة لارا بشير العظم، ولهما ثلاثة أولاد هم: حُسام ولولوة وعبد العزيز.
تلقى سعد الحريري دراسته الإبتدائية في مدرسة الأخوة المريميين في الرميلة قرب صيدا وأنهى دراسته الثانوية في فرنسا والمملكة العربية السعودية. تخرّج من جامعة جورجتاون في واشنطن وحاز إجازة في إدارة الأعمال الدولية، العام 1992.
تولّى عدة مناصب في شركة "سعودي - أوجيه" وترقى فيها إلى منصب رئيس مجلس الإدارة، مُتولّياً بذلك إدارة إحدى أكبر الشركات في الشرق الأوسط .
يملك سعد الحريري خبرةً واسعةً في مجال الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات. وقد ترأّس اللجنة التنفيذية لشركة أوجيه - تلكوم.
كان سعد الحريري عضواً في مجلس إدارة شركات أوجيه - الدولية، ومؤسسة الأعمال الدولية، وبنك الإستثمار السعودي، ومجموعة الأبحاث والتسويق السعودية، وتلفزيون المستقبل.
انتقل سعد الحريري للعمل السياسي بعد استشهاد والده الرئيس الشهيد رفيق الحريري في شباط 2005، وتمَّ إعلان ذلك في بيان صدر عن العائلة، في 20 نيسان 2005.
تكرست قيادة سعد الحريري السياسية في الانتخابات النيابية اللبنانية، التي فاز بها عن دائرة بيروت في 29 أيار 2005، وترأس على أثرها أكبر كتلة نيابية في البرلمان ضمت 35 نائباً يمثلون كل المناطق والطوائف اللبنانية.
منذ العام 2005، يُعرف سعد الحريري بصفته رئيس تيار المستقبل وكتلته النيابية، وأحد أركان حركة الرابع عشر من آذار.
في 7 حزيران 2009، تجددت قيادة سعد الحريري من خلال انتخابات حصلت فيها حركة 14 آذار مع حلفائها على غالبية 71 مقعداً في الندوة البرلمانية.
يترأس سعد الحريري حالياً " تكتل لبنان أولاً " النيابي الذي يضم 41 نائباً من كل المناطق والطوائف اللبنانية، والذي يضم كتلة المستقبل النيابية ونواباً من 14 آذار ومستقلين.
تولى سعد الحريري مواكبة ودعم مجريات العدالة في جريمة إغتيال الرئيس رفيق الحريري والنائب باسل فليحان، وسائر الشهداء، الذين ادرجت قضاياهم في عمل المحكمة الدولة. وقد نجح على مدى 4 سنوات متواصلة في حشد التأييد العربي والدولي لهذا العمل.
نقرة على الزجاج
منى (9 أعوام) هي واحدة من هؤلاء التعيسات اللاتي أجبرتهن ظروفهن الأسرية على العمل في بيع علب المناديل الورقية على جادة الشهيد هادي نصرالله في الضاحية الجنوبية. منى تعمل من الفجر وحتى غروب الشمس، تجوب هذا الأوتوستراد متنقلة من سيارة إلى اخرى، تعرض مسح زجاجها وتنظيفه، وتستعطف السائقين لشراء "علبة محارم" كي يمكنها أن تعود إلى بيتها ومعها ما تيسر لتنفق منه على إطعام شقيقتها وشقيقها الصغيرين ووالدتهم المريضة. تنقر على زجاج نافذة السيارة بأصابعها المتسخة الصغيرة، وتتوسل، ونادراً ما يُستجاب طلبها...
ومنى تعيش في زاروب داخلي في مخيم صبرا حيث يكثر المقيمون من التابعية السورية، وفي منزلها المؤلف من غرفتين يتكدس سبعة أولاد. تقول: "أبيع المحارم وأنظف زجاج السيارات منذ كنت في السابعة (...) أبي تركنا بعد مرض أمي".
منى ذات اللهجة السورية، مكتومة القيد ولا تعرف تاريخ ميلادها الصحيح ولا تملك اي أوراق ثبوتية.
هذه واحدة من عشرات.. من مئات.. الأطفال الذين يحاولون كسب قوتهم من شوارع المدن اللبنانية هذه الايام. لكن وضع منى، على مأساويته وعلاّته، يظل أهون وأرحم من وضع أولئك الأطفال الذين يجبرهم آباؤهم على التسوّل، ثم لا يلبثون أن يسقطوا ضحايا بعض العصابات الإجرامية التي تدفعهم نحو تجارة الرقيق والدعارة، فينضوون في عصابات وشلل يتخرّج منها القتلة واللصوص.
درجة أولى
في شارع آخر التقيتُ "زياد" إبن العشرة أعوام، وهو ماسح أحذية "من الدرجة الأولى" كما يقول. زياد يتسول ويمسح الأحذية منذ ثلاثة أعوام وهو أصبح مألوفاً ومعروفاً من المارة في منطقة عمله، يقول: "أنا أعمل هنا منذ زمن وجميع المارة يعرفونني. أبدأ عملي من الثامنة صباحاً حتى غياب الشمس لأوفر مصروفي، فأنا أصبحت رجلاً ويجب ان أعتمد على نفسي".
وعندما تسأل زياد عن عائلته يضحك ويقول : "لا أعرف".
تاريخ الظاهرة
ظاهرة "أطفال الشوارع" وفدت إلى لبنان قبيل اندلاع الحرب الأهلية وحروب الآخرين على أراضينا في العام 1975. وهي انحصرت يومذاك في "حزام البؤس" الذي كان مؤلفًا من بعض الضواحي الجنوبية والشرقية والمخيمات الفلسطينية المحيطة بالعاصمة بيروت، إلا أنها تضاعفت بعد تلك الفترة بفعل تدهور ظروف الحياة الاجتماعية والاقتصادية في لبنان. وقد دلت كثرة عدد الأطفال الذين تحولوا إلى مقاتلين لدى طرفي الحرب، على أن عدد أطفال الشوارع اللبنانيين ازداد في الأعوام التي سبقت اندلاع الحرب.
لكن بعد العام 1990، طرأ العديد من التغيرات الجذرية على بنية لبنان الاجتماعية والسياسية وتركيبته الديموغرافية. وتجدد الحديث في هذه المرحلة عن ظاهرة أطفال الشوارع، ودأبت جمعيات غير حكومية ووسائل إعلام كثيرة على تسليط الضوء على بعض جوانب حياة هؤلاء الأطفال.
وقد أُعدت في هذا الصدد دراسات كثيرة أجمعت على وجود الظاهرة وعلى خطورتها، إلا أنها اختلفت في استنتاجاتها بشأن جنسيات هؤلاء الأطفال، وأعدادهم، وأماكن انتشارهم، ونوعية المهن التي يشغلونها. وقد أدى هذا الاختلاف ـ الناتج من أسباب سياسية ومواقف مسبقة في الغالب ـ إلى عدم وضع سياسات معينة لمعالجة وضع هذه الشريحة من الأطفال المشردين، والحدّ من المخاطر التي تمثلها هذه الظاهرة على الأطفال أنفسهم، كما على الأمن الاجتماعي بشكل عام.
لم يتحدد بدقة مَن هو "طفل الشارع" في لبنان، هل هو الطفل العامل، أم أنه الطفل الذي يعيش في الشارع؟، أم الإثنان معًا..؟ وإذا كان هذا الطفل لا يحمل الجنسية اللبنانية، لكونه فلسطينيًّا أو سوريًّا أو مصريًّا أو غير ذلك، ومقيمًا على الأراضي اللبنانية، أفلا يكون من مسؤولية السلطات اللبنانية معالجة وضعه ومنحه الرعاية اللازمة؟
ربعهم لبنانيون
ووفقاً لدراسة موّلتها إحدى الهيئات الدولية في العام 1995 شملت عينة من خمسين طفلا مشردًا تراوح أعمارهم بين (7 ـ 12) سنة، تبين أن ربع هؤلاء تقريباً لبنانيون، ونحو 70 في المئة منهم من السوريين والبدو والنَوَر. وفي دراسة أوسع نفذتها الجامعة الأميركية في بيروت وتضمنت مسحًا ميدانيًّا للتحقق من ظروف معيشة 5000 طفل مقيم، تبيّن أن 75% من "أطفال الشوارع" هم من غير اللبنانيين.
غير أن هذه الدراسات تخللها، كما قيل في حينه، بعض الانحياز بخصوص جنسية الطفل، وهو ما يشكل عنصر تحريض سياسي واجتماعي، وحتى عنصري، ضد أطفال الشوارع غير اللبنانيين. وقد رمت العديد من الدراسات في هذا الشأن إلى القول بأن هذه الظاهرة ما كانت لتحصل وتأخذ هذا الحجم لولا وجود سوريين وفلسطينيين وأغراب في لبنان يقيمون بطرق غير قانونية. وهذا إن كان لا يجافي الحقيقة في الكثير من الأحيان... لكنه لا يعني رفع المسؤولية عن الحكومة اللبنانية في معالجة هذه الظاهرة.
منال صقر ، السبت 20 حزيران 2009
Ref: http://www.nowlebanon.com/Arabic/NewsArticleDetails.aspx?ID=99459&MID=100&PID=46
ما هي المياه التي يشربها اللبنانيين؟
ثمة في السوق ألوف الشركات والمحال التي تكرر المياه وتبيعها بأسعار بخسة. فغالون المياه في ضواحي بيروت الجنوبية مثلاً، سعته عشرون ليتراً، يباع بألفيّ ليرة لبنانية، وأحياناً أقلّ. وهناك بعض الأحياء (الأموات؟)، من مثل أحياء بئر حسن الفقيرة، يباع فيها الغالون بخمسمئة ليرة لبنانية. هكذا لا تصحّ نظرية الرئيس نبيه بري. فالماء لم يرقَ إلى مصاف أن يصير أغلى من النفط. ربما يحكي الرئيس بري عن ماء معدنيّ خال من التلوّث، كمثل الماء في جنان الخلد. لكن هذا الماء لا وجود له حتى في معظم الشركات التي تمتلك اسماً في السوق، وهي كثيرة، لأن هذه الشركات لا تخضع لرقابة وزارة الصحة، ولا رقابة وزارة الطاقة والمياه. لا يتم فحص الماء في هذه الشركات إلا في ما ندر، وإن تم ذلك فهو يجري عبر مختبرات الشركة البائعة نفسها، لأن المختبر الوطني مقفل منذ أمد طويل.
غياب التخطيط
يؤكد الخبراء هذا الأمر، ويضيف الخبير البيئي ومسؤول صفحة البيئة في جريدة السفير حبيب معلوف، أن المشكلة تكمن في ثقة الناس بالقطاع الخاص، مع أنهم لا يثقون بالدولة. وهذا بحدّ ذاته مشكلة كبيرة، لأن عدم الثقة بالدولة ينبغي أن ينعكس تلقائياً على كل القطاعات، باعتبار أن الدولة لا تراقب الآخرين، طالما لا تراقب نفسها.
مشكلة أخرى يتحدث عنها معلوف ترتبط بترشيد استهلاك المياه، والتخطيط السليم لصرف المياه، التي في الغالب تذهب هدراً إلى البحر. لذا أيها المواطن، نصيحة الخبراء إليك، أن "عمول منيح وما تخلي المي تروح ع البحر". لكن الناس يشتكون من أن الماء لا تمر ببيوتهم في خلال رحلتها إلى البحر. سكان بئر حسن بمعظمهم يشترون ماء الشرب، لأن الماء التي تصل عبر الصنبور والقساطل، مالحة وكلسية، وتكاد لا تصلح لشيء. بعضهم لا يستحم بها حتى، ولا يستخدمها إلا لتنظيف الأرض... وفي "السيفون".
ماء "الدولة" كما يسمونه، يأتي بالتقطير إلى منازلهم، ولا يكفيهم لغسل الملابس والتنظيف، لهذا فإن شراء ماء الشرب أمر حتمي. في شوارع بئر حسن الفقيرة الداخلية، تنتشر خزانات المياه في كل الدكاكين في الحيّ. الإتجار بالماء يشكل مصدر عيش للكثيرين. جزء كبير ممن يبيعون الماء هم من حاملي الجنسية السورية، يشترون الألف ليتر بسبعة عشر ألف ليرة لبنانية من صاحب صهريج مياه يعبئها من أحد ينابيع الجبل. لكن السكان لا يثقون بمصدر المياه التي يشترونها. يقول أحدهم، وهو رجل ستيني، إن لا شيء يضمن سلامة ونقاوة المياه التي يشتري الغالون منها بخمسمئة ليرة، لكنه مضطر إلى شرائها، لأن قنينة مياه الشرب في السوق، سعة الليتر الواحد، تباع بألف ليرة، وهو طبعاً لا يمتلك المال ليدلّع نفسه هذا الدلع. يعود العجوز بالذاكرة إلى أيام زمان حينما كانت المياه تأتي بوفرة إلى الحيّ الذي لم يكن مكتظاً كما هي حاله اليوم. يدل بسبابته إلى خزان عال، ويقول إن حركة "فتح" شيّدته أيام تواجدها في بيروت. ويضيف: "الله يرحمك يا ابو عمار". لدى الفقراء، عندما "تدق المياه" لا تحصل على مياه. بل تحصل على أنواع كثيرة منها: مياه حزبية، وهي تعبأ في الخزانات التي تضعها الأحزاب في الأحياء. وهذه كثيرة في الضاحية، بعضها لحركة "أمل" وبعضها الآخر، كان "إيرانياً" قبل أن يزال العلم الإيراني عنه، ويحلّ علم "جهاد البناء" بدلاً منه. وهناك المياه التجارية التي تختلف بحسب المحال التي تبيعها، فبعضها يباع في متاجر محلية تقوم بتكريرها بطرق بدائية وتجعلها في غالونات، ومعظم هذه المحال، إن لم تكن كلها غير مرخصة.
والحال، كما يقول حبيب معلوف إن الشركات التي تمتلك تراخيص سارية المفعول في لبنان، لا تتعدى الخمسة عشر شركة. هذا يعني أن هناك ألوف الشركات غير المرخصة، وغير الخاضعة للرقابة.
عوامل خارجية
إذاً "دق المَيّ" لا تحصل على "مَيّ". بل تحصل على ما يشبهها. خبيرة البيئة والصحة العامة روى الأطرش تقول إن الناس لا يثقون بماء الحنفية لأن الدولة ليس لديها في كل منطقة محطات تكرير متطورة تعالج المياه قبل ضخها إلى المنازل. لكنها تقول إن مياه العاصمة يمكن شربها، لأن محطة تكرير المياه في الضبية تعمل بشكل جيد، وهي تعالج المياه بشكل ممتاز قبل إرسالها إلى شبكات التوزيع. لكن الأطرش تستدرك بأن المشكلة تكمن في الشبكات التي لا تخضع للصيانة، فهي بمعظمها صدئة، وتتشابك مع شبكات الصرف الصحي فيتسرب ماء الصرف الصحي إلى ماء الشرب، وهنا الكارثة البيئية بعينها.
صحياً أيضاً، ليس هناك مياه صحية بالكامل في لبنان. كل المياه التي تباع، لديها مشكلات معينة، بعضها في أصل تكوينها ومصدرها، وبعضها الآخر بسبب العوامل الخارجية. فالشمس، ومادة "الفينول" التي تتكون منها عبوات تعبئة المياه المعدنية، عندما يتفاعلان يؤديان إلى تشكّل مادة سامة، تؤدي إلى أمراض سرطانية على المدى الطويل. لهذا تنصح الأطرش أن يضع الناس الماء في عبوات زجاجية، كما تنصح بأن يتم غلي المياه على درجة حرارة مرتفعة للتخلص من الميكروبات، خصوصاً في حال وجود أطفال رضّع في المنزل. وتشدد الأطرش على أن بعض الوسائل التي يستخدمها الناس، والمتوارثة أباً عن جد، تفيد في بعض الأحيان، لكنها ليست كافية، وتعني في ذلك استخدام الشاش أو القماش على حنفيات مياه الشرب، والتي تمنع تسرّب الرواسب المرئية. لكن الخطورة تكمن غالباً في الرواسب الدقيقية وغير المرئية بالعين المجردة، وهذه تحتاج إلى فحوص دقيقة للتأكد من تلوّثها، وإلى آلات تكرير عالية الجودة للاطمئنان إلى نقاوتها وصلاحيتها للشرب.
ومن الآن حتى تتيسر المياة النقية الصالحة للشرب في كل متجر وحنفية وحيّ في بلدنا، لا بد من الكثير من الدعوات الصالحات قبل وبعد كل كلمة "هنيئاً"، عسى أن يشرب اللبناني، فيروي عطشه، وينجو... فهل كثير على اللبناني أن يطلب ثلاث أمنيات دفعة واحدة؟!
رامي الأمين ، الثلاثاء 16 حزيران 2009
Ref: http://www.nowlebanon.com/arabic/NewsArticleDetails.aspx?ID=98888&MID=100&PID=46
بدأت حركة مطار رفيق الحريري الدولي- بيروت تشهدوصولا مكثفا للركاب من الخارج من دول عدة، من الخليج العربي وأوروباوأميركاوكندا واستراليا وغيرها من دول الانتشار اللبناني في العالم، للمشاركة في عملية الاقتراع في الانتخابات النيابية الاحد7 حزيران الجاري.
تجاوز عدد الركاب الواصلين من الــخــارج خــلال اليومين الماضيين 19000 شخص ويتوقع ان تتزايد الحركة اليومية خلال الايام القليلة الباقية قبل حلول موعد الانتخابات.
وعبر عــدد من الواصلين الــى لبنان عن املهم في ان تجري الانتخابات النيابية في لبنان بشفافية وحرية وديمقراطية وبأمن واستقرار، معتبرين ان "حقهم الانتخابي والوطني حتم عليهم المجيﺀ الى لبنان للمشاركة في هذا الاستحقاق الانتخابي".
واشار بعض الوافدين من الخارج الى أن انتماﺀاتهم السياسية والحزبية لم تؤثر على قناعاتهم الشخصية، اذ انهم يرغبون في اختيار الافضل من بين مختلف المرشحين.
Want to indulge in a guilt-free tobacco experience? Then head to Lebanon, a smoker's paradise where you can work, dine and have your hair styled in a cloud of smoke.
The anti-smoking lobby is barely a blip on the radar and the government cares little about the issue.
So the price of Cuban Havanas is among the world's cheapest, cigarettes are free of punitive pricing and health warnings are barely visible on the side of packs -- far from the bold warnings and pictures the World Health Organization (WHO) is promoting on "World No Tobacco Day" on Sunday.
Even teenagers can afford the average one dollar per pack, compared to an average seven dollars (five euros) in France or nearly nine dollars in Britain.
"The minute you land in this country you start huffing and puffing," said Ghazi Zaatari, a physician and chairman of the department of pathology at the American University of Beirut as well as head of a WHO study group on tobacco regulation.
"As far as tobacco is concerned, Lebanon is a health disaster."
George Saade, a cardiologist and head of the tobacco control unit at the ministry of health, presents a similar picture.
"The Lebanese government is doing nothing as far as tobacco control is concerned," he lamented, partly attributing lax enforcement to a rocky political situation.
He said his unit, located in two small offices at the ministry, barely has a 20,000-dollar annual budget, a drop in the bucket compared to the millions available to the tobacco industry.
"Tobacco companies are very powerful in this country and they are involved in many things that would raise concerns of conflict of interest elsewhere," Saade told Agence France Presse.
"They sponsor concerts, television shows and sports events where free cigarettes are sometimes distributed.
"You even see them at ski resorts," he added. "Where there are youths, there are tobacco companies."
The area manager for Philip Morris, the largest importer of cigarettes in Lebanon, rejected the accusations.
"We market our products to adult smokers only and we're very strict about that," said Emile Moukarzel.
"We try our best to prevent minors from smoking, not only because it is mandated by the serious health effects of our product but also because it also makes business sense."
British American Tobacco, the second largest importer of cigarettes in Lebanon, had no one available to comment for this article.
Health professionals say the number of smokers in Lebanon is among the highest in the region and cancer-related illnesses directly linked to tobacco are rising at a rapid rate.
An estimated 3,500 people die annually from illnesses related to smoking, they said.
"In the last five years we have seen a 17-percent increase in cardio-vascular disease while the United States saw a 17-percent drop for the same period," Saade said.
Ironically, some of the local companies that market cigarettes are also the agents for cancer-fighting drugs.
Most worrisome is a growing trend of narghile, or water pipe, smokers, especially among teenagers who wrongly believe it is less harmful to their health than cigarettes, experts say.
"We are facing every day new evidence about narghile smoking, which is spreading among all age groups but more specifically among youths," said Rima Nakkash, an American University of Beirut professor who is doing research on the issue.
She said according to a 2005 survey carried out by WHO, 60 percent of youths in Lebanon aged between 13 and 15 smoke cigarettes, narghile or cigars, the highest number in the region.
Overall, an estimated 42 percent of males and 30 percent of females smoke in Lebanon, a country of 4.5 million inhabitants, health experts say.
"The tobacco industry has recognized the Middle East as one region of the world which has the least restrictive regulations compared to other countries, even in Asia," Zaatari said.
"So sometimes they use countries like Lebanon as dumping grounds for products they are unable to bring into other countries.
"And they are particularly interested in young people because once you're hooked, you're hooked for life," he added.
Zaatari also noted that although Lebanon signed WHO's Framework Convention on Tobacco Control in 2005 it has failed to ratify the document and has shown little interest in enforcement.
For example a survey conducted at 40 restaurants nationwide in coordination with the Harvard School of Public Health showed that air quality in such establishments was, on average, hazardous by WHO standards.
"The thing with Lebanon is we are behind 20 or 30 years as far as tobacco control but we can learn from the experience of other countries," Nakkash said. "We can learn how they failed and succeeded.
"It's not like we are drawing up a nuclear strategy."(AFP)
Medibtikar organizes Workshops on PDO, PGI, TSG certification for specific products,
Beirut, Lebanon, 14th May 2009
Cairo, 9th May 2009 –Head Office; The EuroMed Innovation & Technology Programme
(Medibtikar) will organize working sessions and training on Protected Designation of Origin (PDO),
Protected Geographical Indication (PGI) and TSG certification for specific products in Beirut,
Lebanon on the 14th of May 2009. The aim of the working sessions is to present activities
supporting the MEDA countries to certify the quality of selected exports to the European Union.
The current work is a follow up of the introductory training for all countries held in Amman on July16th 2008 to which Lebanon has expressed an explicit interest after a generic presentation, formore information, please visit http://www.medibtikar.eu/Medibtikar-organises-Workshopon,
1226.html.
The certification process is highly relevant for innovation and mutual benefits in the process of the completion of the Euro-Mediterranean Partnership.
Certified products enjoy a premium in export prices, which acts as a stimulus for investments and innovation in order to further increase value added helping the certified product into a virtuous circle. The central purpose is to promote these products and make them recognizable internationally for their quality and intrinsic characteristics. Building clusters around certified products is a way to increase value added and international competitiveness in a broader range of activities.
The Lebanese products identified as potentially presenting the characteristics needed for quality certification are:
· Hummus
· Baba Ghannouj (Eggplant Dip)
· Shanklish (Goat Cheese Salad)
· Arak (alcoholic Beverage)
· Meghli (Lebanese Dessert)
· Grape Molasses (Jam made of Grapes)
· Carob Molasses (Jam made Of Carob)
· Kishk
· Pickled Eggplant in oil
· Sambousik, Kibbeh Triangles, Mini-Kafta, Chicken Sfeeha , Shish Barak, Chicken Falafel,
Chicken Kibbeh Balls
In cooperation with the Association of Lebanese Industrialists (http://www.ali.org.lb), efforts will focus on identifying the legal entity to submit PDO/PGI petition, responsibilities and timing. There will be the presentation and analysis of the Submission Form to EU as well as reports capturing
Product Specifications, History, Special Product Characteristics, Competition [Local & Global],
Production Quantity, Production Methodology, Packaging & Labelling, Local Legislation on Product Protection. The result will be a discussion with producers to identify to what extent they are interested in further pursuing the matter and how this can be best organised in a post Medibtikar cooperation.
#### END ####
About Medibtikar
Medibtikar, the EuroMed Innovation and Technology Programme has been initiated by the
European Commission, and supervised by the European Commission Delegation in Cairo. It has run for three years and has a budget of €7.3 million and it disseminates innovative practices by developing exchanges between planners, policy makers and stakeholders in the MEDA region.
Medibtikar also builds and strengthens relationships with European public and private partners through the establishment of strong and active networks. To obtain more information about
Medibtikar, please visit the Medibtikar website www.medibtikar.eu, where you can get the latest updates on programme activities.
For PR & Media Interviews, please contact:
Noha Fathi
Marketing Consultant
The-Marketer.net
Mob.: +20 12 336 7405
Email: nfathi@the-marketer.net
John Yates
Programme Manager
Tel:+20227365850
Mob: +20 10 991 3806
Email: j.yates@medibtikar.net
This press release has been produced with the assistance of the European Union. The contents of this press release are the sole responsibility of Medibtikar and can in no way be taken to reflect the views of the European Union”
تعقد حملة حقي - الحملة الوطنية لاقرار الحقوق السياسية للاشخاص المعوقين في لبنان ومشروع المسح الميداني لمراكز الاقتراع المنفذ من قبل اتحاد المقعدين اللبنانيين بدعم من "يو.اس.ايد" مؤتمرا صحافيا، عند الحادية عشرة من قبل ظهر الجمعة المقبل، في نقابة الصحافة، لاطلاق نتائج المسح الميداني المتعلق بالمعايير الهندسية الدامجة للمقترعين المعوقين في مراكز واقلام الاقتراع في محافظات: جبل لبنان، لبنان الشمالي، البقاع، لبنان الجنوبي، والنبطية، وكانت الحملة اعلنت نتائج مسح بيروت الادارية.
Ref: http://www.lebanonfiles.com/news_desc.php?id=97560
May 19, 2009
الفكرة بسيطة: يفترض بأي مواطن، سياسياً كان أم لم يكن، أن يفهمها: من حق الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة أن يقترعوا.
للسياسي أن يقول: بالطبع من حقهم، بل إن هذا واجبهم. وإذا كان السياسي نفسه مرشحاً قد يقول في نفسه: «بل سأجعل ماكينتي تجلبه إلى قلم الاقتراع محمولاً».
من هنا تبدأ الإهانة، مقصودة أو غير مقصودة، لا فرق. ليس مطلوباً من أحد حمل الشخص المعوق إلى مركز الاقتراع. الطبيعي هو أن يصل وحده.
السياسي لن يهتم «بتفصيل تافه» مثل، كيف سيعود الشخص المعوق من قلم الاقتراع إلى بيته. لا تحامل على السياسيين هنا. راقبوا خطابات الكثير منهم، ولاحظوا استخدامهم مصطلح «معاق» للدلالة إلى السلبية، وأحياناً للشتم، اضافة إلى مصطلحات كثيرة اهمها الطرشان والعميان والعُرج وغيرها.
في كل انتخابات، نرى شباناً من مناصري مرشح ما يحملون مقترعاً جالساً على كرسيه المدولب، أو على كرسي عادي، صاعدين به أدراج المركز. لا نراهم ينزلونه بالطبع. مهمته تكون انتهت. وهو يكون، تالياً، أول شخص وقع عليه إهمال المرشح الذي اقترع له لتوه.
حسناً. هذا هو بالتحديد ما لا يريده الأشخاص المعوقون. لا يريدون مساعدة من أحد كي يمارسوا حقاً وواجباً ديموقراطيين. المساعدة يجب أن تأتي من مكان آخر. من القانون تحديداً. قانون الانتخابات النيابية الحالي يشتمه الذين اتفقوا عليه فصولاً في الدوحة العام الفائت. هذا القانون فيه إيجابية تظهر للمرة الأولى في تاريخ قوانين الانتخابات في لبنان. إيجابية اسمها المادة 92 وتقول: «تأخذ وزارة الداخلية بالاعتبار حاجات الأشخاص المعوقين عند تنظيم العمليات الانتخابية، وتسهل لهم الاجراءات التي تسمح لهم بممارسة حقهم بالاقتراع دون عقبات».
تضع الوزارة تطبيق هذه المادة بعد استطلاع رأي جمعيات المعوقين وجمعيات الخدمات المنصوص عليها في قانون حقوق المعوقين رقم 220 تاريخ 29/5/2000».
مضمون بديهي كهذا في بلد غربي مثلاً، يعتبر فتحاً لحقوق الإنسان في لبنان. والمادة هي نتاج جهد طويل لحملة «حقي» (إتحاد المقعدين اللبنانيين وجمعية الشبيبة للمكفوفين) بدأ في العام 2005. وهو مستمر منذ ما قبل الحملة بسنوات طويلة.
في حينها، ومع الحديث عن قانون انتخابي جديد، وجدت الحملة الفرصة مؤاتية للضغط باتجاه دمج الحقوق الانتخابية للأشخاص المعوقين بهذا القانون، لكن قانون الانتخابات العام 2000 استمر من دون تعديل. الحملة تابعت، وعندما خرج مشروع «الهيئة الوطنية لقانون الانتخاب» التي رأسها وزير الخارجية السابق فؤاد بطرس، لحظ موضوع الحقوق السياسية للاشخاص المعوقين، بعدما رفعت الحملة المطلب إليه.
في العام الفائت، ومع تشكيل الحكومة الحالية بدأت حملة الضغط من جديد، وقد وجدت في وزير الداخلية والبلديات زياد بارود ضالتها. هذا الرجل الذي يثبت أنه بقعة ضوء تحتاجها الحقوق المدنية لاختراق جدار السياسة اللبنانية السميك، تبنّى القضية وتطوع فرداً في الحملة، بحسب مجلة «واو» التي تصدر عن اتحاد المقعدين، وكان شريكاً أساسياً مع الحملة في ايصال المادة 92 الى القانون الانتخابي الحالي.
نحن هنا إزاء انتصار قانوني وحقوقي في آن. تقول سيلفانا اللقيس، مديرة البرامج في الاتحاد، إنه «طريقة مشاركة الأشخاص المعوقين لم تكن واضحة في السابق، كما كان هناك التباس في موضوع من يحق ومن لا يحق له ان يقترع. وفي الممارسة، كان ثمة رفض لفئات كثيرة من الاشخاص المعوقين. وبالطبع، هناك العوائق في البنية التي تمنع وصول الاشخاص المعوقين للاقتراع بحرية وكرامة، لأنه وبمجرد ان يساعدك احدهم فهو يؤثر على قرارك. ناهيك عن ان الاشخاص المعوقين لا يعرفون حقوقهم، لأنهم تعودوا العزل، من المدرسة إلى غيره».
المادة 92 هي جزء يسير من الدرب التي على الاشخاص المعوقين عبورها. الجزء الأهم هو المطروح على جدول أعمال مجلس الوزراء، اليوم، أي «مشروع المرسوم حول الاجراءات والتدابير المتعلقة بتسهيل مشاركة ذوي الحاجات الخاصة في الانتخابات النيابية والبلدية».
إذا ما أقرّ مجلس الوزراء هذا البند من جدول أعماله، فقد باتت للمادة 92 آلية تطبيق، او ببساطة، بات لها معنى.
ماذا في مسودة المشروع المطروحة اليوم والتي رفعتها وزارة الداخلية الى مجلس شورى الدولة ومنه الى مجلس الوزراء؟
المادة الاولى من مشروع المرسوم، تتناول «العمل على تجهيز المباني المعتمدة كمراكز أقلام الاقتراع للانتخابات النيابية والبلدية بمواصفات هندسية محددة لأماكن مواقف السيارات وعرض المداخل والممرات وتوفير المنحدرات والمصاعد والمرافق الصحية». اما في قلم الاقتراع فيفرض المرسوم «تأمين إمكانية الدخول والتحرك داخل القلم (عرض الباب أكثر من 90 سم، توزيع الطاولات وأبعادها، العازل وتجهيزه…).
اما المادة الثانية فتقول إنه «في حال تعذر توفر المواصفات الهندسية المنصوص عنها في المادة الأولى، يطلب من الجهات المختصة إعطاء التعليمات اللازمة للقيام بكل ما يلزم من أجل تسهيل مشاركة ذوي الاحتياجات الخاصة في الانتخابات والتأكيد على الإجراءات والتدابير التالية:
1ـ مساعدة ذوي الاحتياجات الخاصة على ممارسة حقهم الانتخابي بالوسائل المتاحة كافة.
2 ـ وضع إشارات توجه إلى مكان الاقتراع ولافتات بالخط العريض توضح آلية الانتخابات لذوي الاحتياجات الخاصة خارج أقلام الاقتراع وداخلها.
3 ـ السماح لذوي الاحتياجات الخاصة بركن سياراتهم قرب مراكز الاقتراع.
4 ـ العمل قدر الإمكان على ضرورة توفير الممرات التي تسمح لذوي الاحتياجات بالوصول من سياراتهم إلى قلم الاقتراع.
5 ـ اعتماد الطوابق الأرضية في جميع المراكز الانتخابية، وخاصة الكبيرة منها، وفي حال تعذر ذلك اعتماد الطابق الأول كمركز اقتراع وتسهيل عملية وصول ذوي الاحتياجات الخاصة إليه.
6 ـ تشغيل المصاعد الكهربائية في حال وجودها لتسهيل انتخاب ذوي الاحتياجات الخاصة والمسنين والمرضى.
7 ـ تدريب رؤساء الأقلام والقوى الأمنية على كيفية التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة لجهة تسهيل عملية وصولهم ودخولهم وخروجهم من قلم الاقتراع واليها.
8 ـ إنفاذاً للمادة 91 من القانون 25/2008 من حق الناخب المصاب بإعاقة جسدية تجعله عاجزاً عن ممارسة حقه في الاقتراع، أن يستعين بناخب آخر يختاره هو ليعاونه على ذلك، تحت إشراف هيئة القلم.
9 ـ توفير الإمكانية لذوي الاحتياجات الخاصة لملء ورقة الاقتراع داخل العازل.
10ـ تسهيل عملية اقتراع ذوي الاحتياجات الخاصة في صناديق الاقتراع”.
الاجراءات العملية للمادة الثانية من المفترض أن تطبق في السابع من حزيران.
المادة الثالثة من المشروع تذهب إلى ما بعد الانتخابات. وهي التي تؤسس لتطبيق المرسوم. المادة تنص على «تشكيل لجنة إدارية يرأسها المدير العام للمديرية العامة للشؤون السياسية واللاجئين تضم مندوبين عن المديريات العامة في الوزارات والمؤسسات التالية:
وزارة الداخلية، والأشغال، والتربية، والشؤون الاجتماعية، ومجلس الإنماء والإعمار، ومندوب عن إدارة التخطيط والبرمجة. كما تضم هذه اللجنة ممثلاً أو أكثر عن الجمعيات المدنية التي تعنى بالدفاع عن حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة (…) وتكون مهمة هذه اللجنة وضع خطة توجيهية لتسهيل مشاركة ذوي الاحتياجات الخاصة في العمليات الانتخابية التي تلي العام 2009، ومتابعة تنفيذ هذه الخطة، فتلتئم لهذه الغاية ثلاث مرات على الأقل في السنة، وترفع تقريراً سنوياً الى وزير الداخلية حول التنفيذ ومراحله، وبعدها يرفعه الوزير مع الرأي والمقترحات إلى مجلس الوزراء». هذه اللجنة من شأنها أن تؤسس للمستقبل، بحسب اللقيس. فالمرسوم لم يوضع لهذه الانتخابات وحسب، بل للانتخابات بشكل عام. وهو تمهيد للعمل من أجل مرسوم ثان أكثر شمولية باتجاه دمج الأشخاص المعوقين في بلدهم اندماجاً كاملاً. تقصد اللقيس مرسوم تطبيق القانون 220 المقر في العام 2000 والذي يأخذ فيه الشخص المعوق حقوقه كاملة.
أما المادة الرابعة من مشروع المرسوم ففيها: «يُباشر بتنفيذ الأشغال والأعمال والتجهيزات الممكنة، المطلوبة والمحددة أعلاه فور صدور هذا المرسوم، ويستمر العمل بتحضير باقي الأشغال والتجهيزات كي تكون جاهزة في الانتخابات التي تلي انتخابات العام 2009».
اللقيس ترى في «اقرار القانون اهمية توازي اهمية المشاركة في الانتخابات نفسها»، وتنفيذ المرسوم سيعود بالفائدة الكبيرة على الدولة التي ستجهز مدارسها (الجزء الأكبر من مراكز الاقتراع هي مدارس رسمية)، بحيث تسهل امكانية دمج التلامذة والموظفين المعوقين فيها بما يعني ذلك من فرص عمل وتوفير أموال تنفقها على المدارس الخاصة بالتلامذة المعوقين».
الحملة قامت بمسح ميداني لمدى جهوزية المراكز الانتخابية لاقتراع الاشخاص المعوقين في المحافظات اللبنانية الخمس. وصدرت نتائج 73 مركز اقتراع في بيروت، وفيها أن مركزين فقط يؤمنان الحد الادنى من المواصفات المطلوبة، بحسب نائب رئيس الاتحاد جهاد اسماعيل. نتائج مسح المحافظات سيعلن عنها قريباً، وهي مخيبة جداً بدورها، على ما يقول اسماعيل، وعلى ما يجب أن نفترض بداهة.
اسماعيل يشير إلى أن العمل التراكمي هو الذي يؤدي إلى مزيد من الوعي عند الأشخاص المعوقين أنفسهم بحقوقهم، كما عند المعنيين، من السياسي إلى رئيس القلم الذي يفترض به مثلاً ألا يطرح سؤال مجاملة للشخص المعوق الآتي لينتخب مثل: «ليه معذب حالك؟».
اللقيس تطرح على السياسيين سؤالاً لم ينتبهوا إليه: لماذا لا يسألون أنفسهم عن عدم ترشح معوقين؟ الجواب بالطبع: لأن لا يسمح المناخ ولا الثقافة ولا البيئة. إذا ترشح شخص معوق وفاز فإنه لا يستطيع الوصول إلى مقعده في المجلس النيابي، لأن هذه المؤسسة التشريعية غير مجهزة هندسياً له».
بالطبع، فإن الشخص المعوق لا يفترض به ان يترشح عن فئة الاشخاص المعوقين. فالقضية الاولى والاخيرة هي الدمج. هذا ما لا يفهمه سياسيون كثر كانوا يجدون حلاً سريعاً جاهزاً لتسهيل وصول المعوقين إلى مراكز الاقتراع: «فلنجهز مراكز اقتراع خاصة بهم». بالطبع، لا لمبة تجرؤ على الإضاءة فوق فكرة عبقرية كهذه!
جهاد بزي - صحيفة السفير 13 أيار 2009
http://www.assafir.com/Article.aspx?EditionId=1233&articleId=1148&ChannelId=28397&Author=جهاد%20بزي
افتتح رئيس مجلس الوزراء الاستاذ فؤاد السنيورة البارحة ١٣ ايار ٢٠٠٩ المؤتمر الثاني حول "الدين والبيئة في لبنان" وذلك بالشراكة بين لجنة البيئة النيابية وجمعية الثروة الحرجية والتنمية AFDC واللجنة الوطنية للحوار الاسلامي - المسيحي والاتحاد العالمي للاديان والبيئة وهيئة السكينة الاسلامية.
شارك في الافتتاح المطران سمير مظلوم ممثلا البطريرك الماروني الكاردينال مار نصر الله بطرس صفير، الاستاذ عباس الحلبي ممثلا شيخ عقل طائفة الموحدين الدروز نعيم حسن، النائب اكرم شهيب، النائب نبيل دو فريج ممثلا النائب سعد الحريري، السفير الايطالي غابريال كيكيا، قنصل الدنمارك كريستيان لوغريه، احمد الكتبي عن السفارة الاماراتية، رئيس اللجنة الوطنية للحوار الاسلامي المسيحي محمد السماك وعدد من البلديات والجمعيات الاهلية والجامعات والقنصل المصري الدكتور كريم عبد الكريم.
وتم خلال المؤتمر عرض نماذج مختلفة للنشاطات والمشاريع التي يتم تنفيذها من قبل بعض المراجع الدينية اضافة الى عرض خطة السنوات السبع للدين والبيئة من قبل الاتحاد العالمي للاديان والبيئة وآلية التنفيذ في لبنان التي تركز على اجراء دراسات مكثفة حول وضع المواقع الدينية التي تتضمن ميزات مختلفة وتعميم الابحاث العملية المتعلقة بالاديان والبيئة داخل لبنان وخارجه، واقتراح مشاريع جديدة للتنفيذ وايجاد المصادر المطلوبة بما فيها المادية، وتعزيز الحوار الوطني الديني حول اعتماد الوسائل اللازمة لتحقيق ادارة مستدامة للموارد الطبيعية، ورفع الوعي وتحفيز مشاركة المعنيين بما فيهم الحكومة والمجتمع المدني وبناء الشراكات مع المنظمات الدولية والمراجع المختصة حول العالم.
وألقت رئيسة جمعية "الثروة الحرجية" ندى زعرور كلمة اعتبرت فيها انه "مهما تعددت الخلفيات والتفسيرات والتبريرات هنالك جهد مشترك بين الجميع غايته الحفاظ على البيئة، وعلى الجميع مسؤولية تطوير هذا الجهد حتى يطال مختلف شرائح المجتمع بتكويناته المختلفة". وقالت: "هذا البرنامج الذي تقوم به جمعية الثروة الحرجية والتنمية يهدف الى تطوير ثقافة الحفاظ على الارث الثقافي والطبيعي والديني كما يهدف الى المحافظة على الموارد الطبيعية وذلك عبر تحقيق التزام بيئي اكبر لدى الناس واشراك الفعاليات ومواقع القرار في وضع الخطط البيئية وتنفيذ النشاطات الهادفة الى حماية البيئة وبناء قدرات المجتمع المحلي".
واضافت: "ان هذا المؤتمر الذي يضم ممثلين للعائلات الروحية في لبنان يمثل التدخل والمشاركة الفعلية من اجل بناء وطن آمن للوصول الى السلام الذي هو مغزى كل دين ان الجمعية تعمل منذ العام 1999 على برنامج الحملات البيئية الخاصة التي شملت قضايا الدين والبيئة وذلك انطلاقا من الدور الريادي للسلطات الروحية في هذا المجال وللاملاك والمواقع الطبيعية التي تديرها وتشرف عليها هذه السلطات والتي تشكل في لبنان 40 في المئة من المساحة الاجمالية للغطاء الحرجي. ان هذا البرنامج النموذجي ومنذ العام 1999 تقوم به جمعية ال AFDC بالشراكة مع التحالف من اجل الاديان والحفاظ على البيئة ARC ويستهدف حماية كافة الاوقاف الدينية في لبنان وادارتها بطرق مستدامة".
وعرضت زعرور اهم الانجازات التي ساهمت فيها الجمعية والتي تم تنفيذها في مجال الدين البيئة حتى الان بالتعاون مع الكنيسة المارونية وقيادات روحية من طوائف اخرى ابرزها اعلان حرج حريصا محمية بيئية كنسية "اي ما نسميه بهبة مقدسة الى الارض في العام 2000 حيث اتى هذا الاعلان نتيجة دراسة اقامتها جمعية الثروة الحرجية والتنمية والصندوق العالمي للطبيعة WWF حددت فيه 13 موقع غابات ذات اهمية ومهددة بالتصحر في حوض البحر المتوسط، وقد اثمر هذا العمل تعاونا ونتاج اعمق في العام 2003 من خلال الاعلان الرسمي لغبطة البطريرك الماروني مار نصر الله بطرس صفير لوادي قديشا كهبة اخرى مقدسة الى الارض من الرب".
وقالت: "لقد ساهمت هذه النماذج بتأسيس اول لجنة بيئة في المجلس الرعوي لأبرشية انطلياس المارونية ويطلب من المطران يوسف بشارة تم تكريس الثاني من اذار وهو عيد مار يوحنا مارون يوم بيئي في الابرشية، وقامت هذه اللجنة بالتعاون مع جمعية الثروة الحرجية والتنمية AFDC بعملية تحريج واسعة من خلال زرع شجرة لكل مولود جديد في الابرشية التي تضم 75 بلدة في المتن الشمالي كما ساهمت بوضع دراسة شاملة لحماية جسر القاضي - الشحار الذي يقع ضمن املاك اوقاف طائفة الموحدين الدروز، ونظمت اول لقاء بيئي ديني بالتعاون مع لجنة الحوار الاسلامي المسيحي حيث جرى عام 2003 وصدر عنه اعلان توصيات موجود في وثائق هذا المؤتمر حيث سيكون اساسا لنقاشات اليوم".
وتابعت: "وشاركت الجمعية في المؤتمرات الدولية البيئية الدينية ومنها مؤتمر النبيال عام 2000 ومؤتمر السويد في عام 2007 شارك فيها ممثلون لبعض الطوائف اللبنانية ونظمت زيارة لغبطة البطريرك الماروني الى لندن جرى خلالها اعلان وادي قديشا كهبة مقدسة الى الارض كما تم التعريف بالمبادرات القائمة في لبنان بين الجمعيات وبعض السلطات الروحية".
Ref: http://www.14march.org/news-details.php?nid=MTM2MTIx
الخميس في ١٤ ايار ٢٠٠٩
Le ministre de l'Intérieur, Ziyad Baroud, a appelé à l'achèvement de tous les chantiers de réaménagement du réseau routier avant le 7 juin.
Les travaux d'installation de câbles électriques par la société Ashada pour le compte de l'Électricité du Liban (EDL) ont causé hier un embouteillage monstre sur l'autoroute du littoral reliant Beyrouth à Jounieh pendant l'heure de pointe matinale. Ashada a en effet creusé des trous dans la chaussé au niveau de la Quarantaine, à proximité du Forum de Beyrouth, bloquant partiellement la circulation pile à l'heure où des milliers de Libanais prennent l'autoroute en question pour se rendre à leur lieu de travail, université, école, etc. Des milliers de véhicules se sont alors retrouvés bloqués pendant de longues heures dans les bouchons qui se sont étendus de la Quarantaine jusqu'aux confins de Dbayé
Face à cette attitude irresponsable de la part de l'entrepreneur concerné, de l'EDL et des autorités censées se charger de la coordination dans ce type de situation, le ministre de l'Intérieur, Ziyad Baroud, a adressé des mémorandums à l'EDL et au Conseil du développement et de la reconstruction (CDR) « qui sont responsables du chantier », demandant « des sanctions sévères à l'encontre de l'entrepreneur » et l'interdiction de lui attribuer des contrats publics à l'avenir, étant donné qu'il a « violé le minimum des règles techniques », a indiqué un communiqué du ministère de l'Intérieur.
Ziyad Baroud a également tenu une conférence de presse au cours de laquelle il a déploré « le manque de coordination entre les parties responsables ». « Avec leurs moyens limités, les FSI ont tenté de régler un problème causé par d'autres, a-t-il ajouté. Nous ne disposions que de 600 agents de la circulation pour tout le Liban. Nous avons porté ce chiffre à 1 650, sachant que nous avons besoin de 3 000 agents au minimum. »
« Quand les autorités reconnaîtront-elles leurs erreurs ? s'est-il interrogé. Il faut sanctionner les personnes responsables. »
Ziyad Baroud a en outre appelé à la suspension de tous les chantiers de travaux publics jusqu'au 7 juin, en attendant de mettre en place un plan de coordination global à l'échelle nationale. Il a aussi promis de soulever ce dossier durant la réunion du Conseil des ministres qui se tiendra demain mercredi à Baabda.
Comme à l'accoutumée dans ce genre de situation, les parties concernées se sont rejeté mutuellement la responsabilité des problèmes dont pâtissent les citoyens ordinaires. Ainsi, le CDR a publié un communiqué niant tout rapport avec le chantier qui a causé les embouteillages et soulignant que ce dossier est exclusivement entre les mains de l'EDL et d'Ashada.
L'Électricité du Liban s'est pour sa part enfermée dans son mutisme habituel. Une source de l'office contactée par L'Orient-Le Jour a toutefois indiqué qu'Ashada aurait dû coordonner ses travaux avec les FSI et qu'un simple « avertissement » a été adressé à cet entrepreneur...
www.lorientlejour.com
قد يكون مجرد حضور العقيد إلياس أبو سرحال، رئيس مكتب حقوق الإنسان في وزارة الداخلية، «مؤتمر التشبيك لحماية الأطفال»، رغم ما يُنتظر من كلام نقدي للجهة التي يمثّلها في لقاء كهذا، خطوة إيجابية، جعلت العيون تتوجه إلى هذه الجلسة دون غيرها في المؤتمر. إلا أن العرض «المثالي» الذي قدّمه الرجل عن أسلوب تعاطي قوى الأمن الداخلي مع فئة «الأحداث» خلال التحقيق، كان مقلقاً، لجهة التساؤل عن جدوى هذا الحضور إن لم يكن للتعاطي بواقعية مع ما يحصل فعلياً على الأرض، حسب هيئات حضرت اللقاء، الذي نظّمته أمس اليونيسيف وجمعية «نبع». ففيما أكد أبو سرحال حضور المندوبين الاجتماعيين كل جلسات التحقيق، وإلّا فإنه يُطعن بالتقارير المرفوعة، تحدّث مشاركون عن تبلّغ هؤلاء المندوبين بعد رفع التقارير، بجلسات التحقيق، على الأقل في بعض المناطق اللبنانية. وعن تزويد الحوامل المرضعات في السجن بتسهيلات ضرورية لحالاتهن، سئل أبو سرحال ما إذا كان الأمر ينطبق على غير اللبنانيات فقال: «إننا لا نميّز بين امرأة وأخرى مهما كانت طائفتها أو جنسيتها». وإن «ابتلع» الحاضرون النقطة الآنفة الذكر، فيما تحفل وسائل الإعلام بإيراد ممارسات أقل ما يقال فيها إنها «ليست كذلك»، فقد استفزّهم الكلام عن مراعاة الداخلية للأحداث حتى لمجرد عدم جرح شعورهم! هكذا اعترض ربيع عمر من اتحاد بلديات طرابلس، وقال إن ممارسات تُرتكب بحق هؤلاء تبدأ بالشتائم ولا تنتهي بالضرب وقص الشعر. ولم يقتنع المؤتمرون بما قيل عن عزل الأحداث عن الموقوفين الراشدين. إلّا أن أبو سرحال كرّر بهدوء ما اعتبره دور قوى الأمن بالوقاية من جنوح الأحداث عبر وجودها في بؤر الانحراف ومراقبتها، كتجمّعات المتسولين مثلاً. لكن، ماذا عن الإصلاحيات؟ تسأل إحدى المشاركات، فيجيب: «المراسيم التطبيقية لقانون الإصلاحيات لم تصدر بعد لكننا نتعاون مع جمعيات تُعنى بالأحداث، ومعروف أن الحكم الذي يصدر بحق الحدث لا يدوّن على سجله العدلي، وإذا كان السجن مكان الولادة فلا يسجل على بطاقة الهوية».
إذاً، نالت ورقة عمل مكتب حقوق الإنسان الحيّز الأكبر من النقاش في المؤتمر. وكانت مداخلة أخرى للأمين العام للمجلس الأعلى للطفولة الدكتور إيلي مخايل، أوضح فيها أن حماية الطفل تحتاج إلى إطار وطني عام ينظّم أدوار الفرقاء المؤثرين، ولا سيما الأهل. لذا كان مشروع الشبكات التي تؤمّن بنية حمائية للأطفال شرط الضغط باتجاه تغيير الذهنيات الاجتماعية وتوفير الإرادة السياسية لدعم برامج تمكين الأسر وتثقيفها. وركّزت د.مها دمج من اليونيسيف على ضرورة تأهيل الأطفال لحماية أنفسهم. أما قاسم سعد من «نبع»، فأشار إلى أنّ الشبكات ليست بديلاً للمشاريع على الصعيد الوطني بل إطار محليّ يمثّل أرضية للتعلم والاستكشاف. وكان عرض للأنشطة التي تخلّلتها المرحلتان الأولى والثانية من مشروع شبكتَي حماية الطفل في الشمال وصور، ودور البلديات في حماية الأطفال
http://www.al-akhbar.com
التقرير السنوي للسياسة الأوروبية للجوار في لبنان عن العام 2008
عرض المستشار السياسي والإقتصادي في الاتحاد الأوروبي مايكل موللر التقرير السنوي لتطبيق السياسة الأوروبية للجوار للعام 2008، واصفا "التقدم الذي أحرزه لبنان بالمحدود".
وقال: "أبطأ الوضع السياسي الصعب في العام 2008 بدرجة كبيرة عملية تنفيذ خطة عمل السياسة الأوروبية للجوار للاتحاد الأوروبي ولبنان. ورغم التطورات المؤسسية، أي تشكيل حكومة الوحدة الوطنية في تموز، لم تتم مناقشة مشاريع القوانين التي اعتمدتها الحكومة قبل أيار 2008 بسبب الجمود التشريعي. ووافقت حكومة الوحدة الوطنية على برنامج الإصلاح الاقتصادي لمؤتمر "باريس 3" الذي قدم في كانون الثاني 2007، إلا أن تقدما بسيطا قد تحقق في وضع هذه الإصلاحات حيز التنفيذ. كان التقدم في مجالات أخرى، حقوق الإنسان والإصلاح القضائي وإصلاح القطاع الاجتماعي والإصلاح الإداري، بطيئا أيضا. وكان لهذا الوضع تأثير كبير على الوضع الاجتماعي والاقتصادي والسياسي العام في البلاد، وكذلك على الحوار في إطار السياسة الأوروبية للجوار".
أضاف: "تم تحقيق بعض التقدم في مجال الإصلاح الانتخابي، إذ تمت مراجعة الإطار الانتخابي تحضيرا للانتخابات النيابية التي ستجري في 7 حزيران 2009. أدخل هذا القانون بعض التحسينات، مثلا إنشاء هيئة شبه مستقلة لمراقبة تمويل الحملات الانتخابية ووسائل الإعلام، والاقتراع في يوم واحد، وإلغاء البطاقة الانتخابية، واستعمال الحبر غير القابل للمحو لوضع علامات على أيدي المقترعين، لم تعتمد العديد من التعديلات الأخرى المهمة التي اقترحتها اللجنة الوطنية لقانون الانتخابات".
وتابع: "بالنسبة إلى الإصلاح القضائي، لم يكن التقدم كافيا. وفي ما يتعلق بتنفيذ استراتيجية الإصلاح الإداري التي وضعتها وزارة الدولة لشؤون التنمية الإدارية، فقد بقي تقدم العمل بها محدودا".
وقال: "في مجال حقوق الإنسان والحريات الأساسية، ورغم مناقشة لجنة الحقوق الإنسان النيابية لإستراتيجية شاملة لحقوق الإنسان، فإن العمل بها لم يكتمل. وما زالت المصادقة على عدد من الاتفاقيات الدولية لحقوق الإنسان مجمدة. هناك ثمانية تقارير متأخرة للبنان خاصة بهيئات معنية بمعاهدات الأمم المتحدة، كما أن لبنان لم يتطرق إلى كل الإجراءات الخاصة بكل المواضيع ذات الصلة".
واعتبر "أن القانون الذي يقضي بإنشاء مكتب لوسيط الجمهورية في العام 2005، ما زال فيه تعيين مدير للمكتب معلقا"، وقال: "تمكن الاقتصاد اللبناني حتى تاريخه من التحلي بالمرونة التي سمحت له بالبقاء بمنأى عن التأثير المباشر للأزمة الاقتصادية العالمية، لا سيما في ما يتعلق بالآثار على النظام المصرفي الذي يحقق مردودا عاليا. والمصارف اللبنانية على تماس محدود مع المنتجات "المهيكلة" بفضل التوجيهات الطويلة الأجل لجهات الإشراف في مصرف لبنان".
وختم: "لبنان لا يستفيد من الآليات المتاحة له في سياسة الجوار الأوروبي في مجال المساعدة التقنية وتبادل المعلومات. واستفاد لبنان بأربع عمليات توأمة، بينما استفاد المغرب من نحو 44 عملية، وفي مجال الحوكمة والصندوق المالي للاستثمارات".
كلمة فيريرو - فالدنر
خلال اللقاء، وزعت كلمة للمفوضة الأوروبية للجوار بينيتا فيريرو - فالدنر قالت فيها: "من خلال السياسة الأوروبية للجوار، نقدم دعمنا الكامل إلى لبنان لتنفيذ برنامجه الإصلاحي الذي تمت الموافقة عليه في مؤتمر باريس قبل عامين".
أضافت: "الانتخابات النيابية في حزيران مهمة جدا بالنسبة إلى الديمقراطية اللبنانية. لذلك، قدمنا 4 ملايين يورو لتنفيذ الإصلاح الانتخابي في لبنان الذي اقر في عام 2008 والتحضير لانتخابات 2009، وقررنا إرسال بعثة مراقبين للانتخابات. وإني واثقة بأن الانتخابات ستؤدي إلى تشكيل حكومة مستقرة نتطلع إلى مواصلة العمل معها لتحديث البلاد".
موجز عن تنفيذ السياسة الأوروبية للجوار
كذلك، خلال اللقاء وزع موجز عن تنفيذ السياسة الأوروبية للجوار في لبنان 2008، جاء فيه: "دخلت اتفاقية الشراكة بين لبنان والاتحاد الأوروبي حيز التنفيذ في نيسان 2006، وهي تضع إطارا للحوار السياسي، والتعاون في مجال السياسة الاقتصادية، والإنشاء التدريجي لمنطقة تجارة حرة، والتعاون في القضايا الاجتماعية.
واعتمدت خطة عمل السياسة الأوروبية للجوار في كانون الثاني 2007، وتم إرساء التعاون المؤسسي من خلال مجالس الشراكة بين الاتحاد الأوروبي ولبنان، ولجنة الشراكة بين الاتحاد الأوروبي ولبنان من عشر لجان فرعية. وعقدت اجتماعات لثماني لجان فرعية. وعقد الاجتماع الرابع لمجلس الشراكة في شباط 2009.
السياق العام والتطورات الرئيسية في عام 2008
أدى الوضع السياسي الصعب في لبنان خلال عام 2008 إلى إبطاء عملية تنفيذ خطة العمل بين الاتحاد الأوروبي ولبنان. ففي أيار 2008، تم التوصل إلى اتفاق بين الأطراف المتخاصمين في الدوحة في قطر، مما وضع حدا لأزمة سياسية استمرت 18 شهرا بدأت بعد وقت قصير من النزاع العسكري بين إسرائيل و"حزب الله". وسمح هذا الاتفاق بانتخاب الرئيس ميشال سليمان وتشكيل حكومة وحدة وطنية برئاسة فؤاد السنيورة.
ورغم اتخاذ هذه التدابير لتحسين الظروف الأمنية والإجراءات المؤسسية، استمر الجمود التشريعي خلال عام 2008 مع عدم مناقشة مجلس النواب للعديد من مشاريع القوانين المهمة، بما في ذلك سياسة المنافسة والضريبة على القيمة المضافة، باستثناء مدونة الإجراءات الضريبية التي اعتمدت في تشرين الأول. كما كان التقدم في مجالات أخرى، حقوق الإنسان والإصلاح القضائي وإصلاح القطاع الاجتماعي والإصلاح الإداري بطيئا.
وكان لهذا الوضع تأثير على الوضع الاجتماعي والاقتصادي والسياسي العام في البلاد، وعلى الحوار في إطار السياسة الأوروبية للجوار، إلا أن الاقتصاد اللبناني في عام 2008 تمتع بالمرونة الكافية لتخطي الأثر المباشر للتراجع الاقتصادي، لا سيما في ما يتعلق بآثار الأزمة المالية. وسجل الناتج المحلي الإجمالي نموا بنسبة حوالى 6 المئة. واستمر الاتحاد الأوروبي الشريك التجاري الأول للبنان، وواصلت التجارة الثنائية الطرف للسلع مع الاتحاد الأوروبي نموها، وبلغت قيمتها في عام 2008 أكثر من 4.2 مليار دولار. فارتفعت الواردات من الاتحاد الأوروبي بنسبة 17.8 في المئة، بينما ارتفعت الصادرات بنسبة 16.4 في المئة.
وتجدر الإشارة إلى اتخاذ الخطوة الأولى على طريق تطبيع العلاقات مع سوريا في تشرين الأول 2008، بإقامة العلاقات الدبلوماسية رسميا معها وتعيين السفيرين في بدايات سنة 2009.
دعم الاتحاد الأوروبي للبنان
- بعض الأمثلة عن دعم الاتحاد الأوروبي للبنان:
المنتديات اللبنانية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية
استمرت المفوضية الأوروبية من خلال بعثتها في بيروت بتنظيم المنتديات اللبنانية للتنمية الاقتصادية والاجتماعية للتوصل إلى توافق على الإصلاح وتمكين ممثلي الكتل البرلمانية والأحزاب السياسية والقطاعات الاقتصادية والنقابات الرئيسية من العمل معا نحو التوصل إلى رؤية مشتركة للمستقبل الاجتماعي والاقتصادي للبنان.
الإعمار والنهوض
في عام 2008، تابع الاتحاد الأوروبي دعمه الهادف إلى إعادة بناء البلاد ونهوضها. وبفضل مشاريع ممولة من الاتحاد الأوروبي، جرى تنظيف مساحة 1.9 مليون متر مربع من الألغام، مما سمح بعودة هذه الأراضي إلى النشاط الاقتصادي. وأشار الخبراء إلى تراجع عدد الإصابات من القنابل العنقودية بصورة ملموسة خلال العامين الماضيين. علاوة على ذلك، وقع لبنان المعاهدة الخاصة بالقنابل العنقودية في كانون الأول 2008.
وخصص مبلغ 32 مليون يورو لمساعدة أصحاب العلاقة المحليين في جهود إعادة الإعمار والنهوض، منها 18 مليون يورو لمشاريع تنشيط، لا سيما على شكل مشاريع بنية تحتية تعزز استراتيجيات التنمية المحلية في شمال لبنان. كما سمحت هذه الأموال بالعمل على إعادة تشغيل نظام حركة السفن، الذي دمر خلال النزاع العسكري لعام 2006. إضافة إلى مبلغ 14 مليون يورو لتعزيز تنافسية القطاع الخاص اللبناني من خلال تقديم مساعدات للشركات المبتدئة المبتكرة من خلال مراكز تطوير الأعمال أو عبر وضع مخطط لضمان رأس المال.
القضاء
يعد الاتحاد الأوروبي مشروعا يهدف إلى زيادة فاعلية القضاء واستقلاليته. وسوف يدعم المشروع تنفيذ مخطط توجيهي لتكنولوجيا المعلومات خاص بالقضاء اللبناني، ويوفر تدريبا متخصصا للقضاة والمحامين والكتبة.
دعم اللاجئين الفلسطينيين في لبنان
استجابة لطلب الحكومة اللبنانية، خصصت المفوضية الأوروبية مبلغ 8 ملايين يورو لدعم خطة إعادة إعمار مخيم نهر البارد التي عرضت خلال مؤتمر فيينا في حزيران 2008. وقدم الاتحاد الأوروبي ما مجموعه أكثر من 50 مليون يورو (30 مليون يورو من ميزانية المجموعة الأوروبية و20 مليون يورو إضافية من الدول الأعضاء) لتقديم مساعدات إنسانية للاجئين المهجرين، مساعدات صحية ومياه وخدمات صرف صحي ومأوى، وإزالة الركام من المخيم وإعادة إعماره. كما استمرت المفوضية في تمويل المنح الخاصة للاجئين الفلسطينيين في لبنان، علما بأن عدد الطلاب الذين يحتمل أن يحصلوا على منحة دراسية قد يصل إلى 130.
التجارة
في كانون الأول 2008، أطلقت وزارة الاقتصاد والتجارة مسحا لحاجات في القطاع التجاري بدعم من الاتحاد الأوروبي، يهدف إلى اكتشاف المجالات التي تتمتع بقدرات تصدير محتملة إلى الاتحاد الأوروبي وتحديد العوائق التي تمنع لبنان من التكامل ضمن نظام التجارة العالمي.
التمويل من الاتحاد الأوروبي
في عام 2008، استمر الاتحاد الأوروبي في دعم جهود الإصلاح الوطنية في لبنان وبرمجت مساعدات بقيمة إجمالية بلغت 50 مليون يورو في إطار الآلية الأوروبية للجوار والشراكة. وهذا الدعم جزء من مبلغ قيمته 187 مليون يورو جرى تخصيصه للفترة 2007-2010 بموجب الآلية المذكورة. وهناك آليات أخرى تكمل المساعدات في إطار الآلية الأوروبية للجوار والشراكة. فمن خلال آلية الاستقرار، جرى توفير أكثر من 4 ملايين يورو للمساهمة في الاستقرار السياسي والمصالحة الوطنية، من خلال دراسة جدوى تناولت الإصلاح الانتخابي، ومساعدة تقنية لوزارة الداخلية والبلديات، وتقديم تجهيزات انتخابية تحضيرا لانتخابات حزيران 2009.
على الأقل هناك كل يوم خبر واحد عن مقتل شاب أو شابة في لبنان جراء حادث سير.
اعتدنا على عدم مبالاة الدولة خصوصاً في هذا الموضوع الذي يودي كل سنة بحياة حوالي نفس عدد شهداء حرب تموز إضافةً إلى ١٠ الآف جريح؛
ولكن الغريب في هذا الموضوع أن الصحافة لاتزال تغفل عن حرب الطرقات وlلسيارات هذه،وتضعها فقط في أسفل صفحة "قضاء وقدر" أو "محليات".
كيف بإمكان الصحافة أن تغفل عل حربٍ تودي بحياة ٦٠ قتل،و ٦٠٠ جريح كل شهر في بلد عدد سكانه لا يزيد عن ال ٤ ملايين نسمة!
مباركة جهود جمعية "يازا" وجمعية "كن هادي" ووزارة الداخلية، ولكن هذه الحملات يبقى مفعولها محدوداً اذا لم تقم وزارة الداخلية بمكافحة السرعة وفرض إحترام قوانين السير،تنظيم الطرقات وتخطيطها وإنارتها،وهي مسؤولية أصبحت ملحة جداً بعد طول بال و"تطنيش" طويل من الادارات والمسؤولين، ولا يجوز استمرار التهاون بها أبداً.
Seul le forcing des autorités publiques permet de vendre les récoltes locales aux sociétés étrangères en contrepartie d'une législation anti tabagisme fort accommodante. La culture du tabac est enracinée dans certains milieux ruraux libanais depuis plusieurs siècles. Glorifiée par certaines parties politiques, chantée par certains intellectuels, cette activité a acquis une valeur symbolique et politique. Elle est censée représenter l'agriculteur démuni, laissé à lui-même du fait de la carence de l'État en matière de développement équitable. Il n'empêche que la culture locale du tabac reste très peu compétitive et n'est sauvée que par l'intervention de l'État par le biais d'un mécanisme de subvention onéreux pour le contribuable, aux dires de sources bien informées interrogées par L'Orient-Le Jour.
Le Liban produit quelque 8 500 tonnes de tabac par an, selon les chiffres avancés par le président de l'Union libanaise du tabac (ULT), Hassan Fakih. Le Akkar et la Békaa produisent près de 1 500 tonnes respectivement, alors que le Liban-Sud en récolte quelque 5 500 tonnes, précise le syndicaliste
Le mécanisme de subvention
L'ensemble de ces récoltes est acquis par la Régie des tabacs selon des quotas attribués à l'avance et moyennant des prix subventionnés, explique l'ancien ministre des Finances, Jihad Azour. Selon Hassan Fakih, la Régie achète à 15 500 livres le kilogramme de tabac de « bonne qualité », à 11 600 livres le kilogramme de « qualité moyenne » et à 4 500 livres le kilogramme de tabac « d'entrée de gamme ». Ces prix sont largement supérieurs aux cours internationaux du tabac, précise le président de l'Union des agriculteurs, Antoine Hoayeck. D'après lui, ce mécanisme de subvention coûte donc au Trésor quelque 35 millions de dollars par an.
Que fait donc la Régie du tabac qu'elle achète ?
Elle utilise une partie des récoltes pour la production locale de tabac et de cigarettes, notamment les fameuses « Cedars ». Quelque 431,94 tonnes de cigarettes et 144,36 tonnes de tabac ont été produites localement en 2007, selon les études de l'Administration centrale de la statistique (ACS). Les ventes en interne de tabac local se sont élevées à plus de 10 millions de dollars en 2007, toujours selon l'ACS.
Un tabac de « piètre qualité »
Le reste des récoltes de tabac est revendu aux sociétés étrangères opérant au Liban par adjudication publique. « Le prix de revente est largement inférieur au prix d'achat, indique une source ministérielle. Certaines quantités sont même revendues à un prix inférieur au coût de leur transport. Ceci est dû au fait que le tabac libanais est de qualité diverse, souvent inférieure et souffre d'un manque de diversité dans les plantations. Il contient de forts taux de pesticides et de fertilisants interdits par les normes internationales. La valeur ajoutée de la culture locale du tabac est très faible. Notre tabac national n'est guère compétitif. »
Une source agricole confirme ces propos sous couvert d'anonymat, car « le dossier du tabac est fortement politisé et cette culture est "protégée" par un mouvement politique ». « L'on pourrait cultiver certaines espèces de tabac à forte valeur ajoutée et à meilleur rendement, précise-t-elle. Mais les barons politiques du tabac continuent à favoriser la culture de plantes peu rentables pour continuer à extorquer des subventions à l'État. Il faudrait favoriser les cultures alternatives en implantant le projet d'irrigation Litani 800. Le Koweït a consenti un prêt au Liban pour mener ce projet qui reste toutefois bloqué. L'irrigation permettra d'en finir avec la culture du tabac qui est peu rentable et qui a un coût social élevé. De nombreux agriculteurs font en effet travailler leurs enfants dans les champs, ce qui les empêche de suivre des études scolaires. De plus, la culture du tabac provoque de nombreuses maladies dans les rangs des agriculteurs ».
Un marché juteux
Il reste que si le tabac libanais est de mauvaise qualité, pourquoi les sociétés étrangères acceptent-elles de l'acheter par adjudication publique ?
La source ministérielle précitée explique que « l'État use de son influence pour astreindre les sociétés étrangères à acheter le tabac local ». Et les autorités publiques possèdent un argument de taille pour persuader les compagnies multinationales (Philip Morris, Japan Tobacco International, British American Tobacco, etc.) dont les représentants au Liban n'ont pas souhaité répondre à nos questions.
En effet, la législation au Liban en matière de vente de tabac est fort laxiste. De nombreux pays augmentent systématiquement leurs taux d'impôt sur le tabac pour réduire la consommation de ce produit cancérigène et accroître leurs recettes fiscales. Ainsi, la Jordanie prélève un taux d'impôt de 68 % par paquet de tabac. Le royaume hachémite a relevé ce taux à 4 reprises en 2 ans. Au Liban, le taux d'impôt sur le paquet de cigarette ne dépasse pas les 58 % et n'a pas été réévalué depuis 9 ans. Certes, au titre de cet impôt, l'État a prélevé 211 milliards de livres en 2007 et 246 milliards de livres en 2008. Il reste que le taux d'imposition du tabac au Liban est l'un des plus faibles au niveau mondial d'après la source agricole précitée.
De plus, le Liban est un cas d'école en matière de non-régulation de la publicité sur le tabac. Le pays est cité dans certains cours de marketing dispensés à l'Université Paris Dauphine comme un havre de liberté pour la publicité sur le tabac, qui est encadrée par des règles très contraignantes en Occident.
Face à cette législation très accommodante qui leur a permis de vendre pour plus de 319 millions de dollars de tabac en 2007, les sociétés étrangères acceptent de « rendre service à l'État libanais » en achetant le tabac local... quitte à ne pas s'en servir ensuite !
(lorientlejour.com)
... وفي الموعد المقرّر، بالدقيقة، وفي المكان المقرّر بالتحديد، القصر الجمهوري، وباللباس المتحرّر من البروتوكول، وبابتسامات الشوق إلى التلاقي بعد تجاوز جبال الشتائم المتبادلة وبحور الاتهامات الخطيرة التي اعتادوا على التناوب في إطلاقها و»مداعبة» بعضهم بعضاً بها: تلاقى أقطاب الحوار المفتوح إلى الأبد للمرة السادسة في العهد الجديد، تحيط بهم كاميرات البث المباشر لتنقل إلى العالم صوراً حية عن الوفاق اللبناني وطيد الأركان.
المشهد حضاري بأكثر مما تسمح به وقائع اللحظة، ميدانياً، وهو يفرض الانتباه إلى مفارقة فاقعة: فصحف الصباح تحمل بالأسود على الأبيض تصريحات لأقطاب الحوار، بعضهم أو كلهم، وشاشات الفضائيات كانت قد نقلت ليلاً مقابلات ومساجلات حية (لايف!!)، وكلها تتضمن هجمات صاعقة وعمليات قصف مضاد في غاية العنف، حتى أن بعض المذيعات والمذيعين الأكفاء طالما اضطروا إلى التلطي خلف أكياس الرمل، حتى لا تطاولهم بعض القذائف الطائشة أو بعض اللكمات الموجهة عبرهم إلى «المحاور» المختبئ خلفهم!
في المساء، جلس «الرعايا» الذين فاتهم العرض الصباحي إلى شاشاتهم يتفرجون على قادتهم المخلدين، وقد غلبتهم الحيرة: هل يصدقون ما تراه عيونهم أم ما سمعته آذانهم، قبل ساعات قليلة، من هؤلاء العضاريط الصناديد الأفذاذ؟!
وبديهي أن تستولد أذهانهم، وهم بين اليقظة والنوم، بعض الأسئلة الساذجة التي طالما فرضوا على أنفسهم أن يرجئوا الإجابة عنها، ومنها:
طالما أن قادتهم، على اختلاف منابتهم وطروحاتهم وعقائدهم وأمزجتهم وأغراضهم، على مثل هذا المستوى من التحضّر واللباقة (عليم الله) والدماثة والتشبّع بالروح الديموقراطية (الأصيلة)، فلماذا يحكم التوتر «الشارع»؟! ولماذا يضطرب حبل الأمن إذا ما غامر فريق رياضي فتجرأ على القدوم إلى «أرض» ملعب خاضعة لنفوذ الطرف الآخر؟
وطالما أن الأقطاب الذين يتوارثون الزعامة كابراً عن كابر، أو الذين اقتحموا النادي عنوة بقوة الثأر أو بسحر الأوراق الخضراء التي تحمل في منتصفها دليل الإيمان العميق «بالله نثق»، يتلاقون ويتحاضنون في غمار الشوق، ثم يودعون بعضهم بعضاً بالعناق متواعدين على اللقاء المقبل، فلماذا يأخذهم التعصّب ـ هم ورعاياهم المخلصون ـ إلى إنكار صلة الرحم مع من كانوا في منزلة الإخوة أو «الرفاق» أو الأصدقاء الحميمين، والانقلاب على تاريخهم، والاندفاع إلى مواجهتهم والتصادم معهم، في الفترة الفاصلة بين دورتين لمؤتمر الحوار المفتوح إلى أن يقضي كل من زعمائهم وطره، فيبدّل في خطابه غير عابئ بمن سيسقط منهم شهيد المفاجأة القاضية؟!
لماذا يقبل كل من «الأقطاب» الآخر كما هو، بإيديولوجيته (كلمة كبيرة، أليس كذلك؟!) وأفكاره (كلمة كبرى!..) وتحولاته التي يتصل بعضها بالمزاج ويتصل بعضها الآخر بالغرض، ثم يأمر أنصاره ومحازبيه بأن يرفضوا «الآخر» المختلف معهم وعنهم، سياسياً، وأن يطاردوه باللعنة، ويحقروه في معتقداته التي لا تختلف في جوهرها عن «السائد»، فلا هي طارئة ولا هي مستوردة... وتراهم يصدعون لأمره ويلتزمون حتى الاحتراق في نار الفتنة؟!
... وماذا ستكون عليه حال هؤلاء «الرعايا» المخلصين حتى الانتحار غداً، بعد إعلان نتائج حروب الانتخابات، وتبادل المواقع بين القادة، وتغيير التحالفات من أجل ضمان التقاسم المتوازن للسلطة ومنافعها الكثيرة عبر المجلس النيابي الجديد والحكومة التوافقية التي ستنبثق عنه، ولو بعملية قيصرية؟!
... ولماذا لا يعقد «الرعايا» مؤتمرات حوار خاصة، سوف تكون، بالتأكيد، أكثر صدقاً، وأعظم نزاهة، وأدق تعبيراً عن هواجسهم ومطامحهم، وتشوقهم إلى حياة طبيعية؟
لماذا لا يتلاقون فيرفعوا أصواتهم، مؤكدين حضورهم المؤثر، أبرياء من الغرض، مخلصين لأنفسهم وأولادهم وأحفادهم ولحقهم في غد من الاطمئنان والسلامة الوطنية عبر الوحدة؟!
أعرف أنني أتحدث في نومي... مع أن صور القادة الأفذاذ وهم يتباسطون ويتبادلون النكات ويقهقهون تشغل البال وتجعلك تفكر بسذاجة: أتراني أنا موضوع النكتة؟!
مع ذلك يتمنى الرعايا نجاح مؤتمر الحوار في إنجاز جدول أعماله... ولو في القرن المقبل!
المهم أن ينتقل جو القصر إلى الشارع الذي نسي كيف يكون الضحك من القلب، ولم يعد يعرف إلا ذلك النوع من الضحك الذي كالبكاء!
طلال سلمان (السفير) ، الاربعاء 29 نيسان 2009
في أول ردّ فعل رسميّ على وباء إنفلونزا الخنازير الذي يمكن أن ينتقل من الحيوان إلى الإنسان، أعلنت وزارة الصحة في بيان لها أمس «أنه حتى تاريخه لم تسجّل ولم يتمّ الاستقصاء عن حالات من هذا الوباء في لبنان»، وأنها «تتابع التدابير اللازمة للمراقبة والاحتواء عبر كل مرافق الدولة»، أي المطار والمرافئ والمعابر، «إضافةً إلى تفعيل نظام الترصد الوبائي والتدخل السريع». وفي الوقت الذي أعلنت فيه إسرائيل عن إصابتين لشخصين عائدين من المكسيك، البلد الذي انتشر فيه الوباء أولا وقتل 103 أشخاص حتى أمس، قالت الوزارة إنه حتى الآن لم تصدر توصيات من منظمة الصحة العالمية بمراقبة المرافئ والموانئ والمعابر، واتخاذ تدابير وقائية مباشرة من البلدان التي لم تُسجل فيها حالات إنفلونزا الخنازير.
ويعقد وزير الصحة، محمد جواد خليفة، ومدير مكتب منظمة الصحة العالمية في بيروت، حسين أبو زيد، مؤتمراً صحافياً استثنائياً عند العاشرة من صباح اليوم في وزارة الصحة لشرح الوباء وتداعياته.
وأعلنت الوزارة أنها طلبت عبر منظمة الصحة العالمية تأمين الكواشف الطبية اللازمة، لتتمكّن من تشخيص الحالات، لو وجدت، بأسرع وقت ممكن. كما أعلنت أنها تتعاون مع وزارة الزراعة لمراقبة الثروة الحيوانية، ولا سيما مزارع الخنازير في لبنان واتخاذ التدابير اللازمة.
وقال الدكتور نبيه غوش، مدير الثروة الحيوانية في وزارة الزراعة، في اتصال مع «الأخبار» إن وزير الزراعة الياس سكاف اتخذ قراراً يحمل الرقم 1/195 يقضي بمنع استيراد الخنازير الحية ومنتجاتها غير المصنعة من الخارج. أما بخصوص المنتجات المصنّعة فلم يمنع استيرادها «لأنه ليس هناك دليل على أن إنفلونزا الخنازير تستطيع أن تنتقل عن طريق لحم الخنازير المطهو. كما قررت الوزارة تلف أي شحنة دخلت الى لبنان من بلد أعلن وجود إصابات فيه».
أضاف غوش: «ابتداءً من اليوم ستقوم فرق من وزارة الزراعة بالكشف على مزارع تربية الخنازير كلّها، وستُسحب عيّنات للتأكد من خلو لبنان من هذا المرض. كما ستعمد الفرق إلى توعية المزارعين على أساليب العمل الآمنة واستخدام أجهزة التهوية السليمة فى المزارع»، إضافة إلى فرض الحصول على ختم مصلحة الأبحاث الزراعية على اللحوم المذبوحة.
وتظهر دراسة اقتصادية ازدياد الطلب على لحم الخنزير في لبنان، رغم أنه لا يدخل في صميم العادات الغذائية اللبنانية كثيراً. ويقدّر غوش «عدد المزارع في لبنان بين 20 و30 مزرعة»، مؤكداً أن «عمليات الكشف ستسهم في تحديث المعلومات بشأن عددها الفعلي». تجدر الإشارة إلى أن إعلان إسرائيل عن وجود إصابتين، يستدعي اتخاذ إجراءات وقائية أمنية تتشدد في تطبيق قرار منع صيد الخنازير البرّية، التي من المحتمل أن تنتقل عبر الحدود إلى الجنوب اللبناني. ومن المعلوم أن لبنان شهد ازدياداً في أعداد الخنازير البرية بسبب إطلاق الإسرائيليين سراح العشرات منها عبر الحدود بعد انسحاب عام 2000.
بسام القنطار
Suite au lancement, en octobre dernier, de l'initiative « Broadand Now », le Lebanese Broadband Stakeholders Group (LBSG) a organisé hier une conférence à laquelle ont pris part plusieurs représentants du secteur des télécoms ainsi que deux invités d'honneur, venus de l'étranger pour partager leur expérience dans le domaine et évoquer l'importance de l'Internet haut débit au niveau économique. La conférence était également l'occasion de rappeler les principaux objectifs de cette initiative visant à accélérer la mise en place du broadband au Liban, jusque-là retardée par des facteurs plus politiques qu'économiques.
« Notre but est de sensibiliser le public à l'importance du broadband et de créer un groupe de pression afin de convaincre les autorités de la nécessité de mettre en place cette infrastructure indispensable au développement du pays », a ainsi souligné Bassam Tuéni, membre du LBSG. Le groupe a d'ailleurs déjà lancé un manifeste, signé jusque-là par 2 400 professionnels et une centaine d'associations. « Nous aspirons en effet, à avoir, d'ici à 2011, une vitesse de connexion de 100 mégabits par seconde à prix abordables. Aujourd'hui, le DSL disponible sur le marché local assure une vitesse maximale de seulement un mégabit par seconde et est vendu en moyenne à 70 dollars par mois », a déploré Tuéni. Selon lui, les prix relativement élevés, auxquels s'ajoute un service peu performant, découragent de nombreux usagers à s'abonner au réseau. Il en résulte d'ailleurs un faible taux de pénétration d'Internet ; selon les chiffres du LBSG, il existe aujourd'hui près de 950 000 abonnés au Liban, dont environ 80 000 utilisant la technologie DSL, sur une population de près de 3,7 millions d'habitants. Pour pallier le problème, l'État devra procéder à une libéralisation du marché, qui, selon plusieurs participants à la conférence, passe d'abord par une corporatisation de la compagnie Ogéro, tel que prévu par la loi n° 431 relative au secteur des télécoms. Cette idée a d'ailleurs été au cœur de l'intervention du président du Broadband Stakeholder Group (BSG) au Royaume-Uni, Kip Meek, ainsi que du membre du conseil d'administration de la société Iliad, Olivier Rosenfeld. Selon eux, la libéralisation du secteur constitue en effet une condition sine qua non à l'introduction du broadband sur le marché local, ainsi qu'à l'optimisation des services offerts et à la réduction des prix. M. Meek a rappelé, à cet égard, le soutien apporté par le gouvernement britannique afin de mettre en place l'Internet haut débit. Il a, par ailleurs, souligné l'impact positif du broadband sur la croissance économique. « Certes, il n'est pas évident d'en mesurer avec exactitude l'effet sur le PIB d'un pays, mais son importance pour l'économie est équivalente à celle de l'électricité », a-t-il souligné. Outre son impact sur la réduction des coûts liés aux déplacements ou aux communications, le broadband aide en effet à l'essor de plusieurs secteurs, dont les banques, les sociétés informatiques ou encore les hôpitaux, en leur assurant la plate-forme nécessaire au développement de leurs services électroniques.
www.lorientlejour.com
Les économies du Golfe et du Moyen-Orient sont fortement touchées par la crise mondiale en raison de la forte baisse des prix du pétrole, a prévenu hier le Fonds monétaire international.
« La chute extrêmement importante des prix du pétrole frappe durement la région du Moyen-Orient », souligne le Fonds monétaire international (FMI), dans ses prévisions pour l'économie mondiale publiées hier. La contraction sur les marchés internationaux du crédit et le recul des investissements étrangers ont également un impact négatif, ajoute-t-il.
La croissance du produit intérieur brut (PIB) de la région devrait toutefois rester positive en 2009 (+2,5 %) et en 2010 (+3,5 %) mais en net retrait par rapport à 2008 (+5,9 %) et 2007 (+6,3 %)
« Les marchés immobiliers et boursiers ont été soumis à d'intenses pressions dans la région », relève le FMI, les fonds souverains gérés par les pays pétroliers subissant de leur côté d'importantes dévalorisations de leurs actifs.
Dans le cas de l'Égypte, de la Jordanie et du Liban, qui ne sont pas producteurs de pétrole, ce sont les revenus du tourisme qui ont fortement baissé. « Le ralentissement de la croissance devrait en gros être identique dans les pays producteurs de pétrole et ceux qui ne le sont pas », souligne le FMI.
« Parmi les pays non producteurs de pétrole, le Liban subira le ralentissement le plus fort, car les conditions difficiles de liquidités externes vont accroître le service de la dette et le ralentissement dans le Golfe va réduire les transferts », affirme le FMI, en prévoyant que le PIB ne progressera que de 3 % en 2009 et de 4 % en 2010 après 8,5 % en 2008.
Le Liban sera ainsi le deuxième pays le plus affecté dans la région après les Émirats arabes unis qui devraient être fortement touchés, en raison des mouvements de rapatriement des capitaux extérieurs qui y avaient été attirés par des spéculations sur une réévaluation de la devise des EAU.
Le rôle de centre financier joué par les Émirats les expose également plus particulièrement que les autres et le PIB devrait y reculer en 2009 (-0,6 %) avant de reprendre à +1,6 % en 2010. Le Koweït devrait également voir son PIB reculer de -1,1 % cette année puis rebondir à 2,4 % en 2010.
Quant à l'Arabie saoudite, les pouvoirs publics tentent de compenser avec de l'argent public le retrait des capitaux privés mais le PIB va néanmoins y reculer de -0,9 % en 2009 avant de progresser de 2,9 % en 2010.
Seul le Qatar profite de la forte augmentation de sa production de gaz et son économie devrait continuer de décoller avec +18 % de croissance du PIB en 2009, après 16,5 % en 2008.
BAROUK, Lebanon - There's no escaping the cedar tree in Lebanon.
A cedar is emblazoned on the country's flag, and another on the planes of the national airline. It is on the currency, on passports and on all official documents. It is proudly worn on the uniforms of soldiers and crudely plastered on tourist knickknacks from ashtrays to fridge magnets.
Cedars also have played an integral part in Lebanon's volatile political life. Several Christian factions in the country's civil war adopted the cedar as their emblem; one called itself the Guardian of the Cedars. When Lebanese took to the streets to demand the withdrawal of Syrian troops in 2005, their protest was dubbed the Cedar Revolution.
And such is the importance of the cedar that one-time Druze warlord Walid Jumblatt, now a leading politician, planted land mines around the trees in his Shouf mountain fiefdom during the civil war era, to protect them from loggers, militias and other marauders.
But the imposing, majestic tree that has defined Lebanon since biblical times now faces a potentially bigger threat to its existence than war or political overkill.
Global warming, the scourge of ecosystems worldwide, also is endangering the ancient Lebanon cedars that are native to the Mediterranean, by pushing ever-higher the snow line in the mountains where cedars thrive and jeopardizing the fragile environment that sustains them.
"Until now we don't have a direct impact, but all the indications and observations of scientists, and the monitoring of the environment, suggest that within the next 10 years we will see a major impact on cedars from climate change," said Nizar Hani, scientific coordinator of the Shouf nature reserve in Barouk, from which the land mines have been removed.
Here, on steep mountainsides dotted with cedars young and old, anecdotal evidence of the threat is clearly visible.
Deep snow covers the uppermost reaches of the reserve, as it normally would at this time of year. But lower down, the snow is patchy or nonexistent.
Cedar cones need several weeks of snow cover every year to germinate properly. Yet this year's snow arrived late, in February instead of December, and many trees received only 10 days of cover or less, according to Hani.
Typically, cedars thrive at an altitude of 4,000 to 6,000 feet. This year's snow descended only to a level of 5,000 feet, leaving lower trees without any cover at all.
Another problem is that the lack of snow encourages the proliferation of unwelcome pests. In the most alarming instance of the threat so far, scientists say, a plague of sawflies munched through the cedar forest of Tannourine earlier this decade, killing 12 percent of the trees before it was contained.
The infestation was a direct result of warmer temperatures on the life cycle of the cedar-eating Cephalcia sawfly, said Nabil Nemer, an entomologist at the American University of Beirut who is researching the still little-understood effects of climate change on the cedar forests.
The hardiness of the cedar is legendary, and no one is predicting its demise any time soon. The oldest tree in Barouk, with a trunk spanning nearly 50 feet, is estimated to be 2,000 years old. Several trees in reserves farther north are believed to be even older.
"This is a very strong tree," said Nora Jumblatt, the politician's wife and a leading figure in the cedar conservation effort. "It is a witness to history that personifies Lebanon and the Lebanese soul of resilience and endurance."
Bigger threats to their survival have already passed.
The Phoenicians chopped them down to build their ships. King Solomon had them felled to build the temple of Jerusalem, according to the Bible. The Pharaohs of Egypt plundered them for their tombs, the Romans exploited them to construct their empire and the Ottomans used them to build their railways.
Now just 5,000 acres of cedars remain, most of them contained in a handful of protected reserves high in the mountains. More research is urgently needed to understand the effects of global warming if these last trees are to be preserved, said Nemer, the entomologist.
"The cedar tree is the symbol of our country, and it would mean a lot if we were to lose it," he said. "It would be like losing our identity."
LIZ SLY CHICAGO TRIBUNE
L'année 2009 semble bel et bien avoir démarré en beauté sur le plan touristique. Selon les chiffres du ministère du Tourisme, 297 679 visiteurs ont foulé le sol libanais au cours des trois premiers mois de l'année, contre 193 778 à la même période de l'an dernier, soit une hausse de 53,6 %. Pour le seul mois de mars, le nombre de touristes a augmenté de 57,5 %, à 123 469, contre 78 378 en mars 2008. Ces chiffres témoignent ainsi d'une forte croissance de l'activité touristique au premier trimestre, en dépit du contexte de crise mondiale et du recul du nombre de touristes dans plusieurs pays du monde.
Au niveau de la répartition des visiteurs par nationalité, les ressortissants arabes ont raflé la première place, 122 905 touristes en provenance des pays de la région ayant visité le Liban au premier trimestre, un nombre en hausse de 94 % par rapport à l'an dernier. Ils ont été suivis des touristes européens (66 127) et asiatiques (59 674). Le nombre de visiteurs provenant d'Asie a toutefois connu une croissance largement plus élevée que celle des ressortissants européens (+53 % contre +20 %). En mars, le nombre de touristes asiatiques a même dépassé celui des visiteurs en provenance d'Europe (32 335 contre 24 054), une première depuis au moins deux ans
En 2008, le nombre de touristes au Liban avait atteint un record de 1,33 million, le niveau le plus élevé depuis la fin de la guerre civile. Les autorités espèrent pouvoir battre ce record et atteindre le seuil de 2 millions de visiteurs d'ici à fin 2009. Elles craignent toutefois une détérioration de la situation politique dans le pays à l'approche des élections législatives, qui auront lieu le 7 juin prochain, aux portes de la saison estivale.
ظهرت إحصاﺀات صدرت عن "منظمة الصحة العالمية" أخيرا، أن لبنان يحتل المرتبة الرابعة في قائمة البلدان المستهلكة لمنتجات التبغ الأميركية، رغم أن عدد سكانه يقدر بنحو 3.3 ملايين نسمة. ويدخن أكثر من 60 في المئة من اللبنانيين قرابة 3300 سيجارة معدلاً سنوياً للفرد.
وعزت "الجمعية الفرنسية - اللبنانية للأمراض الصدرية" و "نقابة الأطباﺀ في لبنان" هذه الأرقام المرتفعة إلى عناصر يأتي في مقدمها توافر السجائر بأسعار مغرية تبدأ من 1000 ليرة للعلبة ذات العشرين سيجارة.
وتحذر منظمة الصحة العالمية من مخاطر التدخين وتدعو الى متابعة استهلاك التبغ فى كل دولة واعتماد سياسات الوقاية وحماية السكان من دخان السجائر ومساعدة الذين يريدون الاقلاع عن التدخين وتوعية أفضل على مخاطر هذه الآفة وتطبيق فاعل لحظر الترويج والدعاية على السجائر ورفع الرسوم المفروضة على التبغ
On entend souvent se répéter que le Liban est un membre fondateur des nations Unies et, à ce titre, il a participé à la rédaction de sa Charte (1945) et de la Déclaration universelle des droits de l’Homme (1948).
Ceux qui ressassent de tels propos visent, bien entendu, à imposer silence à ceux qui disent que la démocratie ne peut exister au Liban pour le simple fait que notre pays est divisé en mini Etats confessionnels, dont le nombre se rapproche du chiffre vingt, et que, dans de telles conditions, les femmes sont soumises à la discrimination de lois, dont certaines datent du Sultanat ottoman tandis que d’autres sont marquées par les années Vingt du siècle passé et les lignes de démarcation tracées par le colonialisme français (le Mandat) entre les différentes confessions religieuses du pays.
Les conventions internationales
Regardons de plus près les conventions internationales précitées et comparons son contenu avec celui de la loi sur la nationalité.
Commençons, d’abord, par la Charte des Nations Unies.
Le paragraphe (b) de l’article (13) stipule que l’assemblée générale œuvrera dans le sens de « faciliter pour tous, sans distinction de race, de sexe, de langue ou de religion, la jouissance des droits de l’homme et des libertés fondamentales ». Quant au paragraphe (c) de l’article (76), il insiste sur la nécessité d’« encourager le respect des droits de l’homme et des libertés fondamentales pour tous, sans distinction de race, de sexe, de langue ou de religion ».
De même, la Déclaration universelle des droits de l’homme insiste, dès la première phrase du préambule sur le fait que « la reconnaissance de la dignité inhérente à tous les membres de la famille humaines et de leurs droits égaux est la base de la liberté, de la justice et de la paix dans le monde ». De plus, l’article premier proclame que « tous les êtres naissent libres et égaux en dignité et en droits ». Enfin, l’article (15) stipule, dans son second paragraphe, que « nul ne peut être arbitrairement privé de sa nationalité ou du droit de changer de nationalité ».
En plus de ce qui a été dit, il ne faut pas oublier de mentionner que l’article (7) de la Constitution libanaise proclame clairement l’égalité complète entre tous les citoyens libanais et que le Liban avait signé, en 1997, la « Convention internationale pour l’élimination de toutes formes de discrimination contre la femme » dont, en particulier, l’article premier, qui exige la mise en pratique du principe de l’égalité dans la Constitution et les différentes autres législations, et l’article deuxième, qui préconise de prendre toutes les mesures nécessaires afin d’interdire toute discrimination contre le femme.
Les lois discriminatoires libanaises
Cependant, toutes ces signatures n’ont pas empêché le gouvernement libanais, ni de poser des restrictions sur le paragraphe (2) de l’article (9) qui donne à la femme le droit d’octroyer sa nationalité à ses enfants, ni de refuser tout amendement au décret sur la nationalité qui date de 1925 et qui contient des aberrations certaines.
En effet, le décret de 1925 dit, dans son article premier : « est considéré comme libanais tout enfant né de père libanais » ; il ajoute, cependant, qu’une femme non libanaise mariée à un libanais peut accorder sa nouvelle nationalité, obtenue automatiquement un an après le mariage, à ses enfants nés d’un précédent mariage avec un non libanais… De même, seul un « bâtard », né de mère libanaise, peut obtenir la nationalité de sa mère.
Cette loi de 1925, ajoutée aux restrictions posées sur des articles de la Convention internationale (dont le paragraphe concernant la nationalité, mais, surtout l’article sur les statuts personnels), constitue une violation très claire des droits de l’homme que le gouvernement libanais doit respecter, en principe ; et cet état de fait exige des changements radicaux, à commencer par l’article premier précité dont le texte doit être : « est considéré comme libanais tout enfant né de père libanais ou de mère libanaise », vu qu’il n’y a pas de différence entre le père et la mère. Surtout que la discrimination dans ce domaine touche plus de 18 000 femmes libanaises, de tous les âges et de toutes les régions, auxquelles s’ajoutent, en plus des maris, quelques 70 000 enfants exclus par les autorités libanaises. Et, là, nous voudrions attirer l’attention sur trois problèmes découlant de cette discrimination :
• Le premier est constitué par les répercussions socio-économiques et psychologiques de cette discrimination, tant sur les personnes que sur les familles, vu que ces « non Libanais » sont obligés, tous les ans, de légaliser leur présence et de payer de grandes sommes d’argent afin d’obtenir les permis de travail et de séjour. Sans parler des conséquences humiliantes et de la perte de temps que ces personnes subissent, surtout si le père est palestinien.
• Le second est politique, vu que les responsables libanais disent refuser le droit de nationalité aux enfants de la femme libanaise pour imposer le droit au retour des Palestiniens vivant au Liban. Ce prétexte est aberrant, vu que 4% seulement des femmes libanaises sont mariées à des Palestiniens et que les Palestiniennes mariées à des Libanais reçoivent la nationalité libanaise.
• Le troisième est ma discrimination entre la femme libanaise et l’étrangère mariée à un Libanais, surtout sur le fait, déjà mentionné, du droit de la seconde d’accorder sa nouvelle nationalité à ses enfants non libanais.
Le changement nécessaire
Pour toutes ces causes et prenant en considération les changements opérés dans certains pays arabes, dont l’Egypte et le Maroc obligés de lever toutes les restrictions sur les lois concernant la nationalité, nous trouvons qu’il est du devoir du gouvernement libanais de reconsidérer ses positions en contradiction avec la Charte des Nations Unies, la Déclaration universelle des droits de l’homme et aussi la Constitution… Surtout qu’un grand groupe de députés libanais avait présenté un projet de loi sur le droit des émigrants libanais et de leurs familles –dont certaines ne savent même pas où se trouve le Liban- de recouvrer leur nationalité.
Ces injustices nous poussent à lancer un cri d’alarme et à agir pour changer cette situation anormale.
Les employées de maison peuvent enfin remettre en cause leur contrat de travail en cas de non-paiement de leur salaire, de violences et d'abus sexuels, ou lorsqu'on leur impose un travail différent de celui pour lequel elles ont été embauchées
Désormais au Liban, les employées de maison migrantes et leurs employeurs signeront un contrat unifié devant le notaire. Ce contrat, mis en place le 31 janvier 2009 par décision du ministre du Travail, est le fruit des travaux d'un comité directeur regroupant les principaux acteurs concernés par le dossier des domestiques migrantes. Les acteurs sont les ministères du Travail, des Affaires sociales, de la Justice, des Affaires étrangères, la Sûreté générale, Caritas, l'Organisation internationale du travail, le bureau du haut-commissaire pour les Droits de l'homme, le Comité pastoral pour les migrants afro-asiatiques, le syndicat des bureaux de placement, les ambassades, etc. Jetant les bases de la relation entre l'employeur et l'employée de maison, le contrat unifié est considéré comme une véritable avancée au plan de la défense des droits de cette main-d'œuvre étrangère à domicile, car il instaure quelques garde-fous contre son exploitation. Mais ce contrat est loin d'être idéal. Flou par endroits, incomplet en d'autres, il fait malheureusement l'impasse sur certaines pratiques courantes au Liban, comme la confiscation du passeport, l'enfermement ou l'interdiction de sortie de l'employée de maison. Il n'évoque pas non plus de salaire minimum.
Les aspects positifs de ce contrat pour la main-d'œuvre étrangère employée à domicile sont nombreux, fort heureusement. Il oblige ainsi l'employeur à fournir "à son employée un cadre de vie convenable, sûr et sain", ainsi qu'une certaine "intimité". Il insiste aussi sur "le caractère obligatoire des soins d'hospitalisation" assurés par l'employeur à son employée de maison. A ce propos, la directrice du centre des migrants de Caritas, Najla Chahda, dénonce une pratique largement répandue jusque-là, qui consiste pour l'employeur à "assurer son employée de maison auprès d'assureurs fictifs" et donc à ne pas l'hospitaliser en cas de nécessité. Le contrat unifié limite également les heures de travail de l'employée de maison à dix heures par jour, à un rythme normal. Le contrat précise à ce propos que "cet horaire permet à la femme de ménage de ne pas s'épuiser à la tâche et de garder une vigilance d'esprit". Il insiste également sur la nécessité pour l'employée de maison de "bénéficier de nuits de sommeil de huit heures d'affilée".
Par ailleurs, poursuit l'avocat de Caritas, Me Nehmtallah Milan, le contrat unifié donne à l'employée de maison "le droit à une journée complète de repos hebdomadaire ainsi qu'à six jours de congés annuels". L'employée a désormais également le droit de maintenir un contact régulier avec sa famille. "Une fois par mois, son employeur est donc tenu de lui payer une communication téléphonique internationale avec ses proches. Il doit également l'autoriser à recevoir des appels téléphoniques et à entretenir une correspondance par courrier avec sa famille", ajoute-t-il. "En cas de maladie déclarée ou d'accident du travail, et à l'issue d'un rapport établi par un médecin, l'employeur a l'obligation de payer les jours de maladie de son employée de maison", explique aussi Me Milan.
Quant aux aspects négatifs de ce contrat unifié, ils sont eux aussi nombreux, de l'avis de Caritas. Concernant le paiement des salaires, le contrat unifié indique que "le patron doit payer le salaire de son employée sans retard qui ne soit pas justifié. Or rien n'explique ce que signifie un retard justifié", observe Me Milan, déplorant que cet article place l'employée de maison "à la merci de son employeur". Le contrat de travail souligne par ailleurs que "l'employeur peut rompre le contrat de travail si l'employée de maison a commis une erreur, a été négligente, a commis une agression ou a été responsable de dommages". En cas de conflit entre l'employeur et l'employée de maison, cette dernière a la possibilité d'avoir recours au ministère du Travail. "Cette initiative est certes positive", observe Me Milan, "mais le ministère se déclare souvent incompétent dans ce genre d'affaire".
"Il est enfin mentionné que ce contrat doit être rédigé en trois langues – arabe, français et anglais", note Me Milan. "Or", remarque-t-il, "de nombreuses employées de maison migrantes ne parlent aucune de ces trois langues." Et d'affirmer que Caritas avait pourtant proposé que ce contrat, qui ne dépasse pas trois pages, soit rédigé en arabe et traduit dans les langues des employées de maison. "Quel sens cela a-t-il pour des Sri-Lankaises ou des Ethiopiennes de signer des contrats qu'elles ne peuvent pas lire ni comprendre ?" demande-t-il.
تعتمد الدراسة الوطنية للأحوال المعيشية للأسر تعريفاً للإعاقة على أنها أي حالة جسدية أو فكرية أو طبية تدوم لمدة ستة أشهر أو أكثر، وتعيق قدرة الشخص على إنجاز الأعمال الروتينية في حياته اليومية. وتبيّن الدراسة أن 75 ألف شخص على النطاق الوطني لديهم إعاقة، أي ما نسبته 2 في المئة من اللبنانيين، وترتفع إلى 10 في المئة في دراسات أخرى لمنظمات الأمم المتحدة، وعلى الرغم من أن ذوي الاحتياجات الخاصة يمثّلون جزءاً كبيراً من المجتمع اللبناني، إلا أنهم مهمّشون اجتماعياً واقتصادياً ورسمياً، لا بل إن الحكومات المتعاقبة تعمد إلى مخالفة الدستور الذي ينص على أن المواطنين اللبنانيين سواسية أمام القانون ويتمتعون بالحقوق السياسية والمدنية بمساواة، حيث صدرت قوانين عدة منذ عام 1973 حتى عام 1993، انطلقت في نظرتها إلى ذوي الاحتياجات الخاصة على أنهم غير فاعلين اجتماعياً واقتصادياً، واقتصرت مضامينها على تأمين الخدمات لهذه الفئة من دون النظر إلى ضرورة وضع آلية قانونية واضحة لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع، واستكملت الحكومات تجاهلها الغريب لقضايا هذه الفئة بعد أن صدر القانون 220 في عام 2000 الذي عُدّ المقاربة القانونية المنهجية الأولى التي تعالج قضايا الإعاقة في لبنان، ويضمن لذوي الاحتياجات الخاصة حقوقهم المدنية والسياسية، وخصوصاً إنشاء بيئة خالية من العوائق الهندسية... فقد أقر هذا القانون في مجلس النواب في عام 2005، وحتى اليوم لم يصدر مرسومه التطبيقي عن مجلس الوزراء!
■ نحو موازنة بديلة
هذا الواقع الرسمي السيئ دفع اتحاد المقعدين اللبنانيين، بالتعاون مع المعهد الديموقراطي الوطني للشؤون الدولية، لإطلاق مشروع «موازنة بديلة للبنان» في عام 2006، الذي يهدف إلى تمكين الشعب اللبناني، من مساءلة الحكومة اللبنانية على الصعيد المالي، انطلاقاً من أن عمليّة إعداد الموازنة في لبنان تفتقر إلى الشّفافية، ما يتيح للحكومة اللّبنانيّة أن تقلّص من إنفاقها على القضايا الاجتماعيّة الحساسة، فتسبب بالتالي ثغرةً واسعة بين السياسة الماليّة والحاجات العامّة. ومن ضمن هذه الحاجات موضوع تأمين بيئة هندسية ملائمة لذوي الاحتياجات الخاصة، وتحقيق الدمج الاقتصادي والاجتماعي الكامل... ولتحقيق ذلك، أنجزت مؤسسة البحوث والاستشارات دراسة تحت عنوان «التقدم نحو بيئة دامجة: مقاربة تعتمد على الهندسة المعمارية والموازنة»، وأطلقت هذه الدراسة في ورشة عمل أمس تحت عنوان «المجتمع المدني وعملية إعداد الموازنة العامة وتنفيذها في لبنان»، وتبين الدراسة أن الحكومة اللبنانية لم تضع يوماً الإنفاق الاجتماعي، وخصوصاً الذي يلبي احتياجات الفئات المهمشة، بما فيها فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، في سلّم أولوياتها، وقد جرت محاولات منذ عام 1994 لزيادة هذا الإنفاق، محققاً ارتفاعاً نسبته 159 في المئة بين أعوام 1996 و2005، إلا أنه على الرغم من ذلك، بقيت المؤشرات الاجتماعية في لبنان غير مرضية، ما يشير إلى وجود مشكلة في عدم توافق مستويات الإنفاق المحققة مع نوعية الإنفاق الاجتماعي.
■ العوائق الهندسية: مخالفة... وصمت
وينص قانون البناء على وجوب امتثال الأبنية لأحكام القانون 220/2000 الذي يؤكد على حق الشخص المعوّق ببيئة مؤهلة خالية من العوائق، ويعطي القانون مالكي الأبنية العامة والخاصة مهلة 6 سنوات للتقيّد بـ«معايير الحد الأدنى للمنشآت والأبنية» لإجراء التعديلات على الأبنية لجهة تأهيلها، لتمكين ذوي الاحتياجات الخاصة من بلوغها واستخدامها. ويقدم القانون مجموعة من المحفّزات المشجعة لاعتماد البيئة المؤهلة، في حين يفرض غرامات باهظة على المخالفين من مالكي الأبنية، على أن تستخدم البلديات كل الضرائب المدفوعة لتمويل مشاريع مراعية لذوي الاحتياجات الخاصة...
وبانتظار إصدار الرسوم التنفيذية للقانون 220، أجرت الدراسة تحليلاً للتكاليف الناشئة عن تأهيل المنشآت بعوامل تيسير وصول ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث تبين أن الكلفة الإضافية لتطبيق معايير البناء الخالية من العوائق منذ البداية لا تتعدى 17 ألفاً و700 دولار على الأبنية العامة، ولا وجود لكلفة إضافية على الطرق، وألفاً و750 دولاراً على مواقف السيارات. وتؤكد الدراسة أنه من الأفضل مالياً اعتماد معايير البناء الخالي من العوائق منذ بداية عملية إنشاء الأبنية، وكلما كان المرفق أكبر حجماً، تدنت الكلفة الإضافية لإعادة تأهيل البناء. وتوضح الدراسة أن كلفة إنشاء مدرسة رسمية بمساحة بين 1500 و4400 متر مربع هي بين مليون دولار ومليوني دولار، وتمثّل التجهيزات الإضافية المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة بين 1،7 في المئة و2،7 في المئة فقط من الكلفة الإجمالية.
وتوضح الدراسة أن نسبة الإنفاق الجكومي على قضايا الإعاقة لن تكلّف الكثير من الأموال، فإذا افتُرض أنه نُفّذ مشروع تجهيز المدارس الرسمية هندسياً على مدى ست سنوات، فستبلغ الكلفة الكاملة في السنة الواحدة 4،2 ملايين دولار، وعند مقارنة هذا الرقم بمتوسط موازنة وزارة التربية على مر السنوات الخمس الماضية، يمكن الاستنتاج أن الكلفة الإضافية لا تتعدى 0،8 في المئة، وبهذه النسبة الزهيدة يمكن معالجة أزمة 38،2 في المئة من ذوي الاحتياجات الخاصة الذين يعانون الأميّة.
مجرد إشارة
إهمال وتقصير
Ref: http://www.al-akhbar.com/ar/node/77449
رشا أبو زكي عدد الثلاثاء ١٧ حزيران ٢٠٠٨
Les histoires de sauvetage d'animaux en difficulté sont toujours remarquables, d'autant plus qu'elles restent rares chez nous. Trois singes, deux babouins « Hamadryas » mâles et un singe Mona femelle, recueillis après la fermeture d'un zoo à Dbayé, ont été transférés hier vers un sanctuaire à Wales, en Grande-Bretagne.
L'opération a été menée par l'association de protection des animaux « Animals Lebanon », et le transfert a été assuré gratuitement par la Middle East Airlines, qui avait également transporté de Londres, il y a quelques jours, les cages spéciales dans lesquelles les primates ont fait le voyage vers le sanctuaire. Un expert les attendait à l'aéroport de Heathrow pour les prendre en charge et les mener vers leur destination finale.
L'association avait recueilli plusieurs animaux à la fermeture du zoo le 13 février dernier, et en avait transporté un grand nombre, dont les singes, vers le refuge « Animal Encounter » de Aley, qui a accepté d'en prendre soin. Mais les trois primates, qui appartiennent à des espèces menacées mondialement, devaient au bout du compte être pris en charge par une organisation spécialisée qui peut les garder indéfiniment et leur prodiguer les soins adaptés. L'organisation contactée par « Animals Lebanon » est le « Wales Ape and Monkey Sanctuary », où les singes pourront vivre en sécurité et en quasi-liberté (donc pas dans des cages).
Signalons que les deux babouins appartiennent à une espèce vivant en Afrique de l'Est et dans certaines régions du Moyen-Orient, alors que le singe Mona vit en Afrique de l'Ouest. Ces espèces sont protégées dans le cadre de la Convention sur le trafic international d'espèces menacées (Cites), ce qui aurait dû, selon « Animals Lebanon », « en empêcher l'importation illégale au Liban ».
Lana el-Khalil, présidente d' « Animals Lebanon », a fait remarquer, à ce propos, que « ces primates ont été enlevés illégalement de leur habitat naturel, introduits en contrebande sur le territoire libanais, puis exposés dans un zoo ne répondant pas à un minimum de normes ». « Après avoir souffert là-bas durant des années, mal nourris, vivant dans de petites cages, exposés aux pluies de l'hiver et au soleil de plomb de l'été, ces singes ont été secourus par « Animals Lebanon » qui leur donne ainsi une nouvelle chance de vivre la vie qu'ils méritent, a-t-elle poursuivi. Nous espérons qu'en dénonçant la situation critique dans laquelle se trouvaient ces animaux menacés, nous pourrons soulever le problème épineux du trafic illégal d'animaux sauvages au Liban, l'un des rares pays à n'avoir pas encore signé la convention Cites. Il est temps qu'il prenne position contre de telles pratiques abusives et dépassées. »
Mme el-Khalil a par ailleurs rendu hommage au soutien de la MEA, qui a accepté de rapatrier gratuitement ces singes à Londres, une opération qui coûte à elle seule plusieurs milliers de dollars.
Zakié Karam est directrice générale chez IDM, l'une des plus importantes entreprises libanaises qui fournissent des services Internet. Elle a été sélectionnée par un programme du British council pour faire partie d'une équipe de femmes pionnières dans leur métier.
« Women at work » ou « femmes au travail » est un projet qui a été lancé l'année dernière par le British council dans les pays du Proche-Orient et du Maghreb arabe. Il a pour but de mettre en contact des femmes anglaises, connues dans leur milieu professionnel, avec des femmes originaires d'Égypte, de Jordanie, du Liban, du Maroc, de Palestine, de Syrie et de Tunisie, pionnières dans leur métier, réservé aux hommes dans cette partie du monde.
À travers ce projet, les femmes arabes parviennent à apprendre de l'expérience de leurs consœurs européennes et tissent un réseau de communications avec des professionnels aussi bien arabes qu'européens. Ce projet vise aussi à mettre un terme aux stéréotypes qu'on se fait d'une profession donnée
Rana Moughaghab et Farah Ballouz sont respectivement directrice régionale de la communication et chef de projet au British council. Elles expliquent que pour chaque pays du Proche-Orient et de l'Afrique du Nord, des métiers ont été définis. C'est que dans chaque pays arabe, les métiers perçus comme réservés aux hommes diffèrent.
En Égypte, le British council a choisi des femmes juges, au Liban des femmes qui travaillent dans le domaine des nouvelles technologies de l'information, en Jordanie des femmes d'affaires, en Palestine des architectes, en Syrie des femmes qui travaillent dans le domaine des sciences, en Tunisie des cinéastes, et au Maroc des sportives.
Les femmes sélectionnées ont effectué une visite au Royaume-Uni, et cela pour échanger des idées avec des consœurs anglaises. Une visite des spécialistes anglaises est prévue dans les pays faisant partie du projet.
Ce projet devrait contribuer à long terme à changer la perception de certains métiers dans les pays arabes. Les femmes sélectionnées pourraient aider les jeunes filles qui hésitent à choisir certaines carrières. Les pionnières dans ces domaines pourraient constituer des exemples à suivre. C'est qu'elles participeront à des foires sur les métiers destinées aux jeunes. Elles pourront également intervenir dans des conférences sur l'orientation universitaire auprès des écoles.
Zakié Karam s'était spécialisée en 1987 en programmation informatique. Aujourd'hui, elle est directrice générale chez IDM.
« À la fin des années quatre-vingt, les filles se spécialisaient en programmation informatique parce que le domaine était confondu, pour les femmes, avec celui du secrétariat, surtout avec le clavier qui rappelait la machine à dactylo », dit-elle.
Ses études terminées, elle intègre une entreprise toute jeune qui deviendra avec le temps l'un des plus importants pourvoyeurs de services Internet du pays et qui fusionnera avec une autre pour devenir plus tard IDM.
Zakié progresse petit à petit. Elle devient chef du département de programmation. Interrogée à ce sujet, elle souligne que ce n'était pas facile d'être une femme à ce poste de responsabilité, mais elle a fait la sourde oreille et s'est investie dans le travail.
Elle a été la première personne au Liban, en 1996, à avoir mis en place un serveur Internet commercial, à l'intérieur de l'entreprise. « C'était un véritable défi », indique-t-elle. Pour pouvoir mettre en place ce serveur, elle a participé à un stage de quelques jours en France. De retour au Liban, elle entame le travail. « Il fallait installer le système et informer les employés afin qu'ils se familiarisent avec le nouvel outil mis en place », explique-t-elle.
Tout en poursuivant son travail, Zakié Karam suit des études à l'ESA. Elle progresse au sein de l'entreprise et devient directrice des ventes. Après la guerre de juillet 2006, elle est nommée directrice générale d'IDMI, une branche d'IDM tournée à la vente de services Internet dans le monde arabe.
Malgré son succès, Zakié Karam est quelqu'un qui a su rester modeste. Ayant un profil de gagnante, elle fait partie de ces femmes qui se remettent en question et qui apprennent de leurs erreurs pour avancer.
« J'ai appris de mes erreurs. Aujourd'hui, après vingt ans de carrière, je sais que je ne ferai plus les mêmes erreurs. Je ferai certaines choses différemment », dit-elle.
Même si le milieu de l'informatique est encore réservé aux hommes, Zakié encourage les filles qui aiment cette spécialisation à choisir ce domaine. « L'important, c'est de faire quelque chose qu'on aime », indique-t-elle.
Concernant le programme du British council, elle souligne, en conclusion, l'importance d'apprendre de l'expérience des autres et de construire un réseau de connaissances aussi bien au Royaume-Uni que dans le monde arabe.
كازينو لبنان يقدم نصف مليون دولار إلى جمعية أخضر دايم في مقر وزارة الداخلية والبلديات.وقد حضر هذا اللقاء وزير الداخلية والبلديات زياد بارود، رئيس جمعية الصناعيين في لبنان فادي عبود، ونائب المدير العام لكازينو لبنان داني عيد. وتهدف هذه المساعدات إلى شراء مروحيات إضافةً إلى بعض المعدات لتفادي الحرائق.
وقام زياد بارود بزيارة إلى النائب سعد الدين الحريري لشكره على تقديم ثلاث مروحيات من أجل مكافحة الحرائق التى تقتل جذور الوطن.
وتجدر الإشارة إلى أنه من ٤٠ سنة حتى اليوم إنقضى على حوالي ٣٥٪ من الثروة الحرجية في البلد،إن كان بسبب الكوارث الطبيعية،أو الحرب الأهلية،أو الأعمال الإرهابية التخريبية الأخيرة.
شكراً لكل من ساهم في تحقيق هذا الحلم،وخاصةً كازينو لبنان الذي قام بمساعداتٍ أخرى كترميم جسر الكازينو الذي هدم أثناء حرب تموز.
أفادت وزارة السياحة ـــــ مصلحة الأبحاث والدراسات أن عدد الوافدين الى لبنان في شهر شباط 2009 وصل الى 96 ألفاً و902 سائح، بارتفاع نسبته 84.88 في المئة بالمقارنة مع شهر شباط 2008 حيث بلغ عددهم 52 ألفاً و413 سائحاً. كذلك سجل تقدم في عدد الوافدين من الدول العربية في الفترة نفسها بنسبة 191.95 في المئة فبلغ 46.385 زائراً، مقارنة مع شباط 2008 حيث بلغ عدد الوافدين 17.707 زوّار.
وفي التفاصيل، يأتي الوافدون العرب في المرتبة الأولى وعددهم 46.385 زائراً، وتوزّعوا كالآتي:
ـــــ السعوديون 12.505 زوّار، أي بنسبة 27 في المئة من مجمل الزوار العرب.
ـــــ الأردنيون 10.387 زائراً، أي بنسبة 23 في المئة.
ـــــ العراقيون 4.952 زائراً، أي بنسبة 11 في المئة.
أما الوافدون من الدول الأوروبية فهم في المرتبة الثانية وعددهم 22.618 زائراً، توزّعوا كالآتي:
ـــــ الفرنسيون 6.653 زائراً، بنسبة 30 في المئة من مجمل الزوّار الأوروبيين.
ـــــ البريطانيون 2.775 زائراً، بنسبة 12 في المئة.
ـــــ الألمان 2.438 زائراً، بنسبة 11 في المئة.
ويأتي في المرتبة الثالثة الوافدون من قارة آسيا حيث بلغ عددهم 15.599 زائراً، ثم في المرتبة الرابعة الوافدون من قارة أميركا 8.260 زائراً.
بعد تغطية نفقات شركة الشحن يحصل التاجر على إذن بالاستلام يقدّمه، مرفقاً ببوليصة الشحن، إلى أحد موظفي المرفأ، فيخلّص البضاعة، ويدفع رسم الجمرك المتوجب عليها للدولة اللبنانية. الضريبة تستوفيها الدولة بالليرة اللبنانية فقط، وبحوالة مضمونة من مصرف لبنان. وتعمد الدولة إلى تغيير لائحة الرسوم الجمركية كل ستة أشهر، وذلك في شهري شباط وآب. وهذا التعديل يقتصر مفعوله على السيّارات باهظة الثمن، فيُحسم بضعة آلاف، بينما لا يتعدى الحسم مئة دولار على السيارات المصنفة في المجموعة الرخيصة.
والسعر الأدنى للسيّارة المقبول استيرادها إلى لبنان، لا يقلّ عن ألفين وخمسمائة دولار، والضريبة المضافة في حدّها الأدنى، خمسة آلاف دولار، يزاد عليها كلفة الشحن، وبعض التحسينات الطفيفة الضرورية. فمعظم السيّارات الوافدة يحتاج إلى تصليح ميكانيكي، أو حدادة، أو تنجيد. وكلفة النقل خمسة وعشرون دولاراً داخل بيروت، لاستحالة قيادة السيّارة على الطرقات اللبنانية قبل تسجيلها في "النافعة"، وإلا تعرض سائقها الى غرامة وحجز السيّارة. وتدفع مئة دولار عن كل سيّارة "برّاني"، للمكلّف بتخليص البضائع من المرفأ. فيصبح المجموع أخيراً أكثر من تسعة آلاف دولار أميركي. وبعد إضافة ربح التاجر يصبح سعر المبيع أربعة أضعاف سعر السيّارة الأصلي في الولايات الأميركية.
لتملّك معرض سيّارات في لبنان يحتاج التاجر إلى مساحة يُكدّس فيها العربات المستوردة من الخارج، أو المودعة لديه من أشخاص اشتروها، ويريدون استعمال اسمه التجاري لبيعها. الخبرة هامة ولكن غير ضرورية. الميزة الأولى هي فصاحة اللسان، وحب الكلام، والـ "رغي" كما يقال في العامية، أو الذرابة، ويحتاج التاجر الى رأسمال، وعامل غالباً ما يكون أجنبياً يقوم بغسل السيّارات والحراسة ليلاً، وراتبه أقرب إلى الحد الأدنى. وأما إذا غفل الشاري عن دفع الـ "خوّة"، يرسم التاجر ابتسامةً عريضة على وجهه، ويفرك يديه قائلاً بلهجة آمرة تُخجِل المستمع: "غسّل لك السيّارة فلان، ناوله عشرة دولارات إكرامية". ومثل كلّ تجارة، يلحظ القانون رخصةً لبيع السيّارات. وكما في كلّ تجارة، فإن عدم التصريح عن مزاولة العمل، أو تأجيل الاستحصال على رخصة إلى موعد لن يأتي، ليست من الأمور المعيقة للعمل، إذ إن السلطات المولجة تطبيق القوانين تغضّ النظر عنه.
البيع والمصارف
قد يسأل السائل: "ما الفرق بين الشراء من الشركات صاحبة الوكالات الحصرية، والشراء من المعارض؟". والجواب هو أن الشركات تكون، إما كورية زهيدة الثمن، وإما باهظة الثمن ومستوردة من بلدان أوروبية. الأولى لا تستهوي الشباب اللبناني المهتم بشكل كبير بالسيّارات الألمانية. والثانية تبقى حكراً على الطبقة الغنية، وعلى شركات تأجير السيّارات. ويصبّ في ترجيح كفة المعارض كون سيّارات نموذج السنة تفقد كثيراً من قيمتها بعد سنتين. والشركات تتأخّر في التسليم نحو ستة أسابيع، بينما المعارض، كالسوبرماركت، فوريّة التسليم. وفي كثير من الأحيان لا تتوافر كل الألوان، ناهيك عن الإعلانات الضخمة التي تستقطب أنظار السائقين، كل بضعة أمتار، بجمل مغرية مكتوبة بأحرف كبيرة، وفي أسفل اللوحة تطالعك ملاحظات "من دون القيمة المضافة". وإعلان آخر يبشّر بنبأ "سنة بنزين ببلاش" - وعند التدقيق في اللوحة، تقرأ جملة مطبوعة بأحرف صغيرة أشبه بسطر شارد، ان البنزين "ببلاش" لـ "12000 كلم"، وأمور أخرى تُكتشف فقط في صالات الشركات، ومنها أن ناقل الحركة، أو الزجاج في السيّارة، يدوي وليس أوتوماتيكياً، أو أن إضافات الأمان، مثل كيس الهواء (Air Bag )، كلها زوائد تضاف كلفتها الى السعر المعلن في الإعلانات. الميكانيكي و التاجر الميكانيكي، أو حِرفي تصليح السيّارات، هو العنصر الأصعب في عملية البيع. يلجأ اليه الشاري قبل أن يعطي موافقته الأخيرة على شراء سيّارة تفحصها ودقق فيها أكثر من مرة في الأيام المنصرمة. وهو يكون موضع ثقة الزبون وموضع خشية التاجر. من الميكانيكيين أصحاب ضمير وأخلاق مهنة، ويؤدون واجبهم على أكمل وجه. فالشاري قد يصبح زبوناً عنده، وأعطال سيّارته قد تتحول مصدر رزق له. لكن بعضهم يبيع ضميره لتجّار يشترون، إما خوفاً من قرار جائر، وإما إتماماً لصفقة لم تكن لتتم بسبب حالة السيّارة المعروضة. أذواق اللبنانيين
لون اللبنانيين المفضل هو اللون الأسود بلا منازع. فمنهم من يستهل أسئلته بـ"أريد سيارة سوداء"، من دون أن يذكر نوعها. واللون التالي المحبب الى القلوب هو الرمادي، بينما الأبيض لا يزال من الألوان غير المرغوبة على رغم بعض الطلب الطفيف في الآونة الأخيرة. والسيّارات الألمانية من نوع ب.م دبليو( BMW) ومرسيدس هي الأكثر مبيعاً. ومنذ سنوات قليلة أصبحت الأذواق ميّالة الى سيّارات الجيب. وبعضهم يشتري في غضون خمس دقائق. ومنهم من يحوّل المعرض الى مزار يؤمّه على مدى أيام. وبعض آخر لا يشتري قبل أن يكون زار المعارض كلها. وأغلب طلاب الجامعات يشترون سيّارات "ب.م" بميزانية لا تتعدى الخمسة عشرة ألف دولار أميركي. أما النساء فيفضّلن الجيب والسيّارات التي يعود تاريخ تصنيعها الى ثماني سنوات ماضية مثل جيتّا، هوندا سيفيك، هوندا أكّورد، غولف، تويوتا... وكل من له إلمام بسيارات الـ Sedan ) التي تعمل على أربع أسطوانات (Cylinders) تبدأ أسعارها من أحد عشر ألف دولار. والجيب الرباعي الدفع من أربعة عشر الفاً. الـ"ب.م" من خمسة عشر الفاً، وإذا كانت (Coupe) أي بمقعدين، يضاف على السعر ألفا دولار. والمرسيدس لا يقل سعرها عن تسعة عشر ألفاً.
يصل الشاري متسلّحاً بالميكانيكي. ولمزيد من الحيطة، يتعامل مع شخص من منطقة بعيدة عن المعرض منعاً لأثر المعرفة الشخصية السابقة. وحين ينهمك الميكانيكي في تفحّص الهيكل، ويكون الشاري منتظراً على أحرّ من الجمر، وكأنه أمام باب غرفة العمليات الجراحية، يصطاد الميكانيكي لحظة هاربة من الرقابة، ويلقي على البائع سؤالاً واحداً مغمّساً بالتهديد غير المباشر: "في إلنا حلوينة من البيعة؟" أو "بدكنّ تظبطونا؟". إيماءة الرأس المفهومة تدعو الميكانيكي الى الإشادة بحسنات السيّارة، ثم ينتقل الى إحصاء الأعطال الصغيرة غير الفادحة فيها. وفي اليوم التالي يجول متفقداً السيّارات المعروضة، ويسأل عن عمولته قبل استلام التاجر كامل المبلغ. والـ"حلوينة" نوع من خوّة يدفعها التاجر على مضض. وإذا امتنع، عصر الميكانيكي كلّ خبراته ليكتشف مشكلة "خطيرة" تجبر الشاري على لملمة إعجابه بالسيّارة، والإسراع عدواً من المعرض. وفي مرات كثيرة رضخ التجار لتهديدات الميكانيكيين وهم على يقين أن حالة السيّارة المباعة عظيمة.
وثمة طريقة أخرى يلجأ اليها الزبون لفحص السيّارة قبل شرائها، فيستأذن صاحب المعرض بأخذ السيّارة في جولة إلى ميكانيكي قريب. ورد التاجر المعتاد على هذا النوع من الأسئلة: "طبعاً، الى أين؟". يجيبه الزبون بكل اطمئنان: "عند فلان". وبعد الموافقة يأمر التاجر أحد موظفيه بمرافقة الشاري، وقبل أن تختفي مؤخّرة العربة يكون قد اتصل بالميكانيكي وأخبره: "واصل لعندك سيّارة كذا، مشّيلو ياها".
ومن الخدع التي يلجأ إليها التجار "إسكات" صوت المحرّك الرديء بواسطة استبدال زيت المحرّك بزيت ناقل السرعة الذي يشتعل على حرارة 10/40. والكلفة الأدنى لتصليح المحرّك أربعمئة دولار. وحده الميكانيكي يستطيع أن يكتشف الخدعة.
أما إذا اشترى الزبون سيّارة من معرض، بعد موافقة الميكانيكي، وظهر عطل مفاجئ بعد مدة وجيزة، وعاد الزبون مستفهماً عن السبب، فالجواب الجاهز: "حظك عاثر".
ومن الزبائن من يستبدل سيّارته بأخرى من المعرض. وأمام التاجر خياران، إما أن يشتري القديمة بأبخس الأثمان إذا قُدّر له، أو يضيف على سعر مبيعها في الأسواق بضع مئات من الدولارات إذا كان سعر سيّارته المعروضة مربحاً، أو كانت السيارة تخفي عطلاً فادحاً.
إلى ذلك ثمة أنواع من الحيل تقود الزبون الى دخول المعرض. وبعد جولة قصيرة في الأرجاء، يسأل عن نوع وتاريخ صنع سيّارة معينة. فيعرف التاجر أن الرجل اشترى قبل أن يأتي. فيطلب سعراً زهيداً، يتأمله السائل مغتاظاً. فيلتفت إليه البائع مستفهماً بدوره: "ما تكون اشتريتا؟".
تبقى الطريقة المثلى لفحص السيّارة هي مراجعة الموقع الإلكتروني المذكور آنفاً في الجزء الأول من هذا التحقيق، إذا كان مصدر السيّارة أميركياً. وإذا لم يتوافر الرقم المتسلسل، من الأفضل اصطحابها الى مراكز متخصصة تعاين السيّارة من خلال كمبيوتر ـ لا يقبل عمولة ـ. وقد تكون هذه الوسيلة الأخيرة مكلفة (تتراوح بين خمسة عشر وخمسة وعشرين دولاراً) إذا كان ذوق الشاري صعباً.
ورغم اختلاف أذواقهم وسعيهم إلى ما يناسب حاجاتهم وإمكانياتهم المادية، لا زال اللبنانيون يهتمون باقتناء سيّارة يمارسون من خلالها نزعتهم الاستقلالية. فالمنزل، على سبيل المثال، الذي يتألف من عائلة من خمسة أفراد أعمارهم فوق الثامنة عشرة، تملك خمس سيّارات. وقد يكون ذلك لأن اللبناني يشعر بانتقاص في كرامته إذا لجأ إلى سيّارات الأجرة، والمواصلات العامة، في تنقله. والحق أن دخول أكثر من ثلاثين ألف سيارة في السنة الى السوق، وسباق الدولة مع الزمن لاستنباط حلول لمشكلات السير، يجعل هذه المسألة من أهم مشكلات البلد. وهكذا يكتمل البعد الثلاثي للصورة التقليدية للشاب اللبناني النموذجي. ثياب من ماركات عالمية، وهاتف خلوي حديث يقتصر استعماله على زرّي الإجابة والإغلاق، وأخيراً سيارة جديدة يشاركه المصرف ملكيتها حتى إشعار آخر.
Lebanon on Saturday participated in the U.N. campaign against global warming by turning its lights off. The daily An-Nahar newspaper also took part in this process by turning off the lights at its main building in Beirut.
The U.N. campaign titled "Vote Earth, Your Light Switch is Your Vote" against global warming aimed to draw world attention against the dangers of global warming by urging people and institutions to turn off their lights for an hour on Saturday at 8:30pm.